موقع مطبخك 20 فبراير، 2022 0 4
كيكة التمر اروى الطرية والسهلة في التحضير والطعم سينال اعجابكم
كيكة التمر اروى تعتبر حلى لذيذ ورائع وبطعم جديد ليصبح احد اهم الحلويات عند كثير من الافراد المختلفة في المجتمع…
أكمل القراءة »
- كيكة التمر اروى عمر
- قصة حزينة قصيرة - ووردز
كيكة التمر اروى عمر
توضع كرات العجينة المحشوّة بالتمر في قالب المعمول المزخرف، وتصفّ قطع المعمول في الصينية ثم تدخل الفرن المسخّن مسبقا على حرارة متوسطة حتى يصبح لون قطع المعمول ذهبياً، ثم ترش مباشرة بعد خروجها من الفرن بالسكر الناعم ، ويقدّم باردا.
تُضاف بيكربونات الصودا، الخميرة الناعمة والحليب على الخليط بعد انتهاء مدة استراحتة. ويُشغل الخلاط الكهربائي على سرعة متوسطة حتى تتشكل العجينة. تستخدم صواني قصيرة الحافة لخبز الكعك ، ويستخدم قالب مزخرف لتشكيل الكعك. لتحضير الحشوة
يوضع التمر، القرفة المطحونة وزيت الزيتون في وعاء عميق. يقلّب التمر بأطراف الأصابع حتى يصبح كالعجينة الناعمة، ثم تُشكّل عجينة التمر إلى كرات صغيرة. كيكة التمر اروى لكم. تُشكّل قطعة صغيرة من العجينة على شكل قرص، ثم توضع كرة من عجينة التمر داخله ، ثم تُغلق العجينة على التمر. توضع قطعة العجينة المحشوّة بالتمر في القالب و يُضغط بخفة، ثم يُطرق القالب بخفة أيضاً حتى تسقط حبة الكعك، وتُصفّ في الصواني المحضرة مع ترك مسافة بوصة واحدة بين قطع الكعك، ثم يترك الكعك في الصينية في مكان دافئ حتى يتضاعف حجمه. يُسخّن الفرن إلى درجة حرارة مئة وثمانين درجة مئوية ، بعد تثبيت الرف الشبكي وسط الفرن. يُخبز الكعك في الفرن مدة خمس عشرة إلى عشرين دقيقة حتى يصبح لونه ذهبياً. يُخرج الكعك من الفرن ،ويُرش عليه السكر المطحون مباشرة ، ثم يترك الكعك جانبا ليبرد تماما ،ثم يُرشّ عليه السكر المطحون مرة ثانية. معمول التمر الهشّ
وقت التحضير ساعة ونصف مستوى الصعوبة سهلة عدد الحصص تكفي لـ 15 شخصًا
تسعة أكواب من السميد.
بكى الجميع وأنهار ووفاء ناظرة لسقف الغرفة وكأنها لم تشعر بالوقت ولا الحديث، لم ترى أحد سوى شريط حياتها ودلالها وجمالها، وكأنها تتساءل هل لم أعود وفاء ثانياً، وفي هدوء غريب واستكمال للصدمات فاجئ الجميع رد فعل مروان حيث خلع دبلته وتركها بجانبها معتذراً وقائلاً أنه لم يستطيع إكمال الزواج من فتاة عاجزة ينقصها من الجمال شيء ومن الصحة شيء، فلم تنطق وفاء وكأنها علمت الحكمة وتداركتها وظل الحزن مخيم على المكان، عل سيكون للقدر كلمة أخرى. قصص حزينة ومبكية مكتوبة
أكثر ما يحزن في الحياة الجحود والحقد، وذلك ما حدث مع بطل هذه القصة، حيث إن بطل القصة شاب ماهر في ركوب الخيل يسمى فارس، يحب الخيل ويمارس ركوبه في النادي حتى وصل إلى أعلى المراكز والميداليات، وظل كل الأشخاص يفخروا به ويحبوه، ولكن كان لديه مجموعة من الأصدقاء الذين لا يفلحوا في شيء سوى السهر والعلاقات المشبوهة والحديث الذي لا طائل منه، ولكنهم انوا زملائه طوال العمر في مراحل الدراسة وفي النادي. وفي يوم وأثناء ثناء الأشخاص على فارس شعر الأصدقاء بالحقد الدائم الذي يلازمهم تجاهه، فأخذ الأصدقاء نفسهم بعيداً ليتحدثوا حديث الشيطان فقال أحدهم بات الأمر غير محتمل، وكأننا نكرة ولا أحد ينظر إلينا وكأنه فارس هو الرجل الذي لم يوجد مثله، فقا أخر والله لن نتركه حتى يكون أسوأ منا حالاً، وقد أعقد الشيطان عقداً معهم بفساد فارس وضياع مستقبله.
قصة حزينة قصيرة - ووردز
تزوجت الفتاة من رجل ربما كان لا يجمعهم الحب ولكنه كان من عائلة محترمة وتزوجا بشكل تقليدي، وتزوج أمير أيضاً من الفتاة التي قرر أهله الزواج منها، وبعد فترة من التأقلم، تقابلا كل منهم مع أسرته وما كان لهم إلا تبادل النظرات والدموع والعتاب على القدر الذي جمع كل منهم بأخر، والكتمان الذي لم يكن هناك سبيل غيره فالجرح كان أعمق من أن يشكوا لأحد. قصص حزينة تبكي الصخر مكتوبة
كان في أحد القرى البسيطة أسرة ميسورة الحال بعض الشيء ولديهم فتاة جميلة مدللة بها من الحسن ما بها ومن الجمال والرقة وعلى مستوى عال من الخلق والرقي والتعليم، فتقدم لها أحد الأشخاص من قرية مجاورة وكان يعرف بأنه ووالده من أسياد القرية وأصحاب الأراضي والأموال الكثيرة، ولكن الفتاة رفضت الزيجة ووافقها أهلها، حيث إنهم لا يريدوا أبنتهم تبتعد عنهم ولا تذهب للعيش لمكان أخر. غضب الشاب غضب شديد أن هناك فتاة ترفضه، حيث كان شديد الغرور والغطرسة وحب النفس، وبدأ الشيطان يخيل له كيفية الانتقام من هذه الفتاة، خاصة حين سمع أنها وافقت على خطبة أبن عمها والذي كان مسافراً ثم عاد من السفر ليتزوجها، وكانت فكرته في الانتقام هي تدمير حياة الفتاة والحاق العار والفضيحة بها، وفي يوم خرجت البنت من منزلها، فأنتظرها هو في مكان قريب وفي مكان فارغ من الناس خطفها بقوة إلى السيارة وأنطلق إلى مكان بعيد.
قصص واقعية حزينه
أنا: " ألو " رددت و جالت في خاطري الهواجس. المشفى: " الأستاذ محمود ؟ "
أنا: " ن.. نعم إنه أنا "
المشفى: " لقد توفيت الحالة " كان وقع الكلمة كأنها دوي رصاصة ، سقط الهاتف من يدي دون أن أشعر.. انفلتت أعصابي ، شعرت أن جليداً يمزق عروقي و يسري بدمي كأنه الطوفان.. تصبب العرق بارداً ، و سمعت أنفاسي كأنها لأحد آخر.. كأن أحداً يلكمني بعنف في صدري.. لا ، لا لقد كانت ضربات قلبي.. كان صدغي يحرقني بشدة ، كل هذا و لم تمر إلا ثوانٍ معدودة ، لم أكن أدرك ما سمعته بعد و لم أدرك أنني ملقاً على الأرض كخرقة بالية.. حاولت جاهداً أن أقوم لأمسك الهاتف. المشفى: " ألو.. أستاذ محمود.. ألو ". أنا: " نعم.. - محاولا أن أمسك عن البكاء - أ.. أجل أنا معك "
المشفى: أرجوك تأتي بسرعة لإستلام الجثة. يغلق الهاتف و يبكي بكاءاً يفلق كبده من الحزن ، و يشعر بأن نفسه يخرج من ثقب إبرة..
يجتمع الأولاد حوله: " مابك يا أبي ؟! " ينفجر في البكاء ثم يتركهم و يمشي ليؤدي آخر حقوق حبيبته عليه.. أن يواريها في التراب. يصل إلى المستشفى بعد جهد ، لا يستطيع وصف ثقل ذهابه إليها ، و لو جمع كل لغات العالم ليبحث عن كلمة مناسبة تصف حالته ما وجد ، وصل إلى البوابة الرئيسية للمشفى فدخل إلى إدارة المستشفى ، فحكى له
فقال له الموظف: " الآن لابد أن تذهب إلى البوابة الأخرى لأن هنا حالتين خطرتين جداً ستخرج الآن.. و جثة زوجتك تستلمها بعدها مباشرةً.