هل السبع الموبقات من كبائر الذنوب ؟ السبع الموبقات هن: الشرك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق ، وأكل الربا ،و أكل مال اليتيم ، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات. هل السبع الموبقات من كبائر الذنوب ؟ الكبائر جمع كبيرة وهي كل ما كبر من المعاصي وعظم من الذنوب مثل الإشراك بالله وعقوق الوالدين ويمين الغموس، وقد اختلف العلماء في وضع ضابط للكبيرة، وهي تتفاوت درجاتها من حيث القبح وعظم الجرم، والسبع الموبقات هي أعظمها، ولذلك وصفت بالموبقات أي المهلكات وإلا هي من جملة الكبائر. الإجابة الصحيحة: نعم تعتبر من كبائر الذنوب لأن السول صلى الله عليه وسلم قال"اجتنبو السبع الموبقات"
- هل السبع الموبقات من كبائر الذنوب برهن لما تذكر حديث1 ثانوى جولة نيوز - تعلم
- الكبائر والصغائر ومكفراتها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حكم طاعة المرأة زوجها في المعصية
- حكم طاعة الزوجة في تقصير اللحية - منتدى افريقيا سات
- حكم طاعة الزوج في الكشف لغير المحارم
هل السبع الموبقات من كبائر الذنوب برهن لما تذكر حديث1 ثانوى جولة نيوز - تعلم
انتهى. والله أعلم.
الكبائر والصغائر ومكفراتها - إسلام ويب - مركز الفتوى
نتشرف بالعودة لمتابعة أول شبكة عربية في الإجابة على جميع الأسئلة من جميع الدول العربية. ستعود إليك فترة راحة مرة أخرى لحل جميع الألغاز والأسئلة المتعلقة بالعديد من الأسئلة في هذه الأثناء. جواب السؤال: هل هو دليل على ما ورد في الحديث الأول ثانوي على سبع عقوبات كبرى؟ حيث كان هذا السؤال يتعلق بـ (ما هي الأدلة السبع لكبائر ما ورد في الحديث الثانوي الأول؟ "من خلال موقعنا مع الحفاظ على جميع حقوق ناشر الأخبار الأصلي نشكركم على ثقتكم.
حياك الله السائل الكريم، نعم السبع الموبقات من كبائر الذنوب، فالكبائر أكثر من ذلك وأوصلها بعض العلماء إلى سبعين، وهذه السبع الموبقات هي أكبرها وأشدها إثماً وأعظمها جرماً، لذلك سميت موبقات بمعنى أنها مهلكة، فهي تهلك صاحبها إن لم يتداركه الله برحمته ويوفقه للتوبة منها. وقد جاء فيها حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ وما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إلَّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليَتِيمِ، والتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ المُؤْمِناتِ الغافِلاتِ). " صحيح، رواه البخاري" وجاء رواية عند النسائي " الشح" بدلاً من السحر لكن رواية السحر أقوى ، والله أعلم
إجابة الزوج إذا دعاها إلى فراشه
من حقوق الزوج على زوجته أن تجيبَه إلى الفراش ادا دعاها لذلك، الا اذا تعذر ذلك عليها كأن تكون الزوجة مريضةً لا تطيق الجماع، أو أن تكونَ صائمةً صيام فريضة، فلقد افتى علماء الدين بحرمة امتناع الزوجة عن إجابة دعوة زوجها إلى فراشه، وهذا من طاعة الزوج أن تمكّنه من نفسها من غير صدود عنه ولا مراجعة فيه، كما يجب عليها ان تتزين له وتلبس له احسن واجمل الثياب، وعليها ان تحفظ اسرارها في مضجعها هي وزوجها ولا تنقل الكلام لاحد. وإذا دعى الزوج زوجته الى فراسه وابت ان تطيعه من غير عذر، فقد ارتكبت بذلك ذنبا عظما استوجبت غضب الله عليها، واذا ارادة مغفرة من ذنبها، عليها ان تتوب الى الله وان تندم على ارتكا ب هذه المعصية، وان تعزم على ان لا تعود اليها مرة اخرى، كما ان عليها ان تطلب من زوجها العفو على فعلها، فالمرأة التي تمتنع عن زوجها تعربر ناشزا وعاصية، فلقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: (إذا دعا الرجلُ امرأتَهُ إلى فراشِهِ فأَبَتْ ، فبات غضبانَ عليها ، لعنتها الملائكةُ حتى تُصبحَ). ومراعاة شعور الزوج وحفظ كرامته
يعتبر حفظ الزوجة لزوجها من واجباتها التي أوجبها الله بها خصوصا في غيبته، فيجب ان تطلب مسرته في جميع الامور، وان تتعفف عن كسبه، كذلك يجب ان ترأف به ان لا تحمله ما لا طاقة له به، وتقنع بما رزقها الله وإياه فالقناعة كنز عظيم، كذلك يجب ان تقدم حق زوجها حتى عن حقها.
حكم طاعة المرأة زوجها في المعصية
يقول العقاد:
"لأنَّ أبلغَ العقوبات هي العقوبةُ التي تَمَسُّ الإنسان في غروره، وتُشكِّكه في صميم كِيانه، في المَزيَّة التي يعتزُّ بها، ويَحْسَبها مناطَ وجوده وتكوينه، والمرأة تَعْلَم أنها ضَعيفة إلى جانب الرجل، ولكنها لا تأسَى لذلك ما عَلِمت أنها فاتنةٌ له، وأنها غالبةٌ بفتنتها، وقادرةٌ على تعويض ضَعْفها بما تَبْعَثه فيه من شوقٍ إليها، ورغبةٍ فيها، ولن يُبْطَل العصيانُ بشيءٍ كما يُبْطَل بإحساس العاصي غايةَ ضَعْفه، وغايةَ قوَّة مَن يَعصيه" [4]. فإن لم يُجْدِ الوعظ والهجر، فله أن يَضرِبها ضربًا غير مُبرِّح، ولا مَشِين، بحيث يُؤلِمُها، ولا يَكْسِر لها عظمًا، ولا يُدْمِي لها جسمًا. حكم طاعة المرأة زوجها في المعصية. ضربُ أدبٍ:
وفي تفسير القرطبي: "فإنه - أي: الضرب - هو الذي يُصلِحها، ويَحمِلها على تَوفِيَة حقِّه. والضرب في هذه الآية هو ضربُ الأدبِ غير المبرِّح، وهو الذي لا يَكسِر عظمًا، ولا يَشِين جارحةً - كاللكْزة ونحوها - فإن المقصود منه الصلاح لا غير، فلا جَرَم إذا أدَّى إلى الهلاك، وَجَب الضمان" [5]. وعليه أن يَتجنَّب الوَجْه؛ لوُرودِ النهي عن ذلك، فقد روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ولا تَضرِب الوجه، ولا تُقبِّح، ولا تَهْجُر إلا في البيت)) [6].
حكم طاعة الزوجة في تقصير اللحية - منتدى افريقيا سات
نشوز المرأة عن طاعة زوجها
في فقه الشريعة الإسلامية
النشوز في اللغة:
هو النفورُ والارتفاعُ، يُقال: مكان نَاشِز؛ أي: مُرتفع. حكم طاعة الزوجة في تقصير اللحية - منتدى افريقيا سات. وأمَّا عند الفقهاء، فالمراد به:
خروجُ المرأة عن طاعة زوجها؛ لامتناعها عن أداء الحقوق المقرَّرة له عليها شرعًا، ونفورها منه. وإنما سمِّيت هذه المرأة ناشزًا؛ لأنها ارتَفَعت عن طاعة الزوج، وتَعالَت عليه بما يَجِب عليها الخضوعُ فيه شرعًا لزوجها [1]. يقول بعض الكُتَّاب:
"لقد أَوجَب الله - تبارك وتعالى - على الزوجة أن تُطِيع زوجَها في كلِّ ما يَأمُرها به إلا المعصية، ووَعَدها على ذلك الأجرَ العظيمَ، وجَاءَت بذلك الأحاديثُ النبويَّة الشريفة الكثيرة، وسارَ على ذلك النهج السَّوي الصحابيَّات الجليلات، والصالحات من المؤمِنات في كل عصرٍ ومصرٍ، فتحقَّقت للأسرة المسلمة السعادةُ والاستقرارُ مع هَدْي الإسلام" [2].
حكم طاعة الزوج في الكشف لغير المحارم
[12] مادة 6 مكرر ثانيًا، مضافة بالقانون 44 لسنة 1979. [13] أشرف مصطفى كمال؛ قوانين الأحوال الشخصية، ص (132). [14] المرجع السابق، ص (88)، مادة (6) من القانون 25 لسنة 1929م. [15] د. سعد الدين صالح؛ أختي المسلمة... انتبهي! فقد خلطوا عليك الحقائق، ص (17)، الطبعة الأولى 1410 هـ - 1989م، دار الأرقم للطباعة والنشر والتوزيع بالزقازيق. [16] رواه الترمذي، وابن حبَّان، وابن ماجه، قالوا: حديثٌ صحيح. [17] رواه الحاكم. [18] رواه الترمذي.
2- واجبُها نحو زوجِها: طاعتُه، ومراعاةُ حُرمتِه، وحِفظ غَيبته، فمَن ضيَّعت حقَّ الزوج، فقد ضيَّعت حقَّ ربها. 3- وواجبُها نحو أطفالها: في الاهتمام بشؤونهم، والعناية بأمر تربيتهم التربية الإسلامية الحسنة. هذه واجبات ثلاثة لا ينبغي للمرأة أن تَغفلَ عنها [15]. ونحن نَهمِس في أُذُن الزوجات دائمًا بالحديث الذي رواه الترمذي، وابن حبَّان، وابن ماجه، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يَسجُدَ لأحدٍ، لأمرتُ المرأةَ أن تَسجُدَ لزوجِها)) [16]. وعن معاذِ بن جبلٍ - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تَجد امرأةٌ حلاوةَ الإيمان؛ حتى تؤدِّي حقَّ زوجها)) [17]. وعن أمِّ سَلَمة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أيُّما امرأةٍ مَاتَت وزوجُها عنها راضٍ، دخلَت الجنة)) [18]. والحمد لله على البَدْء والختام. ونسأله العونَ والتوفيق على الدوام. [1] د. نصر فريد محمد واصل؛ مباحث فقهية في مسائل الأحوال الشخصية المتعلقة بنظام الأسرة والأمور الزوجية، ص (237)، الطبعة الأولى 1415هـ - 1994م، مطبعة الأخوة الأشقاء لطباعة الأوفست والتجليد.