بعد إطلاق زيت بيو اويل بثلاثون عاماً أطلقت الشركة جل بيو اويل للبشرة الجافة تحديداً، وذلك لعلاج الجفاف الشديد بها وترطيبها من الأعماق وفي السطور القادمة سنتعرف معاً على أبرز فوائده والطريقة الصحيحة لاستعماله. مميزات جل بيو اويل للبشرة الجافة اكتسب جل بيو اويل شهرة كبيرة في مجال العناية بالبشرة والتجميل، وأهم ما يُميز الجل ما يلي: 1. ترطيب البشرة إذا كانت بشرتك جافة ومتقشرة فإن جل بيو اويل هو الإختيار الأمثل لكِ، وذلك بفضل تركيبته الفعالة الموجهة للبشرة الجافة والتى تقوم على الزيت لا الماء، مما يجعل المستحضر فعال بنسبة 100 بالمائة، كما أنه يرطب البشرة ويحبس الترطيب في طبقاتها العميقة لفترة أطول. 2. مكونات الجل طبيعية يحتوي الجل على 50% من زيت بيو اويل المصنوع من زيوت نباتية فقط، من ضمنها نبتة الآذريون والبابونج والخزامي وإكليل الجبل، كما يحتوي على كمية كبيرة من فيتامين E وفيتامين A مما يمنح بشرتك التجدد والانتعاش، كما يجمع في تركيبته عدة مكونات مرطبة مثل الجليسرين وزبدة الشيا واليوريا، بالإضافة إلى مكونات منعمة للجلد متمثلة في فيتامين B3. جل للبشرة الجافة من ماركة بيو أويل, 200 مل | بيو أويل | | Jordan-Amman | Buy & Review. 3. مناسب لكل أنواع البشرة يمتاز الجل بأنه مناسب لكل أنواع البشرة ولكنه فعال جداً بالنسبة للبشرة الجافة، وذلك في حال المواظبة على استعماله، حيث يمنح بشرتك التغذية اللازمة ويمنحها النضارة والإشراق وترطيب عميق لكل طبقات الجلد، ولنتائج أفضل يُنصح بتطبيقه على الجلد بعد الاستحمام.
- جل للبشرة الجافة من ماركة بيو أويل, 200 مل | بيو أويل | | Jordan-Amman | Buy & Review
- ياغريب كن اديب البلوشي
- ياغريب كن اديب امس
جل للبشرة الجافة من ماركة بيو أويل, 200 مل | بيو أويل | | Jordan-Amman | Buy & Review
استخدم كمية أقل من الكريم. جل بيو-أويل للبشرة الجافة غير مسبب للبثور (لا يسد المسام) ولطيف بدرجة كافية لاستخدامه على البشرة الحساسة 3. غير مناسب للأطفال دون سن 3 سنوات.
تجنب ملامسة العينين. إذا لامس المنتج العينين ، اشطفيها جيدًا بالماء. يحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال ، غير مناسب للأطفال دون سن الثالثة.
حيروت – خاص
وجه القيادي البارز في المجلس الانتقالي الجنوبي، أحمد الصالح انتقاداً لاذعاّ للأكاديمي الإماراتي عبدالخالق عبدالله، مستشار ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد على خلفية زيارة للأخير إلى جزيرة سقطرى ونشر تغريدة في تويتر قال فيها "لسان حال كل سقطري التقيته ان سقطرى اهملت من الشمال والجنوب، لا الشمال أنصفها ولا الجنوب ينصفها وعانت منهما الإقصاء والتهميش، والآن لا تود ان تُقحم في صراع الشمال والجنوب فهي منطقة مسالمة تبحث عن وضع إداري مستقل يتسق مع هوية وطنية خاصة بشعبها وتاريخها ولغتها المهددة بالانقراض". وردا على ذلك، كتب القيادي في المجلس الانتقالي أحمد الصالح، مخاطبا مستشار بن زايد: "ياغريب كن اديب". وأضاف الصالح:"بلادنا ليست محل تحليلات ولا اسقاطات من الآخرين ويفترض ان تحترم البلد التي استضافتك ولو ان هناك دولة محترمه ومؤسسات لما تجرأت على قول مثل هذا الكلام". واختتم بقوله مخاطبا مستشار بن زايد: "لك ان تتخيل لو ان شخص غير اماراتي يزور بلدكم واسقط هذا الكلام على احدى الإمارات بقصد او بغير قصد مالذي كان سيحصل له". وقبل أيام ، شن ناشطون هجوماً عنيفاً على عبدالخالق عبدالله على خلفية زيارته لسقطرى اليمنية وتغريدته المستفزة.
ياغريب كن اديب البلوشي
ياغريب كن أديب - YouTube
ياغريب كن اديب امس
أحد الأصدقاء كان يحب زوجته حباً جمّاً، وكان دائماً بمناسبة ومن دون مناسبة يحكي لنا عن محبته لها، وفي إحدى الليالي وبينما كنّا «مسفهّلين»، أي منشرحين ومصهللين، وإذا به ينتحي بي جانباً، ويفتح لي كالعادة عن عاطفته الجياشة لزوجته، وكيف أنها في هذه الأيام تمر بوعكة، وبدأت نبرة صوته تختلف، وبدأت عيناه تغرورقان بالدموع، وقال لي: أقسم لك بالله لو أن زوجتي توفيت سوف أتبعها أنا بعد ثلاثة أشهر مش أكثر. أخذت أنا أفكر، لماذا بعد ثلاثة أشهر وليس اثنين أو أربعة، لكني لم أفصح له عن تساؤلي، وقلت له: الله يحفظ لك «أم فلان»، لتمكث معنا أنت أطول مدّة ممكنة لنسعد بضحكنا و«سوطرتنا» عليك. والذي دعاني لتذكر ذلك الصديق هو ما قرأته عن رجل يمني، عندما توفيت زوجته اجتاحته موجة عارمة من الحزن، لفظ أنفاسه خلالها بعد ساعتين ونصف الساعة. أعود إلى صديقي الذي بدأت به هذا الكلام، فقد باعدت بيننا الظروف والأيام، حيث إنه سافر يعمل في بلد خارجي، وبالصدفة التقيت به قبل أشهر عدة، وأول ما سألته عن زوجته، فقال لي: توفيت الله يرحمها، سألته بألم: ومتى كان ذلك؟! ، قال: قبل سنوات عدة. عندها كدت أسأله عن حكاية «الأشهر الثلاثة»، لكنني الحمد لله سيطرت على لساني.
«يا غريب كن أديب» - مظفّر عبدالله
انتهت لعبة الكراسي ولم تنته الأزمة *** استُخدم هذا المثل في حدث أخير تناقلته وسائل الإعلام يتضمن أخباراً عن ترحيل وافد بسبب التعبير السلمي عن رأيه حول الاحترازات الصحية. بالطبع لا ينطبق هذا المثل على تلك الحالة، وقد كتبت مرّات بأن إفساح المجال للجاليات للتعبير عن آرائها في وسائل الإعلام مهم وضروري، فعددهم يفوق الـ٣ ملايين ويشكلون ٧٠٪ من السكان ويعيشون بيننا ويخضعون لقوانيننا، ويؤثرون ويتأثرون بنا، فكيف نستكثر أن ينطقوا برأيهم حول ما يهمهم من قضايا ومشاكل تمسهم بشكل يومي، فلا الدستور يمنع ولا قانون ينص بخلاف ذلك، فما موقع "يا غريب كن أديب" من الإعراب؟! الإخوة غير الكويتيين في بلدنا كانوا ولا يزالون يكتبون في الصحف، ووسائل الإعلام الأخرى، وكانت هناك برامج ترفيهية يعرضها التلفزيون في السبعينيات والثمانينيات تُظهر العديد منهم يتحدثون ويعبرون..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه