رغم أن سرطان العين لا يعرف كثيرا مقارنة بباقي الأنواع الأخرى من السرطان فإنه من الأمراض التي قد تصيب هذا العضو في الجسم، فكيف يمكن التعرف مبكرا على هذا المرض؟ وما هي بعض طرق علاجه؟
تعد الإصابة بسرطان العين من الأمور النادرة، فهذا النوع من السرطان يصيب بعض الأشخاص في أرجاء متفرقة حول العالم، ولا سيما أنه قد يظل غير مكتشف لمدة طويلة، وقد يتم اكتشافه فقط بالصدفة عند زيارة طبيب العيون أو عند ملاحظة شيء ما غير طبيعي في عين الشخص المريض أثناء التقاط الصور على سبيل المثال. دراسة: أصحاب حدقة العين الكبيرة أكثر ذكاء؟ - الخامسة للأنباء. وتشير تقارير صحفية ألمانية إلى أن اكتشاف سرطان العين مبكرا يزيد فرص البقاء على قيد الحياة، أما في حال التأخر في اكتشافه فإن ذلك لا يؤدي فقط إلى تدمير العين بل أيضا إلى الموت. أعراض المرض وأوضحت مجلة فوكس أنه يمكن التعرف على سرطان العين عند التقاط الصور باستخدام خاصية "الفلاش" على سبيل المثال، حيث تظهر حدقة عين باللون الأحمر، في حين تظهر حدقة العين الأخرى (المصابة بالسرطان) باللون الأبيض أو البرتقالي أو لون مختلف. وأفادت المجلة الألمانية بأن ظهور هذه الحالة إشارة على وجود ورم في خلايا الشبكية (ورم في شبكية العين). وفي السياق نفسه، أكدت مجلة "ليبين ويرت ماغازين" (liebenswert-magazin) الألمانية أن سرطان العين يبقى غير معروف لمدة قد تكون طويلة، وذلك لأن المريض لا يعي أعراضه.
حدقة العين بالصور أمانة
[٢]
إصابة العين ، قد تؤدي إصابة العين الخطيرة إلى الى حدوث ضرر في القزحية، وبالتالي توسع في حدقة العين، ومن الممكن أن تحدث الإصابة خلال جراحة العين مثل؛ زراعة القرنية وجراحة إعتام عدسة العين المعقدة. [٢]
أعراض اتساع حدقة العين
يوجد بعض الأعراض التي تدلّ على اتساع حدقة العين وهو؛ اتساع في الحدقة التي لا تصغر أو تكبر عند حدوث الاستجابة للضوء، فعند حدوث اتساع في الحدقة، تكون العيون في هذه الحالة أكثر حساسية للضوء، وبالتالي قد يُسبب ذلك ضبابية الرؤية، ومن الممكن أن يسبب انقباضات حول العينين، والجبهة ، ومن الممكن أن يشعر بعض الأشخاص من الدوخة والصداع، وتهيج في العين، وقد يُسبب أيضًا مشكلات في النوم، نتيجة اتساع الحدقة، وفي حالات الشعور بصعوبة في تحريك العين، ويكون الجفن متدلي من العلامات التي يكون فيها اتساع الحدقة لدى الشخص نتيجة الشلل العصبي الثالث.
الهلوسة: فيهذي الخص المقترب من الموت وقد يشاهدوا أشخاص قد سبقوهم في الموت ويظهر هذا العرض عند أشخاص دوناً عن غيرهم. [1]
15- قال الله تعالى: ((إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ ۖ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ (95) فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96)))[سورة الأنعام:95-96]، قوله تعالى: ((((إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ))، وقوله تعالى: ((فَالِقُ الْإِصْبَاحِ)) تفسير لقوله تعالى: ((قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ))[سورة الفلق:1]. والحَب والنوى ميتة تنفلق فيخرج منها الحي وهو الزرع والشجر والثمار.
كم عدد السجدات الموجودة في القران الكريم : جريدة الكنانة نيوز
هذا هو الإيمان المتزعزع وغير المستقر. فميزة الدعاء أنه يرسي الإيمان ويثبته في قلب الإنسان، وخطر زوال الإيمان ينقضي بالدعاء والاستمرار في التوجه إلى الله المتعالي. الثمرة الأخرى للدعاء هي بثّ روح الإخلاص في الإنسان. التحدث إلى الله ورؤية النفس قريباً منه يمنحان الإنسان روح الإخلاص. الإخلاص يعني أداء العمل من أجل الله. يمكن أداء الأعمال كلها من أجل الله. فعباد الله الصالحون يفعلون الأعمال الاعتيادية كافة في الحياة اليومية بنيّة التقرب من الله ويستطيعون ذلك. وهناك أيضاً مَن لا يستطيعون حتى أداء أكثر الأعمال قُرباً وتعبّداً - مثل الصلاة - من أجل الله. قلّة الإخلاص سقمٌ كبير للإنسان. الدعاء يبثّ روح الإخلاص فيه. الثمرة الرابعة للدعاء هي بناء النفس وتنمية الفضائل الأخلاقية في الإنسان. فالإنسان يعزز فضائله الأخلاقية بالتوجه إلى الله والتحدث مع الله المتعالي. هذه هي الميزة القهرية والطبيعية للأُنس مع الله. لذلك إن الدعاء هو سلّم عروج الإنسان نحو الكمالات. وفي المقابل أيضاً الدعاء يزيل الرذائل الأخلاقية عن الإنسان، ويبعد عنه الحرص والكبر وعبودية الذات والعداوة مع عباد الله وضعف النفس والجبن ونفاد الصبر.
الثمرة الخامسة للدعاء هي تكوين المحبة تجاه الله المتعالي. الدعاء يحيي محبة الله المتعالي في القلب. إنه مظهر كل جمال وخير الذات القدسية الإلهية. فالدعاء والأنس والتكلّم مع الله المتعالي تكوّن هذه المحبة في القلب. الثمرة السادسة للدعاء أنه يبث روح الأمل في الإنسان. هو يمنح الإنسان القدرة على المقاومة في مواجهة تحديات الحياة. كل شخص يواجه في مراحل حياته أحداثاً وتحديات. الدعاء يمنح الإنسان القدرة والقوة ويجعله صلباً في مواجهة الأحداث. لذلك تم التعبير عن «الدعاء» في رواية بأنه سلاح. نُقل عن الرسول المكرّم (ص) أنه قال: «ألا أدلّكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم... تدعون ربكم بالليل والنهار، فإن سلاح المؤمن الدعاء». التوجه إلى الله المتعالي في مواجهة الأحداث سلاح قاطع في يد الإنسان المؤمن. لذلك، كان نبي الإسلام المكرّم (ص) في ميدان الحرب ينجز الأعمال اللازمة كلها: يعدّ تشكيلة الجيش، وينظّم صفوف الجنود، ويمنحهم المعدات اللازمة، ويقدّم إليهم التوصيات اللازمة، ويقوم على إشرافه القيادي... لكنه في الوقت نفسه يجثو على ركبتيه وسط الميدان ويرفع يديه بالدعاء ويتضرّع ويتحدث إلى الله المتعالي ويسأله. فهذا الاتصال بالله يقوي قلب الإنسان.