ويمكن أن يتم استخراج العينة بشكل صحيح في المنزل ثم التوجه للمختبر، وذلك ما إذا كان الآباء والأمهات سيراعون إرشادات الحماية التالية:
ينبغي أن لا تصل العينة إلى الجلد مباشرة، ذلك لأنه في حالة وجود عدوى لدى الطفل فإنه بنسبة كبيرة يمكن أن يُعدي غيره عن طريق البراز، وخاصة في حالات البكتيريا النشطة أو الطفيليات، لذلك فإن القفازات واقي صحيح ضد هذه الجراثيم. كما وينبغي أن يتم تطهير اليدين قبل التعامل مع العينة لكي لا تختلط بأي ميكروب خارجي، وكذلك بعدها لكي يتم التخلص من أي جراثيم على الجلد، ويُفضل أن يتم التطهير للمتعامل مع الطفل والطفل نفسه. في حالة عدم توقع زمن رغبة الطفل في عملية الإخراج وهذا وارد، يمكن استخدام ما يدعى بالغطاء الطبي، وهو خاص بعملية تحليل البراز، هذا الغطاء من مادة البلاستيك والذي يتشكل على هيئة أقرب إلى القبعة، ويمكن تثبيته في الحمام الرئيسي واستخدامه للطفل، ذلك لأنه يفصل البراز عن البول وكذلك أي أوساخ محيطة. ولابد من أن يتم إزالة البول من الحاوية، وذلك قبل شروع الطفل في عملية الإخراج لكي لا تتأثر العينة المأخوذة بالبول أو يتم تفكيك جزيئاته أو التخفيف من خلاله. في حالة عدم القدرة على الالتزام بمدة صلاحية العينة، يجب أن يتم الاحتفاظ بها مع Preservatives المخصصة لها والتي توفرها مراكز التحليل للآباء والأمهات، مع التأكيد على وجوب تسليم العينة إلى المعمل سريعًا بعدها.
تحليل البراز ماذا يكشف سبب
امراض يكتشفها تحليل البراز
يكشف عن الاورام الخبيثة بصورة مبكرة داخل الجهاز الهضمي. يتم تشخيص نشاط البنكرياس وفحص انزيم الكيموتربسين. تشخيص امراض الامعاء الالتهابية عند المرضى الذين يعانون من الم البطن و الاسهال والتهابات الجهاز الهضمي. يشخص الامراض العدائية كالكوليرا وداء الجيارديات. يتم تشخيص سوء امتصاص السكريات. يتم تقييم سوء امتصاص الدهون بالبراز و يكشف ايضًا عن التليف الكيسي. الاورام السرطانية محتملة الحدوث بالجهاز الهضمي. الجراثيم و الديدان التي تسبب قرح المعده و الاثنى عشر.
تحليل البراز ماذا يكشف أسباب
أنواع تحليل البراز ماذا تعني نتائج تحليل البراز تُستخدم اختبارات البراز للتحقق من وجود سرطان معوي مُحتمل والبحث عن أسباب الإصابة بالأمراض المعدية المِعَويّة. أنواع تحليل البراز: يتم اختبار عينات البراز في المختبر بعدة طرق حسب الغرض منها. وتُسمّى هذه الاختبارات أيضاً أحياناً اختبارات البراز. أولاً: فحص الدم الخفي في البراز تُستخدم اختبارات الدم الخفية البرازية (FOBTs)؛ لاختبار الأشخاص الأصحاء بحثاً عن سرطان الأمعاء المُحتمل. يبحث الاختبار عن كميات صغيرة من الدم في البراز. أيّ شخص لديه دم في برازه سوف يذهب بعد ذلك لإجراء مزيد من الاختبارات؛ لمعرفة ما إذا كان السبب هو السرطان أو أيّ شيء آخر. يتأهل بعض الأستراليين الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و 74 عاماً لاختبار FOBT مجاناً من خلال البرنامج الوطني لفحص سرطان الأمعاء. حالياً، يتم إرسال FOBT مجاناً إلى الأستراليين الذين تتراوح أعمارهم بين 50- 75 عاماً. ثانياً: زراعة البراز تُساعد زراعة البراز على تحديد البكتيريا والطفيليات التي قد تُسبب مشاكل مثل الإسهال. اختبار زراعة البراز يُمكن أن يكشف أيضاً عن وجود البكتيريا الحلزونية (هيليكوباكتر بيلوري)، المُرتبطة بقرحة المعدة و سرطان المعدة.
يبحث اختبار البويضات و الطفيليات "Ova and Parasite Test" عن الطفيليات وبويضاتها في عينة من البراز، والتى يمكن أن تعيش في الجهاز الهضمي وتسبب المرض، وهذه تسمى "الطفيليات المعوية"، وتؤثر على عشرات الملايين من البشر حول العالم، من خلال سلسلة "اطمن على نفسك" نتعرف على المزيد عن اختبار الطفيليات، وفقاً لموقع Medlineplus. وتشمل أكثر أنواع الطفيليات شيوعًا الجيارديا والكريبتوسبوريديوم ، توجد هذه الطفيليات عادة في:
- الأنهار والبحيرات والجداول ، حتى في المناطق التي تبدو نظيفة. - حمامات السباحة وأحواض الاستحمام الساخنة. - الأسطح مثل مقابض الحمام والحنفيات وطاولات تغيير الحفاضات والألعاب، قد تحتوي هذه الأسطح على آثار البراز من شخص مصاب. - الطعام. - التربة. يصاب الكثير من الأشخاص بطفيلي معوي عندما يبتلعونالمياه الملوثة عن طريق الخطأ أو يتناولون مياه من بحيرة أو مجرى مائي. - معظم الإصابات الطفيلية تختفي من تلقاء نفسها أو يمكن علاجها بسهولة، لكن العدوى الطفيلية يمكن أن تسبب مضاعفات خطيرة في الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي بسبب فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز أو السرطان أو غيره من الاضطرابات، وكذلك الرضع وكبار السن لديهم أيضا ضعف فى جهاز المناعة.
يُعد ارتفاع الكوليسترول عاملَ خطر، يزيد من فرصة الإصابة بكثير من الأمراض، والتي منها: هل ارتفاع الكوليسترول يسبب ارتفاع الضغط ؟ نعم، قد يؤدي عدم علاج ارتفاع الكوليسترول إلى حدوث أمراض أخرى، منها ارتفاع ضغط الدم. إذ يؤدي ارتفاع الكوليسترول إلى ترسب الدهون على جدار الأوعية الدموية؛ ما يُؤثر في قدرة الأوعية الدموية على الانبساط، والسماح للدم بالمرور خلال الأوعية الدموية. ويُصنف ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول على أنهما القاتلان الصامتان؛ إذ لا يؤدي كلاهما إلى ظهور أعراض إلا عند حدوث المضاعفات؛ إضافة إلى أن عدم علاجهما يؤدي إلى تلف الأوعية الدموية في مناطق مختلفة من الجسم. ما هي أعراض ارتفاع الكوليسترول - موضوع. أمراض الشرايين التاجية الشرايين التاجية هي أحد الأوعية الدموية التي يمكن أن يترسب الدهون على جدارها نتيجة لارتفاع الكوليسترول في الدم؛ ما يُؤدي إلى ضيق الأوعية الدموية، ونقص الإمداد الدموي إلى القلب. هل ارتفاع الكوليسترول يسبب نغزات في القلب؟ نعم، قد يسبب ارتفاع الكوليسترول ألمًا في الصدر؛ نتيجة لنقص الإمداد الدموي الواصل إلى القلب، ما يؤدي إلى حدوث الذبحة الصدرية. أمراض الكلى المزمنة القلب ليس العضو الوحيد الذي يتأثر بارتفاع الكوليسترول في الدم؛ إذ أثبتت إحدى الدراسات البحثية، والتي أجريت على أكثر من 4000 شخص، أن ارتفاع الكوليسترول في الدم قد يؤدي إلى انخفاض معدل الترشيح في الكلى؛ ما يؤدي إلى حدوث أمراض الكلى المزمنة.
اسباب الخفقان عند النوم واهم عوامل الاصابة - موقع محتويات
ماهي علامات ارتفاع الكولسترول؟ و هل ارتفاع الكولسترول يسبب خفقان القلب؟ يُحذر الأطباء من خطورة ارتفاع الكوليسترول في الدم؛ لما قد ينتج عنه من مضاعفات خطيرة، قد تؤدي في بعض الأحيان إلى الشعور بخفقان القلب. تعرف في هذا المقال على علامات ارتفاع الكولسترول، والمضاعفات التي قد تنتج عنه، ونصائح لخفض نسبة الكولسترول في الدم. هل ارتفاع الكولسترول يسبب خفقان القلب ؟ لا، لا يسبب ارتفاع الكوليسترول الإحساس بالخفقان في القلب؛ إذ غالبًا لا تنتج أي أعراض عن ارتفاع الكوليسترول في الجسم. ولكن استمرار ارتفاع الكوليسترول في الدم لفتراتٍ طويلة قد يُعرض الشخص إلى حدوث مضاعفات خطيرة، منها: أمراض القلب، والتي قد يكون خفقان القلب هو أحد أعراضها. هل ارتفاع الكولسترول يسبب خفقان القلب؟ - علّام لصحة القلب. يُعد الكوليسترول وحدة بناء كثير من الهرمونات الموجودة في الجسم، ومهمًّا لبناء الخلايا. يُفرز الكوليسترول طبيعيًّا عن طريق الكبد؛ أي أنه لا داعي لتناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون. وفي بعض الأحيان، قد يترسب الكوليسترول على جدار الأوعية الدموية نتيجةً لارتفاع نسبة الكوليسترول الضار في الدم LDL؛ ما يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بأمراض الشرايين ، ومن ثَم الأمراض القلبية.
ارتفاع الكوليسترول في الدم أسبابه، ومخاطره، وطرق علاجه - طب فاكت
البروتين الدهني عالي الكثافة: (بالإنجليزية: High-density lipoprotein) واختصارًا HDL، ويطلق عليه الكوليسترول الجيد لأنه يساعد الجسم على التخلص من البروتين الدهني منخفض الكثافة؛ مما يساعد على بقاء الشرايين مفتوحةً، وبالتالي يتدفق الدم بشكلٍ أسهل. اسباب الخفقان عند النوم واهم عوامل الاصابة - موقع محتويات. البروتين الدهني منخفض الكثافة: ويطلق عليه الكوليسترول الضار، إذ إنّ ارتفاع مستوياته بشكلٍ كبيرٍ في الدم يؤدي إلى تكون اللويحات أو الترسبات الدهنية في الشرايين مسببةً تصلب الشرايين ؛ وبالتالي يقل تدفق الدم، وقد تنفجر هذه اللويحات في بعض الأحيان؛ مما قد يؤدي إلى حدوث سكتة دماغية أو نوبة قلبية. الدهون الثلاثية: (بالإنجليزية: Triglycerides)؛ وهي نوعٌ آخر من الدهون الموجودة في الدم، حيث يحوّل الجسم السعرات الحرارية الزائدة بعد الأكل إلى دهونٍ ثلاثية يتم تخزينها في الخلايا الدهنية، وترتبط زيادة مستويات الدهون الثلاثية في الدم بالعديد من العوامل، مثل: زيادة الوزن، والإفراط في تناول الحلويات، أو الإفراط في شرب الكحول، أو التدخين، أو كثرة الجلوس، أو الإصابة بالسكري مع ارتفاع مستويات السكر في الدم. المراجع
↑ "High Cholesterol: 7 Reasons Why It's Dangerous",, Retrieved 21-1-2021.
هل ارتفاع الكولسترول يسبب خفقان القلب؟ - علّام لصحة القلب
ومن هذه البروتينات الدهنية نوعان:
1. البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL
الذي يتميز باحتوائه على الكوليسترول بنسبةٍ أعلى من البروتينات مما يجعله أخف وزنًا؛ وهذا ما يجعل ارتفاعه عاملًا رئيسيًا في أمراض القلب والشرايين، لذلك فهو يُعرف بالكوليسترول الضّار. 2. البروتين الدهني مرتفع الكثافة HDL
ويتميز باحتوائه على الكوليسترول بنسبةٍ أقل من البروتينات مما يجعله أثقل وزنًا، وقد يساعد وجود مستويات عالية منه إلى تقليل الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وهو ما يُعرف بالكوليسترول الجيد. المعدّلات الطبيعية للكوليسترول في الدم
تختلف النسبة الطبيعية للكوليسترول عند الصغار عنها عند كبار السن، وإليك هذه النسب:
أولًا/ المعدل الطبيعي للكوليسترول عند صغار السن "دون ال 20 عامًا"
الكوليسترول الإجمالي: وتكون نسبته الطبيعية أقل من 170 ملغرام/ ديسيلتر. البروتين الدهني منخفض الكثافة: وتكون نسبته الطبيعية أقل من 100 ملغرام/ ديسيلتر. البروتين الدهني مرتفع الكثافة: وتكون نسبته الطبيعية أعلى من 45 ملغرام/ ديسيلتر. ثانيًا/ المعدل الطبيعي للكوليسترول عند كبار السن "20 عامًا فما فوق"
الكوليسترول الإجمالي: وتكون نسبته الطبيعية ما بين 125 إلى 200 ملغرام/ ديسيلتر.
ما هي أعراض ارتفاع الكوليسترول - موضوع
خامساً / التمثيل الغذائي:
التمثيل الغذائي عبارة عن معدل احتراق السعرات الحرارية المخزونة في الجسم والتي تأتي من تناول الأغذية اليومية، ويؤكد العلماء والخبراء بأن كلما تميز الإنسان بالسمنة وزيادة الوزن كلما واحة الصعوبات في إنقاص الوزن وذلك لوجود الأنسجة الدهنية والتي تتميز بقلة نشاطها خلال التمثيل الغذائي حيث كلما ما زادت معدلات الدهون في العضلات كلما كان معدل التمثيل الغذائي في الجسم بطيئاً. وعند إتباع برنامج المشي الرياضي يحصل الإنسان علي معدلات التمثيل الغذائي أكثر وأكثر من الإنسان العادي الذي لا يزاول المشي الرياضي وحتى بعد ساعتين من أداء برنامج المشي
وذلك بحرق السعرات الحرارية المخزونة في الجسم..
سادساً / كثافة وصلابة العظام:
كلما كبر وتقدم العمر بالإنسان كلما قلت قدرة العظام لدية من امتصاص الكالسيوم وقل بناء العظام وتعرض للإصابات. يؤكد العلماء بأن (25٪) من العالم يعانون من مرض التهاب العظام ويسمي ( تحجر العظام) مما يؤدي إلى كسور خطيرة جداً وخاصة مع كبار السن وكذلك ينادي بعض العلماء بتناول الكالسيوم إضافة علي المواد الغذائية للحصول علي صلابة العظام إلا أن معظم العلماء يعتقدون ويؤكدون بأن هذا لا يأتي ألا عن طريق مزاولة المشي الرياضي الذي يحصل الإنسان علي كثافة وصلابة العظام ووقاية العظام من أمراض وضعف عند الكبر.
مراقبة مستويات الكوليسترول في الدم: من الأمور الهامة التي تساعد في الوقاية من الأضرار الناتجة عن ارتفاع الكوليسترول، مراقبة مستوياته في الدم بشكل منتظم. معلومات مهمة عن الكوليسترول
بشكل عام لا يمكن أن يذوب الكوليسترول في الماء، لذلك لا يتمكن من الإنتقال عبر الجسم بمفرده وبالتالي يكون انتقاله من خلال الدم عبر جزيئات خاصة. تساعد الجزيئات المعروفة باسم البروتينات الدهنية في نقل الكوليسترول عبر مجرى الدم وتنقسم هذه الجزيئات إلى نوعين:
البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL): والمعروفة أيضًا باسم "الكوليسترول السيء"، والتي يمكن أن تتراكم في الشرايين وتؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية. البروتينات الدهنية عالية الكثافة (HDL): والتي تسمى أحيانًا "الكوليسترول الجيد"، وتساعد على إعادة الكوليسترول الضار إلى الكبد للتخلص منه. وإن الإفراط في تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون يزيد من فرص ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار في الدم، حيث تتراكم الدهون وتسبب انسداد الشرايين وأمراض القلب والأوعية الدموية. من قبل
ياسمين ياسين
-
الجمعة 28 حزيران 2019