دور الدولة في رعاية اليتيم:-
للدولة دور هام ومحوري في رعاية اليتيم، حيث يجب أن تقوم بالعديد من الأفعال التي من شأنها رعاية اليتيم والحفاظ عليه. إنشاء دور لرعاية الأيتام التي لا يوجد لهم أي عائل، أو أحد يهتم به، كما يجب توفير كل الرعاية المادية والمعنوية والنفسية والاجتماعية لليتيم في دور الرعاية. يجب وضع القوانين التي تضمن لليتيم حقه في الرعاية والإهتمام، كما تضمن حقه المالي، بعدم السماح لأقارب السوء أن يستغلوه ويأخذوا من ماله. مراقبة دور الأيتام في تقديم الرعاية المناسبة لهم، ومعاقبة كل من يقوم بإيذاء اليتيم جسدياً ومعنوياً. المساعدة في ممارسة بعض التمارين والأنشطة الرياضية، التي تمكنه من تخفيف الضغوط النفسية من عليها. الاحتفال بيوم اليتيم في مصر:-
يوجد يوم للاحتفال بيوم اليتيم في مصر، وهو أول جمعة من شهر إبريل كل عام. من هو اليتيم وحكم تبني اليتيم – المنصة. ويهدف ذلك إلى محاولة إدخال السرور على قلب الأيتام. وجاءت الفكرة من أحد الأشخاص عام 2004، ويتم الاحتفال باليتيم في محاولة. لتخفيف المعاناة والألم النفسي عنه، نتيجة حرمانه من عنصر الأمان والاستقرار وهو الأب. وكان اليوم موجه لأولئك الذين لا يجدون مأوي ولا معين، ويعانون من صعوبات الحياة وقساوتها.
- من هو اليتيم وحكم تبني اليتيم – المنصة
- الثقة والغرور...بين الواقع والخيال - الصفحة 3 - عيون العرب - ملتقى العالم العربي
من هو اليتيم وحكم تبني اليتيم – المنصة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامر العلي
وورد في الحديث «ان اليتيم اذا بكى اهتز لبكائه عرش الرحمن، فيقول الله تعالى لملائكته: من ذا الذي أبكى هذا اليتيم الذي غيبت أباه في التراب، فتقول الملائكة: ربنا أنت اعلم فيقول الله تعالى لملائكته: اشهدوا ان من أسكته وأرضاه أن أرضيه يوم القيامة». جزاك الله خير ورحم الله والديك
والله العالم ان هذا الحديث غير صحيح
سائلا الله للجميع السعادة في الدارين. * أستاذ أكاديمي ومستشار قضائي وعضو التحكيم - وعضو المصالحة وكاتب
خاتمة الموضوع
نجد أن الثقة بالنفس لا يتحلى بها إلا الأشخاص أصحاب الأخلاق الحميدة والعالية، والغرور يتصف بها أصحاب القلوب الغير نقية، فيجب أن نجعل خلقنا كما أمرنا الله عز وجل، وكما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم. شاهد أيضاً: كيفية تطوير الذات
الفرق بين الغرور والثقة بالنفس
إن الثقة بالنفس تختلف اختلاف جذري عن الغرور ومن هذه الاختلافات:
تعد الثقة بالنفس هي اعتزاز بها والشعور بالطمأنينة لهذه النفس، وشعور الشخص برضاه عنها، أما الغرور هو أن يشعر الفرد بالكمال والعظمة، وهذا شعور كاذب يؤلفه الشخص بداخله. الثقة والغرور...بين الواقع والخيال - الصفحة 3 - عيون العرب - ملتقى العالم العربي. تنبعث الثقة بالنفس من داخله بشكل طبيعي، فهي غير مصطنعة، ولكن الغرور يكون غير حقيقي، ويقوم الإنسان باصطناعه داخل النفس. الثقة بالنفس يقوم ببنائها الشخص، ويستطيع الوصول إليها تدريجياً مع تطوير النفس مع شعوره بالانجاز والنجاح في جوانب الحياة المختلفة، أما الغرور فيكون بقرار الشخص فجأة أن يقوم بممارسة الدور أمام الآخرين. الثقة بالنفس تجعل الشخص متواضع غير متكبر على أحد، بعكس الغرور الذي يجعل الشخص يقارن نفسه بالغير، ويرى أنه الأفضل، وأحسن منهم. كلما زادت الثقة بالنفس كلما زاد قلب الشخص بالطمأنينة وشعوره بالسعادة وهي صفة محمودة، على عكس الغرور الذي كلما زاد جعلت الشخص متعجرفاً.
الثقة والغرور...بين الواقع والخيال - الصفحة 3 - عيون العرب - ملتقى العالم العربي
كما أمرنا الله تعالى في القرآن الكريم بالتواضع والابتعاد عن التكبر والغطرسة في قوله تعالى في سورة الإسراء في الآية 37″ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا". تُعرّف الثقة بالنفس بأنها شعور الإنسان بالاطمئنان والقدرات الحقيقية التي يمتلكها دون مبالغة من جانبة يُذكر، إلى جانب ما يسكن روحه من رضا وثقة في المولى عز وجلّ. وأن الله تعالى قد وهبّ لكلٍ منا خير كبير في الحياة وهي الإمكانات التي يختلف بها عن غيره، فعليه بالبحث عنها والتمسك بها، أما عن الغرور؛ فهو الذي يُعتبر داء اُبتلي به من يملك مهارات وقدرات أعلى من الآخرين. ولكن يكمُّن السر في أنه يعلم مواضع التميز لديه وليس لإن الآخرين لا يملكون قدرات مثله، إلا أن الشعور بالعظمة وفخر والتعالي المستمر على الآخرين يفقده هذه الهبة التي يتمتع به لتتحوّل عليه نقمه ويتغاضى عنه الآخرين، أو يُسايرونه بأغراض وأهداف معينه حتى الحصول على مصالحهم ويتركونه، ليعود وحيدًا. ماهو الفرق بين الثقة بالنفس والغرور
يُعتبر الفرق الرئيسي بين الثقة بالنفس والغرور؛ في عدم الاصطناع أو كما يُطلق عليها البعض ارتداء الماسك.
الكثير من الأمهات يقلن لبناتهن بأن الجمال الحقيقي هو الجمال الداخلي. ويرددن عبارات مثل "لا تحكمي على الكتاب من غلافه الخارجي"، والهدف دائما هو تعزيز الاحترام والثقة بالنفس والتركيز على المواهب الداخلية بدلا من الشكل الخارجي أو القشرة. ولكن في محاولتك كأم للحفاظ على جمالك وشكلك الخارجي هل تتجاوزين الخط أحيانا وتظهرين لأطفالك أن الجمال الخارجي أهم بكثير من الجمال الداخلي. في سعيك للظهور في أفضل حالة، سواء لك، أو لزوجك، أو للحصول على وظيفة جيدة، أو حتى لتنافسي الأمهات الأخريات وصديقاتك، قد تبتعدين عن الطريق الذي خططته لأطفالك وبدلا من الظهور بثقة تظهرين بغرور وزهو مزيف. احذري هذا التحول الجذري الذي يمكن أن يرسل رسائل عكسية لأطفالك خاصة بناتك المراهقات. زيادة احترام الذات؟ خذي الوقت للإعتناء بنفسك عبر سلوك صحي وتأكدي من التركيز على إحترامك لذاتك، ارتدي ملابس تناسب عمرك، وصففي شعرك بطريقة تناسب اسلوب حياتك. لا تبالغي في التغير والتحول. على أية حال، عندما يعتمد إحترامك لذاتك على مظهرك الخارجي، فذلك شيء مختلف. عندما تعملي جاهدة للظهور بشكل جيد، بحيث يستنزف ذلك كل وقتك، مثلا بدلا من زيارة صالون الشعر مرة الى مرتان في الشهرـ تقومي بذلك كل اسبوع بلا داع أحيانا بل لتشعري بأنك تهتمي بنفسك أكثر.