إن ما هالني هو حصولي على أجابات تقودنا إلى وضع أيدينا على السبب الرئيسي لكل هذا الفزع الرهيب الذي يلف أعناقنا يمينا وشمالا ونحن محدقون في كل اتجاه! (إنه غاز الكيمتريل). إنه هو الذي يكمن وراء كل هذه "البلاوي" وكل هذه الظواهر! والذي رُشت به سماوات الخليج العربي ومصر وأفغانستان وكثير من البلاد العربية بحجة أنه يسمى غاز الاستمطار على حسب قول كثير من الباحثين، إلا أنه غاز من غازات الدمار الشامل الذي استخدمته الولايات المتحدة الأميركة في حرب الخليج بعد تطعيم الجنود الأميركان ضده، إلا أن الجنود عادوا إلى أراضيهم بأمراض لا تعرف حتى أطلقوا عليها مرض الخليج! يقول الباحث محمد فيصل لتعريفنا على غاز الكيمتريل: (الكيمتريل عبارة عن سحب صناعية في السماء يتم إطلاقها بواسطة الطائرات النفاثة تتكون من غازات بها أكسيد الألمونيوم والباريوم تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء مرة أخرى فتبرِّد الهواء أول من اكتشفه كان العالم الصربي نيكولا تسلا (أبو الهندسة المناخية).. وأول من استخدمه الاتحاد السوفييتي.. ثم الصين.. غاز الكيمتريل في السعودية وعيار 21. حتى هاجر تسلا نفسه لأميركا ومعه علماء صينون). حينها ذهبت إلى الدكتور والطبيب النفسي ورئيس الجمعية العالمية لمكافحة الإدمان أحمد أبو العزايم، أخذ يشرح لي مؤكداً لي كل ما قرأته في تلك الأبحاث وأنه يُنشر بواسطة طائرات بحجة أنه يساعد في تلبد الغيوم ثم الاستمطار، وأكد لي أنها أكذوبة يتزعمها أباطرة الأدوية في العالم، مما يؤكد لنا ما كنا نتكهنه من انتشار الأمراض كان صحيحاً، كما أنه أكد لي أن هذا الغاز يعمل على اضطراب وتقلب المزاج وظهور الأمراض النفسية واستفحالها وكثرة الوفيات!
غاز الكيمتريل في السعودية افخم من
وكانت شبكة الإعلام العربية "محيط" قد نقلت معلومات مهمة عن دوائر قالت إنها مطلعة، وكشفت أن عالما مصريا يدعى مصطفى حلمي، قد استطاع فعلاً التوصل إلى التحكم في الطقس في اى بلد بالعالم من خلال ما يسمى بغاز "الكيمتريل". وقد نقلت قناة روسيا اليوم الخبر عن شبكة "محيط" ورغم أن الأخبار حول هذا السلاح الغامض اختفت خلال السنوات الثمانية الماضية، بعد أن كشف عنه لأول مرة عام 2012، إلا أن هذا السلاح بقي حتى اللحظة، موضع شكوك، ومثار ريبة وتوجس من دول العالم. غاز الكيمتريل في السعودية افخم من. وكانت "محيط" قد أوضحت بأن العالم المصري استطاع اختراع آلية يمكن بواسطتها التحكم في الظواهر الطبيعة، كالبرق والرعد والزلازل والامطار والاعاصير والفيضانات والجفاف في اى بقعة من العالم. ما هو غاز الكيمتريل؟ يعتبر غاز الكيمتريل واحد من أحدث وأخطر أسلحة الدمار الشامل، يمكن بواسطته استحداث ظواهر طبيعية، في أي منطقة في العالم، ويمكن توظيفه على نحو عسكري مدمر، إذ بواسطته يمكن تدمير أي دولة ومنطقة سياسية غير مرغوب بها. ويتكون السلاح من مركبات كيماوية يجري نشرها على ارتفاعات جوية مدروسة ومحددة، وبعد اطلاق هذا الغاز، يتغير مسار الرياح وتحدث تغيرات جوية غير مألوفة، مثل حدوث الرعد والبرق والصواعق دون سقوط الأمطار.
كما أن هذا العاز يستعمل لإحداث زلازل وأعاصير مدمرة! كما تمت تجربة بكالفورنيا فأحدث هزة بقوة 6. 5 درجات بمقياس ريختر بحسب دراسة الباحث. فيقول: (في 20 يناير 2010، صرح الرئيس الفنزويلي الراحل "هوجو شافيز" لصحيفة "آي بي سي" الإسبانية "التقرير الروسي يربط بين تجارب السلاح الزلزالي التي أجرتها البحرية الأميركية مرتين منذ بداية العام الجديد، والتي أثارت أولاً هزة قوتها 6.
يجب أن يعتمد على المرفقين والركبتين. يمكن أن يتم التأثير باستخدام هزاز أو يد. تقريبا أي تقنية من الاستمناء الإناث هي مناسبة لوضع مستقرة. فمن الضروري استخدام كرسي مع مسند الظهر وبدون مساند للذراعين. الاستمناء الإناث – جيدة وسيئة ، وأنواع وطرق – jayassen.com. اجلس بشكل مريح وانتشر ساقيك واسعي قدميك على أرجل الكرسي. للحصول على الرضا الذاتي مع نفاثة ماء ، يمكنك وضع قدم واحدة على حافة الحمام. خيار آخر - ضع ظهرك على الحائط وأخذ قدمك إلى الجانب ، ثنيها في الركبة. يمكن ممارسة العادة السرية النسائية في هذا الموقف: الحصول على ركبتيك وترتيبها على أوسع نطاق ممكن. أثناء الاستمناء ، قم بإمالة الجسم للخلف أو للأمام.
طريقة ترك العاده السریه - حياتكِ
ميرفت الحافي
العادة السّرية أو الاستمناء هو التّحفيز الذاتي الجنسي للأعضاء التناسلية الخاصة للشعور بالإثارة أو المتعة الجنسية ووصول ذروة النشوة، وهي من العادات التي يمكن لكلا الجنسين ممارستها. وقد يشمل التحفيز الذاتي اليدين والأصابع، إلى جانب بعض الألعاب الجنسيّة التي اخترعت لأداء الغرض المطلوب والوصول إلى النّشوة المرغوبة. وقد أجريت العديد من البحوث النّفسية والفسيولوجية والطبية لتحديد مدى نفع أو ضرر العادة السرية على صحة الإنسان، وبعد البحث والاستقصاء، كانت النتائج متفقةً على أنه لا يمكن وصفها على أنها إيجابية تمامًا، لكنها بالتأكيد ليست من العادات السلبية بشكلٍ مطلق، إلّا في حالات الممارسة بشكلٍ مفرط. فوائد العادة السرية
يمكن للعادة السرية أن تكون مفيدةً لصحة الإنسان، سواءً العقلية أو الجسدية، وهي إلى حدٍ كبير أسلم أنواع الجنس، فليس هناك خطر من فرص الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًّا، والوصول إلى ذروة النشوة الجنسية تساعد في إطلاق هرمون الإندورفين الذي يعطي شعورًا بالراحة. طريقة ترك العاده السریه - حياتكِ. وقد أظهرت الكثير من البحوث بعض الفوائد الصحية للعادة السرية، وهي كما يلي:
الإفراج عن التوتر الجنسي. الحد من التوتر.
الاستمناء الإناث – جيدة وسيئة ، وأنواع وطرق – Jayassen.Com
الحصول على قسط كافٍ من النّوم، مما يعزِّز صحة الجسم وصفاء الذهن. وضع خطة للامتناع عن ممارسة العادة السرية خلال النهار، والامتناع عن أي إغراء قد يحفز غريزتك. تجنّب العزلة قدر الإمكان بقضاء وقت أكبر بصحبة العائلة والمقربين والأصدقاء، والخروج عن المألوف اليومي بالذهاب إلى المقهى أو المتنزه، وما إلى ذلك. التَّوقف تمامًا عن زيارة المواقع الإباحية ومشاهدة الأفلام والفيديوهات المختصة بمثل هذه الأمور على الكمبيوتر الشخصي، ومن أهم الطرق التي تساعد في تحقيق ذلك ما يلي:
تجنب استخدام الجهاز الشخصي على انفراد في المنزل، مثل: غرفة النوم أو المكتب، وبدلًا من ذلك نقله إلى حيث تجلس باقي العائلة. استخدام أحد برامج حظر المواقع الإباحية العديدة. التخلص من أية أفلام إباحية أو مشاهد مخزنة في الجهاز أو على أقراص. التحلي بالصبر والمثابرة، فالتوقف تمامًا عن أي سلوك اعتدناه واتبعناه لفترة زمنية سيحتاج لبعض الوقت والجهد للتخلص منه، والعمليّة تتطلب الالتزام حتى وإن حدثت انتكاسة وعدنا لذلك السلوك، فلا يجب بأي حال من الأحول أن نستسلم؛ لأنّ النجاح يتحقق بالمثابرة. إعداد برنامج مكافأة للنفس، كأن نعاهد أنفسنا على تناول وجبتنا المفضلة، أو زيارة مكانٍ معين قريب من القلب في حال توقفنا عن ممارسة العادة السرية لأسبوعٍ كامل، ويعتبر أسلوب المكافأة من أنجع أساليب النجاح؛ لأنّه يعزز الثّقة بالنفس ويحفزها على المثابرة والالتزام، كما أنّ نظام المكافأة يعتبر بمثابة رشوةٍ للعقل للبقاء والاستمرار في المسار الصحيح.
ولعلَّ مستنده ومستند من قال بجوازه عند الحاجة ما يروى أن ابن عباس رضي الله عنهما كان إذا سأله الشّاب عن الاستمناء يقول: نكاح الأمة خير منه، وهو خير من الزِّنا. وجاءه مرة شابّ فقال: إني أجد غُلْمةً شديدة فأدلك ذكري حتى أُنْزِلَ. فقال: هو خير من الزِّنا. أما حديث: ((ناكح اليد ملعون)) فباطل لا أصل له. والذي يبدو لي أن الخلاف في هذه المسألة لفظي. فإن الذين قالوا بالحرمة لعلهم إنما كانوا يقصدون عموم الأحوال، أي بقطع النظر عن وجود حاجة أو ضرورة تُلْجئُ إلى ذلك. وأما الذين قالوا بالجواز فإنما قصدوا الحالات التي يقع فيها الشّاب بين اللجوء إلى هذا العمل والوقوع في الزِّنا. ولا شكَّ أن كلا الموقفين ينبثقان من أساس ومنطلق واحد في الحكم. وخلاصته أن الاستمناء عمل شاذّ، لا يتَّفق والفطرة الإنسانية التي جعلت من الغريزة الجنسية وظيفة ذات هدف جليل في حياة الإنسان. ومن أوضح الأدلة على أنه عمل شاذّ فعلاً وخارج عن النَّهج الوظيفي المرسوم، أن الذي يقع في أسر هذه العادة ينتابه شعور خفيّ بالتّأنيب والتّقريع والإحساس بالنقص والخروج عن اللياقة والنَّهج السّوي.