رواه البيهقي (2/449) وصححه الألباني في "صحيح
الجامع" (3789). والرغام (بالغين) هو التراب ، وروي الرعام (بالعين) وهو ما سال من أنف الشاة. والمعنى: امسحوا عنها التراب ، أو امسحوا ما سال من أنفها
، إصلاحا لشأنها ، ورعاية لها. قاله المناوي في "فيض القدير". ب. عن أبي مسعود الأنصاري قال: جاء رجل بناقة مخطومة فقال: هذه في سبيل الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لك بها يوم القيامة
سبع مائة ناقة كلها مخطومة. رواه مسلم ( 1892). قال النووي:
قوله: معنى " مخطومة " أي: فيها خطام, وهو قريب من الزمام ، قيل: يحتمل أن المراد له أجر سبعمائة ناقة, ويحتمل أن يكون على ظاهره,
ويكون له في الجنة بها سبعمائة كل واحدة منهن مخطومة ، يركبهن حيث شاء للتنزه, كما جاء في خيل الجنة ونجبها ، وهذا الاحتمال أظهر ، والله أعلم.
" شرح النووي " ( 13 / 38). وحديثا النجائب – وهي الإبل – والخيل الذي أشار إليه النووي هما:
أ. عن أبي أيوب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن أهل الجنة يتزاورون على النجائب بيض كأنهن الياقوت ، وليس في الجنة شيء من
البهائم إلا الإبل والطير ". رسول الله وحقوق الحيوان الثلاثا - راغب السرجاني - طريق الإسلام. رواه الطبراني في " الكبير " ( 4 / 179). قال الهيثمي: رواه الطبراني وفيه جابر بن نوح وهو ضعيف. "
رسول الله وحقوق الحيوان الثلاثا - راغب السرجاني - طريق الإسلام
وروى مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( مَنْ اقْتَنَى كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ وَلا مَاشِيَةٍ وَلا أَرْضٍ فَإِنَّهُ يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِهِ قِيرَاطَانِ كُلَّ يَوْمٍ). وروى مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( مَنْ اقْتَنَى كَلْبًا إِلا كَلْبَ مَاشِيَةٍ أَوْ كَلْبَ صَيْدٍ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: أَوْ كَلْبَ حَرْثٍ). حديث شريف عن الحيوانات. وروى ابن ماجه عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِنَّ الْمَلائِكَةَ لا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلا صُورَةٌ) صححه اٍلألباني في صحيح ابن ماجه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [مَن أَمْسَكَ كَلْبًا، فإنَّه يَنْقُصُ كُلَّ يَومٍ مِن عَمَلِهِ قِيرَاطٌ، إِلَّا كَلْبَ حَرْثٍ أَوْ مَاشِيَةٍ، قالَ ابنُ سِيرِينَ، وَأَبُو صَالِحٍ، عن أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وَسَلَّمَ: إِلَّا كَلْبَ غَنَمٍ أَوْ حَرْثٍ أَوْ صَيْدٍ، وَقالَ أَبُو حَازِمٍ: عن أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وَسَلَّمَ: كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ].
الحديث الأول: قول صلى الله عليه وسلم:
(ارحموا من في الأرض يرحمكم
من في السماء)
الحديث الثاني: عن أبي هريرة رضي الله
عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((بينما رجل يمشي بطريق،
اشتد عليه العطش،
فوجد بئراً فنزل فيها،
فشرب و خرج، فإذا كلب يلهث،
يأكل الثرى من العطش،
فقال الرجل: لقد بلغ هذا
الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني،
فنزل البئر فملأ خفه ثم
أمسكه بفيه،حتى رقي ،
فسقى الكلب فشكر الله له
فغفر له). فقالوا: يا رسول الله،
وإن لنا في البهائم أجراً؟
فقال: صلى الله عليه وسلم
(في كل ذات كبد رطبة أجر). الحديث الثالث:
عن أبي هريرة، رضي الله
عنه ، قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"بينما كلب يطيف بركية
( أي بئر) قد كاد يقتله العطش. إذ رأته بغي من البغايا. فنزعت موقها( أي حذائها)،
فاستقت له به، فسقته إياه،
فغفر لها ". رواه البخاري ومسلم
الحديث الرابع:
عن عبد الله بن عمر رضي
الله عنهما:
أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قال:
(عذبت امرأة في هرة سجنتها
حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ،
لا هي أطعمتها وسقتها إذ
حبستها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض). رواه البخاري ومسلم
الحديث الخامس:
عن قرة بن إياس رضي الله
عنه قال: قال رجل يا رسول الله
أني لأذبح الشاة فأرحمها
فقال صلى الله عليه وسلم:
(والشاة إن رحمتها رحمك
الله)
رواه أحمد والبخاري في
الأدب المفرد وهو في السلسلة الصحيحة رقم 26
الحديث السادس:
عن شداد بن أوس.
تشاركني لحظاتي
ممتلئه بك ذكرياتي
وكيف لا اعيشك
وحبك اغلا من حياتي
يا اول من نبض قلبي بحبها…
بآهاتي.. بألامي … بأحزاني
ايها البعيـــدة القريـــبة …
ايها الحاضــــرت الغائــــبه …. اطمئني … فانتي نبض حياتي
أكرهها وأشتهي وصلها..
وإنني أحب كرهي لها..
أحب هذا المكر في عينها..
وزورها إن زورت قولها.. أكرهها.,
عين كعين الذئب محتالة..
طافت أكاذيب الهوى حولها.,
قد سكن الجنون أحداقها..
وأطفأت ثورتها عقلها..
أشك في شكي إذا أقبلت باكية..
شارحة ذلها..
فان ترفقت بها استكبرت..
و جررت ضاحكة ذيلها..
إن عانقتني كسرت أضلعي.,
و أفرغت على فمي غلها..
يحبها حقدي ويا طالما وددت..
إذ طوقتها قتلها..., أكرهها
اشتاق لك بجنون
اعتزلت كل الأشياء
… الا الكتابة عنك…
اعلنت التوبة عن كل الأشياء
… الا الاشتياق لك
… احبك …
لا أعلم سبب تــعلقي بك …
ولا أعلم سبب غيرتي عليـك …
ولا أعلم لما أنت بالذات …
ولكن …
ما أعلمه جيـدا …
هـو إنني دائـمـا أشتـاق لـك
أنبــضُ لـك.. بيتين شعر - ووردز. أهمسُ لـكِ.. آكتـبُ لــك..
وأنتــــظرُ ردُك…. وآنتـــظر.. وآنتـــــــظر ….
بيتين شعر - ووردز
مهما السماء تجهمت أو أبرقت أو أرعدت، فالشمس أنت. ما كان حرفاً في غيابك ممكناً…. وتكونت كل الثقافة يوم كنت. ولقد أحبّك في زمان قادم…. فأهمّ مما قد أتى ما سوف يأتي. هل تكتبين معي القصيدة يا ترى.. أم أنت جزء من فمي أم أنت صوتي. إني أحبك طالما أحيا…. وأرجو أن أحبك كالفراعنة القدامى بعد موتي. أين أذهب.. لم أعد دارياً إلى أين أذهب. كل يوم أحس أنك أقرب …. كل يوم يصير وجهك جزءاً من حياتي ويصبح العمر أخصب. وتصير الأشكال أجمل شكلاً ….. وتصير الأشياء أحلى وأطيب. قد تسرّبت في مسامات جلدي …. مثلما قطرة الندى تتسرب. إعتيادي على غيابك صعب…. واعتيادي على وجودك أصعب. كم أنا كم أنا أحبك…. حتّى أن نفسي من نفسها تتعجب. بيتين حب - ووردز. يسكن الشعر في حدائق عينيك…. فلولا عيناك لا شعر يكتب. منذ أحببتك الشموس استدارت…. والسموات صرن أنقى وأرحب. حبك البربري أكبر مني …. فلماذا على ذراعيك أصلب. أتمنى لو كنت بؤبؤ عيني…. أتراني طلبت ما ليس يطلب. أنت أحلى خرافة في حياتي …. والذي يتبع الخرافات يتعب. شعر غزل في المرأة
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﻨﺒﻲ:
ﻫﺎﻡ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ ﺑﺄﻋﺮﺍﺑﻴﺔ ﺳﻜﻨﺖ …. ﺑﻴﺘﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻢ ﺗﻤـــﺪﺩ ﻟــﻪ ﻃﻨﺒـــﺎ
ﻣﻈﻠﻮﻣﺔ ﺍﻟﻘﺪ ﻓﻲ ﺗﺸﺒﻴﻬﻪ ﻏﺼﻨﺎً …. ﻣﻈﻠﻮﻣﺔ ﺍﻟﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﺗﺸﺒﻴﻬﻪ ﺿﺮﺑﺎ
ﺑﻴﻀﺎﺀ ﺗﻄﻤﻊ ﻓﻲ ﻣﺎ ﺗﺤﺖ ﺣﻠﺘﻬﺎ….
بيتين حب - ووردز
جميلتي أنتِ مفردتي ، أميرتي ياروعة المفردات ، حبيبتي ياقُبلة النسمات ، ياسفينتي التي هامت بأحلامي في بحار الذكريات ، أحبكِ ياحلم كلِّ مساء يأخذني إليكِ فأنسى بحبكِ كلَّ الشقاء
وكلَّ العناء ، حبيبتي هناء آه لو تعلمين بأنني ذقت عذاب الهوى ، ولأجلكِ عشتُ هوان الحياة ، فأين أنتِ يا أجمل الكلمات؟
هل تسمعين نداء الآهات؟ وهل سترحمين شهيد الرجاء؟ وتأتين إليه ببعض الأماني ليعيش ثواني بدون عناء؟ أو فاتركيني
واتركي قلبي يسبح على الأبجديات فلعل الأحرف تأخذ بيديه إلى من يشكوا الهوى في الأمسيات ، أعيش أهواكِ بكل المعاني وكل اللغات ، ولأجل عينيكِ أخترق بحر الظلُمات.
أشعار نزار قباني عن الحب والعشق:
مصلوبةَ النهدين يا لي مِنهما تركا الردا وتَسلَّقا أضلاعي
لا تحسني بي الظنَّ، أنتِ صغيرةٌ، والليلُ يلهبُ أحمرَ الأطماعِ
رُدَّي مآزركِ التريكةَ واربطي متمرَّداً متبدِّلَ الأوضاعِ
لا تتركي المصلوبَ يخفقُ رأسهُ في الريح فهي كئيبة الإيقاعِ
يا طفلةَ الشفتين لا تتهورَّي طبعُ الزوابع فيه بعضُ طِباعي
اني أحبك؟ لا أعلم
سؤال يحيط به المبهم
وإن كان حبي افتراضياً. لماذا؟
إذا لحت طاش برأسي الدم
وحار الجواب بحنجري
وجف النداء.. ومات الفم
وفر وراء ردائك قلبي
ليلئم منك الذي يلئم
تراني أحبك؟ لا. لا محال
انا لا احب ولا اغرم
وفي الليل. تبكي الوسادة تحي
وتطفوعلى مضجعي الانجم
وأسال قلبي. اتعرفها؟
فيضحك مني ولا أفهم
تراني احبك؟ لا. لا اعزم
وإن كنت لست أحب، تراه
لمن كل هذا الذي انظم ؟
وتلك القصائد أشدو بها
أما خلفها امرأة تلهم؟
تراني أحبك؟ لا. لا. محال
أنا لا أحب ولا أغرم
إلى أن يضيق فؤادي بسري
ألح. وأرجو.