سبب نزول سورة الدخان نزلت سورة الدخان على الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة فهي -مكية النزول-، تتناول كأغلب السور المكية الدعوة للإسلام، وتثبيت العقيدة في فلوب المسلمين وتحمل الكثير من الرسائل وتتحدث عن البعث ويوم القيامة، وتقع في الجزء الخامس والعشرون ، وهي السورة رقم أربعة والأربعون، ونزلت بعد سورة الزخرف. ويبلغ عدد آيات سورة الدخان تسع وخمسون آية، ويبلغ عدد كلماتها ثلاثمائة وست وأربعون كلمة، ويبلغ عدد حروفها ألف وأربعمائة وواحد وثلاثون حرفا، وتعتبر سورة الدخان من السور التي لها فضل عظيم. أسباب نزول سورة الدخان – عندما رفضت قريش دخول الإسلام، وزادوا في إزاء النبي وسائر المسلمين، دعا عليهم الرسول أن يصابوا بالفقر والمجاعة، كالقحط الذي حذر منه نبي الله يوسف، فاستجاب الله لرسوله وأصابهم القحت والجوع. سورة تغفر الذنوب جميعا. – أصاب البلاء القوم المشركين حتي وصل بهم الأمر أن يأكلوا العظام والحيوانات الميته، وضعفت قريش وأصابها التعب والجهد والشقاء، وكلما نظر أحدهم إلى السماء فلا يرى غير الدخان، كأن السماء تحولت بأكملها إلى دخان، مما جعلهم يشعرون بالخوف والريبة، وأنزل الله آيته حيث قال تعالى (فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين).
سورة تغفر الذنوب و الخطايا و
1ألف مشاهدة
لماذا الدولة الاسلامية تكفر مرسي
نوفمبر 3، 2017
ابتسام
هل القاعدة تكفر المسلمين
مايو 13، 2016
109 مشاهدة
لماذا داعش تكفر الشيعه وتلقبهم بلمرتدين
أبريل 11، 2015
871 مشاهدة
ما هي السورة التي يغفر الله بها الذنوب
يناير 24، 2019
324 مشاهدة
ما هي السورة التي تغفر جميع الذنوب
صباح
سورة تغفر الذنوب إلا
سورة قصيرة تقراها ٢٠٠ مرة كل يوم تغفر ذنوب ٥٠ عام شرط ألا يكون عليك دَين - حديث شريف عن أنس بن مالك - YouTube
سورة تغفر الذنوب جميعا
12- سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه، وَرِضـا نَفْسِـه، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه. 13- اللّهُـمَّ إِنِّـي أسْـأَلُـكَ العَـفْوَ وَالعـافِـيةَ في الدُّنْـيا وَالآخِـرَة، اللّهُـمَّ إِنِّـي أسْـأَلُـكَ العَـفْوَ وَالعـافِـيةَ في ديني وَدُنْـيايَ وَأهْـلي وَمالـي، اللّهُـمَّ اسْتُـرْ عـوْراتي وَآمِـنْ رَوْعاتـي، اللّهُـمَّ احْفَظْـني مِن بَـينِ يَدَيَّ وَمِن خَلْفـي وَعَن يَمـيني وَعَن شِمـالي، وَمِن فَوْقـي، وَأَعـوذُ بِعَظَمَـتِكَ أَن أُغْـتالَ مِن تَحْتـي. الآية التي تغفر كل الذنوب – كنوز التراث الإسلامي. (مرة واحدة) 14- اللّهُـمَّ إِنّـي أَعوذُ بِكَ مِنَ الْكُـفر، وَالفَـقْر، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ عَذابِ القَـبْر، لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ. 15- يَا حَيُّ يَا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ وَلاَ تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَـرْفَةَ عَيْنٍ. 16- اللّهُـمَّ عالِـمَ الغَـيْبِ وَالشّـهادَةِ فاطِـرَ السّماواتِ وَالأرْضِ رَبَّ كـلِّ شَـيءٍ وَمَليـكَه، أَشْهَـدُ أَنْ لا إِلـهَ إِلاّ أَنْت، أَعـوذُ بِكَ مِن شَـرِّ نَفْسـي وَمِن شَـرِّ الشَّيْـطانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أَقْتَـرِفَ عَلـى نَفْسـي سوءًا أَوْ أَجُـرَّهُ إِلـى مُسْـلِم.
↑ سورة النور، آية:2
↑ سورة النور، آية:4
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:6777، حديث صحيح.
ثمّ قال جعفر بن محمد (عليهما السلام): "ما غنم المسلمون مثلها قط إلاّ أن يكون من خيبر، فانّها مثل خيبر وأنزل اللّه تعالى في ذلك اليوم هذه السورة:
﴿ وَالعاديات ضبحاً ﴾ يعني بالعاديات: الخيل تعدو بالرجال،والضبح ضبحها في أعنّتها ولجمها. ﴿ فالموريات قدحاً * فالمغيرات صبحاً ﴾ فقد أخبرك انّها غارت عليهم صبحاً. ﴿ فأثرن به نقعاً ﴾ قال: يعني الخيل يأثرن بالوادي نقعاً. ﴿ فوسطن به جمعاً * إِنَّ الاِِنسان لربّه لكنود * وانّه على ذلك لشهيد * وَانَّهُ لحبّ الخَيرِ لَشديد ﴾ قال: يعنيهما قد شهدا جميعاً وادي اليابس وكانا لحب الحياة حريصين". ( 21)
1 - العاديات:1ـ 8. 2 - الحج:66. 3 - الروم:30. 4 - هود:9. 5 - إبراهيم:34. 6 - الاِسراء:11. 7 - الاسراء:67
8 - الكهف:54. 9 - الاَحزاب:72. 10 - الزخرف: 15. 11 - المعارج: 19. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العاديات - الآية 2. 12 - الاَعراف:11. 13 - الروم:30. 14 - التين:4. 15 - الاِسراء:70. 16 - الاَحزاب:72. 17 - الاِسراء: 70. 18 - الاِسراء:70. 19 - التين:5ـ 6. 20 - الحديد:25.
إسلام ويب - تفسير النسفي - تفسير سورة العاديات - تفسير قوله تعالى فالموريات قدحا
وأولى الأقوال في ذلك بالصواب: أن يقال: إن الله تعالى ذكره أقسم بالموريات التي توري النيران قدحا; فالخيل توري بحوافرها, والناس يورونها بالزند, واللسان - مثلا - يوري بالمنطق, والرجال يورون بالمكر - مثلا -, وكذلك الخيل تهيج الحرب بين أهلها: إذا التقت في الحرب، ولم يضع الله دلالة على أن المراد من ذلك بعض دون بعض فكل ما أورت النار قدحا, فداخلة فيما أقسم به, لعموم ذلك بالظاهر.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العاديات - الآية 2
ثم يقول: ﴿فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا﴾ حيث يكون الهجوم على العدو، فيرتفع الغبار والتراب إلى عنان السماء. طبيعي أن العدو عندما يعسكر، ولا يعسكر فوق الصخور، بل يعسكر في السهل، لذلك فإن المجاهدين يأتونهم من طرق جبلية وصخرية حتى لا ينتبه العدو لهم، وإذا بهم فوق العدو، فينهض العدو ويتحرك، فيرتفع الغبار إلى السماء، بحيث لا يبصر المرء ما أمامه. فيقذف المجاهدون بأنفسهم في ذلك الخضم، ويندفعون إلى قلب العدو. فما الذي تريد هذه الآية أن تقوله؟ لماذا يقسم القرآن بهذه الأمور؟ يريد القرآن أن يقول إنها أمور مقدسة عند الله، فرس الجندي، وحافر فرس الجندي، والغبار الذي يثيره، كلها مقدسة. ذلك التكبير الليلي الذي يصبه فوق رأس العدو، وكمثل الصاعقة يقع على رأس العدو، ومبادرته، كلها مقدسة. موقع هدى القرآن الإلكتروني. جاء في الأخبار أن هذه الآية قد نزلت في إحدى الغزوات، وتدعى "ذات السلاسل" وهي غزوة وقعت عندما هاجم المشركون المسلمين، فأرسل الرسول المسلمين لقتالهم بقيادة أبي بكر مرة، وبقيادة عمر مرة أخرى، واقترح عمرو بن العاص على الرسول أن يلجأوا إلى المكر والخديعة لإنهاء الحرب. غير أن هذا لم يفلح أيضاً. وأخيراً عهد الأمر إلى علي عليه السلام فاختار طريقاً غير مطروق عبر الجبال، فعبروها ليلاً، وعند الصبح، بين الطلوعين، انقضوا على العدو، وقضوا عليه.
شبكة فجر الثقافية :: تفسير سورة العاديات
*ذكر من قال ذلك: حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: أخبرني أبو صخر, عن أبي معاوية البجلي, عن سعيد بن جبير, عن ابن عباس, قال: سألني علي بن أبي طالب رضى الله عنه, عن (وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا * فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا) فقلت له: الخيل تغير في سبيل الله, ثم تأوي إلى الليل, فيصنعون طعامهم ويورون نارهم. وقال آخرون: بل معنى ذلك: مكر الرجال. *ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبى, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس: ( فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا) قال: المكر. شبكة فجر الثقافية :: تفسير سورة العاديات. حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء, جميعا عن ابن أبي نجيح. عن مجاهد, في قول الله: ( فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا) قال: مكر الرجال. وقال آخرون: هي الألسنة *ذكر من قال ذلك: حدثنا الحسن بن عرفة, قال: ثنا يونس بن محمد, قال: ثنا حماد بن سلمة, عن سماك بن حرب, عن عكرِمة قال: يقال في هذه الآية ( فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا) قال: هي الألسنة. وقال آخرون: هي الإبل حين تسير تنسف بمناسمها الحصى. *ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حميد, قال: ثنا جرير, عن مغيرة, عن إبراهيم, عن عبد الله: ( فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا) قال: إذا نسفت الحصى بمناسمها, فضرب الحصى بعضه بعضا, فيخرج منه النار.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
{إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ}: هذا هو المقسم عليه أي لنعم ربه لجحود كفور
قال ابن عباس: الكنود: الكفور، قال الحسن: هو الذي يعد المصائب وينسى نعم ربه
عن أبي إمامة قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: إنا الإنسان لربه لكنود، قال: «الكفور الذي يأكل وحده، ويضرب عبده، ويمنع رفده». {وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ}: قال قتادة وسفيان الثوري: وإن الله على ذلك لشهيد، ويحتما أن يعود الضمير على الإنسان
{وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ}: أي وإنه لحب الخير وهو المال لشديد وفيه مذهبان، الأول أنه لشديد المحبة للمال، والثاني: وإنه لحريص بخيل: من محبة المال وكلاهما صحيح. {أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بعْثِرَ مَا فِي الْقبُورِ}: أي أخرج ما فيها من الأموات
{وَحصِّلَ مَا فِي الصدورِ} قال ابن عباس وغيره: يعني أبرز وأظهر ما كانوا يسرون في نفوسهم
{إِنَّ رَبَّهمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ}: أي العالم بجميع ما كانوا يصنعون ويعملون، مجازيهم عليه أوفر الجزاء، ولا يظلم مثقال ذرة.
تفسير قوله تعالى: فالموريات قدحا
فقال لهم علي (عليه السلام): ويلكم تهدّدوني بكثرتكم وجمعكم، فأنا أستعين باللّه وملائكته والمسلمين عليكم ولا حول ولا قوة إلاّ باللّه العلي العظيم. فانصرفوا إلى مراكزهم وانصرف علي إلى مركزه، فلمّا جنّه الليل أمر أصحابه أن يحسنوا إلى دوّابهم ويقضموا ويسرجوا، فلمّا انشق عمود الصبح صلى بالناس بغلس، ثمّ غار عليهم بأصحابه فلم يعلموا حتى وطأهم الخيل، فما أدرك آخر أصحابه حتى قتل مقاتليهم وسبى ذراريهم واستباح أموالهم وخرب ديارهم وأقبل بالاَُسارى والاَموال معه. فنزل جبرئيل وأخبر رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) بما فتح اللّه على عليّ (عليه السلام) وجماعة المسلمين. فصعد رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) المنبر فحمد اللّه وأثنى عليه وأخبر الناس بما فتح اللّه على المسلمين، وأعلمهم انّه لم يصب منهم إلاّ رجلين، ونزل فخرج يستقبل عليّاً (عليه السلام) في جميع أهل المدينة من المسلمين حتى لقيه على ثلاثة أميال من المدينة، فلمّا رآه علي (عليه السلام) مقبلاً نزل عن دابته، ونزل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حتى التزمه وقبّل ما بين عينيه، فنزل جماعة المسلمين إلى علي (عليه السلام) حيث نزل رسول اللّه "صلى الله عليه وآله وسلم" وأقبل بالغنيمة والاَُسارى و ما رزقهم اللّه من أهل وادي اليابس".
تفسير و معنى الآية 2 من سورة العاديات عدة تفاسير - سورة العاديات: عدد الآيات 11 - - الصفحة 599 - الجزء 30. ﴿ التفسير الميسر ﴾
فالخيل اللاتي تنقدح النار من صلابة حوافرها؛ من شدَّة عَدْوها. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«فالموريات» الخيل توري النار «قدحا» بحوافرها إذا سارت في الأرض ذات الحجارة بالليل. ﴿ تفسير السعدي ﴾
فَالْمُورِيَاتِ بحوافرهن ما يطأن عليه من الأحجار قَدْحًا أي: تقدح النار من صلابة حوافرهن [وقوتهن] إذا عدون،
﴿ تفسير البغوي ﴾
( فالموريات قدحا) قال عكرمة ، وعطاء ، والضحاك ، ومقاتل ، والكلبي ،: هي الخيل توري النار بحوافرها إذا سارت في الحجارة. يعني: والقادحات قدحا يقدحن بحوافرهن. وقال قتادة: هي الخيل تهيج الحرب ونار العداوة بين فرسانها. وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس: هي الخيل تغزو في سبيل الله ثم تأوي بالليل [ إلى مأواها] فيورون نارهم ، ويصنعون طعامهم. وقال مجاهد ، وزيد بن أسلم: هي مكر الرجال ، يعني رجال الحرب ، والعرب تقول إذا أراد الرجل أن يمكر بصاحبه: أما والله لأقدحن لك ثم لأورين لك. وقال محمد بن كعب: هي النيران تجتمع. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
والموريات: جمع مُورِيَة ، اسم فاعل من الإِيراء ، وهو إخراج النار ، تقول: أَوْرَى فلان ، إذا أخرج النار بزند ونحوه.