وياقوم مالي ادعوكم الى النجاة وتدعوني الى النار - YouTube
تفسير الجلالين 48 الحزب الثامن والأربعون من قوله تعالى وياقوم مالي أدعوكم إلى النجاة | الإذاعات الإسلامية
ادعوكم للاشتراك في قناة diana في روسيا #youtube
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة المؤمن - قوله تعالى ويا قوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار - الجزء رقم25
فصرّح هنا وبينّ بأنه لم يزل يدعوهم إلى اتباع ما جاء به موسى وفي اتّباعه النجاة من عذاب الآخرة فهو يدعوهم إلى النجاة حقيقة ، وليس إطلاق النجاة على ما يدعوهم إليه بمجاز مرسل بل يدعوهم إلى حقيقة النجاة بوسائط.
وياقوم مالي أدعوكم إلي النجاه. ليالي رمضان ليله ٢٤رمضان - Youtube
الأربعاء, أبريل 27 2022
ديننا الاسلام لا الاه الا الله محمد رسول الله
الصفحة الرئيسية
أخبار عاجلة
"سورة الأنعام" بأداء حزين يبكي القلوب ويحبس الأنفاس لغريد الحرم د. ياسر الدوسري
سلسلة الدار الاخره للشيخ عمر عبد الكافي الحلقة 14 الجزء 4
الأحزاب Al Ahzab سورة القارئ عزيز عليلي eaziz ealiliun
آذان رائع بالصيغة المغربية صلاة المغرب ( رمضان)
انشودة لا عاد للشيخ مشاري العفاسي . mp4
تلاوة بديعة من سورة الفرقان للشيخ احمد الحذيفي فجر 29 جمادى الاولى 1442هـ
حجابك يحتاج إلى حجاب
الشيخ ياسر العدوي يقلد فضيلة الشيخ.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله: ( مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ) قال: الإيمان بالله. حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله: ( مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ) قال هذا مومن آل فرعون, قال: يدعونه إلى دينهم والإقامة معهم.
ويا قوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس لي به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار لا جرم أنما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة وأن مردنا إلى الله وأن المسرفين هم أصحاب النار. أعاد نداءهم وعطفت حكايته بواو العطف للإشارة إلى أن نداءه اشتمل على ما [ ص: 152] يقتضي في لغتهم أن الكلام قد تخطى من غرض إلى غرض وأنه سيطرق ما يغاير أول كلامه مغايرة ما تشبه مغايرة المتعاطفين في لغة العرب ، وأنه سيرتقي باستدراجهم في درج الاستدلال إلى المقصود بعد المقدمات ، فانتقل هنا إلى أن أنكر عليهم شيئا جرى منهم نحوه وهو أنهم أعقبوا موعظته إياهم بدعوته للإقلاع عن ذلك وأن يتمسك بدينهم وهذا شيء مطوي في خلال القصة دلت عليه حكاية إنكاره عليهم ، وهو كلام آيس من استجابتهم لقوله فيه فستذكرون ما أقول لكم ، ومتوقع أذاهم لقوله وأفوض أمري إلى الله ، ولقوله تعالى آخر القصة فوقاه الله سيئات ما مكروا. فصرح هنا وبين بأنه لم يزل يدعوهم إلى اتباع ما جاء به موسى وفي اتباعه النجاة من عذاب الآخرة فهو يدعوهم إلى النجاة حقيقة ، وليس إطلاق النجاة على ما يدعوهم إليه بمجاز مرسل بل يدعوهم إلى حقيقة النجاة بوسائط.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم
قال الله تعالى:
يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون
( الأعراف: 26)
—
أي يا بني آدم قد جعلنا لكم لباسا يستر عوراتكم, وهو لباس الضرورة, ولباسا للزينة والتجمل, وهو من الكمال والتنعم. ولباس تقوى الله تعالى بفعل الأوامر واجتناب النواهي هو خير لباس للمؤمن. ذلك الذي من الله به عليكم من الدلائل على ربوبية الله تعالى ووحدانيته وفضله ورحمته بعباده; لكي تتذكروا هذه النعم, فتشكروا لله عليها. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الأعراف - الآية 26. وفي ذلك امتنان من الله تعالى على خلقه بهذه النعم. التفسير الميسر
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الأعراف - الآية 26
ت + ت - الحجم الطبيعي
في الكتاب العزيز نعم عديدة، ذكر الله تعالى أن العباد مهما سعوا في عدها فإنها لا تحصى؛ (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) «إبراهيم: 34». فإن كان مجرد الإحصاء يقف العبد أمامه عاجزاً، فكيف بأداء حق تلك النعم من الشكر عليها والثناء على المنعم سبحانه لما أولاه للإنسان من نعم يعجز اللسان عن عدها؟ (وقليل من عبادي الشكور) «سبأ: 13». نظرة قريبة من الإنسان لنفسه التي بين جنبيه يرى نعمة هي من أقرب ما يكون إلى الإنسان، إنها نعمة اللباس، وهي من فيض التكريم الذي منحه سبحانه للإنسان وميزه به عن سائر المخلوقات (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا) «الإسراء: 70». يقول تعالى: (يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوءاتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير) «الأعراف: 26». يا بني ادم قد انزلنا عليكم لباسا يواري. الملاحظ في هذه الآية أن الله تعالى خاطب بها الإنسان عموماً دون تخصيص المؤمنين، والتعبير بـ«بني آدم» مناسب لما سبق من قصة آدم عليه السلام وتستره بورق الجنة. وفي الآية تفضل من الله على عباده بنوعين من اللباس: الساتر للعورة وهو المقصود بقوله (لباساً يواري سوءاتكم)، والذي يقصد به الزيادة في التنعم وهو المراد بقوله تعالى (وريشاً).
والجُمل الثّلاث من قوله: { يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً} وقوله { يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان} [ الأعراف: 27] وقوله { يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد} [ الأعراف: 31] متّصلة تمام الاتّصال بقصّة فتنة الشّيطان لآدم وزوجه ، أو متّصلة بالقول المحكي بجملة: { قال فيها تحيون} [ الأعراف: 25] على طريقة تعداد المقول تعداداً يشبه التّكرير. وهذا الخطاب يشمل المؤمنين والمشركين ، ولكن الحظّ الأوفر منه للمشركين: لأنّ حظّ المؤمنين منه هو الشّكر على يَقينهم بأنّهم موافقون في شؤونهم لمرضاة ربّهم ، وأمّا حظّ المشركين فهو الإنذار بأنّهم كافرون بنعمة ربّهم ، معرّضون لسخطه وعقابه. وابتُدىء الخطاب بالنّداء ليقع إقبالهم على ما بعده بشراشر قلوبهم ، وكان لاختيار استحضارهم عند الخطاب بعنوان بني آدم مرّتين وقْع عجيب ، بعد الفراغ من ذكر قصّة خلق آدم وما لقيه من وسوسة الشّيطان: وذلك أنّ شأن الذرّية أن تثأر لآبائها ، وتعادي عدوّهم ، وتحترس من الوقوع في شَرَكه.
يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ – Www.Mahdi-Alumma.Com
يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا للقارئ أحمد النفيس مقطـع خاشع - YouTube
الرابعة: قوله تعالى وريشا ولباس التقوى ذلك خير بين أن التقوى خير لباس; كما قال: إذا المرء لم يلبس ثيابا من التقى تقلب عريانا وإن كان كاسيا وخير لباس المرء طاعة ربه ولا خير فيمن كان لله عاصيا وروى قاسم بن مالك عن عوف عن معبد الجهني قال: لباس التقوى الحياء. وقال ابن عباس: لباس التقوى هو العمل الصالح. وعنه أيضا: السمت الحسن في الوجه. وقيل: ما علمه عز وجل وهدى به. وقيل: لباس التقوى لبس الصوف والخشن من الثياب ، مما يتواضع به لله تعالى ويتعبد له خير من غيره. يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ – www.mahdi-alumma.com. وقال زيد بن علي: لباس التقوى الدرع والمغفر; والساعدان ، والساقان ، يتقى بهما في الحرب. وقال عروة بن الزبير: هو الخشية لله. وقيل: هو استشعار تقوى الله تعالى فيما أمر به ونهى عنه. قلت: وهو الصحيح ، وإليه يرجع قول ابن عباس وعروة. وقول زيد بن علي حسن ، فإنه حض على الجهاد. وقال ابن زيد: هو ستر العورة. وهذا فيه تكرار ، إذ قال أولا: قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم. ومن قال: إنه لبس الخشن من الثياب فإنه أقرب إلى التواضع وترك الرعونات فدعوى; فقد كان الفضلاء من العلماء يلبسون الرفيع من الثياب مع حصول التقوى ، على ما يأتي مبينا إن شاء الله تعالى.
يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا (ماهر المعيقلي ) - Youtube
يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا ۖ وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ ۚ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (26) ثم امتن عليهم بما يسر لهم من اللباس الضروري، واللباس الذي المقصود منه الجمال، وهكذا سائر الأشياء، كالطعام والشراب والمراكب، والمناكح ونحوها، قد يسر اللّه للعباد ضروريها، ومكمل ذلك، و [بين لهم] أن هذا ليس مقصودا بالذات، وإنما أنزله اللّه ليكون معونة لهم على عبادته وطاعته، ولهذا قال: { وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ} من اللباس الحسي، فإن لباس التقوى يستمر مع العبد، ولا يبلى ولا يبيد، وهو جمال القلب والروح. وأما اللباس الظاهري، فغايته أن يستر العورة الظاهرة، في وقت من الأوقات، أو يكون جمالا للإنسان، وليس وراء ذلك منه نفع. وأيضا، فبتقدير عدم هذا اللباس، تنكشف عورته الظاهرة، التي لا يضره كشفها، مع الضرورة، وأما بتقدير عدم لباس التقوى، فإنها تنكشف عورته الباطنة، وينال الخزي والفضيحة. وقوله: { ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ} أي: ذلك المذكور لكم من اللباس، مما تذكرون به ما ينفعكم ويضركم وتشبهون باللباس الظاهر على الباطن.
وقال ابن عباس: لباس التقوى هو العمل الصالح. وعنه أيضا: السمت الحسن في الوجه. وقيل: ما علمه عز وجل وهدى به. وقيل: لباس التقوى لبس الصوف والخشن من الثياب ، مما يتواضع به لله تعالى ويتعبد له خير من غيره. وقال زيد بن علي: لباس التقوى الدرع والمغفر; والساعدان ، والساقان ، يتقى بهما في الحرب. وقال عروة بن الزبير: هو الخشية لله. وقيل: هو استشعار تقوى الله تعالى فيما أمر به ونهى عنه. قلت: وهو الصحيح ، وإليه يرجع قول ابن عباس وعروة. وقول زيد بن علي حسن ، فإنه حض على الجهاد. وقال ابن زيد: هو ستر العورة. وهذا فيه تكرار ، إذ قال أولا: قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم. ومن قال: إنه لبس الخشن من الثياب فإنه أقرب إلى التواضع وترك الرعونات فدعوى; فقد كان الفضلاء من العلماء يلبسون الرفيع من الثياب مع حصول التقوى ، على ما يأتي مبينا إن شاء الله تعالى. وقرأ أهل المدينة والكسائي ( لباس) بالنصب عطفا على لباسا الأول. وقيل: انتصب بفعل مضمر; أي وأنزلنا لباس التقوى. والباقون بالرفع على الابتداء. و ذلك نعته و خير خبر الابتداء. والمعنى: ولباس التقوى المشار إليه ، الذي علمتموه ، خير لكم من لباس الثياب التي تواري سوآتكم ، ومن الرياش الذي أنزلنا إليكم; فالبسوه.