الخريجين من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين وتشمل النحاتين باربرا هيبورث و هنري مور والرسامين فرانك أورباخ ، ديفيد هوكني ، بريدجيت رايلي ، سير بيتر بليك و شارل تونيكليف والفنانين جيك ودينوس تشابمان ، تريسي إمين و RB Kitaj ، مصممي الأزياء اوسي كلارك و زاندرا رودس ، ومصممي الصناعي جيمس دايسون و ديفيد ميلور ، المخرجين توني و ريدلي سكوت ، والكاتب ترافيس جيبيسين والمصممين توماس هيثرفيك و السير دايفيد أدجايه ، العضو البارز في حركة سوفرجت سيلفيا بانكورست ، الموسيقي إيان دوري والممثل آلان ريكمان. انظر أيضًا: اندمجت الكلية الملكية للفنون مع OSARCA (جمعية الطلاب القدامى في RCA 1912) لصالح خريجي الكلية الملكية للفنون والمنتسبين إليها الجوائز والجوائز حصلت الكلية الملكية للفنون على العديد من الجوائز والجوائز التي تمنحها لطلابها الخريجين. وتشمل هذه جائزة شيلا روبنسون للرسم. مراجع ^ أليس ويغنال (2012). دليل الجارديان للدراسات العليا. لندن: كتب الجارديان. ردمك 9780852651049. ^ "المراجعة السنوية لـ RCA 2013/2014" (PDF): 4-5. تم الاسترجاع 2 مايو 2015. ^ أ ب ج د جانيت فوستر (2000-2008). أرشيف الكلية الملكية للفنون GB 1134.
- الكلية الملكية للفنون
- فيلم "كيمي": وقت طويل للنظر من النافذة
- تحزم ترقية Splice آلة طبول جديدة ، وموالفة ، وتكامل محسّن لمنصة عمل صوتية
- هبوطٌ في أوعية اللّيل | القدس العربي
الكلية الملكية للفنون
وتضمنت التلاميذ خلال هذه الفترة جورج كلاوسن ، كريستوفر تسريحة ، لوقا فيلدز ، كيت غريناواي و جيرترود جيكل. [5] في سبتمبر 1896 تلقت المدرسة اسم الكلية الملكية للفنون ، [6] وتحول التركيز في التدريس هناك إلى ممارسة الفن والتصميم. [3] تعليم التصميم الجرافيكي ، التصميم الصناعي و تصميم المنتجات بدأت في منتصف القرن العشرين. توسعت المدرسة بشكل أكبر في الستينيات ، وفي عام 1967 حصلت على ميثاق ملكي منحها مكانة جامعة مستقلة تتمتع بصلاحية منح شهاداتها الخاصة. [3] في يوليو 2020 ، أطلقت الكلية الملكية للفنون معرضها الأول للخريجين عبر الإنترنت ، RCA2020. الحرم الجامعي وRCA لديها ثلاثة فروع في جنوب كنسينغتون في لندن ، باترسي و ايت سيتي. [7] وداروين البناء في كنسينغتون في لندن غور التمور من 1960s و هو من الدرجة الثانية المدرجة بناء. تم تصميمه من قبل فريق من موظفي RCA ، HT Cadbury-Brown و Hugh Casson و Robert Goodden. [8] في عام 1991 ، انتقل قسم النحت إلى مصنع تم تحويله عبر نهر التايمز في باترسي. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين ، ابتكرت الكلية حرمًا جامعيًا ثانيًا كبيرًا يتم إنشاؤه على الموقع ، مع خدمة حافلات صغيرة تربطه بكينسينجتون.
^ تصنيفات مدارس الموضة العالمية لعام 2015. أعمال الموضة. ^ [sn] (31 آذار (مارس) 2011). يصنف استطلاع الرسامين المعاصرين المدرسة في المرتبة الثالثة كأفضل برنامج للخريجين في المملكة المتحدة أرشفة 28 فبراير 2014 في آلة Wayback... مدرسة سيتي آند جيلدز أوف لندن للفنون. ^ ملفات تعريف جودة RAE 2008: UOA 63 Art and Design. تمرين تقييم البحث 2008. قراءة متعمقة كريستوفر فرايلينج ، الكلية الملكية للفنون: 150 عامًا من الفن والتصميم (1987)
قلوبنا في الريح،
والحبّ مأزق وعينا،
هذه الوجوه غريبة..
٭ ٭ ٭
كنّا وضعنا ثيابنا معاً،
والآن أنظف العدم
أبواب خزانتكِ مفتوحة
وفي عيني أقنية مسدودة…
رأيتكِ في التّعب تزدادين عتمة،
رأيُتني أشيّد لكلماتي السجون..
تلك الطرقات المظلمة،
لم أنتبه لها! ظننتُ الحبّ بسيطاً،
هذا الشغف
ذاك التفاهم..
كان الحبّ بيننا، رياضيّات؟
أكان هكذا فقط؟
حساب الألم
طرح التوقعات
قسمة الوداع
مضروباً بصفر الحبّ…
الآن، دمعة واحدة فقط،
أبلل فيها الفُتات
ذاك المُنتظر على شرفة بيتنا،
أسطح القرميد بكسرات الخبز،
مزّقتها بعيوني،
وتسعة طيور تشاركني. هبوطٌ في أوعية اللّيل | القدس العربي. رميتها،
مناقير العابرين
تبحث عن رائحة كآبتكِ،
كل شهر يأتي طائر ما…
كل شهر يسقط جناح،
قلّصت قلّبي،
رتّلت أصواتنا،
ومنتصف الشهوة لم يصعد…
الطيور تتكسّر في صورنا،
حقائبكِ تحزم الضباب
الرماد يتكدّس بيننا..
الشوارع تهادن الذكريات،
الحبّ حصّالة تعبنا،
وطفلنا هذا البحر،
الشِباك المعقودة
لم تصطد سوى خطواتنا..
«سكالا٭٭» نافذة الخيبات،
ولغة الليمون، شوارعها،
تقرأ طعم نهايتنا. تعرج دراجتي كخوف اللاجئين،
والحارات ترمي قططها
بين ظلالنا…
في «لاتشيا٭٭٭» تسألني: «أهذا عنّي؟»
وأنا
أحاول وصل الموت بالحياة،
أحاول؛ لتغيب المسافة.
فيلم &Quot;كيمي&Quot;: وقت طويل للنظر من النافذة
هنا، إن لم يكن الفنّ السابع مُشتبكاً بأثرٍ فنّيٍّ رفيع، غير غارق بالنّزعة التوثيقيّة، قادراً على الاستثمار في الهوامش كما فعل سودربرغ في كيمي، فماذا عساه يكون؟
تحزم ترقية Splice آلة طبول جديدة ، وموالفة ، وتكامل محسّن لمنصة عمل صوتية
يتناول الفيلم قصة أنجيلا (زوي كرافيتز) التي تسكن مدينة سياتل الأميركيّة، في عُلّيّة صناعية أنيقة لا تبرحُها، كما لا تُمكن رؤية كلّ أركانها المظلمة، إذ تعمل عن بعد في شركة Amygdala الخيالية -نسبة لاسم جزء الدماغ المسؤول عن تقييم التهديد- وتصحح الأخطاء البديهية التي يقولها المستهلكون لجهاز KIMI، وهو مساعد ذكي على مثل Siri وAlexa، ينفّذ الأوامر، ويبقى على استعداد دائم للاستجابة عند مناداته. شيله تحزم تحزم خويي تحزم. بيد أنّ هذه الـ KIMI تختلف عن شبيهاتها من المساعدين الإلكترونيين؛ إذ إنها تملك جيشاً من الروبوتات البشرية التي تُعلّمُها وتطوّر خوارزمياتها العميقة. أسس المخرج على عوالم نص الكاتب عالمَ أنجيلا داخل المنزل، بعد وقت قصير من الجائحة، وما فرضته من لوازم مواجهة يوميّة: كمامات أينما تحركت، معقمات على الطاولة، التواصل حصري عبر الشاشات، من دون أن يعلم المتصل شيئاً عن مكان من يتواصل معه. في حين يتعاظم القلق منذ اللحظة الأولى في الفيلم، القلق الذي لا تُبدّدُه المَشاهِد النّهارية المُشمسة، لأنَّ تصوير المساحات الطويل والوسائد يرافقه إحساس بالخطر المُحدق بتلك المرأة/البطلة. عدا ما تُثيرُه اللمحات السريعة لعلب الأدوية الكثيرة، والإشارات إلى سنّ عَفِن، والاحتجاجات المُتلفزة، كلّ هذا يستثير إحساساً بالاغتراب والتعاطف البارد قبل الوصول إلى الأزمة الحقيقية.
هبوطٌ في أوعية اللّيل | القدس العربي
يزداد التشويق عندما تحزم أنجيلا أمرها للخروج، ليتحول التكوين السينمائي إلى الهذيان المتسارع والتخفي والانسلال. تضعفُ حبكةُ القصّة قليلاً مع سيطرة المطاردة على المَشَاهِد، لكنّ المخرج ينجو من السقوط في الكليشيهات، حيث يُبرز الموقف النقدي من جنون العالم، وامتلاك الشركات العملاقة اليد الخفية المتحكّمة بالبيانات العملاقة، وتحويلها لاحتكار خاص، بمراقبة زبائنها والمشتركين، حتى الموظفين الذي يعملون على المراقبة. وصولاً إلى لقاء أنجيلا مع مديرة قسم الدعم، ليتّضح للمُشَاهِد أن الخصوصية هي وهمٌ مُتبخّر. يُشار إلى أنّ سودربرغ هو أول مخرج سينمائي يصنع فيلماً عن الركود العظيم (The Girlfriend Experience) وفيلماً آخر عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الرياضة والتجارة، وله تجارب جريئة منها تصوير فيلم Unsane بالكامل على جهاز آيفون. وما زال يحافظ على محور الأسئلة في أفلامه، التي تدور حول الرأسمالية والأخلاقية والتشكيك في الغزوات الرقمية للخصوصية. تحزم تحزم خوي تحزم. الأرشيف
التحديثات الحية
الصلة بين التكنولوجيا البيولوجيّة والجريمة مطروحة في KIMI ومرحلة الوباء، وما تلاها من إغلاقات، أكثر ما جسّدت هذه الصّلة. كذلك حرب احتكار البيانات مشتعلة في الكوكب اليوم، وغيرها من الصّراعات اللامرئية النّاعمة.
ينتقل الفيلم إلى البطلة التي تُجسّد آلام الوباء، حيثُ تقضي وقتاً طويلاً بالنظر من النافذة، لترى العالم والجيران الذين ينظرون بدورهم إلى مدينة محفوفة بجدران أعلى. على مستوى نفسيّ دقيق، يعود القلق إلى أنجيلا جرّاء تعرُّضها إلى حادثة اعتداء في الماضي، فاقمه الحَجْر، الأمر الذي يعيقُ إقدامَها على الخروج. إنّها إشاراتٌ تُذكّرُ بالساق المكسورة لبطل فيلم "النافذة الخلفية" ل ألفرد هيتشكوك ، الذي عبّدَ طريق القلق والتوتر في السينما، ليخطو عليه المخرجون من بَعدِه. فيلم "كيمي": وقت طويل للنظر من النافذة. يظن المشاهد في البداية أن الفيلم عن الأنشطة المملة؛ لما فيه من مشاهد طويلة عن نشاطات العزلة. لكنّ هذا التأثير يزيد من مزاج القلق، تشفعُه استراتيجية تصوير تبدو مثل قطعات متتالية سريعة. ولا ننسى الزاوية العمودية من الأعلى إلى الأسفل، التي ساهمت في التحضير لذروة الفيلم وتعميق حالة الاضطراب لدى أنجيلا، فنرى البطلة تكتشف تسجيلاً صوتياً على أحد أجهزة KIMI، التي تعمل عليها، يثبت تعرض امرأة للاغتصاب والقتل. تُقرر أنجيلا إبلاغ الشركة بما سمعت وتبدأ معركتها مع البيروقراطية والسياسة التي تُكثفها شخصية المدير العام ومديرة قسم الدعم وعلاقتهما بالعصابات.
وتحضر آثار الاحتجاجات في المشهد الأخير حيث تمر إلهام بشارع محمد محمود الذي شهد في نوفمبر تشرين الثاني 2011 اشتباكات لبضعة أيام أسفرت عن سقوط نحو 40 قتيلا وأكثر من ألفي جريح. وتؤرخ جدران الشارع برسوم الجرافيتي لضحايا الاحتجاجات منذ اسقاط مبارك وتعرضت الرسوم للإزالة في عهد الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين ثم أعيدت في فترة لاحقة. وفي هذا المشهد تندهش بطلة القصة من إزالة "الجرافيتي المعبر عن الثورة بحجة تنظيف الميدان" وتستجيب لطلب أم "تطلب من إلهام رسم صورة ابنها الشهيد على الجدار بعد أن محا صورته الأغبياء" إذ كانت الأم تمر بالشارع وتعود إلى بيتها راضية وحين أزيلت صورة الابن شعرت بأنه مات بالفعل.