توقف أعراض الانسحاب عن تناول أدوية معينة. الفشل الكلوي أو الكبد. وجود مشكلة في تركيب الأوعية الدموية في الدماغ. قد تكون التشنجات نتيجة لأسباب غير معروفة أو مشاكل وراثية أو إصابات في الدماغ. ماهي محفزات حدوث التشنجات؟
هناك العديد من المحفزات التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث تشنجات لدى مرضى هذا المرض، ولكن هذه المحفزات لا تسبب تشنجات لدى الأشخاص الأصحاء. مثل:
قلة النوم. الضغط. ماهي أهمية الإسعافات الأولية ؟. الحساسية للضوء والضوضاء. التعب والإرهاق. شرب الكحوليات. أنواع التشنجات
هناك نوعان مختلفان من النوبات، بعضها خطير لكن معظمها لا يعتبر حالات طبية طارئة. نوبات الصرع والتي تحدث في أجزاء معينة من الدماغ وتتجلى في شكل حركات لا إرادية في اليدين أو الوجه. لكن هذا الشخص واعٍ تمامًا لكنه لا يستطيع السيطرة على النوبات. يمكن أن يثبت أيضًا أنه بعد رؤية موقع معين لفترة من الوقت لا يتذكر الشخص ما حدث. النوبات المعممة حيث تشمل النوبات أجزاء مختلفة من الدماغ فيفقد المريض وعيه وتحدث حركات لا إرادية متكررة في جميع أجزاء الجسم، قد تكون حالة طبية طارئة. أعراض حدوث التشنجات
ترتبط هذه الأعراض بالتشنجات الجسدية، وفي هذه الحالة لا يعرف المريض ما يحيط به، لذلك فهو خطر على حياته لأنه لا يعرف مكان وجوده ولا يمكنه حماية نفسه من الأذى الذي قد يلحق به، تشمل هذه الأعراض ما يلي:
كانت شفتا المريض زرقاء وعيناه متجهتان لأعلى، وجسده يرتجف بسبب تقلصات لا يمكن السيطرة عليها.
ماهي أهمية الإسعافات الأولية ؟
ينصح مدربي الإسعاف الأولي بوضع المصاب على الأرض مستلقيًا على ظهره ثم وضع إحدى اليدين على جبهته ووضع اصبعين من اليدد الأخرى على ذقن المصاب، ثم القيام بإرجاع رأس المصاب برفق إلى الخلف بينما نقوم برفع الذقن إلى أعلى باستخدام الإصبعين. يجب إزالة أي عائق موجود في فم المصاب حتى طقم الأسنان. يجب على المسعف أن يضع يده في فم المصاب فقط إذا رأى عائقًا موجود فيه. التنفس: يجب على المسعف أن يلاحظ إذا كان المصاب يتنفس جيدًا عن طريق النظر إلى حركة صدر المصاب والاستماع إلى أصوات التنفس من الأنف والفم، والاقتراب من فم المصاب للإحساس بهواء الزفير. من أجل التقييم الثانوي يتبع نظام (DOMS) حيث D ترمز للتشوهات، و O للجروح المفتوحة، و M لمشعرات الإنذار الطبية، و S للتورمات. إذا كان المصاب يتنفس بشكل جيد عندها يمكن القيام بالتقييم الثانوي؛ وهو فحص سريع لكل الجسم. وعند الانتهاء منه يجب وضع المصاب بوضعية الانتظار المناسبة، وعند هذه النقطة يجب على المسعف الاتصال لطلب سيارة الإسعاف. إن مصطلح (ABC) ويضاف إليه أحيانًا ((D هو الأكثر شيوعًا في الإسعاف الأولي، وهو شائع الاستخدام أيضًا بين اختصاصيي طب الطوارئ، حيث A ترمز للمسالك التنفسية ((Airway، و B ترمز للتنفس (Breathing)، و C ترمز لجهاز الدوران (Circulation)، و D قد ترمز إلى النزف المميت (Deadly Bleeding) أو إزالة الرجفان (Defibrillation).
يموت الملايين من البشر كل عام في جميع أنحاء العالم نتيجة حوادث سير أو إصابات خطيرة. للأسف العديد من هذه الوفيات من الممكن تلافيها لو تم تقديم الإسعافات الأولية في مكان الحادث فورًا حتى قبل وصول النجدة والإسعاف. الإسعاف الأولي هو الرعاية المقدمة لشخص مصاب أو مريض قبل تقديم العلاج من قبل طبيب مختص. حقائق مهمة حول الإسعاف الأولي
الإسعاف الأولي إجراء بسيط ومنقذ للحياة. الهدف الأساسي للإسعاف الأولي هو الحفاظ على حياة المصاب ومنع تفاقم الإصابة وتحسين فرص تعافيه. في الإسعاف الأولي نبتع نظام ABC)) حيث A ترمز لكلمة Airway)) أي المسالك التنفسية، و B ترمز لكلمة (Breathing) أي التنفس، و C ترمز لكلمة (Circulation) أي جهاز الدوران. وضعية الانتظار الملائمة تساعد على منع تفاقم الإصابة. يرمز الاختصار (CPR) إلى الإنعاش القلبي الرئوي، وهو إجراء يساعد على المحافظة على تدفّق الدم المحمل بالأكسجين. استُخدم مصطلح "الإسعاف الأولي" لأول مرة في عام 1863. ما هي الإسعافات الأولية؟
تتطلب بعض الأمراض المحددة ذاتيًا أو الإصابات الطفيفة إسعافًا أوليًا فقط ولا تحتاج لأي علاج. يتكون الإسعاف الأولي عادةً من تقنيات بسيطة ومنقذة للحياة غالبًا يستطيع معظم الناس التدرّب ليصبحوا قادرين على تنفيذها بمعدات بسيطة.
الحليب: يمكن شرب كوب من الحليب بعد تناول الطعام أو تناول الزبادي لتقليل فرص الإصابة بأسباب الحموضة المزمنة. الزنجبيل: من التوابل التي تضيف نكهة مميزة للطعام، كما أنه يعالج الحموضة، ولذلك ينصح بإضافته لمختلف الأطباق. اليانسون والعسل: من المشروبات الفعّالة في علاج الحموضة، فيضاف الماء المغلي إلى بذور اليانسون والعسل، ويتم تناوله دافئًا. الألوفيرا: أيضًا من العلاجات التي تعطي نتائج جيدة جدًا في تخفيف الحموضة، ويكون من خلال شرب عصير الألوفيرا. الخل الأبيض: يمكن إضافة الخل الأبيض للأطعمة، وذلك لتقليل الشعور بآلام المعدة والحموضة، كما أنه يسهل عملية الهضم. علاج الحموضة والغازات. من قبل
ياسمين ياسين
-
الاثنين 6 أيار 2019
علاج الغازات والانتفاخ بالأعشاب.. اليانسون والنعناع وجوزة الطيب
للمزيد: المحليات الاصطناعية
تناول المشروبات الغازية
يشعر أغلب الأشخاص بالاستمتاع أثناء تناول المشروبات الغازية، ولكنه شعور مؤقت وغالباً ما يتلاشى بعد وقت قليل، ويتحول إلى شعور مزعج، حيث أن هذه المشروبات تسبب التجشؤ والحموضة ، وذلك لأنها تحتوي على ثاني أكسيد الكربون، مما يزيد من فرص الإصابة بالانتفاخ والغازات، ولذلك لا ينصح بالإكثار من تناول هذه المشروبات لأنها أحد عادات خاطئة تسبب حموضة المعدة، يمكن استبدالها بالمشروبات الصحية مثل العصائر الطازجة والخالية من السكر. تناول الطعام في وقت متاخر من الليل او الاستلقاء بعد تناول الطعام
من العادات الخاطئة تسبب حموضة المعدة التي يتبعها بعض الأشخاص هي تناول الطعام في وقت متأخر من الليل، خاصةً عند تناول الأطعمة الدهنية والدسمة ، حيث يصعب هضمها وتؤدي للإصابة بالحموضة، مما يعيق النوم ليلاً، وتزداد فرص الإصابة بالحموضة عند الاستلقاء بعد تناول الطعام، حيث يسهل إرتجاع الطعام إلى المريء، مما يؤدي إلى شعور مزعج وآلام في المعدة. لذلك ينصح بعدم تناول الطعام الدسم في وقت متأخر من الليل، وفي حالة الشعور بالجوع، يمكن تناول الأطعمة الخفيفة والصحية مثل الزبادي أو الفواكه.
علاج الحموضة والغازات
للمزيد: سوء استعمال الأدوية المضادة للحموضة
الاكثار من تناول المشروبات الغنية بالكافيين
يؤدي الإفراط في تناول الكافيين إلى الإصابة بحرقة المعدة، وذلك لأن الكافيين يزيد من إنتاج حمض المعدة ويسبب ضعف في صمام المعدة، وينطبق هذا على مختلف المشروبات الغنية بالكافيين ، مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية، كما أن هذه المشروبات غنية بالمحليات الصناعية التي يمكن أن تسبب الحموضة. ينصح بعدم الإكثار من تناول المشروبات الغنية بالكافيين، بحيث لا تزيد عن 3 مرات يومياً كحد أقصى، واستبدالها بالأعشاب الصحية ، مثل اليانسون والبابونج وغيرها. تناول الاطعمة التي تسبب الحساسية
يجب الانتباه عند اختيار الأطعمة التي يتم تناولها، و تجنب الأطعمة التي تسبب حساسية للجسم، لأنه من الممكن أن تؤدي إلى الإصابة بالحموضة، فعلى سبيل المثال، يعاني بعض الأشخاص من حساسية اتجاه الأطعمة الغنية بالغلوتين أو منتجات الألبان، وفي هذه الحالة، يجب تجنب تناول هذه الأطعمة التي تسبب إنتاج المزيد من أحماض المعدة، وتؤدي إلى الإصابة بارتجاع الحمض. الافراط في تناول الطعام وزيادة الوزن
يؤدي الإفراط في تناول الطعام بشكل عام وعدم الانتباه للنظام الغذائي المتبع إلى الإصابة بالسمنة وزيادة الوزن ، وتعتبر السمنة أحد الأسباب الأساسية للإصابة بالحموضة وحرقة المعدة، حيث تزداد فرص الضغط على العضلة العاصرة المريئية السفلية، مما يؤدي إلى فتحها جزئياً والسماح لأحماض المعدة بالعودة إلى المريء.
إن الغازات تسبب إحراجاً كبيراً للبعض، ولكنها تبقى من الأمور الطبيعية التي تحدث في الجسم ولا تدعو للقلق. وفي المقابل، إن الحموضة تشكّل مصدر إزعاجٍ كبيرٍ وقد تؤدي إلى مضاعفات صحية إذا تركت دون علاج. إن هاتين الحالتين على ارتباط بالجهاز الهضمي، لكن هل هناك علاقة مباشرة تجمع بينهما؟
ما هي الحموضة؟
تحدث الحموضة عند ارتخاء العضلة العاصرة المريئية السفلية ( LES) وهي حلقة من العضلات الموجودة في المريء تعمل كصمام بين المريء والمعدة. مع مشكلة الحموضة، تعود محتويات المعدة الحمضية إلى المريء، ترتفع العصارة الهضمية مع الطعام، مما يتسبب في أكثر الأعراض شيوعًا: ألم متكرر، حرقة تعرف بإسم عسر الهضم الحمضي أو حرقة المعدة في منتصف البطن والصدر. ما هي الغازات؟
إن الجسم يعمل على تجميع الغازات في الجهاز الهضمي ويتخلّص منها إما عن طريق التجشؤ، أو المستقيم وهي مكوّنة في الغالب من ثاني أكسيد الكربون والهيدروجين والنيتروجين والأكسجين والميثان. تنتج الغازات في الجهاز الهضمي إمّا عن طريق ابتلاع الهواء أو بعد تكسّر الأطعمة بواسطة البكتيريا الموجودة في القولون. فالأغذية التي تسبب الغازات عند بعض الأشخاص قد لا تفعل ذلك عند أشخاص آخرين هذا لأن البكتيريا الشائعة في الأمعاء الغليظة يمكنها القضاء على الغاز الذي ينتجه نوع آخر من البكتيريا.