التبرع بالدم في الصوم منذ 2006-12-01 السؤال. تبرع وليس معه إلا العافية ولم يقل له الطبيب شيئا وإنما. Jul 09 2014 بمناسبة اليوم العالمي للتبرع بالدم حملات التبرع بالدم في ایرانالتبرع_بالدم. هل التبرع بالدم يفطر. 2- هل يفطر الصائم إذا جرح ونزف دمه. حكم صيام المتبرع بالدم هل التبرع بالدم للصائم يفسد الصيام فقد سبقت الإجابة على تبرع الصائم بالدم وذلك في الفتوى رقم 9947 والفتوى رقم 5761 والله أعلم. ما حكم التبرع بالدم في نهار رمضان وهل التبرع يفطر الصائم أفتونا جزاكم الله خيرا. سئل العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن حكم سحب أو التبرع بالدم في نهار رمضان وهل هذا يفطر الصائم أم لا. عند صيام شهر رمضان الكريم لا يجب التبرع بالدم إذا كانت كميته كبيرة ويؤدي إلى تأثير سلبي على الإنسان وإذا تبرع فيجب عليه أن يفطر ولكن إذا كانت كميته قليلة يتبرع الشخص بطريقة عادية ويكمل صيامه.
Snrtnews | هل يبطل التبرع بالدم الصوم؟
كذلك يختلفان نوعًا فالدم الخارج بالحجامة هو عبارة
عن كريات دم هرمة وميتة وفاسدة وشوائب وشوارد وأحماض رديئة ورطوبات، بينما يكون
الدم الخارج في الفصد والتبرع دمًا وريديًا نقيًّا. فإن كان قياس التبرع على الدم
لاتحاد الوصف فهذا ممتنع، وأما إن كان القياس لورود النص في الحجامة فلا مانع من
هذا. خلاف الفقهاء حول التبرع بالدم: إن نقل الدم من إنسان إلى إنسان إنما ظهر بالقرن
الثاني عشر للهجرة/ الثامن عشر للميلاد، وبذلك يكون من مسائل النوازل ( [3]). اختلف الفقهاء المعاصرون حول التبرع بالدم على أقوال: القول الأوَل: التبرع بالدم مفطر
للصائم: وهو قول الشيخ عبد العزيز ابن باز ( [4]) ، والشيخ محمّد صالح العثيمين ( [5]) ، والشيخ صالح الفوزان ( [6]). وقد استدلُّوا بأن التبرع بالدم يأخذ حكم الحجامة
لأن فيه أخذًا لكمية كبيرة من الدم مما يسبب ضعفاً في البدن ووهناً يمنع الصوم. القول الثاني: التبرع بالدم غير
مفطر للصائم: وهو بناء على توصيات الندوة
الفقهية الطبية التاسعة ( [7]) ، ودار الإفتاء العام في الأردن ( [8]) ، ودار الفتوى اللبنانية ( [9]). واستدلُّوا لقولهم بأنّ الفطر مما دخل لا مما خرج،
والدم المسحوب خارج، ولكن اشترطوا ألا يفضي إخراج الدم من الصائم إلى عجزه عن
الاستمرار في الصوم، إلا في حالة إنقاذ روح شارفت على الهلاك.
سؤال / هل التبرع بالدم في شهر رمضان مفطر او غير مفطر ؟ - مختبرات العرب
ويشدد سكنفل على أن الصائم إذا تبرع بالدم فقد جمع بين الصيام والصدقة، مشددا على أن صومه صحيح ولا قضاء عليه. ويعتبر عبد الوهاب رفيقي، باحث في الدراسات الإسلامية، أن التبرع بالدم لا علاقة له بالإفطار في شهر رمضان، لأن المفطرات هي إما الأكل أو الشرب أو المعاشرة الجنسية، وخارج هذه العناصر الثلاثة، ليس هناك ما يفطر، من مختلف الأمور التي يعتقد كثير من الناس أنها تسبب الإفطار، ومنها التبرع بالدم. وأبرز رفيقي أنه "صحيح أن الفقهاء قديما اختلفوا حول الحجامة، كونها مفطرة، غير أنهم أكدوا أن الصحيح في ذلك هو أنها ليست بمفطرة، موضحا أنه: "هناك قاعدة حول الإفطار تقول إن ما يفطر هو ما يدخل للجسم وليس ما يخرج، وبالتالي فالتبرع بالدم يتم إخراجه من الجسم وليس إدخاله".
«فتوى»| هل التحليل أو التبرع بالدم يفسد الصيام؟
إسراء كارم
الأربعاء، 30 مايو 2018 - 02:38 م
أوضحت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية ، أن سحب الدم من الصائم سواء أكان للتحليل أم للتبرع به أم لغير ذلك لا يفسد الصيام. وقال بخصوصه مفتي الديار السابق الدكتور علي جمعة، خلال فتوى على موقع دار الإفتاء ، إنه لا مانع شرعًا من التبرع بالدم، خاصة أن الدم عضو مُتجدد، بل دائم التجدد والتغير، وذلك بالضوابط والشروط الآتية:
- وجود ضرورة قُصْوى عند التبرع، كأن يكون بعض الناس أو الأفراد في حاجة ماسة إلى كميات من الدم لإنقاذ حياتهم من الهلاك أو الإشراف على الهلاك؛ كالحوادث والكوارث والعمليات الجراحية. - أن يكون التبرع بالدم مُحَقِّقًا لمصلحة مُؤكدة للإنسان من الوجهة الطبية، ويَمنع عنه ضررًا مؤكدًا. - أن لا يؤدي التبرع بالدم إلى ضرر على المُتَبَرع كليًّا وجزئيًّا، أو يمنعه من مزاولة عمله في الحياة ماديًّا أو معنويًّا، أو يؤثر عليه سلبًا في الحال أو المآل بطرق مؤكدة من الناحية الطبية. - أن يتحقق بالطرق الطبية خلو المُتَبَرِّع بالدم من الأمراض الضارة بصحة الإنسان؛ لأنه لا يجوز شرعًا دفع الضرر بالضرر. - أن يكون المتبرع بالدم إنسانًا كامل الأهلية.
السؤال
فضيلة الشيخ وفقكم الله هذا سائل يقول: أنا مسافر وصليت صلاة الجمعة بالبلد الذي أنا مسافر إليه ثم قمت وصليت العصر بعدها جمعا وقصرا فهل يجوز لي ذلك؟
الاحابة
لا، لا يجوز هذا، العصر لا تجمع مع الجمعة ؛ لأنها ليست من جنسها ،فلا تجمع العصر مع الجمعة فعليك أن تعيد صلاة العصر. مصدر الفتوى
📕 #المنتقى من أخبار المصطفى لمجد الدين ابن تيمية رحمه الله/ السبت/٢١- جمادي الآخرة -١٤٤١هـ
ما حكم صلاة الجمعة للمسافر - حياتكَ
تاريخ النشر: الأربعاء 21 جمادى الآخر 1434 هـ - 1-5-2013 م
التقييم:
رقم الفتوى: 205879
24018
0
329
السؤال
سوالي هو: هل يجوز أن يصلي المسافر صلاة العصر بعد الانتهاء من صلاة الجمعة وسنتها، بوقت يسير، أو كثير، حوالي ربع ساعة، أو عشر دقائق؛ لأفضلية المكان مثل مكة المكرمة، أو المدينة المنورة ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد اختلف أهل العلم فى جواز الجمع بين الجمعة وصلاة العصر للمسافر، ولعل الراجح هو جواز الجمع، وهو مذهب الشافعية، كما سبق في الفتوى رقم: 2708. وعلى مذهب الشافعية من جواز جمع المسافر للعصر مع الجمعة، فلا بد من الموالاة بينهما بحيث لا يحصل بينهما فصل طويل حسبما تعارف عليه الناس، هذا هو المشهور عندهم. جاء في المجموع للنووي: (الأمر الثالث) الموالاة: والمذهب الصحيح المنصوص للشافعي، وقطع به المصنف، والجمهور اشتراطها، وفيه وجه أنه يجوز الجمع وإن طال الفصل بينهما، ما لم يخرج وقت الأولى، حكاه أصحابنا عن أبي سعيد الإصطخري، وحكاه الرافعي عنه، وعن أبي علي الثقفي من أصحابنا، ونص الشافعي في الأم أنه لو صلى المغرب في بيته بنية الجمع، ثم أتى المسجد فصلى العشاء، جاز، وهذا نص مؤول عند الأصحاب، والمشهور اشتراط الموالاة، وعليه التفريع؛ لأن الجمع يجعلهما كصلاة واحدة، فوجبت الموالاة كركعات الصلاة.
حكم جمع العصر مع صلاة الجمعة للمسافر
قال أصحابنا: فعلى هذا لا يضر الفصل اليسير ويضر الطويل، وفي حد الطويل والقصير وجهان. قال الصيدلاني: حد أصحابنا القصير بقدر الإقامة، وهذا ضعيف، والصحيح ما قاله العراقيون أن الرجوع في ذلك إلى العرف، وقد يقتضى العرف احتمال الزيادة على قدر الإقامة. انتهى. هل يجوز جمع صلاة الجمعة مع العصر للمسافر – تريند. وبناء على ما سبق، فالمسافر المذكور يجوز له جمع العصر مع الجمعة عند بعض أهل العلم إذا وصل العصر بالجمعة، أو حصل بينهما فصل يسير، فإن طال الفصل عرفا، فلا يجوز الجمع في هذه الحالة. والله أعلم.
هل يجوز جمع صلاة الجمعة مع العصر للمسافر – تريند
[٦]
التطيب والتجمل: عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: [لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَومَ الجُمُعَةِ، ويَتَطَهَّرُ ما اسْتَطَاعَ مِن طُهْرٍ، ويَدَّهِنُ مِن دُهْنِهِ، أوْ يَمَسُّ مِن طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فلا يُفَرِّقُ بيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي ما كُتِبَ له، ثُمَّ يُنْصِتُ إذَا تَكَلَّمَ الإمَامُ، إلَّا غُفِرَ له ما بيْنَهُ وبيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى].
حكم جمع صلاة الجمعة مع العصر للمسافر | دروبال
[٣]
حكم جمع صلاة الجمعة والعصر للمسافر
صلاة الجمعة لا تجب على المسافر، لكن إذا صادف وقت نزوله صلاة جمعة له أن يصليها وتُجزئه عن صلاة الظهر، أمّا جمع صلاة العصر معها، فللعلماء فيها مذهبان؛ الأول أنه بعض العلماء يرون أنه يحق للمسافر الجمع بين صلاة الجمعة والعصر جمع تقديم، وذلك بأن يأتي بعد الانتهاء من صلاة الجمعة بركعتين من العصر، ويرى أصحاب هذا الرأي أنّ الجمعة بدلًا من الظهر، ولما جاز للمسافر أن يجمع بين الظهر والعصر، جاز له أيضًا أن يجمع بين الجمعة والعصر، وذلك لأن البدل يأخذ حكم المبدل منه. أمّا المذهب الثاني؛ فيرى بعض العلماء أنه لا يحق للمسافر الجمع، فيرى أصحاب هذا الرأي أن الجمعة لا تقام في السفر فهي تلازم الحضر، والجمع يلازم السفر، وتنافر اللوازم يؤدي إلى تنافر الملزومات، ولعل المذهب الراجح هو المذهب الأول، وذلك لأن الجمعة ما دامت بدلًا من الظهر فلها حكمه، وإن اختصت الصلاة بالحضر. [٤]
قد يُهِمُّكَ
ليوم الجمعة العديد من السنن والآداب التي يُفضل أن تقوم بها، إليكَ منها: [٥]
الغسل: عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: [غُسْلُ يَومِ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ علَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ].
صلاة الجمعة
جعل الله عز وجل يوم الجمعة عيدًا للمسلمين ، فهو من أفضل أيام الأسبوع، وخصه عز وجل بفرض صلاة الجمعة التي لا تؤدى إلا جماعة، فلا تصح لمن يصليها منفردًا، إلا أن العلماء اختلفوا في عدد الجماعة التي تصح بها الصلاة، فقال بعضهم أنه لا تصح صلاة الجمعة إلا بأربعين رجلًا على الأقل، فلو كانوا ثلاثين رجلًا مجتمعين لا تصح الصلاة إلا أن يجمعوا لهم عشرة اَخرين. وقد قال بعضهم أن أقل عدد لصلاة الجمعة انثي عشر رجلًا، واستدلوا بذلك من موقف الصحابة رضي الله عنهم لما انفضوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، يوم الجمعة ليشتروا من القافلة التي جاءت من الشام ولم يبقَ إلا اثني عشر رجلًا، وقد قال بعض العلماء أيضًا أنه يكفي أن تصلى الصلاة بثلاث رجالٍ فقط، يقوم أحدهم مقام الإمام، والآخر مقام الداعي، والأخير مقام المجيب. [١]
حكم صلاة الجمعة للمسافر
حكم صلاة الجمعة للرجل الذي يسافر مسافة قصر أنها غير واجبة عليه، ودليل ذلك من السنة النبوية ما ذكره ابن قدامة المغني أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصلي الجمعة في سفره، كما أنه في حجة الوداع في يوم عرفة صلى الظهر والعصر جمعًا ولم يصل الجمعة. [٢] وبالرغم من عدم وجوب صلاة الجمعة على المسافر، إلا أنه إذا حضرته أجرأته عن صلاة الظهر ، وأما إذا دخل المسافر بلدًا من البلدان وكان في نيته أن يقيم فيها أكثر من أربعة أيام، فإن الجمعة تكون واجبة عليه، كما عليه أن يتم الصلاة ولا يقصرها، وإما إذا نوى المسافر أن يقيم في البلد أربعة أيام فأقل، فلا تجب عليه الصلاة الجمعة، ويحق له أن يقصر صلاته.