محمد الشحي - سكت عنك وقلت لاباس - YouTube
- سكت عنك وقلت لاباس - YouTube
- سكت عنك وقلت لابأس - YouTube
- سكت عنك وقلت لاباس ـ مشاري بن نافل - YouTube
- خلفيات علم الثورة السورية
- صور علم الثورة السورية
- علم الثورة السورية gif
سكت عنك وقلت لاباس - Youtube
اغاني خليجيه | سكت عنك وقلت لابس | مسرع - YouTube
سكت عنك وقلت لاباس ـ مشاري بن نافل - YouTube
سكت عنك وقلت لابأس - Youtube
سكت عنك وقلت لا باس #محمد_الشحي - YouTube
سكت عنك وقلت لابأس | محمد الشحي - YouTube
سكت عنك وقلت لاباس ـ مشاري بن نافل - Youtube
خالد محمد - سكت عنك - YouTube
سكتّ عنك وقلت لاباس - اروى احمد - YouTube
تاريخ النشر: 10. 12. 2021 | 04:38 دمشق
لم يفرط النظام السوري خلال سنوات حكمه بفرصة الاستثمار في رموز الدولة السورية، لتثبيت حكمه، مع تصرفه بتلك الرموز بالطريقة التي يراها تخدم استدامة نظامه، فاستبدل علم الدولة عدة مرات في حين أبقى على نشيد "حماة الديار" خلال فترة حكمه كما احتفى بشكل مستمر بأول علم للجمهورية السورية وهو الذي يُسمى اليوم "علم الثورة". هذا الاحتفاء لم يكن بالضرورة يعبر عن حالة إيمانه بضرورة وجود لرموز للدولة بقدر تكريس سلطته الشمولية عبر بعض المراوغات في رموز وثوابت وطنية، ولا سيما في علم الاستقلال من خلال استخدامه على الطوابع الرسمية وعرضه أثناء الاحتفالات الوطنية وخاصةً بعيد الجلاء والاستقلال عن فرنسا، كذلك استخدامه بشكل كبير في الأعمال السورية الدرامية، واللوحات التاريخية التراثية فمثلاً؛ ما زال علم الثورة السورية لحد هذه اللحظة مرسوماً على جدران جامعة حلب عند مدخل الجامعة في لوحة تعبر عن جلاء سوريا.
خلفيات علم الثورة السورية
أسئلة ذات صلة
ما حقيقة الثورة السورية؟
إجابة واحدة
ما أصل علم الثورة السورية؟
ما هي حقيقة الثورات العربية؟
إجابتان
ما هي حقيقة ثورة البحرين؟
ما هي حقيقة الثورة العربية الكبرى؟
اسأل سؤالاً جديداً
الرئيسية
تاريخ
ما حقيقة علم الثورة السورية؟
إجابة
أضف إجابة
إضافة مؤهل للإجابة
حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية
يرجى الانتظار
إلغاء
أشرف مرتجى
متابعة
مساعد إداري في القطاع الخاص. 1549661125
علم الثورة السورية هو العلم الذي كان يستخدمه السوريين خلال الانتداب الفرنسي على البلاد وظل هذا العلم يتم استخدامه حتى العام 1958. بعد الوحدة التي حدثت بين مصر وسوريا تغير العلم وأصبح عدد النجم فيه اثنتان بدلا من ثلاثة للدلالة على الوحدة السورية المصرية.
إن علم الثورة السورية الذي قضى لأجله كما قلنا مليون شهيد، واعتقل فداءً له مئات الآلاف من السوريين، يعتبر الرمز الأول والرئيس للقضية الإنسانية السامية (الحريّة) التي كافح الشعب السوري لنيلها، وهو عنوان كل دمعةٍ ذرفتها أم فقدت ابنها، وهو دليلُ الدروب التي تفضي إلى قبور الشهداء، والكفن الذي لُفّت به الأجساد الطاهرة؛ فهل يتحامقون هؤلاء بقرارهم هذا؟ أم يتناسون ويتنصلون من هذه الدماء التي أهرقت لأجلنا ولأجل أبنائنا كي يجتثوا الطاغية وزبانيته لتكون سورية حرّة من الظلم والجور! كل السوريين الذين خرجوا رافعين هذا العلم في المدن والقرى السورية، يؤكدون ألا بديل عنه، ومن يرغب بــ" تفصيل " علمٍ على هواه، ورغبته ورغبة أسياده، فليفعل ذلك، ويضعه في غرفةِ ضيوفه، أو يدعه يرفرف فوق سطح منزله، وبذلك، سنرى في كل حيّ أو شارع (دولة سورية)؛ أي على سبيل التندّر: في دير الزور علم يحمل صورة "قرني بامية" وفي حلب برسمة "منقل الشواء"، وفي باقي المدن السورية، التي تؤيّد الطاغية" علم متجانس الألوان"؛ وتقولون إن الشعب السوري لم يُجن بعدُ؟! إن علم الثورة السورية الذي قضى لأجله كما قلنا مليون شهيد، واعتقل فداءً له مئات الآلاف من السوريين، يعتبر الرمز الأول والرئيس للقضية الإنسانية السامية (الحريّة) التي كافح الشعب السوري لنيلها
لقد تعبنا من هؤلاء المتسلقين، الذين لولاهم نحن بألف خير؛ فماذا قدّم (جيش الإسلام) وقادته و"علمه" لأهل الغوطة ؟!
صور علم الثورة السورية
l صور علم مصر l l صور علم السعودية l
العلم الرابع في ظل الانتداب الفرنسي. وهو أطول الأعلام السورية عمراً (بعد العلم الحالي)، حيث تم اعتماده في 1 كانون الثاني من عام 1932، حتى وحدة سورية مع مصر في عام 1958. عندما تم الانفصال عاد هذا العلم رسمياً، لفترة قصيرة، قبل أن يصل حزب البعث للسلطة يوم 8 آذار (مارس) 1963، جاعلاً العمر الرسمي لهذا العلم 27 عاماً. لُقّب هذا العلم بـ "علم الاستقلال" لأنه شهد استقلال سورية عن الانتداب الفرنسي يوم 17 نيسان (أبريل) من عام 1946. نفس العلم الحالي لسورية. تم اعتماده من قبل الرئيس جمال عبد الناصر يوم 22 شباط (فبراير) 1958، وتغييره من قبل نظام الانفصال بقيادة الرئيس ناظم القدسي يوم 28 أيلول (سبتمبر) من عام 1961 لفصل سورية تماماً عن الجمهورية العربية المتحدة. أول علم تم اعتماده بعد تسلم حزب البعث للسلطة في سورية، اختير من قبل مجلس قيادة الثورة يوم 8 آذار (مارس) من عام 1963، ختى 1 كانون الثاني (يناير) 1972. العلم الجديد الذي تم اعتماده من قبل الرئيس حافظ الأسد في 1 كانون الثاني (يناير) من عام 1972. بقي العلم الرسمي لسورية خلال حرب تشرين عام 1973. وتم استبداله يوم 29 آذار (مارس) 1980. العلم الحالي للجمهورية العربية السورية وهو نفسه علم الوحدة (1958-1961)، الذي أعاده الرئيس حافظ الأسد، مؤكداً تمسّكه بالوحدة العربية.
علم الثورة السورية Gif
"الذنب الوحيد الذي لا يمكن غفرانه هو النفاق، فتوبة المنافق هي في حد ذاتها نفاق آخر"
وليم هازلت
إن القرار الملغوم المتخذ من قبل ما تسمّى: الهيئة التأسيسية للمؤتمر السوري، المنبثقة عن "حكومة الإنقاذ" في شمال سوريا _ المناطق المحررة _ ليس مجرد قرارٍ تم تدارسه وتعميمه من قبل (كتلة) جاءت بفعل طارئ، وينظر إليها بعين الرضا عبر "هيئة تحرير الشام"، إنما هو فخٌ خطير، أو بالأحرى، هو لغمٌ من ألغام _ الجولاني _ ومناصريه، ومؤيديه في هذه الهيئة وغيرهم، من ذوي اللحى المخابراتية؛ ويتمثّل أيضاً هذا القرار، بدس السمّ في العسل، وينطبق عليه المثل الشعبي " جاء كي يكحّلها فأعماها". فعلى امتداد الثورة السورية، وخاصةً بعد ظهور أصحاب (الرايات الإسلامية) انتهاءً بتنظيم "داعش" الإرهابي، حاول الكثيرون من الذين يحملون أجندات قذرة تستهدف توجهات الثورة وأهدافها النبيلة، أن يفتكوا بكل عملٍ من شأنه تعزيز الثقة في نفوس الجمهور الثائر، أو يشوّهوا العمل السلمي والمدني النابع من رحم الثورة السورية والمنضوي تحت عنوان علمها، الذي سُفك لأجله دماء مئات الألوف من السوريين، علاوة على الدمار الذي لحق بسوريا من قبل عصابة آل الأسد وحلفائها الإيرانيين والروس.
وها هم أصحاب الخصى الكبيرة التابعة له، يفتتحون المطاعم الفارهة في المدن التركية السياحية، ويتأرجحون في المنتجعات ويتزحلقون برفاهية، ضاحكين، غير مبالين بأوجاع الشعب السوري، بعد أن نفّذوا مهامهم على أكمل وجه في حراسة مداخل دمشق! وغيرهم، من قادة الفصائل الإسلامية، الذين عبثوا وتجبّروا، على غرار "جبهة النصرة"، ولم يكونوا ذات يوم إلا تياراً معاكساً لمطالب الشعب السوري الحرّ؛ فلقد أصبح لكل فصيل _علماً _ وكل ذي لحية عسكرية، مشروعاً، وأجندة خاصة به! إذن، ما الفرق بين أجندات "داعش" وأفعالها، التي ضربت الثورة السورية في عمودها الفقري وهؤلاء الذين يريدون صبّغة عناوين الثورة بعبارات "دينية" يكمن خلفها مخططات مخابراتية ودفائن لا تمت إلى الإسلام بصلة ؟! فإن " لا إله إلا الله محمد رسول الله" تحتاج إلى قلوب نظيفة، ونوايا صادقة، وهي في قلبِ كل مؤمن، وليس مطالباً منّا أن نطبعها ونعلّقها في الشوارع والبيوت! وأخيراً، كما يقول النحات السوري "ميار يازجي" حول النزاعات بين الفصائل الإسلامية في سورية " اربطوا العنزة تبعكم، تيسنا ما بيفلت"، مسقطاً هذا المثل على التناطح والتلاقح بين هذه الفصائل، وبالتالي، كل هذا الصراع، لن يفضي إلى أية حلول، بل سيزيد من حالات التشرذم، والانبطاح لداعمي هذه الجهات كي يحكموا القبضة جيداً على نحورهم.