مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال الشيخ مبروك زيد الخير - YouTube
ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال
مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حالٍ إلى حال - YouTube
الله يرزقنا واياك وترى هذا سوق الاسهم. 24-12-2018, 04:21 PM
المشاركه # 9
تاريخ التسجيل: Sep 2015
المشاركات: 10, 978
انظر للجانب الي فيه ماء من الكأس. 24-12-2018, 04:27 PM
المشاركه # 10
واصل واستمر وابعث الطمأنينه للاخرين
لا يغلبن عسر يسرين
25-12-2018, 01:04 AM
المشاركه # 11
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 2, 456
بارك الله فيكم على هذا النقل الرائع
25-12-2018, 01:06 AM
المشاركه # 12
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 159, 326
Qareat El Fengan (Short version) - Abdel Halim Hafez قارئة الفنجان (نسخة قصيرة) - عبد الحليم حافظ - YouTube
عبد الحليم حافظ قارئة الفنجان
وكان عم رجب على تواصل دائم معه، فيما كان عبدالحليم حافظ ع يزور المنطقة ومنزل خاله ، وفى أحد الزيارات حمله الوالد الذى كان ضخم الجثة ، فقال عبدالحليم للكاتب مفيد فوزى الذى يرافقه دا يبقى عم رجب. ورحل العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ ، يوم 30 مارس عام 1977 ، بأحد مستشفيات لندن ، وذلك بعد صراع مع المرض.
عبد الحليم حافظ قارئة الفنجان Mp3
نعود لقصة «قارئة الفنجان» فهي وفقاً لأكثر من مصدر حكاية حقيقية مثلت لعبدالحليم ألماً وجرحاً غائراً رغم نجاحه الباهر في إلقائها في آخر حفل له في ربيع 1976 وإن كان بعض الجمهور الحاضر حاول التشويش عليه مما تسبب في حزنه من تصرف القلة.. وقارئة الفنجان عادة معروفة حتى يومنا الراهن خاصة في مصر، وتجد كثير من السيدات اللواتي يدعين قدرتهن على قراءة ما يحويه الفنجان من طالع ومستقبل ويصدقهم الكثير من المصريين، وبخلاف الفنجان يوجد أيضا قراءة الودع أو «وشوشة الودع» وتقوم بهذه المهمة أيضا نسوة ينتمين الى مجتمع الغجر وهن فئة قليلة في مصر. أما قارئة فنجان عبد الحليم فهي السيدة السودانية «مرجانة» التي صادفها يوماً وتنبأت له بنجاحه وشهرته الى أن تقربت إليه وقرأت له فنجانه ذات يوم ولكن هذه المرة امتنعت عن الكلام خوفاً على مشاعره، وعندما ألح عليها في الكلام وقراءة ما به أفصحت له عن رحلة مرضه الشديدة وموته وعدم الاقتران بحب عمره. ورغم أن الحوار أحزنه للغاية إلا أنه أصر على سرد ما جاء بالفنجان لصديقه نزار قباني خلال إحدى زياراته للندن وطلب منه كتابة قصيدة بهذا المعنى يحكي فيها قصة حبه الضائع، وكان نزار على علم بقصة حبه للفنانة سعاد حسني، حيث يتردد أنه طلب منها الابتعاد عن عبد الحليم حتى لا تؤذيه باقترانه بها تجنباً لشرور أحد المسؤولين النافذين في ذاك الوقت، وفعلاً قيل عقب واقعة انتحار سعاد حسني أن هذا المسؤول الكبير كان وراء مقتلها في لندن وليس كما قيل انتحاراً، عقب معرفته بفحوى مذكراتها التي أفضت بها الى أحد الصحفيين ولم تكن تعلم أنه يتعامل مع الأجهزة الأمنية وقد أبلغهم فحوى مذكراتها.
ثم يواصل الشاعر سرد سبب تحذير قارئة الفنجان من الاقتراب من تلك المحبوبة الملاك الطاهر، فالأميرة النائمة في مرقدها بقصرها المرصود صعب الوصول إليها لأن من يدخل حجرتها لن يخرج منها أبداً وسيعيش سجيناً، ومن يسعى لطلب يدها أو حتى يقترب من سور حديقتها فلن تكتب له النجاة، ومن يحاول أن يفك ضفائرها فمصير ضائع، فمفقود هو من يقترب من تلك حبيبة القلب، فقصرها شاهق لن يستطيع تسلقه واقتحامه، وهالك من يرد الوصول إلى مرقدها.. ويقول نزار في هذا المقطع: «فحبيبة قلبك يا ولدي نائمة في قصر مرصود من يدخل حجرتها.. من يطلب يدها من يدنو من سور حديقتها.. من حاول فك ضفائرها يا ولدي مفقود.. مفقود».