في غربتي تغرب النور عن عيني وش حاجتي في نور عين غاب غاليها أمر السفر يا نظر عيني قضى فيني نفسي على ما تعاف امر الله حاديها يمك حبيبي عظيم الشوق يدعيني يسرى بعروقي كما تسرى الدما فيها على خطرها حياتي يا معنيني بعدك عطبها وشوفك حيل يشفيها أخاوي الليل وهاجس ليل يخاويني يمك سرابي داعي الذكرى بحاليها أقضي بدنيا لعيني شوفها مشيني إلى متى عيني على شوفك تمنيها
- خالد عبدالرحمن - في غربتي - جلسة - YouTube
خالد عبدالرحمن - في غربتي - جلسة - Youtube
خالد عبدالرحمن - في غربتي - جلسة - YouTube
اغنية فغربتى اغنية من احلى اغاني خالد عبدالرحمن
الذى ابدع فكتابة كلماتها و لحنها ببراعة و عبارات هذه
الاغنية فغربتى تغرب النور عن عيني و ش حاجتى في
نور عين غاب غاليها امر السفر يانظر عيني قضى فين
نفسي على ما تعاف قضى فين نفسي على ما تعاف امر
الله حاديها ممكن حبيبي عظيم الشوق يدعيني يسرى في
عروقى كما تسرى الدما فيهم على خطرها حياتي يامعنين
بعدك عطبها و شوفك حيل يشفيها اخاوى الليل و هاجس
ليل يخاوينى ممكن سرابي داعى الذكرى بحاليها اقضي
بدينا لعيني شوفها مشينى الى متى عيني على شوفك
تمنيها
فى غربتى تغرب النوم عن عيني
عبارات فغربتى لخالد عبد الرحمن
فى غربتى كلمات
اغنية حياتي يانظر عيني 357 views
الثاني: أن الفعل لا صيغة له، وإنما هو حكاية حال، وحكايات الأحوال معرضة للأعذار والأسباب. والثالث: أن القول شرعٌ مبتدأ، وفعله عادة، والشرع مقَّدم على العادة. الرابع: أن هذا الفعل لو كان شرعاً لما تستر به " أ. ه-. انظر: عارضة الأحوذي شرح الترمذي (1/ 27)
الفائدة الثانية: قوله صلى الله عليه وسلم: " ولكن شرقوا أو غربوا " فيه دليل على جواز استقبال الشمس أو القمر حال قضاء الحاجة لأن الإنسان إذا شرَّق أثناء قضاء الحاجة عند طلوع الشمس أو القمر استقبلهما وإذا غرَّب عند غروبهما استقبلهما أيضاً، وأيضاً نهي النبي صلى الله عليه وسلم حيث لم ينههم عن استقبال أو استدبار غير القبلة، وأما ما هو موجود في كتب الفقه من كراهة استقبال الشمس أو القمر حال قضاء الحاجة لما فيهما من نور الله تعالى فهو غير صحيح ولا دليل على ذلك بل النور الذي فيهما هو نور مخلوق لا نور الله تعالى الذي هو صفته واسمه. قال ابن القيم: " فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينقل عنه ذلك (أي كراهة استقبال الشمس والقمر أثناء قضاء الحاجة) في كلمة واحدة لا بإسناد صحيح ولا ضعيف ولا مرسل ولا متصل وليس لهذه المسألة أصل في الشرع " [ انظر:" مفتاح دار السعادة "2/ 205)].
تاريخ النشر: الأحد 2 ذو القعدة 1428 هـ - 11-11-2007 م
التقييم:
رقم الفتوى: 101070
84808
0
416
السؤال
ما هو الغائط، وما هو المذي، وما هو الودي أفادكم الله؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالغائط قد ورد في قول الله تعالى: أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ {النساء:43} وفي الآية 6 من المائدة، والغائط في اللغة هو المكان المنخفض من الأرض، واستعير هذا اللفظ للخارج من الإنسان مجازاً ترفعاً عن ذكر القبيح، والمراد به ما يخرج من الدبر على وجه الخصوص. والمذي ماء رقيق لزج يخرج عند الشهوة الصغرى، ويجب منه غسل الذكر كله والوضوء. والودي ماء أبيض خاثر يخرج بعد البول غالباً وربما خرج قبله، ولا علاقة له بالشهوة، ولا يلزم منه إلا ما يلزم من البول, وكل هذه الثلاثة نجسة. والله أعلم.
شرح حديث
"إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها"
• وعَنْ أَبِي أَيُّوبَ رضي الله عنه، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِذَا أَتَيْتُمُ الْغَائِطَ فَلاَ تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ وَلاَ تَسْتَدْبِرُوهَا، بِبَوْلٍ وَلاَ غَائِطٍ، وَلكِنْ شَرِّقُوا أَوْ غَرِّبُوا". قَالَ أَبُو أَيُّوبَ: فَقَدِمْنَا الشَّامَ. فَوَجَدْنَا مَرَاحِيضَ قَدْ بُنِيَتْ قِبَلَ الْقِبْلَةِ. فَنَنْحَرِفُ عَنْهَا وَنَسْتَغْفِرُ الله؟ قَالَ: نَعَمْ. ولمسلم بنحوه عن أبي هريرة رضي الله عنه. • وعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ: رَقِيتُ عَلَى بَيْتِ أُخْتِي حَفْصَةَ. فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللّهِ قَاعِداً لِحَاجَتِهِ، مُسْتَقْبِلَ الشَّامِ، مُسْتَدْبِرَ الْقِبْلَةِ. وفي رواية: مُسْتَدْبِرَ الْكَعْبَةِ مُسْتَقْبِلاً بَيْتَ الْمَقْدِسِ. لغة الأحاديث:
• (إِذَا أَتَيْتُمُ الْغَائِطَ): المراد به هنا: المكان المنخفض من الأرض كانوا يقصدونه لقضاء الحاجة وذلك قبل بناء المراحيض. • ( غَائِط): المراد به الخارج المستقذر من الدبر، والبول هو الخارج المستقذر من القُبُل. • (وَلكِنْ شَرِّقُوا أَوْ غَرِّبُوا): أي استقبلوا جهة الشرق أو الغرب، والخطاب هنا لأهل المدينة ومن كان جهتهم لأن قبلتهم إلى جهة الجنوب فإذا شرقوا أو غربوا انحرفوا عن القبلة وصارت عن يمينهم أو شمالهم.
السؤال:
ما حكم مسح أثر الغائط والبول بالورق؟ هل يكفي عن الماء؟
الجواب:
نعم يكفي المسح بالورق وغيره من الجامدات الطاهرات كالأحجار والخشب والخرق والتراب وغير ذلك، ما عدا العظام والأرواث إذا أنقى المحل وكرر ذلك ثلاث مرات فأكثر، ويقوم ذلك مقام الماء لأحاديث كثيرة وردت في ذلك منها: قوله ﷺ: إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليذهب معه بثلاثة أحجار يستطيب بهن، فإنهن تجزي عنه [1]. رواه أحمد وأبو داود والنسائي من حديث عائشة رضي الله عنها، وقال الحافظ الدارقطني: إسناده صحيح، وعن خزيمة بن ثابت الأنصاري قال: سئل النبي ﷺ عن الاستطابة فقال: بثلاثة أحجار ليس فيها رجيع [2] رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه، وعن أبي هريرة قال: نهى رسول الله ﷺ أن نستنجي بعظم أو روث وقال: إنهما لا يطهران [3] أخرجه الدارقطني وقال: إسناده صحيح، وأخرج مسلم في صحيحه عن سلمان الفارسي أن النبي ﷺ نهى أن يستنجى بأقل من ثلاثة أحجار، ونهى أن يستنجى برجيع أو عظم [4] ، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، وفيما ذكرناه منها كفاية إن شاء الله [5]. أخرجه النسائي في كتاب الطهارة، باب الاجتزاء في الاستطابة بالحجارة دون غيرها برقم 44، والإمام أحمد في باقي مسند الأنصار، حديث عائشة رضي الله عنها برقم 24491.
• (مَرَاحِيضَ): جمع مرحاض وهو المغتسل والمقصود به هنا موضع التخلي. • (رَقِيتُ): أي صعدت. من فوائد الأحاديث:
الفائدة الأولى: حديث أبي أيوب رضي الله عنه دليل على النهي عن استقبال القبلة أو استدبارها أثناء قضاء الحاجة. وهذا النهي للتحريم عند جمهور العلماء، واختلفوا في التفريق بين الفضاء والبنيان لحديث ابن عمر رضي الله عنه في الباب على أقوال أشهرها ثلاثةُ أقوال:
• القول الأول: أنه يحرم الاستقبال والاستدبار في الفضاء ويجوز في البنيان، لحديث ابن عمر رضي الله عنه في الباب، واختار هذا القول مالك والشافعي ورواية عن أحمد وهو قول مذهب الحنابلة ورجحه البخاري. • والقول الثاني: أنه يحرم الاستقبال والاستدبار في الفضاء ويجوز في البنيان الاستدبار دون الاستقبال وهو اختيار أبي يوسف واختاره شيخنا ابن عثيمين، لحديث ابن عمر رضي الله عنه في الباب حيث إن النبي -صلى الله عليه وسلم- استدبر القبلة في البنيان ولم يثبت أنه استقبلها. والقول الثالث: أنه يحرم الاستقبال والاستدبار في الفضاء والبنيان، واختار هذا القول أبو حنيفة ورواية عن أحمد واختاره ابن تيمية وتلميذه ابن القيم وابن حزم والشوكاني والألباني وهذا القول هو الأظهر والله أعلم.
المقدم: لكن في مثل حالة المستمع الذي ذكر أليس من الأجدر أن لا يذهب إلى المسجد إلا عند إقامة الصلاة؛ إذا كان مصاب بمرض البول؟
الشيخ: هذا أولى به، يعني لا يعجل، حتى يكون مجيئه قرب إقامة الصلاة حتى يتمكن من أدائها مع الجماعة، ثم يرجع سليمًا، هذا ينبغي له أن يلاحظه من أصيب بمثل هذا من كثرة البول أو الريح، أو ما أشبه ذلك، ينبغي له أن يتحرى قرب الإقامة حتى يتمكن من الأمرين من صلاة الجماعة، وسلامة الطهارة، نعم.
السؤال:
كنا قد عرضنا رسالة المستمع سعيد بن محمد، من سلطنة عمان، وبقي له سؤال يقول: إذا كان الإنسان مصاب بمرض كثير البول، دخل الخلاء فقضى فيه، ثم توضأ وذهب إلى المسجد، وبعد حوالي عشر دقائق جاء البول، فهل يترك الصلاة ويذهب ليتبول؟
أفيدونا، جزاكم الله عنا خيرًا. الجواب:
إذا حضرت الصلاة، وحضر ما يشوش عليه صلاته من بول أو غيره؛ فإنه ينفتل ينصرف من المسجد ليتوضأ؛ لأن النبي قال: لا صلاة بحضرة الطعام، ولا وهو يدافعه الأخبثان الأخبثان: البول والغائط، فإذا كانا يدافعانه فيشقان عليه، فإنه لا يصلي، بل يرجع إلى البيت حتى يتخلص منهما، ثم يصلي ولو في بيته إذا كان ما يمديه على الجماعة، يصلي في بيته؛ فصلاته في البيت مع الخشوع والسلامة من المدافعة أولى وأفضل من صلاته مع الإمام وهو يدافع الأخبثين. والرسول ﷺ أراد بهذا العناية بالصلاة، وتعظيم شأنها؛ حتى تؤدى على خير وجه، فالمشغول بالبول أو بالغائط قد لا يؤديها على الكمال، وقد يشغل بهذين الأخبثين، فلا يؤديها كما ينبغي. لكن لو كان التأثر بهما قليلًا وضعيفًا ما يشوش عليه صلاته؛ فإنه يصلي، ثم يخرج، ولا يذهب إلى البيت؛ إذا كانت المسألة خفيفة، والمدافعة لا تؤثر على صلاته، ولا تخل بخشوعه؛ لأنه إنما أحس بذلك شيئًا قليلًا، لا يشق عليه، فإنه يصلي، أما إذا كانت المدافعة شديدة وقوية؛ فإنه يخرج من المسجد، بل ويقطع الصلاة حتى يفرغ منهما، نعم.