PRSTieG 11-12-2010, 02:50 PM رد: هذا اللون عليك يجنن... هذا اللون عليك يجنن...
مشكوره تسلمين علىالموضوع الاكثر من رائع صراحه يجنووووون نايس تقبلي مروري وتحياتي \ دم ليل عة
نتظر جديدك
قلب صافي 11-12-2010, 06:05 PM رد: هذا اللون عليك يجنن... هذا اللون عليك يجنن...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله لا يحرمني منك
حلويييين كثيير واللون رايق مره:) يسسسلمو.
رواية الله يبقيك لعين ترجيك -48
المشاهدات: 255
التحميلات: 1510
الاستماع: 1206
هذا اللون عليك يجنن يشبه لون عيونك
نظرات العالم ما تطمن احذر لا يحسدونك
يسلم هالطول وهالنظرة وهالجسم المنتاسق
أكثرهم معجب بالمرة وبيني وبينهم فارق
أولهم أتقدم وأعلن أولهم مجنونك
لو جمعو لوحات العالم حتى المونليزا
ميزة بوجهك أنت الأجمل من يحمل هالميزة
أحسن رسامين العالم يتمنوا يرسمونك
تتقصد تبطأ خطواتك من تمشي بشارعنا
لا تنكر أفهم حركاتك ما ممكن تقنعنا
أكثر من إعجابي إعجابك ومبين بعيونك
هذا اللون عليك يجنن... - الصفحة 3 - منتديات عبير
14/04/2012, 01:56 PM
#1
هذا اللون عليك يجنن يشبه لون خدودك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني ويشرفني رؤية تعليقاتكم وملاحظاتكم, وإن شاء الله تعجبكم
Camera: Sony A55v
Lens: Sony DT 18-55mm F-3. 5-5. 6 SAM
Focal Length: 55mm
F-Number: f/5.
كلمات أغنية - هذا اللون – كاظم الساهر
بودي لو انك ما قربتها الصورة كذا حتى يبـــن ساق الزهرة. ذي ملاحظتي وتعليقي ، بس تصويرك ممتاز وإلى الأمام. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
16/04/2012, 01:09 AM
#8
جميله ربي يعطيك العافيه
لــــ ـــؤلـــــ ـــؤة الخـــ ـــلي ج
هذا اللون عليك يجنن يشبه لون خدودك
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
هذا اللون عليك يجنن... - الصفحة 2 - منتديات عبير
ويعطيك العافيه
ويعطيك العآفيه
في حياتي الخاصه و علي الريديت بلتقي ناس كتير عايشه في امريكا، كندا، اوروبا عندهم رغبه يرجعوا الاردن خصوصا بعد فترة الكورونا... ممكن تشاركونا الاسباب؟ يا ريت نحط علي جنب تعليقات الناس المحبطه في الاردن و ما طلعت قبل هيك (مع احترامي الشديد) و يا ريت ناخذ بعين الاعتبار بس وجه نظر الي فعلا عاشوا بره و بدهم يرجعوا عشان يكون نقاش من وجهه نظر ناس جربت
اغرب يومين في حياتي : Egypt
لقد حلت به في العشرة أشهر الماضية مصيبة - ليست كمصائب الآخرين من المخاطرين أو الممثلين أو المتشردين - ولكنها امرأة أحبها واستولى عليها. وجاك ليس صغيرا برغم أنه يبدو شابا، كما أنه ينظر إلى الحياة نظرة جدية مطلقة، لهذا أخذ يزن غرامه، كما كان يزن كل عام صداقاته القديمة والجديدة والأعمال التي مرت به وكذا الرجال الذين دخلوا حياته. لقد خبت جذوة غرامه الأولى، ودقق مع نفسه كما يدقق التاجر عندما يضع حساباته فأخذ يسألها: ما هي ميوله نحوها وحاول أن يخمن ما ستكون عليه في المستقبل فوجد في نفسه أثرا عظيما وعميقا هو مزيج من الرغبة والشكر ومن آلاف من العواطف الأخرى التي تأتي عند انتهاء الربيع. اغرب يومين في حياتي : Egypt. وأفاق على دق جرس الباب فتردد في أن يفتح، ثم قرر أن المرء في عيد رأس السنة يجب عليه أن يدخل الطارق أيا كانت شخصيته، لهذا أخذ شمعة واخترق الصالة ثم شد الترباس وأدار المفتاح... فرأى حبيبته واقفة أمامه مستندة بيدها على الحائط وهي صفراء كالميتة فسألها:
(ماذا حدث؟)
فأجابت: هل أنت وحدك؟
فقال: نعم!! فقالت: ولا؟
فقال: ولا خدم نعم!! فقالت: ألست خارجا؟
فقال: لا! فدخلت الشقة كالمعتادة على الدخول فيها ثم اتجهت إلى قاعة الاستقبال حيث ألقت بنفسها على إحدى الأرائك، وغطت وجهها بيديها وانفجرت في البكاء، فركع بجانبها وحاول أن يرفع يديها من على وجهها ليرى عينيها وهو يقول، (أيرين، أيرين ما الذي حدث؟ أتوسل إليك أن تخبريني عما جرى؟).
فقامت وقالت بحدة: (حسنا، لقد انتهى كل شيء. انتهى.. انتهى)
ثم وضعت يديها على كتف عشيقها ونظرت في عيني وهي تسأله: (هل تحبني؟)
فأجاب: طبعا
فقالت له: أهذا صحيح
فقال: طبعا
فقالت إذن أبقيني عندك
فصرخ: (كيف أبقيك! في بيتي! هنا! لا بد أنك جننت! ستضيعين إلى الأبد.. لقد جننت.. )
فقالت ببطيء وخشونة كمن يزن كلماته: (اسمع يا جاك، لقد منعني من رؤيتك ثانية، كما لم أعد أستطع أن أستمر في لعبة المقابلات السرية، فإما أن تبقيني وإما أن تفقدني)
فقال: في هذه الحالة يا حبيبتي تطلقي وسأتزوجك
فقال: نعم ستتزوجني بعد سنتين على الأقل، إن حبك لصبور
فقال لها: اسمعي، فكري مرة أخرى. إنك إذا عشت هنا فسيأخذك غدا لأنك زوجته والقانون معه
فقالت: إنني لم أسألك أن تبقيني هنا يا جاك، إني أريدك أن تأخذني بعيدا في أي مكان، لقد ظننت أنك أحببتني حبا كافيا لتفعل ذلك، ولكنني أخطأت... الوداع
واستدارت وأسرعت إلى الباب فأمسكها وهي على وشك الخروج وقال:
- اسمعي يا أيرين...
فجاهدت ألا تسمعي شيئا آخر، وتمتمت وعيناها مليئة بالدموع وقالت: (اتركني.. اتركني. ولكنه أجلسها بالقوة، ثم ركع إلى جوارها وحاول بالنصح تارة وبالنقاش أخرى أن ينبهها إلى خطئها وإلى خطورة خطتها مستعملا كل طريقة ممكنة ليحملها على أن تترك هذا (الجنون) متوسلا إياها أن تستمع لنصيحته لكنها بقيت بكماء باردة
فلما انتهى قالت، (هل أنت على استعداد لتركي اذهب الآن؟.. لا تمسكني فأنا لا أستطيع أن أقوم. )