الأحدث بسكويت كات كات تات
تعتبر "أم علي" من الحلويات العربية السهلة، المعروفة والمحببة من الجميع، ولا تأخذ الكثير من الوقت لإعدادها ولكن وجدنا مؤخراً طريقة بسيطة جداً لعمل حلى "أم علي"، حيث انتشر فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي وأصبح ترند وهو أسرع طريقة لعمل حلى أم علي من بسكويت كات كات تات ومناسب لفصل الشتاء. View this post on Instagram A post shared by 🇰🇼سبيجــة الكــويت🇰🇼 (@specha_kw) بسكويت كات كات تات هو من الحلويات...
مواضيع ممكن أن تعجبك
بسكوت كت كات تات – لاينز
١٥ ر. س
٩٫٥٠ ر. س
بسكوت كات كات تات اولكر 24 حبه بالكرتون
تم شراءه 12 مرة
كان بكام يمكنك من معرفة التخفيض الحقيقي عن طريق مقارنة السعر الحالي بالسعر السابق و الذي يعتبر التخفيض الحقيقي الذي تحصل عليه. المنتجات المشابهه:
يقوم كان بكام أيضاً بإظهار المنتجات المشابهه بطريقة ذكية، عادة عن طريق اقتراح منتجات مشابهه بسعر أفضل أو منتجات مشابهه تباع عن طريق بائعين أو مواقع تسوق أخري. يعمل علي اللابتوب، التابلت و الجوال:
يعمل موقع كان بكام علي كل أنواع متصفحي الانترنت علي أجهزة الكومبيوتر، اللابتوب، التابلت و الجوال. يوجد أيضا لكان بكام تطبيق للجوال لهواتف الأندرويد و بالتالي يمكن لمستخدمينا استخدام الموقع في أي مكان و باستخدام أي جهاز.
وأضاف عدنان: هذه الأنطولوجيا، ورغم كونها فرنسية اللغة، إلا أنها تحيّة مغربية للشعرية الفلسطينية، وحين عملنا عليها رفقة عبد اللطيف اللعبي، الذي سبق وأعدّ أنطولوجيا حول الشعراء الروّاد، وحول شعر المقاومة في فلسطين، منذ سبعينيات القرن الماضي وبعدها، كان الهدف ملاحقة الأصوات الجديدة والحالية لشاعرات وشعراء فلسطين. وتابع عدنان: ما إن اقترح عليّ اللعبي مُشاركته إنجاز هذه الأنطولوجيا ليُترجمها إلى الفرنسية، حتى عدتُ إلى رفوف مكتبتي لأستلّ لائحةً من مجايِليّ الفلسطينيين، وهم شعراء لامعون وأصدقاء أعزاء. شعر عن الصوتية. لكني جرّبتُ الانفتاح على جيلٍ أحدث. هذا الانفتاح كانت حصيلته هذه الباقة التي تُشكّلُ أصواتُها ما يمكن المجازفة بتسمِيته "جيل الألفية الجديدة"، حسب عدنان، بحيث تضم "شعراء لهم صيتٌ عربي وحضورٌ دولي، لكن بينهم أصوات ما زالت قيد التخلُّق، وأخرى لا يتجاوز حضورها الشعري صفحات فيسبوك، لكن العبرة بقدرة التجربة على الانطلاق بالشعرية الفلسطينية نحو أفق جديد. بدوره شدد الشاعر والمترجم عبد اللطيف اللعبي: الميزة لهذه الأنطولوجيا الجديدة هي كونها تعطي المجال لأصوات جديدة في الشعر الفلسطيني، أي الأجيال التي جاءت بعد الشعراء الكبار كمحمود درويش وسميح القاسم ومريد البرغوثي وغيرهم، وهذا أمر مهم، خاصةً أن هذه القصائد لشعراء في أرض فلسطين؛ غزة والضفة الغربية والقدس والداخل، ولشعراء فلسطينيين في الشتات.
الشعر – صوت العرو بة – Arab Voice
أجرى "اليوم السابع"، بثا مباشرا مع موهبه شابة من محافظة الإسكندرية، لديها صوت مميز فى تلاوة القرآن الكريم زيارته فى الشعر العامة وتحديدا الشعر فى مدح النبى. وتقول خديجة أحمد 18 عاما، من محافظة الإسكندرية، أنها اكتشفت موهبتها فى صوتها المميز أثناء تلاوة القرآن الكريم من خلال أسرتها والتحقت بالاذاعه المدرسية والتحقت بالعديد من المسابقات فى تلاوة القرآن الكريم. الشعر – صوت العرو بة – Arab Voice. وأضافت أنها فى مجال الشعر التحقت بالعديد من المسابقات حتى حصلت على المركز الأول على مستوى محافظة الإسكندرية عام 2021 وكان حافزا كبيرا لها لاستكمال المسيرة. وأشارت إلى أنها اختارت الشعر العامى خاصة فى مدح النبى لإنه يصل للجمهور والمستمع بشكل أكبر لان كلماته سهلة وبسيطة.
صوت العراق | بادية هاني فحص تتذكر: محمد حسن الامين، ولمحات عن الجواهري
تهافت – شعر: عبد الرحيم الماسخ 0 الشعر 25 أبريل، 2022 الشعر …. شعر عبد الرحيم الماسخ مصر اقبلت تنشر العبيرا تسكر الحزن والسرورا تطلق النور، كل لون يصحب الورد كي يسيرا بسمة منك يا حياتي موسقت غنوة انفلاتي فالسرور/ العبير يرعي ذكريات الهوي باتي يا غرامي و قد تسني عودها ، و العبير غني كل اعمي و قد راها تاه في فيض ما تمني لم
READ MORE عارُ النَقَبْ!!! – شعر: د. جمال سعسع 0 الشعر 24 أبريل، 2022 الشعر …. د. جمال سلسع – فلسطين المحتلة.. يبكي النقبْ! فصولةُ السُّيوفِ ضائِعةٌ ولم أَرَ ندماً يجولُ في عيونِ أَبي لَهبْ! فالسَّيفُ مدفونٌ… وما عادت بطولةُ المعاركِ تمشي في خطا العرب!! يا للعَجبْ!! صوت العراق | بادية هاني فحص تتذكر: محمد حسن الامين، ولمحات عن الجواهري. كيفَ تَبَدَّلَ التَّاريخُ، أَصبَحت العروبةُ تمتطي جحوشَها تُساقُ جاريةً لتوقِدِ الحَطَبْ!! فأَينَ قائِدُ الصَّهيلِ؟ أين؟! فكيفَ لا يرى بِدهشتي مواجِعاً رَقَصَت
READ MORE شجب وأخواتها – شعر: فيصل سليم التلاوي 0 الشعر 24 أبريل، 2022 الشعر ….. شعر: فيصل سليم التلاوي – فلسطين المحتلة.. ………………….. إنا لنشجبُ دوّى الصوت مرتفعًـا وما تُغيرُ سوء الحال أقـــــــوالُ ولا البيانات من نار يُدبِّجهــــــــا عظيم قوم رفيع الشأن مِفضال قد ضنّ بالروح أو بالمال يبذلـــه (فالجود يفقر والأقـــدام قتــــــال) في كل يوم نرى من بطشهم صُورًا عجائب كل ما فيهــا وأهــــــوال تدمي القلوب
READ MORE سَبْتٌ أم عروبة؟ شعر " أ.
"أنطولوجيا الشعر الفلسطيني الراهن".. مُبادرة مغربية لتعميم صوت قصائد فلسطينية "جديدة"
احترت كيـف اوصـف مزايـاه بوضـوح
واحترت كيـف ارسـم خيالـي بقرطـاس
لله دره لــــو مــلــى قـلــبــي جـــــروح
ولله دري كـلـمــا اطــرانـــي أحــتـــاس
صوت العراق | استوقفتني قصيدة (سفيري إلى الحسين) للشاعرة اللبنانية فاطمة السحمراني
وفي تقديمه للأنطولوجيا، كتب اللعبي: يكفي أن يُنْطَق اسم فلسطين (التاريخ، الأرض، البلد، الشّعْب، عدالة القضية، الكفاح من أجل الحياة، والآن الكفاح من أجل البقاء)، ليحضر الشِّعرُ كضيفٍ من تلقاء نفسِه.. نادراً ما نجد في تاريخ الأدب اسم بَلَدٍ، والأمر عندما يتعلّق هنا بفلسطين تحديداً فإنه يستحيل في حدّ ذاته شِعريّة. يجب الإقرار هنا بأنّ هذه المكانة تعود في جزء كبير منها لشعراء فلسطين. هؤلاء الشعراء، يضيف اللعبي، هم "الرّواد الذين طفقوا في بداية القرن الماضي يُدرجون في ذاكرة شعوب الشرق الأدنى ذاكرةً خاصّة قيد التّكوّن، ذاكرة السكّان الفلسطينيين الرّازحين تحت نَيْرِ الهيمنة البريطانية، وجيل الستّينيات، والسبعينيات، الذي كان مهندس النّشأة بوضعِه العناصر المكوِّنة للهوية الفلسطينية الوطنية والثقافية. وقد كان محمود درويش حاملَ مشعلِ هذا الجيل، ولو أن شجرته السّامقة لا يمكن أن تُخفي غابةً من الأصوات القوية والأصيلة: معين بسيسو، توفيق زياد، فدوى طوقان، سميح القاسم، عز الدين المناصرة، محمد القيسي، أحمد دحبور، مريد البرغوثي، وليد خزندار، خيري منصور، وآخرين". "أنطولوجيا الشعر الفلسطيني الراهن".. مُبادرة مغربية لتعميم صوت قصائد فلسطينية "جديدة". وتابع اللعبي قائلاً: "بعد ذلك، تعاقبت الأجيال لِتُغْني هذه الشّعرية وتحتكّ بالنزعات الجديدة للشعر المعاصر وتحمي وتُبْرِز ديمومة القضية الفلسطينية، هذه الشوكة التي تسعى قوى الموت إلى نزعها من الضمير العام".
رام الله - "أيام الثقافة":
من المغرب كانت الفكرة، عبر الشاعر عبد اللطيف اللعبي والشاعر والروائي ياسين عدنان، وفي بيت الشعر بباريس كانت الانطلاقة بأمسية شعرية، قبل أيام، والحديث هنا عن كتاب "أنطولوجيا الشعر الفلسطيني الراهن"، ويحوي مجموعة من قصائد شعرية مختارة لشعراء فلسطينيين من كامل جغرافية الأرض المحتلة وفي منافي العالم المختلفة. وبعد أن جمعها عدنان؛ ترجمها اللعبي إلى الفرنسية، كإهداء من أدباء المغرب إلى الشعر الفلسطيني وأصحابه. وقال الشاعر والروائي المغربي ياسين عدنان: من بين المختارات الشعرية اخترنا باقة مختصرة لنقترحها على شركائنا في بيت الشعر بالعاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة موسيقيين فرنسيين، وذلك بهدف تقريب الجمهور من الأصوات الشعرية الفلسطينية المعاصرة، عبر أصوات حيّة وموسيقى. وتشير الأنطولوجيا، ولو ضمناً، إلى أنه في ظلّ التاريخ العصيب لشعب ما زال يعيش تحت الاحتلال وبطشه اليومي، يتصدى الشعراء لكلّ الصعاب، فيقدمون قصائد على مستوى رفيع، فكانت القصائد التي قدّمها عدنان بصوته من باريس، نافذة على قطاع غزة لكسر الحصار الغاشم عليه، أو لتقديم إضاءة على سياسات الاحتلال العنصرية في الضفة الغربية، وخاصةً القدس، أو تعبيراً عن رغبة عارمة للاجئين في العودة، بالإضافة لرغبة من يقبعون في المنافي في استنشاق الهواء الفلسطيني بلا قنابل غاز أو أخرى مسيلة للدموع من جندية أو جندي في الجيش الإسرائيلي.
إلا السيد، لمحت عينيه تبتسمان لي، وأنا أوشك أن أبكي، فهدأ روعي، ثم أدناني منه وربت على كتفي وقال لي: "أحسنت يا حلوتي…أعجبني اختيارك، أريد منك في المرة القادمة، أن تحفظي "يا دجلة الخير" وهي لخصمك أيضا – الجواهري" ثم ألقاها أمامي بطريقته السحرية، فأدمعت وأدمع… مولاي الحلو، كما لاذ الشاعر بدجلة، ألوذ بهذه الذكرى، من ظمأ الشوق وقسوة الفراق. مولاي، يا جميل الصوت والروح والقلب والمحيا، تحية لك في ذكرى رحيلك الأولى، خسارتك لا يعوضها شعر ولا عمر…"
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
رواء الجصاني