يخفض من نسبة الكوليسترول في الدم. يحمي من تصلب الشرايين. مفيد جدًا للمصابين بفقر الدم (الأنيميا)، حيث يحتوي على الحديد وفيتامين ب، كما يعمل على تقوية العظام. يحتوي التمر على مضادات الأكسدة، لذلك يعتبر مفيد في محاربة الجذور الحرة التي تعمل على تنشيط أورام السرطان، ويقي التمر من الإصابة بسرطان القولون والثدي والأمعاء. مكونات عجوة المعمول السعودي
تحتوي على مكونات بسيطة موجودة داخل كل منزل وهى كما يلي:-
نصف كيلو من التمر. كوب من السوداني المجروش. ملعقتان كبيرتان من ماء الزهر. ملعقة كبيرة من السمن. سمسم. ذرة من القرفة. سوف نتعرف على طريقة عمل العجوة وهى كما يأتي:-
نضع وعاء على النار، ثم نضع به ملعقة كبيرة من السمنة، ثم نضيف إليه نصف كيلو العجوة على أن تكون مقطعة قطع صغيرة. طريقة سهله لعمل المعمول الهش والطري - YouTube. نضيف إليه السمسم، والقرفة، والسوداني المجروش، أو أي نوع أخر من المكسرات، وماء الزهر، ثم نقلبهم مع بعض جيدًا. نقوم بتكوير العجوة، ثم نتركها جانبًا لحين الاستخدام. نصائح عند عمل المعمول السعودي
توجد بعض النصائح الهامة عند عمل المعمول وهى كما يلي:-
خفق السمنة والسكر والزبدة جيدًا حتى يصبح الخليط كريمي القوام. إضافة الدقيق بالتدريج حتى نحصل على عجينة ناعمة وطرية.
طريقة سهله لعمل المعمول الهش والطري - Youtube
طريقة عمل المعمول السميد بالتمر الهش ويذوب بالفم / Mamoul with Semolina - YouTube
تغطية الطبق ووضعه بمكان بارد لعدة ساعات أو طوال الليل. بالإمكان استخدام وعاء الخلاط والسخان الذي يوجد في الخلاط للقيام بهذه الخطوة. وضع الجوز داخل طبق عميق، ثمّ إضافة السكر والقرفة، وتقليب المواد مع إضافة ماء الزهر حتى اختلاط المواد جيداً. وضع السكر والفستق داخل طبق عميق وتقليب المواد مع إضافة ماء الزهر حتى اختلاط المواد جيداً. ضع التمر داخل طبق عميق، ثمّ إضافة الزيت أو السمن والقرفة، وعجن المواد بأطراف الأصابع للحصول على عجينة تمر لينة، وتشكيل التمر لكرات حجمها صغير. تثبيت الرف الشبكي الأوسط بالفرن، وتسخين الفرن إلى حرارة ١٨٠ مئوية، وإحضار صواني حافتها قصيرة، ووضع قطعة من ورق الزبدة فيها، وإحضار قوالب معمول بأشكال وأحجام مختلفة. إضافة ماء الورد، وماء الزهر وتقليب المواد للحصول على عجينة متماسكة، وعدم العجن كثيراً. أخذ مقدار من العجينة بحجم القالب المرغوب به، وتشكيل العجينة إلى كرة وعمل تجويف صغير فيها، ووضع ملعقة صغيرة من حشو الجوز، التمر أو الفستق في العجينة وقفلها على الحشو لتصبح كرة ملساء، ووضع الكرة داخل القالب والضغط عليها برفق لتأخذ شكل الزخرفة التي بالقالب، وقلب القالب وطرقه برفق حتى خروج حبة المعمول مزخرفة، ووضع المعمول داخل الصواني مع ترك مسافة بين كل قطعة والأخرى، وترك المعمول حتى يرتاح لبضع دقائق قبل الخبز.
قال: (( فاسمع مني)).. وقرأ عليه الرسول صلى الله عليه وسلم صدراً من
سورة (( فصّلتْ)) وعتبة ينصت مأخوذاً من بلاغة القرآن ، فلما قام إلى قومه قال
بعضهم لبعض: نحلف بالله ، لقد جاءكم أبو الوليد بغير الوجه الذي ذهب به ، فلما جلس
إليهم قالوا: ما وراءك يا أبا الوليد ؟ قال: ورائي ؟!! أني سمعت قولاً ، والله ما
سمعت بمثله قط ، والله ما هو بالشعر ، ولا بالسحر ، ولا بالكهانة. يا معشر قريش ؛
أطيعوني واجعلوها لي ، وخلّوا بين هذا الرجل وبين ما هو فيه ، فاعتزلوه ، فوالله
ليكوننَّ لقوله الذي سمعت منه نبأ عظيم
(4). وما علمناه الشعر وما ينبغي له. قَلْبُ رسول الله صلى الله عليه وسلم موصول بالله وقراءته تنبع بجلالها وجمالها
وحسن ترتيلها من هذا القلب العظيم بهذا القول الجليل ، وعتبة ذوّاقة ، أديب ، أريب.. قادته فطرته إلى أن هذا القرآن الذي سمعه ليس من عند رسول الله صلى الله عليه
وسلم ، فحكمَ بما حكم ، وأبدى رأيه وانسحب..
والقرآن الكريم يؤكد هذا ( وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا
تُؤْمِنُونَ (41))
(5)
( وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ
إِلَّا ذِكْرٌ
وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ (69))
(6). وقد كان صلى الله عليه وسلم ، وهو أفصح الناس وأعظمهم بلاغة يطرب للشعر ويعرف له
مكانته وتأثيره في نفوس العرب ، فقد روى النسائي
(7)
عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة في عمرة القضاء وابن
رواحة الشاعر يمشي بين يديه وهو يقول:
خلّوا بني الكفارِ عن سبيله اليوم نضربكم على تنزيلهِ
ضرباً يُزيل الهام عن مقيله ويُذهل الخليلَ عن خليلهِ
فقال له عمر رضي الله عنه: يا ابن رواحةَ ، بين يَدَيْ رسول الله ، وفي حرم الله
تقول شعراً ؟!!
وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا – التفسير الجامع
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( خلِّ عنه يا عمر ، فلهي أسرع
فيهم من نفح النبل))... إذاً فالرسول صلى الله عليه وسلم يعرف أن الشعر يفعل في
العرب أشدَّ ما تفعله السيوف
(8)
وأنكأ. وروى جندب بن سفيان البجلي قال
(9):
أصاب حجرٌ إصبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فَدَمِيَتْ فقال ( متمثلاً بالبيت
المشهور):
هل أنتِ إلا إصبع دَميتِ
وفي سبيل الله ما لقيتِ
(10)
وقول ُ الرسول صلى الله عليه وسلم في غزوة حنين حين انفض عنه المسلمون لما فوجئوا
بكمين هوازن مشهورٌ..
أنا النبيُّ لا كذبْ أنا ابن عبدالمطّلب
(11)
وعن عائشة رضي الله عنها ، قيل لها: هل كان النبيّ صلى الله عليه وسلم يتمثل بشيء
من الشعر ؟ قالت: كان يتمثل بشعر ابن رواحة ، ويتمثل بقوله: ويأتيك بالأخبار من
لم تزوِّدِ
(12). وعن أبي هريرة مرفوعاً:
(( أصدق كلمة قالها الشاعر لبيد: ألا كل شيء ما خلا الله باطل))
(13). وما علمناه الشعر - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. وقد كان صلى الله عليه وسلم يضع لحسان بن ثابت رضي الله عنه منبراً في المسجد
قائماً يفاخر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويدافع عن الإسلام ويهجو الكفار ،
وكان صلى الله عليه وسلم يقول له: اهجم وروح القدُس معك. وقد قال له الرسول الكريم مرة: (( كيف تهجوهم
(14)
وأنا منهم ؟)) قال: أسلُّكَ منهم كما تُسَلُّ الشعرة من العجين ، فقال له صلى
الله عليه وسلم: " استعن بأبي بكر فإنه نسّابة ( عليم الأنساب)".
وما علمناه الشعر - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
﴿ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ﴾: (إن) هنا بمعنى (ما) النّافية، يعني: ما هذا القرآن إلّا تذكيرٌ لمن يعقل.
تفسير الآية &Quot; وما علمناه الشعر وما ينبغي له &Quot; وسبب نزولها | المرسال
لكن قالوا: هذا وقع اتفاقاً من غير قصد لوزن شعر، بل جرى على اللسان من غير قصد إليه، وكذلك كما ثبت في الصحيحين عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غار، فنكبت إصبعه، فقال صلى الله عليه وسلم:
هل أنت إلا اصبع دميت * وفي سبيل الله ما لقيت.
وكل هذا لا ينافي كونه صلى الله عليه وسلم ما علم شعراً وما ينبغي له، فإن الله تعالى إنما علمه القرآن العظيم { لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [فصلت:42]، وليس هو بشعر كما زعمه طائفة من جهلة كفار قريش، ولا كهانة ولا سحر يؤثر، كما تنوعت فيه أقوال الضلال وآراء الجهال، وقد كانت سجيته صلى الله عليه وسلم تأبى صناعة الشعر طبعاً وشرعاً. وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا – التفسير الجامع.
قال صلى الله عليه وسلم: « لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً خير له من أن يمتلئ شعراً » [ أخرجه الإمام أحمد عن أبي هريرة مرفوعاً، قال ابن كثير. وإسناده على شرط الشيخين ولم يخرجاه]. على أن الشعر فيه ما هو مشروع وهو هجاء المشركين، الذي كان يتعاطاه شعراء الإسلام، كحسان بن ثابت وكعب بن مالك وعبد الله بن رواحة وأمثالهم وأضرابهم رضي الله عنهم أجمعين، ومنه ما فيه حكم ومواعظ وآداب، كما يوجد في شعر جماعة من الجاهلية، ومنهم أمية ابن أبي الصلت الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: « آمن شعره وكفر قلبه ».
وها هو ابن الأشرف اليهودي الحاقد لم يكتف بتحريض قومه على المسلمين وتعاطفه مع المشركين بل راح يرثي قتلى المشركين بشعره ويهجو رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين ويُظهر عداوته لهم، إلى أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اللهم اكفني ابن الأشرف بما شئت من إعلانه الشر وقوله الأشعار، من لي بابن الأشرف فقد آذاني). وهنا يظهر الدور الإعلامي البارز للشعر الإسلامي، فقد علم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن كعب بن الأشرف قد نزل على المطلب بن أبي وداعة بن ضبيرة السهمي وزوجته عاتكة، فأبلغ حسان بن ثابت بذلك فهجاهم لإيوائهم ابن الأشرف، فلما بلغ عاتكة بنت أسيد هجاء حسان نبذت رحْل اليهودي ابن الأشرف وقالت لزوجها: ما لنا ولهذا اليهودي ألا ترى ما يصنع حسان بنا؟ فرحل ابن الأشرف عنهم إلى قوم آخرين فهجاهم حسان حتى طردوا ابن الأشرف وظل شعر حسان يلاحقه كوسيلة إعلامية متنقلة وسهلة الانتشار حتى لفظه كل بيت فعاد إلى المدينة راغماً بعد أن ضاقت في وجهه السبل بسبب شعر حسان.