مطر من نار 火の雨がふる Hi no ame ga furu معلومات عامة تاريخ الصدور
15 سبتمبر 1988 اللغة الأصلية
اليابانية البلد
اليابان تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
مطر من نار ( باليابانية: 火の雨がふる، بالروماجي: Hi no ame ga furu) هو فيلم أنمي ياباني من إنتاج استوديو موشي برودكشن ، عرض في اليابان في 15 سبتمبر عام 1988، تم دبلجته إلى العربية من قبل مركز الزهرة وعرض على قناة سبيستون. القصة [ عدل]
تدور أحداث القصة عن طفل يدعى يوجي يحلم بأن يجر عربة السباق مع صديقه نوبو، يلتقي بالفتاة يوريكو القادمة من طوكيو بعد الغارة الجوية عليها، والتي أدت إلى مقتل امها واخيها واصدقائها، تلتحق بالمدرسة التي فيها يوجي واصدقائة، تخبر يوريكو الأطفال عن القنابل وماذا تسببه من دمار حيث أن اطفال كانوا لايعرفون شيءً عن الحرب لأنهم لم يتعرضوا إلى غارة جوية. الأداء الصوتي [ عدل]
الأصوات العربية [ عدل]
مراجع [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
لا بيانات لهذه المقالة على ويكي بيانات تخص الفن
بوابة أنمي ومانغا
- مطر من نار - أفلام وقصص عالمية | عالم الكرتون العربى
- التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الصناعي
- التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الاجتماعي
- التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الأصطناعي
مطر من نار - أفلام وقصص عالمية | عالم الكرتون العربى
وبثّت وسائل إعلام روسية لقطات للعاصفة التي جاءت من إقليم كالميكيا، التي تعد أقوى عاصفة على مدى السنوات القليلة الماضية.
وَابتسَمت بعيونٍ مُمتلِئةً دَمعًا..
" هَاكُم كفِّي.. إلَى الجَنّةِ معَكم سـ أمْضِي.. "..
وَمضَت..! * * * طِفلَةٌ نَاجِية..
21 مقولة عن حكم عن التظاهر بالغباء:
التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الصناعي
أحيانًا نُجْبر على الاستغباء أمام المخادعين والذين يظهرون لنا الحب ويخفون الكراهية والحقد بداخلهم، نُسايرهم ونُساير ما يسعون إليه ليس ضعف منا، بل لأننا نعلم أنه لا يحيقُ المكرُ السيئُ إلا بأهله. فبعض الأحيان تحدث أمامنا مواقف تُحتم علينا استخدام الغباء رغم وضوح الأشياء أمامنا وفهمنا لها إلا أننا نُحاول أن نُخفي ذلك عنهم. يقول الكاتب الألماني كورت توشولسكي «من الذكاء أن تمارس دور الغباء وتُظهر نفسك غبيًا أمام موقف ما وكأنك لا تفقه شيئًا».
التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الاجتماعي
هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن ساسة بوست
التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الأصطناعي
ومن حقك الآن أن تسأل: لماذا يحسد كثير من الناس الأذكياء؟ ولماذا يختار بعض الأذكياء التواضع طريقا لطمأنة المرعوبين من تفكير المتفوقين ومن قدراتهم العقلية؟
إن الإجابة العلمية عن مثل هذه التساؤلات تجمعها العناصر السبعة (07) التالية:
- يكره المغفلون الأذكياء والمتفوقين ويحسدونهم.. لأن الذكاء هبة من الله، وهي ثروة لا تقدر بثمن. وليست قابلة للمقايضة. - ولأن الأذكياء يكشفون غباء المتعالمين والمتطاولين والمتفيقهين.. عند أول لقاء. - ولأن بعض الأثرياء ماديا يُعقَّدهم إعجاب الناس بمن هم أذكى منهم. - ولأن ما يفهمه الذكي في ثانية يصعب على متوسطي الذكاء أستيعابه في أسبوع. - ولأن "رأي" الذكي اللماح يتحول غالبا، بعد مناقشته، إلى قرار جماعي. - ولأن استشارة ذكي واحد أفضل من سماع ألف رأي صادر عن جماعة "ألف ليلة وليلة". وهذا ما كان يقوم به الخليفة الخامس مع مستشاره (مزاحم). - وأخيرا: لأن ذكيًّا واحدا يستطيع أن يوقف كارثة ببركات رأي مستشرف، بينما يتسبب غياب الأذكياء في أن يقتل بعض الحمقى إخوانهم بالحب على طريقة الدب الذي أراد طرد الذباب عن وجه صغيره فشج رأسه! التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الاصطناعي. ؟
ولكن بين التغابي وحدوث التسيب صلة أرحام وثيقة إذا لم يتم ضبطها بقاعدة "لست خبا ولا الخب يخدعني"، ولذلك وجب أن نبسط الحديث عن أهم ضوابط التغابي المانعة من حدوث التسيب.
الذكآء قد يحطِم مابداخلنا من مشاعر جميله لأننا احيانا نفهم الاشياء.. جيداً.. فنحاول عندها ارتداء قنـاع اللافهم.. أو إرتداء وجه الغباء.. أو وجه الحماقة.. ليس لأننا أغبياء.. لماذا يجب أن تكون غبيا ؟. بل لأن ذكاء نا قد يحطم كل إيمـاننا بالاشياء الطيبة حولنا.. وقد يدمر دآخلنا كل ما تبقى من مشاعر جميلة تجاه بعض الاشياء.. وبعض الاشخاص., والأهم من ذلك أن ذكاءنا يفرض علينا في حالات كثيرة أن نتظاهر باللافهم والتغابي لنكبر عقولنا ونترفع عن أمور تجاهلها أفضل وأنفع. أستوقفتنيْ كثيراً هذهـ الكلمات..!!