إن هويت لا تهوى إلا الصعب الثمين ولا يروي ضماك بيرٍ كل عابر أرتوى منّه 💓 | Engagement rings, Jewelry, Engagement
- أوصاف الوجوه يوم القيامة في القرآن الكريم
- الباحث القرآني
- وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة
العضوٌ? ھہ
» 413783? التسِجيلٌ
» Dec 2017? مشَارَ? اتْي » 69? نُقآطِيْ
» انت مبدددددعة👏🏻👏🏻👏🏻🌹💕
18-01-21, 03:35 AM
# 7134? العضوٌ? ھہ
» 474136? التسِجيلٌ
» Jun 2020? مشَارَ? اتْي » 128? » سلمت يداك عاشقه على هذا الفصل
خزام من بعد خطبتها لفياض وتصرفاتها تدل على تسرعها عقلها في وقت المشكله يتوقف
فياض اكثر شي تكرهه الزوجه ضربها وأمام الاخرين وانت ماقصرت كسرت خشمها
حسناء توقعتها من النساء الحكيمات إلي توزن الامور وتصحح الاخطاء
مسيار على طول
خفنا من مكر فهده طلعت لنا وضحى وتخطيطها مع اعيال زوجها والعيال صحو شافوا انفسهم في خطبه وزواج
18-01-21, 05:40 AM
# 7135? العضوٌ? ھہ
» 473847? التسِجيلٌ
» Jun 2020? مشَارَ? اتْي » 10? ».....
💙
# 7136? العضوٌ? ھہ
» 408891? التسِجيلٌ
» Sep 2017? مشَارَ? اتْي » 113? » ❤💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐
18-01-21, 06:39 AM
# 7137? العضوٌ? ھہ
» 483130? التسِجيلٌ
» Jan 2021? مشَارَ? اتْي » 6? » البارت مو ذاك الزود تمنيت يكون طويل على صبرنا ومليان احداث ويكون فيها بتال وجوزاء وشكراً على جهدك يعطيك العافيه♥
18-01-21, 07:06 AM
# 7138?
إن هُويت لا تهوى.. إلا الصعب الثمين ولا يروي ضماك بير كل عابر ارتوُى منه!
نت للـ زواج فقط ولامجال للتعارف للصداقة أو غيرها فسياسة الموقع قائمة على تعاليم الدين الإسلامي. مدونة مودة
6 أسئلة مفتاحية في فترة الخطوبة فترة الخطوبة مهمة جداً كمرحلة تعارف واستكشاف ما إذا كان شريكي الحياة أي الخطيب و الخطيبة مناسبين لبعضهما البعض أم لا. اليوم يقدم لك موقع الزواج الاسلامي مودة مقالاً فيه أهم اكمل المقال ~
حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري ، قال: ثنا آدم قال: ثنا المبارك عن الحسن ، في قوله: ( وجوه يومئذ ناضرة) قال: حسنة ( إلى ربها ناظرة) قال: تنظر إلى الخالق ، وحق لها أن تنضر وهي تنظر إلى الخالق. حدثني سعد بن عبد الله بن عبد الحكم ، قال: ثنا خالد بن عبد الرحمن ، قال: ثنا أبو عرفجة ، عن عطية العوفي ، في قوله: ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) قال: هم ينظرون إلى الله لا تحيط أبصارهم به من عظمته ، وبصره محيط بهم ، فذلك قوله: ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار). وقال آخرون: بل معنى ذلك: أنها تنتظر الثواب من ربها. حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا عمر بن عبيد ، عن منصور ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر منه الثواب. وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة. قال: ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر الثواب من ربها. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا عبد الرحمن ، قال: ثنا سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر الثواب. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن منصور عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر الثواب من ربها ، لا يراه من خلقه شيء. حدثني يحيى بن إبراهيم المسعودي ، قال: ثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن [ ص: 73] الأعمش ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة) قال: نضرة من النعيم ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر رزقه وفضله.
أوصاف الوجوه يوم القيامة في القرآن الكريم
اهـ
هم في الحقيقة يعتقدون ولكن حالهم كحال المجرم، يريد أن يدفع هذا الاعتقاد بالشك والظن، ولكن لا سبيل له. ﴿فاقرة﴾ أي: داهية كبيرة تكسر فقرات عظام ظهره ويقال: فَقَرَتْه الفاقِرةُ أَي كسرت فَقَارَظهره. ونحن نعبّر عن هذا المعنى حينما نقول: فلان جاءته مصيبة كسرت فقرات ظهره. ولذلك سمي: الفقير فقيراً، لأن فقرات ظهره كسرت معنوياً من خلال ما يعيش به من ضنك وشدة وبؤس وعسر. 3 ـ ﴿وجوه يومئذ خاشعة * عاملة ناصبة * تصلى نارا حامية ﴾ ( الغاشية: 2ـ 3 ـ 4)
كانوا يتعبون أنفسهم في العبادة وينصبونها, ولا أجر لهم عليها, لما هم عليه من كفر و ضلال ، إنها وجوه الكفار كالرهبان وربما تؤولت في أهل البدع كالخوارج. خاشعة ذليلة بالعذاب. وكل متضائل ساكن خاشع، قال في اللسان:
خشع: خَشَع يَخْشَعُ خُشوعاً واخْتَشَع وتَخَشَّعَ: رمى ببصره نحو الأَرض وغَضَّه وخفَضَ صوته. وقوم خُشَّع: مُتَخَشِّعُون. وخشَع بصرُه: انكسر.... {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ}. وبَلْدةٌ خاشعة أَي مُغْبَرّة لا مَنْزِل بها. وإِذا يَبِست الأَرض ولم تُمْطَر قيل: قد خَشَعَت. قال تعالى: ﴿ وترى الأَرض خاشعة فإِذا أَنزلنا عليها الماء اهْتَزّتْ وربَتْ ﴾. والعرب تقول: رأَينا أَرض بني فلان خاشِعةً هامِدة ما فيها خَضْراءاهـ
وهكذا وجوه الكفار يوم القيامة خاشعة يابسة قاحلة لا خير فيها.
القول في تأويل قوله تعالى: ( كلا بل تحبون العاجلة ( 20) وتذرون الآخرة ( 21) وجوه يومئذ ناضرة ( 22) إلى ربها ناظرة ( 23) ووجوه يومئذ باسرة ( 24) تظن أن يفعل بها فاقرة ( 25)). يقول تعالى ذكره لعباده المخاطبين بهذا القرآن المؤثرين زينة الحياة الدنيا على الآخرة: ليس الأمر كما تقولون أيها الناس من أنكم لا تبعثون بعد مماتكم ، ولا تجازون بأعمالكم ، لكن الذي دعاكم إلى قيل ذلك محبتكم الدنيا العاجلة ، وإيثاركم شهواتها على آجل الآخرة [ ص: 71] ونعيمها ، فأنتم تؤمنون بالعاجلة ، وتكذبون بالآجلة. كما حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله: ( كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة) اختار أكثر الناس العاجلة ، إلا من رحم الله وعصم. وقوله: ( وجوه يومئذ ناضرة) يقول تعالى ذكره: وجوه يومئذ ، يعني يوم القيامة ناضرة: يقول حسنة جميلة من النعيم; يقال من ذلك: نضر وجه فلان: إذا حسن من النعمة ، ونضر الله وجهه: إذا حسنه كذلك. أوصاف الوجوه يوم القيامة في القرآن الكريم. واختلف أهل التأويل في ذلك ، فقال بعضهم بالذي قلنا فيه. ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن إسماعيل البخاري ، قال: ثنا آدم ، قال: ثنا المبارك ، عن الحسن ( وجوه يومئذ ناضرة) قال: حسنة.
الباحث القرآني
قال: فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ » 4 وساق الحديث؛ « فيأتيهم الجبار فيقول: أنا ربكم فيقولون: أنت ربُنا؛ فلا يكلمه إلا الأنبياء؛ فيقول: هل بينكم وبينه آية تعرفونه؟ فيقولون: الساق، فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن » 5 وذكره بطوله. وقال حجاج بن منهال: حدثنا همام بن يحيى، حدثنا قتادة عن أنس: أن النبي -عليه السلام- قال: « يحبس المؤمنون يوم القيامة » 6 وذكر الحديث. قال: « فيأتوني فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي عليه فإذا رأيته وقعت له ساجدا -إلى أن قال- فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة، ثم أعود فأستأذن على ربي في داره؛ فيؤذن لي عليه فإذا رأيته وقعت له ساجدا » 6 وذكر الأول قال: « ثم أعود الثالثة فأستأذن على ربي في داره؛ فيؤذن لي عليه فإذا رأيته وقعت له ساجدا » 6 الحديث ثم تلا هذه الآية ﴿ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ﴾ 7 قال: وهذا المقام المحمود الذي وُعِدَه نبيكم -عليه السلام-. قال: وحدثنا عبيد بن سعد بن إبراهيم، قال: حدثني عمي، حدثني أبي عن صالح، عن ابن شهاب، حدثني أنس بن مالك: أن رسول الله -صلي الله عليه وسلم- أرسل إلى الأنصار؛ فجمعهم في قبة، وقال لهم: « اصبروا حتى تلقوا الله ورسوله فإني على الحوض » 8.
وزعمت أيضا في أول كلامك أنه لابد من معرفة ذلك، ثم رجعت عن قولك فقلت: لا، بل1 نكله إلى الله، فلو كان لك ناصح يحجر2 عليك الكلام!. والعجب من جاهل فسر له رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير الرؤية مشروحا مخلصا3 ثم يقول: إن كان كما فسر4 أبو حنيفة فقد آمنا بالله. ولو قلت: أيها المعارض: آمنا بما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وفسره، كان أولى بك5 من أن تقول: آمنا بما فسر أبو حنيفة6، ولا تدري قال ذلك أبو حنيفة أو لم يقله؟. وهل ترك النبي -صلى الله عليه وسلم- الرؤية لأبي حنيفة1 والمريسي وغيرهما من المتأولين موضع تأول، إلا وقد فسره وأوضحه بأسانيد أجود من عمر بن حماد بن أبي حنيفة. رواه إسماعيل بن أبي خالد2 عن قيس بن أبي حازم3 عن جرير بن عبد الله4 عن النبي صلى الله عليه وسلم: "ترون ربكم يوم القيامة كما ترون الشمس والقمر ليلة البدر ليس دونهما سحاب لا تضامون في رؤيته" 5ورواه غيره من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم1. فكيف تستحل أن تقول: يحتمل أن يكون على ما ذهب إليه أبو حنيفة2 ولا يحتمل أن يكون3 كما فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: يراه أهل الجنة كما يشاء، كما رويت عن أبي حنيفة -إن كان قاله- ولكن قال: "كما ترون الشمس والقمر صحوا ليس دونهما سحاب" 4 فالتفسير مقرون بالحديث بإسناد واحد.
وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة
⁕ حدثتا محمد بن عليّ بن الحسن بن شقيق، قال: سمعت أبي يقول: أخبرني الحسين بن واقد في قوله: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ﴾ من النعيم ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: أخبرني يزيد النحوي، عن عكرِمة وإسماعيل بن أبي خالد، وأشياخ من أهل الكوفة، قال: تنظر إلى ربها نظرا. ⁕ حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري، قال: ثنا آدم قال: ثنا المبارك عن الحسن، في قوله: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ﴾ قال: حسنة ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: تنظر إلى الخالق، وحُقَّ لها أن تنضر وهي تنظر إلى الخالق. ⁕ حدثني سعد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: ثنا خالد بن عبد الرحمن، قال: ثنا أبو عرفجة، عن عطية العوفي، في قوله: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: هم ينظرون إلى الله لا تحيط أبصارهم به من عظمته، وبصره محيط بهم، فذلك قوله: ﴿لا تُدْرِكُهُ الأبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأبْصَارَ﴾. وقال آخرون: بل معنى ذلك: أنها تنتظر الثواب من ربها. ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا عمر بن عبيد، عن منصور، عن مجاهد ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: تنتظر منه الثواب. ⁕ قال: ثنا وكيع، عن سفيان، عن منصور، عن مجاهد ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: تنتظر الثواب من ربها.
وفي التفسير لأبي إسحاق الثعلبي عن الزبير عن جابر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " يتجلى ربنا - عز وجل - حتى ينظروا إلى وجهه ، فيخرون له سجدا ، فيقول ارفعوا رؤوسكم فليس هذا بيوم عبادة ". قال الثعلبي: وقول مجاهد إنها بمعنى تنتظر الثواب من ربها ولا يراه شيء من خلقه فتأويل مدخول ، لأن العرب إذا أرادت بالنظر الانتظار قالوا نظرته; كما قال تعالى: هل ينظرون إلا الساعة ، هل ينظرون إلا تأويله ، و ما ينظرون إلا صيحة واحدة وإذا أرادت به التفكر والتدبر قالوا: نظرت فيه ، فأما إذا كان النظر مقرونا بذكر إلى ، وذكر الوجه فلا يكون إلا بمعنى الرؤية والعيان.