كلمات اغنية وداع يا دنيا وداع
- وداع يا دنيا وداع شاكوش
- وداع يا دنيا وداع بالكلمات
- دراسة تحليلية لومضة (جحود) للاستاذة / ثراء محمد .. بقلم الاديب / عبدالله خزعل – مجلة نبض الإبداع العربي
- نكران الجميل والجحود
وداع يا دنيا وداع شاكوش
مهرجان " وداع يا دنيا وداع " حمو بيكا - شاكوش - علي قدوره - نور التوت - موسيقي والحان فيجو الدخلاوي - YouTube
وداع يا دنيا وداع بالكلمات
حالات واتس اب مهرجان وداع يا دنيا وداع - YouTube
داليا عمر مدة الفيديو: 3:59
#اغنيه وداع يادنيا وداع. داليا عمر مدة الفيديو: 4:03
وداع يادنيا وداع. داليا عمر بشكل جديد مستحيل ماتعجبك مدة الفيديو: 0:53
الجحود و نكران الجميل
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
إن الفضل لله في الأولى و الأخرى. عليه نتوكل, و به نستعين هو الوهاب و الرزاق و المعطي لكل شيء. وإنما الحياة واحة لست بها وحدك و كما تزرع ستجني,
لذا فأزرع الخير بنية صافية لتحصد الخير بأذنه تعالى. لكن ماذا لو زرعت أرضا قاحلة, وردا جميلا و زهرا بديعا.......
أسقيته و تعبت عليه قدمته لمن أحببته أو احتاجه. لتهب عليه رياح النكران فتدمر جمال ما زرعت و ترمي بتعبك في هبوبه. ليس بتخريبه و تشويهه بل الاستيلاء على حقوقك في نسبة صاحب الجهد الأول. بسرقة لحظة شكرا تنسيك تعبك, و مشاعر تقدير ترفع من همتك. لست تطلب سوى حقك...........
ناكر الجميل:
كلمة نكران لا اعرف هل جاءت من كلمة تنكر. فصاحبنا ناكر الجميل هو قبل الحصول على ما يريد,
يكون ذو وجه لطيف و نطق جميل. يتبدل قناعه بمجرد الحصول على ما يريد(ذكرني بصاحب المصلحة)
لن أسرد مشاهد للجحود و لن أصف شعورك أيها المجحود. فلكم تصور نار الجحود التي تحرق فؤاد المجحود. و لكن أتسأل لماذا نفعل ذلك لما لا ننسب الحق إلى صاحبه. فطر الإنسان على حب نفسه و تقديمها على كل شيء.... نكران الجميل والجحود. ولكن من الأنانية
سرقت تعب الأخرين أو حتى عدم رد الفضل لهم ولو بكلمة.
دراسة تحليلية لومضة (جحود) للاستاذة / ثراء محمد .. بقلم الاديب / عبدالله خزعل – مجلة نبض الإبداع العربي
الصورة في النتيجة امتداد فروع أغصان الغدر التي اعتمدت على جذرٍ قوي. وفي اعتقدي أن الجذر ماكان ليكون قوياً لولا غفلة المرأة وسذاجتها التي استطاع غادر مثل بطل الومضة من التمكّن من عواطفها والنفاذ بين جوانحها،فأصل هذا الجذر ليس قوياً كما هو واضح إلا في مخيلته لأنه يعتقد أنه تمكن من فريسته تماماً. 3- الومضة في المنظور الأفقي والعمودي كانت متماسكة جداً كوحدة سياقية لها دلالتها الواضحة والمعبرة. دراسة تحليلية لومضة (جحود) للاستاذة / ثراء محمد .. بقلم الاديب / عبدالله خزعل – مجلة نبض الإبداع العربي. 4- استخدام ضمير الغيبة أعطى معنىّ سيّالا لو جاز التعبير لكلّ عنوان ثانوي تنطبق عليه الومضة وعلى نحو القضية الحقيقية كما يقول أهل المنطق. في النهاية أقول لتتجذّر فينا أصول الحب حتى تتفرع أغصانُ العطاء. تحياتي للقاصّة. عبد الله خزعل
بغداد/4/6/2017
نكران الجميل والجحود
أمير الاحساس المساهمات: 169 تاريخ التسجيل: 03/08/2014 موضوع: نــكران الجــميل والجــحود... السبت أغسطس 30, 2014 11:27 am السلام عليكم و رحمة الله وبركاته إن الفضل لله في الأولى و الأخرى. عليه نتوكل, و به نستعين هو الوهاب و الرزاق و المعطي لكل شيء. وإنما الحياة واحة لست بها وحدك و كما تزرع ستجني, لذا فأزرع الخير بنية صافية لتحصد الخير بأذنه تعالى. لكن ماذا لو زرعت أرضا قاحلة, وردا جميلا و زهرا بديعا....... أسقيته و تعبت عليه قدمته لمن أحببته أو احتاجه. لتهب عليه رياح النكران فتدمر جمال ما زرعت و ترمي بتعبك في هبوبه. ليس بتخريبه و تشويهه بل الاستيلاء على حقوقك في نسبة صاحب الجهد الأول. بسرقة لحظة شكرا تنسيك تعبك, و مشاعر تقدير ترفع من همتك. لست تطلب سوى حقك........... ناكر الجميل: كلمة نكران لا اعرف هل جاءت من كلمة تنكر. فصاحبنا ناكر الجميل هو قبل الحصول على ما يريد, يكون ذو وجه لطيف و نطق جميل. يتبدل قناعه بمجرد الحصول على ما يريد(ذكرني بصاحب المصلحة) لن أسرد مشاهد للجحود و لن أصف شعورك أيها المجحود. فلكم تصور نار الجحود التي تحرق فؤاد المجحود. و لكن أتسأل لماذا نفعل ذلك لما لا ننسب الحق إلى صاحبه.
وكانت العلاقة كما يلي: في المقدّمة ، فعل وفاعل وفضلة(جار ومجرور) ومثلها في النتيجة باختلاف بسيط إذا لا تعتبر الفضلة من المضاف إليه ما يمكن الاستغناء عنه لأن المضاف والمضاف إليه بحكم الكلمة الواحدة من حيث الدلالة. وهذا التغيير في النتيجة بيّن تمكّن القاصة في عدم تكرار سيناريو العلاقة اللفظية ولو بتغيير بسيط كما رأينا في الفضلة في النتيجة. أما من الناحية العمودية كانت درجة الانزياح كبيرة جدا ، فتجذّر في القلب هذه صورة ربما ترسم لنا مدى العلاقة الوطيدة بين الاثنين وهذا التجذر هو معنويّ وإن شابه التجذّر المادي لشجرةٍ امتدّت فروع أغصانها بعد ذلك ،وهو حالة طبيعية لتمكن العلاقة العاطفية بين الاثنين والثقة التي تبديها المرأة لحبيبها المزعوم،ولكن رأينا بعد ذلك وعبر لغة الانزياح نفسها نتيجة الصورة السيمية الأولى التي رسمتها المقدمة ، النتيجة كانت مغايرة تماماً وتحمل الإدهاش المطلوب في خاتمة الومضة ،صورة تختلف تماماً عن الصورة الأولى وتوصيف العنوان كان عبر دهشتها وصدمتها لو جاز التعبير. استخدمت القاصة أسلوباً مشوقاً في توظيف الحرف وإحداث المفارقة بين المقدمة والنتيجة عبر استخدام أسلوباً هادئاً في المقدمة يقابله أسلوبٌ اعتمد إحداث المفارقة والصدمة في النتيجة،فقط لو استثنينا استخدام القاصّة للفعل المزيد المشدّد فإنه يبتعد عن الهدوء حتى في تلفظه.