حل تجميعات اختبار القدرة المعرفية لعام 1440 الفترة الاولى (1) - YouTube
- تجميعات اختبار القدره المعرفيه قياس
- أنا افتقد قريتى – Naqeebul Hind نقيب الهند
- قريتي «الكرامة» / كامل النصيرات – عروبة الاخباري | Oroba News
- الأرض الطيبة! -
- وزير المالية يشدد على إعادة النظر في توزيع الكهرباء - النيلين
- رابطة اﻷدب الاسلامى العالمية | مقالات | عرس في قريتي
تجميعات اختبار القدره المعرفيه قياس
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر
تابعنا
شاركها
التعديل الأخير بواسطة المشرف: 24/6/19
ثقتي بالله
المشرفين
#2
الله يعطيك العافية
المشرفين
جبريل ابراهيم
قال وزير المالية جبريل أبراهيم: « هنالك مزارعين في بعض مناطق السودان يزرعون بدون دعم للبذور أو السماد ولا توجد لديهم الكهرباء وشدد الوزير على أهمية إعادة النظر أكثر من مرة في توزيع الكهرباء خاصة هذا العام الذي تعتمد فيه الموازنة على الموارد الذاتية لافتاً لعدم توقعهم الحصول على دعم من الخارج،
» ودعا مزارعي ولايتي الشمالية ونهر النيل وفق صحيفة الجريدة لزيادة الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي والاتجاه للتصدير في القطاعين الزراعي والحيواني وتغيير الصورة المقلوبة التي تحدث الآن بأن نصدر البرسيم ونستورد اللبن من البلاد التي نصدر لها البرسيم
كوش نيوز
أنا افتقد قريتى – Naqeebul Hind نقيب الهند
أفتقد طفولتى فى بيت قريتى حينما كنت ارجع إليها و أطفال جيرانى يسعون إلى للتعليم الأساسي والثانوي التأهيلي و كل نساء القرية تجمعن في بيتى الذى يقع وسط القرية ، و يحتفلن عادة بانكسار و يظهرن حسن سلوكهن و يملن إلى كل الميل. و أفتقد طفولتى فى حضن أمى حينما كانت نساء الحى يحطن حولها فى شهر رمضان و يجهزن ألبستهن للعيد السعيد و يواظبن على الصيام و القيام و يأخذن أيديهن للمساعدة فى أمور منزلية دون حس مرهف نحو السياسة و المكائد. و أفتقد حياتى فى قريتى تحت عطف أبى الذى كان يتلاعب و يكترث بمشاعرى و يهتم بكل ما يتعلق بى الأمر و يخص بترتيب الأمور التي يجب مراعاتها عند المجتمع الريفي و يبذل قصارى جهده في خدمات والديه و أهل القرية الجميلة و يعنى بأهل الأسرة و القرية معا لينال رضى الجميع. أفتقد طفولتى حينما كنت ألعب لعبة الغميضة مع زملاء و زميلات الحى دون خوف و ذعر. و أفتقد حياتى الطفولية بين جدران الحى و أقضى طوال النهار فى لعب الدمى مع زميلات قريتى فكن من طبقات متوسطة و أسرتى من أهل الثروة فهن يأتين إلى بالتعظيم والإكرام و لو كن غير متعلمات. الأرض الطيبة! -. و أفتقد عماتى و أولادهن اللاتى كن يسكن معنا فى بيتى و أقضى طوال النهار فى اللعب و النزهة مع أولادهن و أننا نفر فى رواقات من هنا إلى هناك كالفراشة تطير على غصون الأزهار و أفتقد أصداءهن مثل النقيق تعلو فى الصباح.
قريتي «الكرامة» / كامل النصيرات – عروبة الاخباري | Oroba News
الأستاذ عبد الكريم الخطيب يجسّد نوعية المثقف الموسوعي، هذه النوعية من المثقفين كانت هي السائدة، المثقف الذي يلم بطرف من كل شيء، فالأستاذ الخطيب كتب عن فضاء الساحل الغربي الشمالي من المملكة، وتناولها بالتوثيق بالذات مسقط رأسه في مدن منطقة ينبع، وسجل لبعض رجالاتها الذين تعاقبوا على إدارتها من الأشراف، والتحولات التي شهدتها تلك المنطقة عبر العصور، وقد أصدر عدداً من الكتب القيمة المتنوعة، لا شك ستصبح مصدراً تاريخياً مهماً للأجيال لهذه المنطقة.
الأرض الطيبة! -
الناس في قريتي النائية في جنوب الوطن، قرية العسلة في منطقة الباحة، اتخذت من زيارته لهم وزملائه، وفد الإذاعة السعودية قبل نصف قرن من الزمن، أي في بداية الثمانينيات الهجرية تاريخاً، إذ هم يتذكرون ذلك المهرجان الكبير، والحفل الذي تم في بيت شيخ القبيلة حينها الشيخ حامد الكلي - رحمه الله -، وحضر عرضتها أفواج من البشر، لم يكن للقرية حينها دراية بكل تلك الترتيبات، ولكنهم يأكلون ويعرضون ويفرحون، ويرون وجوهاً غريبة تدخل قريتهم، وستخرج أصواتهم وقصائدهم في النهاية عبر الراديو هذا الجهاز السحري، وهو يقدمهم للمستمعين من الأرض الطيبة.
وزير المالية يشدد على إعادة النظر في توزيع الكهرباء - النيلين
هذه هي قريتي
البلدة الصغيرة التي تتربّع على سفحٍ جبلٍ أخضر تُحيطه الغيوم من كلّ مكان، لم يكُن من الصّعب عليّ أن أمتطي دواتي في هذا اليوم الرَّبيعي الجميل حتى أصف قريتي الصغيرة التي ما زالت الأم الرؤوم لكل السَّاكنين فيها، يُطلق على قريتي اسم "السُّكريَّة"، وقد أطلق عليها ذلك الاسم بسبب عادة قديمة كانت تفعلها الجدّة الأولى وظلَّت مُتوارثة حتّى الآن، إذ كانت تجلس الجدّة أمام بيتها وهو بيت المختار وزوجها أيضًا وتُقدِّم السكاكر إلى الدَّاخلين والخارجين وتقول لهم: كُلوه فإنَّه من صنع يدي. أجزم أنَّه لا ولن يُوجد ألذّ من تلك السكاكر فقد صُنعت بنفس طاهرٍ قرويّ، قريتي بعيدةٌ بعض الشيء عن المدينة ويقطُنها قرابة الخمسمئة رجل وامرأة وطفل، لم تكن مُكتظّةً بالسكّان، بل كان السكّان فيها كالزهور التي تُزيّن طبقًا من الفضّة أو الذّهب، يمتدّ من السكرية طريق واحد يُوصِل إلى المدينة، ويحتاجُ الرَّاكب قُرابة السَّاعتين من الزّمن حتّى يصل إلى أوّل المدينة، فنوعًا ما كانت قريتنا نائيةً عن النّاس بعيدة عن القاصدين، لا يُوجد في السكريّة سجنٌ أو مخفر للشرطة أو أي سكنة عسكرية، فلم نعتَد أبدًا على الاحتياج لمثل تلك المظاهر.
رابطة اﻷدب الاسلامى العالمية | مقالات | عرس في قريتي
ومع دخول الكهرباء للقرية، وحصول شيء من الصحوة الدينية، ووجود أجيال أصغر من جيلي، كانت تنظر إلى مثلي آنذاك على أنه شيخ أو أستاذ لهم…
استمرت هذه الأجيال ومعهم الفضلاء من الكبار في الاهتمام بالمسجد، فتم تجديده ودهانه مرة أخرى… كما تم بناء مسجد آخر بالقرية…
ثم من حوالي عامين أو ثلاثة تم هدم هذا المسجد وبناؤه بصورة أفضل وأحسن…
وأهل قريتي بارك الله فيهم جميعا من أحسن الناس اليوم مواظبةً على الصلوات… لا سيما في المساجد…
نسأل الله أن يتقبل وأن يبارك.
أصحو على شمس «الكرامة»؛ قريتي التي تتغنّون بها الآن.. تقريباً كلّ يوم أرى مئذنة «مسجد الشهداء» التي ما زالت شاهدةً على عدوان «إسرائيل اللقيطة» وكيف تناثر الرصاص عليها طولاً بعرض.. كل يوم تراب خدودها في كل شارع.. هنا كان الناس الذين رحل أغلبهم مدجّجين بالذكريات والمقاومة والسلاح والأماني الصغيرة والأحلام التي أورثوها لمن بعدهم.. هنا كانت المعركة.. هنا كان الانتصار. اضافة اعلان يا وجع «الكرامة» الطافح؛ بل يا وجع الكرامتين.. يا وجع المنسيّين وهم في أتمّ كرامتهم..! يا ذاك العسكريّ الذي نزف فوقها عرقاً ودماً.. يا ذاك الفلسطيني الذي كان يتكحّل في فلسطين كلّ لحظم ويغمض عينيه ويرى نفسه قد عاد إلى بيته هناك..! يا كلّ « قايش» و «بسطار» كان شاهداً على نكوص الأعداء.. يا الشهداء الذين ما زالت ترفرف أرواحهم هنا ويشبّون من جديد كلما صار هناك نقص في المقاومة أو حاول النسيان أن يطوي الحكاية التي لا تُطوى..! اليوم أنظر لوجوه الناس في قريتي»الكرامة»؛ متعبون؛ يبحثون عن بقايا حياة.. انظر للشوارع؛ للأزقة؛ لماتور الجمعيّة؛ للبيوت التي أكلها «مَلَح» السنين.. أنظر للوارثين أرض الانتصار وكيف «يروجون ولا يقعون»..!