تلتزم مستشفى الزهراء بالمدينة المنورة بتقديم الرعاية الصحية المتميزة و التي تبدأ من خلال التعاون بين المريض وذويه من ناحية ومنسوبي المستشفى من ناحية أخرى. مستشفى الزهراء بالمدينة المنورة تضمن لك الحقوق التالية:
1- يتم إخبارُك بحقوقك وواجباتك كمريض تتلقى الرعاية الصحية في مستشفى الزهراء. 2- إبلاغك وأسرتك عن الخدمات والرعاية الصحية التي سوف تتلقاها في المستشفى وكيفية حصولك عليها. 3- أن تتلقى رعاية تتسم بالإنسانية والاحترام مع الأخذ بعين الاعتبار والتقدير قيمك الدينية والاجتماعية والثقافية وذلك في بيئة آمنة مع الحفاظ على خصوصيتك و تلبية طلباتك المتعلقة بالدعم الديني والروحي عند الحاجة لذلك. 4- يحق لك المطالبة والحصول على تأمين ممتلكاتك الشخصية أثناء وجودك بالمستشفى. 5- حمايتك من أي إيذاء بدني أو نفسي أثناء وجودك بالمستشفى. AlZahra Hospital مستشفى الزهراء - المدينة المنورة. 6- ضمان السرية التامة لبياناتك الشخصية والطبية وحفظها بعيداً عن التلف. 7- منحك التعاطف والاحترام في حالة مرضك الشديد و تقديم الرعاية الكريمة والإنسانية للمريض في حالة الاحتضار والوفاة وحسن التعامل مع الجثمان. 8- إطلاعك وأسرتك على التشخيص وخطة العلاج والمضاعفات أو الآثار الجانبية المحتملة والتبعات اللازمة بطريقة مفهومة لاتخاذ قرارات العلاج ومشاركتك وأسرتك في خطوات العلاج وتمكينك من مناقشتها والتعليق عليها.
- AlZahra Hospital مستشفى الزهراء - المدينة المنورة
- الدرر السنية
Alzahra Hospital مستشفى الزهراء - المدينة المنورة
معتمد
طب عام
4
100
لا توجد معلومات
معلومات
اسم المنطقة / اسم الشارع / رقم البناية
الهاتف
أظهر رقم الهاتف 8...
966-14-848-8808
144 طبيب
موجود حالياً للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
رسالتنا
نحن ملتزمون بتقديم رعاية آمنة لمرضانا من خلال الادارة الفعالة و الكوادر المؤهلة و العمل على التطوير المستمر والاستغلال الامثل للموارد المتاحة. رؤيتنا
نطمح لان نكون المركز المتميز لتقديم افضل الخدمات.
«ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين، واجعلنا للمتقين إمامًا، اللهم أصلح أولادنا وشبابنا، وفتياتنا ونساءنا، واجعلنا وإياهم هداة مهتدين لا ضالين ولا مضلين، برحمتك يا أرحم الراحمين». «إلهنا عز جارك وجل ثناؤك وتقدست أسماؤك، ولا إله غيرك، ولا رب لنا سواك». «اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين.. واجعل هذا البلد آمنا مطمئنًا وسائر بلاد المسلمين». «اللهم احفظنا بعينك التي لا تنام، وبركنك الذي لا يرام.. اللهم اكشف الغمة عن هذه الأمة يا ذا الفضل والمنة». اللهم كن لإخواننا المستضعفين في كل مكان، اللهم أنقذ الأقصى من اليهود والمشركين، وارزقنا الصلاة فيه قبل الممات. «اللهم يا فارج الهم وكاشف الغم يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما.. نسألك اللهم رحمة من عندك تغنينا بها عمن سواك.. يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث أصلح لنا شأننا كله، ولا تكلنا إلى أنفسنا قرة عين ولا أقل من ذلك». «اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين.. اللهم ادخلهم في رحمتك يا أرحم الراحمين.. اللهم اغفر لآبائنا، وأمهاتنا، وأزواجنا، وذرياتنا، ولسائر المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها يارب العالمين». «اللهم قد وقفنا بين يديك خائفين فاغفر لنا يا الله.. اللهم إنا نسألك في هذه الليلة المباركة أن تعتق رقابنا من النار.. الدرر السنية. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا.. اللهم إنا نسألك الجنة وما يقرب إليها من قول وعمل، ونعوذ بك من النار وما يقرب إليها من قول وعمل».
الدرر السنية
وقال الحاكم: " وهذا حديث صحيح غير أنهما لم يحتجا بالحكم بن عبد الله الأيلي " انتهى. والصواب أن الحكم بن عبد الله الأيلي ضعيف الحديث جدا ، وكذبه غير واحد من الأئمة ، جاء في ترجمته في "لسان الميزان" (2/332): " كان ابن المبارك شديد الحمل عليه. وقال أحمد: أحاديثه كلها موضوعة. وقال ابن معين: ليس بثقة. وقال السعدي وأبو حاتم: كذاب. وقال النسائي والدارقطني وجماعة: متروك الحديث. وقال البخاري: تركوه كان ابن المبارك يوهنه البتة وفي رواية يضعفه. وقال مسلم في "الكنى": منكر الحديث " انتهى باختصار فإن تشنيع العلماء على حديثه كثير. وبهذا يتبين أن الحديث منكر أو موضوع ، خلافا لما ذهب إليه الإمام الحاكم رحمه الله ؛ ولهذا وضعفه الإمام المنذري في "الترغيب والترهيب" (3/57) وذكر له علة أخرى هي عدم سماع القاسم من عائشة ، وحكم عليه بالضعف أيضا الإمام السيوطي في "الدر المنثور" (1/24) ، وحكم عليه الشيخ الألباني في "ضعيف الترغيب" (1143) بالوضع. 2- عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا علي! ألا أعلمك دعاء إذا أصابك غم أو هم تدعو به ربك فيستجاب لك بإذن الله ، ويفرج عنك: توضأ ، وصل ركعتين ، واحمد الله ، وأثن عليه ، وصل على نبيك ، واستغفر لنفسك وللمؤمنين والمؤمنات ، ثم قل: اللهم!
عن عبد الرحمن بن سابط قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يدعو بهؤلاء الكلمات ويعظمهن: اللهم فارج الهم ، وكاشف الكرب ، ومجيب المضطرين ، ورحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، ارحمني اليوم رحمة واسعة تغنيني بها عن رحمة من سواك) رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (6/109) بسند صحيح عن عبد الرحمن بن سابط ، لكن عبد الرحمن هذا من التابعين ، ولم يدرك النبي صلى الله عليه وسلم ، كما في ترجمته في "تهذيب التهذيب" (6/181) ، فيكون حديثه مرسلا ، والحديث المرسل يستأنس به في الأذكار والدعاء. بل إن الدعاء ، متى استقام معناه ، وصح لفظه ، جاز الدعاء به ، ولو لم يكن مأثورا أصلا ، فباب الدعاء مفتوح لمن يجتهد فيه ، وإن كان الدعاء المأثور الثابت أعظم بركة ، وأسد معنى ، وأبعد عن التكلف والعدوان في الدعاء. والله أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــ