مسلسل دموع الرجال الحلقة السادسة - YouTube
- مسلسل دموع الرجال الحلقة الثالثة - YouTube
- جاءنا البيان التالي dailymotion
- جاءنا البيان التالي كامل
- جاءنا البيان التالي علاء
مسلسل دموع الرجال الحلقة الثالثة - Youtube
دموع الرجال: الحلقة 1 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
حولها وحدثت أزمات ، وهذا مسلسل من إخراج يوسف شرف الدين وتأليف محمد حمزة ، وهو عبارة عن 10 حلقات مليئة بالحركة والتشويق.
في عام 2001م قدَّم الفنان الكوميدي محمد هنيدي بمشاركة الفنانة المبدعة حنان ترك الفيلم المصري "جاءنا البيان التالي". هذا الفيلم مقتبس من الفيلم الأمريكي "I Love Trouble"، أو "أنا أحب المشكلات" الذي أنتج عام 1994م. في حياتنا تحدث بعض الصدف التي لا علاقة لها بواقعنا، وترتبط به ولو بطريقة غير مباشرة. "أنا أحب المشكلات"، و"جاءنا البيان التالي" عنوان فيلمين، يختصران لك واقع حالنا اليوم في الرياضة السعودية. حالةٌ من صخب المشكلات، ننام ونصحو على بيانات من الأندية والاتحاد السعودي لكرة القدم. بيان يعقبه بيان، ومشكلات هنا وهناك، وفي كل تأخير تكبر كرة الثلج، وترمي الجماهير كرة لهب في كل اتجاه بعيدًا عن ناديها. جاءنا البيان التالي هابي نيو يير. في قضية النصر، عبد الرزاق حمد الله، حامد البلوي، نادي الاتحاد، تبدو خيوط القضية متشابكة، وليس من السهل الفصل فيها "أي جهة المعنية"، ففي مثل هذه القضايا، تحتاج الجهات القانونية إلى الوقت من أجل تمحيص كل دليل، والتأكد من صحته، أو عدمه. ليس هناك شكٌّ، أن الاتحاد السعودي لكرة القدم جرّ إلى هذا الصراع النصراوي الاتحادي، وكتب بيانًا، يحتاج إلى بيان! غير واضح ولا مفهوم، وفيه همس، ولا يوضح الحقيقة.
جاءنا البيان التالي Dailymotion
غير واضح ولا مفهوم، وفيه همس، ولا يوضح الحقيقة. وقبل ذلك، كان لنادي الاتحاد ردٌّ على التسجيلات المسرَّبة بشأن مكالمة، جمعت عبد الرزاق حمد الله، وحامد البلوي، بأن القانون هو الفاصل في هذه القضية، حول صحة التسريبات من عدمها، فيما يتعلَّق بإغراء نادي الاتحاد اللاعب النصراوي بالتخاذل، والانضمام إلى "العميد" في فترة ارتباطه مع فريق النصر. بعد كل ذلك "جاءنا البيان التالي" من نادي النصر لإيضاح الموقف في هذه القضية، مؤكدًا أنه ليس قضيةً واحدةً فقط. ومن الواضح من لغة البيان النصراوي، أن الأيام المقبلة حبلى بكثير من العقوبات، ومثل هذه القضايا لا يمكن علاجها بمبدأ "كل واحد يصلح سيارته" و"المسامح كريم". لا يستطيع أحد أن يحدِّد الطرف المنتصر في قضية منظورة، فما نسمعه ليس كل الحقيقة، والروايات المتداولة ليست كلها صادقة، وفي هذه المعركة يبدو واضحًا أن لغة العاطفة بين الجماهير تتحكَّم بها على حساب القانون واللوائح والأنظمة. جاءنا البيان التالي علاء. لا يبقى إلا أن أقول: هذه القضية بين النصر والاتحاد تضع الاتحاد السعودي لكرة القدم على المحك بشأن قدرته على علاج القضايا بالقانون، أم أن على كل واحد أن يصلح سيارته، كما كان يحدث في قضايا سابقة، لم يعاقب فيها أحد!
جاءنا البيان التالي كامل
وقبل ذلك، كان لنادي الاتحاد ردٌّ على التسجيلات المسرَّبة بشأن مكالمة، جمعت عبد الرزاق حمد الله، وحامد البلوي، بأن القانون هو الفاصل في هذه القضية، حول صحة التسريبات من عدمها، فيما يتعلَّق بإغراء نادي الاتحاد اللاعب النصراوي بالتخاذل، والانضمام إلى "العميد" في فترة ارتباطه مع فريق النصر. بعد كل ذلك "جاءنا البيان التالي" من نادي النصر لإيضاح الموقف في هذه القضية، مؤكدًا أنه ليس قضيةً واحدةً فقط. جاءنا البيان التالي! | صحيفة الرياضية. ومن الواضح من لغة البيان النصراوي، أن الأيام المقبلة حبلى بكثير من العقوبات، ومثل هذه القضايا لا يمكن علاجها بمبدأ "كل واحد يصلح سيارته" و"المسامح كريم". لا يستطيع أحد أن يحدِّد الطرف المنتصر في قضية منظورة، فما نسمعه ليس كل الحقيقة، والروايات المتداولة ليست كلها صادقة، وفي هذه المعركة يبدو واضحًا أن لغة العاطفة بين الجماهير تتحكَّم بها على حساب القانون واللوائح والأنظمة. لا يبقى إلا أن أقول:
هذه القضية بين النصر والاتحاد تضع الاتحاد السعودي لكرة القدم على المحك بشأن قدرته على علاج القضايا بالقانون، أم أن على كل واحد أن يصلح سيارته، كما كان يحدث في قضايا سابقة، لم يعاقب فيها أحد! هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
جاءنا البيان التالي علاء
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك. *نقلاً عن الرياضية السعودية
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين
تأبط خيراً
لا ضير في تكرار ما قلته سابقاً بأن لغة بيانات الأندية تعكس الضعف الإداري واهتزاز الشخصية، بالأمس القريب أصدرت إدارة النصر بياناً وزع فيه المديح والألقاب مشتملاً مبررات لبيان ردة فعل رئيسه وفرحته المبالغ فيها تجاه دكة وجمهور شقيقه وتوأمه الأهلي، وقبل ايام قليلة فاجأ الأهلي الوسط الرياضي ببيان لا يليق من يعتبر نفسه "الملكي" ولا بالأعراف الصحفية واستقلاليتها والتي تمنع قبول أي توجيه أو إملاءات في سياسات التحرير. تحول خطير في العلاقة المحترمة بين المؤسسة الصحفية وإدارة أي ناد عبر توجيه الصحف بالمسميات والألقاب ورفض الألقاب التي لا تعجب "المزاج" العام لإدارة النادي أو من يُسيّره. جاءنا البيان التالي!. اللغة الاستعلائية المكتوبة تجاه إدارات الصحف لابد أن تقابل بالحزم والرد عليها ببيان من كل صحيفة (نحن أدرى بما نكتب ولا نستقبل التوجيه ولسنا قطاع فئات سنية تابع لإدارة ناديكم)، أو على أقل تقدير تجاهل البيان. وعودة على الأهلي نصيحة محب دعوا الإعلام والجماهير تختار لكم ما تشاء من ألقاب ومسميات وتفرغوا لتحقيق ما حققته الأندية الأقل إمكانيات وتأسيساً، تعاملوا مع الألقاب كما تتعامل الأندية الواثقة من أنفسها، كم من لقب سُلب من الشباب كـ"الراقي" و"النموذجي" وتجاهلت الإدارة ما أُخذ منها وتفرغت لتحقيق البطولة "القارية" والإقليمية والدورية.