تاريخ المواطنه بدأ في اليونان القديمة والتي كانت تطبق بشكل عام على ملاك العقارات والمباني ولا تطبق على النساء أو العبيد أو الفقراء داخل الدولة وبالتالي كان يحق للمواطن داخل دولة اليونان التصويت والخضوع لدفع الضرائب وقضاء الخدمات العسكرية استخدم الرومانحق الجنسية لأول مرة داخل مدينة روما عن طريق منح كل المواطنين الرومانيين الموجودين داخل إيطاليا بأخذ الجنسية حتى يكتسبوا جميع الأمتيازات الخاصة بهم. [1]
أهمية المواطنة
توجد للمواطنة أهمية تكمن في وعي وإدراك المواطن للمصطلح من الناحية الثقانونية والتي تحدد ما هي هوية المواطن أمام الدول والدول الأخرى وتعبر عن الحقوق التي يجب الألتزام بها والألتزامات التي يجب القيام بها وهنا تكمن قيم المواطنة والتي تتمثل في ضمان كافة الحقوق لجميع الأطراف والتي تكون من خلال حدود واجباتهم التي تعطيها لهم الدولة أو المجتمع بدءاً من وقت ولادتهم داخل أو خارج الدولة، إذاً فإن المواطنة ليس فقط اتفاق بين المواطن والدولة بس هي شكل من أشكال تحديد الهوية والمواطنة هي حق من حقوق الانسان.
- ما معنى كلمة المواطنة - أجيب
- تعريف المواطنة لغة واصطلاحاً | المرسال
- ما هي عناصر المواطنة - أجيب
- قصه البقره بني اسرائيل
ما معنى كلمة المواطنة - أجيب
ذات صلة تعبير عن المواطن الصالح كيف تكون فعالاً في المجتمع
المواطن
كلمة المواطن مشتقةٌ من الوطن، وهو المكان الذي يستوطنه الإنسان، ويُقيم فيه، ويؤسّس حياته وحياة من بعده، داخل حدوده الجُغرافية، كما يحمل المواطن محبّة وطنه، والحرص عليه؛ أينما ارتحل خارجه، ومهما بعدت بينهما المسافات؛ وذلك بدافع الانتماء الوطنيّ والوجدانيّ. كيفيّة التمتع بصفة المواطن الصالح
على الرغم من إطلاق كلمة مواطن على من يولد ويسكن أرض الوطن؛ إلا أنّ المواطن الحقيقيّ؛ هو من يتمتع بصفة الصلاح قولاً وفعلاً؛ وفي هذا المقال سوف نتحدّث عن كيفيّة التمتع بصفة المواطنة الصالحة.
ت + ت - الحجم الطبيعي
ما أجملَ أن يكون الفرد نافعاً مثمراً محباً لمجتمعه، ناشراً الخير والفضيلة في محيطه، صانعاً بل باعثاً للأمل والتفاؤل في نفوس محبيه ومن حوله، حاملاً القيم الرصينة، والأخلاق العالية الرفيعة، يسهم في بناء وطنه وازدهاره والذود عن حماه سواءً بالكلمة الطيبة أو بالقلم الرصين أو بالنصيحة الصادقة أو بالفكرة الهادفة المبدعة أو بالعمل الدؤوب. ما معنى كلمة المواطنة - أجيب. والمواطنة الصالحة هي ممارسة سلوكيات واجبة على كافة أطياف المجتمع من أجل أن يبقى علم الدولة رمزاً لقوة الاتحاد، ومعياراً للثوابت الوطنية في دولة الإمارات. ومن مقتضيات المواطنة الصالحة وضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وتقديمها على المصالح الشخصية الضيقة.. قال والدنا المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه: «إن مصلحة الوطن العليا فوق كل اعتبار، ويجب أن تسبق في الأولوية والاهتمام والغاية أية مصلحة أخرى، وذلك مواصلة للمسيرة الاتحادية للدولة، وتحقيقاً للمزيد من الإنجازات والخدمات، في سبيل توطيد أركان دولة الاتحاد، وتحقيق رفاهية المجتمع وتقدمه». ومن المواطنة الصالحة تعزيز محبة الوطن في نفوس أفراد المجتمع، لا سيما الشباب والأبناء والنشء، ومحبة الوطن طبيعة جَبَل الله النفوس عليها، وهي أمر فطري غريزي، قال تعالى: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [سورة الروم: آية 30].
تعريف المواطنة لغة واصطلاحاً | المرسال
مع تأكيد أهمية قيام كل فرد في المجتمع بواجباته، والمحافظة له على حقوقه، وتحمل المسؤولية تجاه بلده، وعدم اتخاذ الاختلاف بين أبناء الوطن ذريعة للفتنة، سواء كان ذلك الاختلاف في التوجهات السياسية أو الدينية أو العرقية، وغيرها من أسباب الاختلافات بين أفراد المجتمع والتي من شأنها إحداث المشاكل في حال لم يتذرع الجميع بإحساس المسؤولية تجاه وطنه. ويجب أن يسعى كل فرد في المجتمع على الحفاظ على تماسك المجتمع ووحدته، والتأكيد على المبادئ الأساسية لصيانة المجتمع مثل المساواة، والحرية، واحترام الرأي، والكرامة، وبناء المجتمع ببناء سليم قوي، مما يساهم في جعل المجتمع قوي متماسك سليم البنيان. وحتى يمكن للمجتمع أن يحقق المتطلبات الأساسية للمواطنة توجد بعض المقومات الهامة منها:
التأكيد على مبدأ المساواة بين كل أفراد الوطن بحيث لا يكون للمحسوبية، والواسطة والرشاوي، وغيرها من علامات الفساد مجال بين أفراد المجتمع، حتى لا تكون سبب في الحقد والكره بين أفراد المجتمع أنفسهم، أو باتجاه الوطن نفسه. عدم التمييز في المعاملة بين أفراد المجتمع تبعًا لأمور عقائدية أو عرقية، أو بحسب مستواهم الاجتماعي والاقتصادي. كفالة حق كل فرد في المجتمع في الحياة الكريمة، وتقديم الخدمات الأساسية للمحتاج منهم، وتعزيز شعور الفرد داخل المجتمع بقيمته حتى يتمكن من تقديم حقوق المواطنة تجاه الوطن كاملة، بدون شعور منه بالحقد أو الرفض لهذا الوطن، نتيجة التمييز ضده.
لقد كانت الروابط التي تجمع الشعوب القديمة هي الدين والأسر الحاكمة، لكن بعد أن انهارت تلك الدول-الأسر، انبثقت روابط جديدة تقوم على "مفهوم الوطن" الذي يحتوي على "المواطنة" والذي تسكنه "أمة". فأصبح هناك "الوطن الفرنسي" و"المواطنة الفرنسية" و"الأمة الفرنسية" … وقس على ذلك بقية الدول والأوطان والأمم التي تشكلت في أوروبا من مثل: النمسا، المجر، هولندا، السويد، إلخ…
عندما تقول كلمة "الوطن الفرنسي" فيعني ذلك عدة أمور:
أولاً: هناك أرض جغرافية تعرف باسم "الوطن الفرنسي". ثانياً: هناك "أمة فرنسية" تجمعها أمور مشتركة متعددة: من عادات وتقاليد ومفاهيم وأخلاق وقيم. جاءت نتيجة تطور تاريخي مشترك وتشكلت خلال القرون السابقة، وهذه الأمور تشكل خلفية ذهنية وشعورية لها تميزها عن غيرها من الأمم، ويمكن أن نسمي هذه الأمور المشتركة التي تكونت خلال مئات السنين بـ "الوحدة الثقافية". ثالثاً: "المواطنة":
إن هذه الثقافة المشتركة التي تجمع الشعب الفرنسي والتي تشكل "الوحدة الثقافية" هي أصل قيام "المواطنة". "فالمواطنة" قيم وأفكار وعادات وتقاليد وأخلاق تشكلت عبر مئات السنين وهي التي جعلتهم يقيمون "وطناً فرنسياً". إذن "المواطنة" ليست لفظاً مجرداً أطلقه فتكون قد تحققت "المواطنة "، بل هي قيم مشتركة وثقافة وأخلاق وعادات وتقاليد تبلورت خلال مئات السنين، هي التي تجمع هؤلاء "المواطنين الفرنسيين" وتميزهم عن غيرهم، لأنهم مشتركون ومتقاربون في عشرات الأمور المهمة التي أشرنا إليها، والتي تشكل أساس "المواطنة".
ما هي عناصر المواطنة - أجيب
الفردية: يتمتع كلّ فرد في المجتمع بمجموعة من الحقوق المدنية والسياسية بغض النظر عن انتماءاته. قابلية الاكتساب والفقدان: أصبح اكتساب صفة المواطنة في الوقت الحالي بالحصول على الجنسية كشرط أولي للتمتُّع بجميع الحقوق، وقد تُجرّد الدولة شخصاً من مواطنته لأسباب وجيهة تتعلّق بالتآمر وغياب الولاء أو اكتشاف تزوير إجراءات الحصول على المواطنة أو غير ذلك، وقد يتنازل الشخص من مواطنته طوعاً للحصول على مواطنة دولة أخرى. أهمية المواطنة
تُساهم المواطنة بشكل كبيرٍ وملموسٍ في تطوير المجتمعات وذلك من خلال ما يأتي: [٤]
تحقيق الانسجام بين أفراد المجتمع عن طريق استخدام لغة الحوار لحلّ جميع أنواع الخلاف التي تنشأ بين مختلف فئاته. حفظ الحقوق والحريّات وتحفيز الأفراد على تقديم التزاماتهم وواجباتهم تجاه الدولة، وبالتالي تحمّلهم المسؤولية عند مشاركتهم في شؤون الحكم. احترام الاختلاف والتنوع العرقيّ والعقائديّ والفكريّ بين أفراد المجتمع، وتقديم مصلحة الوطن على المصالح الخاصة، والمساهمة في ترسيخ المبادئ الأساسية؛ كالكرامة، والحرية، والمساواة. احترام جميع حقوق الأفراد في مختلف المجالات ممّا يدفع المواطنين للمشاركة في الشأن العام، حيث يُقوّي ذلك المواطنة الفاعلة ويُساعد على بناء الدولة.
المشاركة في الحياة العامة: لا يكفي تكافؤ الفرص لتحقيق مبدأ المواطنة، لتتجلى المواطنة يجب على الحكومات توفير كامل الحرية للأفراد بممارساتهم الجماعية، فيلاحظ في الدول القمعية انزواء الأفراد نحو الفردانية والابتعاد عن العمل الجماعي خوفًا من بطش تلك الحكومات القمعية، ولا يتأتّى استعداد المواطنين والمواطنات للمشاركة في الحياة العامة إلا في ظل حرية الفكر والتعبير وحرية الانتماء السياسي والنقابي والجمعوي. الولاء للوطن: ويعني ذلك أن الرابطة التي تجمع الوطن والفرد تسمو عن العلاقات الحزبية والعشائرية والقبلية، ولا خضوع فيها إلا لسيادة القانون، فعندما يرتبط المواطن بالوطن وجدانيًّا سيدرك حقيقة المسؤولية التي على عاتقه وقيمة الواجبات التي عليه أداؤها والحقوق التي له حق اكتسابها. التربية الوطنية
هي النظام التربوي الذي يقدم للطلبة الناشئين بهدف تعزيز الانتماء للوطن وتعريف الطالب بالمسؤولية التي عليه تجاه الوطن، وقد عرفها بعض العلماء بأنها إحدى أبعاد التربوية وهي عملية نمو وتطور تهدف لإعداد مواطن صالح لوطنه، [٢] ومن خصائصها بأنها من أهم المناهج التي يدرسها الطلاب حيث أنها تعزز الوعي الطلابي الوطني، وتعرفهم الأساسيات التي تقوم عليها الدولة، وتمد التربية الوطنية الناشئين بأهداف ذات قيمة كبيرة لحياتهم، إذ يعيشون لخدمة وطنهم وشعبهم ويعملون على التصدي لأعدائها المتربصين، ومن أهداف التربية الوطنية ما يأتي: [٣]
تعريف الطالب بأهمية الأعمال التطوعية والعمل في الجمعيات الخيرية.
بني إسرائيل تخذل موسى:
جاء النقباء محملين بالأخبار وأخذوا يثبطون من همم القوم، وعدم قدرتهم على مواجهة الكنعانيين، إلا رجلين منهم ظلوا يشجعون الناس ويحثوهم على طاعة نبي الله موسى، ويعدوهم بالنصر الذي وعدهم الله إياه، ويحثوهم على إخلاص النية والثبات على مبدأ الجهاد، ولكن كعادة بني إسرائيل خذلوا نبيهم ورفضوا الدخول معه في الجهاد وقالوا: له اذهب أنت وربك فقاتلا ونحن منتظرون النتيجة، فكان عقاب الله لهم شديد على عدم طاعتهم لنبيهم وعدم إيمانهم الكامل وتصديقهم بما وعدهم الله. دعاء موسى على بني إسرائيل:
وجاء العقاب بعد دعاء موسى عليهم وطلبه من الله أن يفصل بينه وبينهم فجاء العقاب فكان العقاب هو التيه أربعين سنة يضلوا فيها في الأرض ولا يصل منهم أحد إلى الأرض المقدسة، وكرم الله نبيه موسى بأن ظهرت على يده المعجزات بان ظلل عليهم هو وهارون من الغمام، وأخرج لهم شعاع من نور يضيء لهم في الظلمات وغيرها من المعجزات للترويح عن نفس موسى مما لاقاه من تكذيب وعصيان من قومه.
قصه البقره بني اسرائيل
فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها. وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. من هم بني اسرائيل في القران - موقع محتويات. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم. نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.
رفض اليهود واصروا على المعصيه ، وقالوا لن ندخلها ابدا ماداموا فيها ، اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون ، فدعى سيدنا موسى: عليهم فقال يا رب فرق بيني وبين القوم الظالمين ، فنزل عقاب الله على بني اسرائيل ، فحرم الله عليهم دخول الارض المقدسه اربعين سنه ، وكتب عليهم التيه في الارض اربعين سنه ، و يبدا الرجل منهم السير في الليل يقطع مسافه طويله ، يجد نفسه في الصباح في نفس المكان الذي بدا منه مساءا ، عقابا لهم على عصيانهم ، كانت أرض التيه التي كتب الله على بني اسرائيل العقاب فيها بجوار طور سيناء وهو جبل العظيم. كانوا يشعرون بالتعب والجوع ، فقالوا يا موسى ان جوعى و نريد ان ناكل ، ادعي لنا ربك يبعث لنا طعام ونحن عطشى ، فادعي الله لنا ان ينزل علينا الماء ، لقد كان الله عز وجل غضبان عليهم ، الا ان موسى عليه السلام طلب من ربه ان يعطي لقومه ما اراده من الطعام والشراب. فانزل الله تعالى عليه من السماء رزقا طيبا ، هو المن والسلوى ، فاما السلوى هو شراب احلى من العسل كان يخرج من الشجر ، وكان ينزل عليهم من طلوع الفجر الى طلوع الشمس كالثلج ، ياخذ الرجل منهما يريد فاذا اراد ان يدخل منه شيئا فسد الا يوم الجمعه فانه يحتفظ بيه الى يوم السبت ، وهو يوم تفرغ فيه اليهود الى عباده الله لا يقومون باي عمل.