قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه
عبر أثير المحبة والسلام نعتز ونتشرف بكم زوارنا الكرام عبر منصة موقع المراد الشهير الذي يقدم لكم كل ماتريدون وتبحثون عن اسالتكم التي تحتاجونها في حل المناهج التعليميه نقدم لكم حل السؤال
ويكون الجواب هو:
متواتر لفظا. متواتر معنى. آحاد. مشهور
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحجر - الآية 2
- المشروع عند اللقاء والسلام
- قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه - موقع المراد
- الامتناع عن الفراش بسبب سوء معاملة الزوج لزوجته
- الامتناع عن الفراش بسبب سوء معاملة الزوج مترجم
- الامتناع عن الفراش بسبب سوء معاملة الزوج ليلا
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحجر - الآية 2
تاريخ النشر: الخميس 19 شعبان 1429 هـ - 21-8-2008 م
التقييم:
رقم الفتوى: 111658
61593
0
372
السؤال
من هم الذين عناهم رسول الله صلى الله عليه و سلم في الحديث: من جادل في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. هل هم المسلمون الذين ليس لهم من العلم ما يكفي لتفسير القرآن أم هم أهل الكتاب؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث المشار إليه لم نقف عليه باللفظ المذكور، ولكن ورد فيما رواه الإمام أحمد في مسنده بلفظ: من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. ورواه الترمذي في جامعه و قال عنه: هذا حديث حسن صحيح. وقد تكلم بعض أهل العلم في سنده. ومعناه- كما قال العلماء-: من قال في القرآن برأيه، فقد تكلف ما لا علم له به، وسلك غير ما أُمِر به، فلو أنه أصاب المعنى في نفس الأمر لكان قد أخطأ، لأنه لم يأتِ الأمر من بابه، كمن حكم بين الناس على جهل فهو في النار، وإن وافق حكمه الصواب. المشروع عند اللقاء والسلام. وسبق بيان ذلك في الفتوى: 20711. والوعيد المذكور في الحديث عام في كل من اقتحم تفسير القرآن الكريم والقول فيه بغير علم منه بأصول التفسير وقواعد اللغة ومقاصد الشرع.. ، ولا يختص ذلك بأهل الكتاب بل يعم الجميع.
المشروع عند اللقاء والسلام
نعم ، أنا سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول هذا. ثم قال الطبراني: تفرد به الجهبذ الحديث الثاني: وقال الطبراني أيضا: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثنا أبو الشعثاء علي بن حسن الواسطي ، حدثنا خالد بن نافع الأشعري ، عن سعيد بن أبي بردة ، عن أبيه ، عن أبي موسى - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إذا اجتمع أهل النار في النار ، ومعهم من شاء الله من أهل القبلة ، قال الكفار للمسلمين: ألم تكونوا مسلمين ؟ قالوا: بلى. قالوا: فما أغنى عنكم الإسلام! فقد صرتم معنا في النار ؟ قالوا: كانت لنا ذنوب فأخذنا بها. فسمع الله ما قالوا ، فأمر بمن كان في النار من أهل القبلة فأخرجوا ، فلما رأى ذلك من بقي من الكفار قالوا: يا ليتنا كنا مسلمين فنخرج كما خرجوا ". قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه - موقع المراد. قال: ثم قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) ورواه ابن أبي حاتم من حديث خالد بن نافع به ، وزاد فيه: ( بسم الله الرحمن الرحيم) ، عوض الاستعاذة. الحديث الثالث: وقال الطبراني أيضا: حدثنا موسى بن هارون ، حدثنا إسحاق بن راهويه قال: قلت لأبي أسامة: أحدثكم أبو روق - واسمه عطية بن الحارث -: حدثني صالح بن أبي طريف قال: سألت أبا سعيد الخدري فقلت له: هل سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في هذه الآية: ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) ؟ قال: نعم ، سمعته يقول: " يخرج الله ناسا من المؤمنين من النار بعدما يأخذ نقمته منهم ".
قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه - موقع المراد
وقد اختلف أهل العلم في قيام الرجال للرجل عند رؤيته: فجوزه بعضهم كالنووي وغيره، ومنعه آخرون، قال النووي في الأذكار: وأما إكرام الداخل بالقيام، فالذي نختاره أنه مستحب لمن كان فيه فضيلة ظاهرة، ويكون هذا القيام للبر والإكرام والاحترام، لا للرياء والإعظام. ونقل العيني في شرح البخاري عن أبي الوليد ابن رشد أن القيام على أربعة أوجه: الأول: محظور، وهو أن يقع لمن يريد أن يقام إليه تكبراً وتعاظماً على القائمين إليه. الثاني: مكروه، وهو أن يقع لمن لا يتكبر، ولكن يخشى أن يدخله بسبب ذلك ما يحذر، ولما فيه من التشبه بالجبابرة، والثالث: جائز، وهو أن يقع على سبيل البر لمن لا يريد ذلك، ويأمن معه التشبه بالجبابرة. الرابع: مندوب، وهو أن يقوم لمن قدم من سفر فرحاً بقدومه ليسلم عليه، أو إلى من تجددت له نعمة فيهنئه بحصولها، أو مصيبة فيعزيه بسببها. وقال الغزالي: القيام على سبيل الإعظام مكروه، وعلى سبيل البر والإكرام لا يكره. وقال الحافظ في الفتح: هذا تفصيل حسن، ونحن نميل إلى القول بهذا التفصيل الذي ذكره الغزالي، واستحسنه الحافظ ابن حجر. والله أعلم. من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.
يلقى أحدنا أخاه أينحني له؟ قال: لا. قال: فيلتزمه ويقبله؟ قال: لا.
لو مثلا الزوجة في يوم قالت لزوجها لما طلبها للفراش للجماع؛ فقالت له: معلش خليها يوم تاني علشان مش عاوزه النهاردة. والزوج قال لها: ماشي. فهل في هذه الحالة تأخذ ذنب أو عليها وزر؟
الجواب
لا وزر عليها إذا كان ذلك بالتراضي بينها وبين زوجها، والله أعلم. المصدر: دار الإفتاء المصرية. واطَّلع هنا على: ما حكم الامتناع عن الفراش بسبب سوء معاملة الزوج؟
الامتناع عن الفراش بسبب سوء معاملة الزوج لزوجته
حديث إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه
بيَّن لنا رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- من خلال أحاديثه الشريفة حقوق كل من الزوجين على الآخر فقد وصَّى الرجال بحُسن معاملة النساء، وكذلك وصَّى النساء بطاعة الزوج وتمكينه من حقوقه، وبيَّن لنا أيضًا عاقبة المرأة التي تمتنع عن فراش زوجها، وذلك من خلال حديثه الشريف: "إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إلى فِرَاشِهِ فأبَتْ فَبَاتَ غَضْبَانَ عَلَيْهَا لَعَنَتْهَا المَلَائِكَةُ حتَّى تُصْبِحَ" [5] ، وكلمة دعا في الحديث الشريف تُشير إلى طلب المعاشرة أو الجماع. متى يجوز للمرأة الامتناع عن زوجها
لا يجوز للمرأة الامتناع عن زوجها إلا في حال وجود مبرر وعذر شرعي، ومن هذه الأعذار نذكر: [6]
الحيض: فقد أمر الدين الإسلامي بالامتناع عن الجماع في فترة الحيض ، وإنَّ استجابة المرأة لزوجها في هذه الفترة فيه مخالفة لأحكام الشريعة. المرض: فإذا كانت المرأة في مرض وعلَّة، وليس لها القدرة البدنية على الاستجابة لزوجها يجوز لها الامتناع عنه. الضرر: فإذا ثبت أن حصول الجماع يُؤدي إلى ضرر وأذى للمرأة فإنَّه يجوز للمرأة الامتناع عن الجماع بالقدر الذي يحميها من الضرر. الانشغال عن الواجبات الشرعية: فإذا كان حصول المعاشرة يُؤدي إلى انشغال للمرأة عن واجباتها الشرعية الأساسة مثل الصلاة أو الصيام المفروض، يحق لها أن ترفض ذلك.
الامتناع عن الفراش بسبب سوء معاملة الزوج مترجم
إذا حدث خلاف بيني وبين زوجي وأهانني وجرح مشاعري وتحدث معي بأسلوب غير لائِق، ثم طلبني للفراش، فامتنعت؛ إلا بعد اعتذاره عما بدر منه في حقي، خشية تكراره مرة أُخرى، ولأنني كنت أشعر بالإهانة والحزن.. فهل عليَّ إثم فيما فعلت؟
الـجـــواب
أولا: إذا لم يمنع الزوج عن زوجته شيئا من حقوقها الزوجية، ولم يلحق بها ضررًا أو تعديا فلا يجوز للزوجة الامتناع عن الجماع مع زوجها إلا لعذر شرعي أو مرض يتعذر معه الجماع، أو في حالة الضرر والمشقة الزائدة التي لا تحتمل عادة، وكذلك في حالة الخوف وغلبة الظن بوقوع الضرر والمشقة الزائدة لها من الجماع. ثانيا: ينبغي حل هذه الأمور بين الزوجين بالمودة والرحمة لا على التنازع والتشاحن، فالأصل في الحياة الزوجية أن تكون قائمة على المودة والرحمة لا على التنازع والمشاحنة، قال تعالى: { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} [الروم: 21]، وقال تعالى: { وعاشروهن بالمعروف} [النساء: 19]، وأن تصدر تصرفات كل واحد منهما -خاصة التي تتعلق بحقوق الآخر- عن تراض ومحبة، فعن عائشة -رضي الله عنها- قالت قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: « خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلى » أخرجه الترمذي في سننه.
الامتناع عن الفراش بسبب سوء معاملة الزوج ليلا
والله أعلم.
فيجب أن تعلم كل زوجة أن امتناعها عن زوجها يكون لعذر شرعي فقط كحيض أو نفاس مثلا، وغير ذلك فهي آثمة. وإذا غضبت الزوجة من زوجها وحرصت على حق المعاشرة له، تؤجر من الله سبحانه وتعالى حيث قال في سورة الزمر آية رقم 10. "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب". حكم امتناع الزوجة عن زوجها بسبب حالتها النفسية
يمكن للزوجة أن تشعر بحالة نفسية سيئة بعض الأوقات بسبب ضغوطات الحياة أو غير ذلك. قال البهوتي الحنبلي في حاشية الروض المربع:
(وفعله مع الشهوة أفضل من نوافل العبادة- لاشتماله على مصالح كثيرة كتحصين فرجه وفرج زوجته). فعلى الزوجة أن تلبي طلب زوجها للفراش حتى إذا كانت تعاني من حالة نفسية سيئة عليها الالتزام بأحكام شرع الله. وتؤجر الزوجة في هذه الحالة، أما إذا راعى الزوج سوء الحالة النفسية لزوجته يؤجر هو على ذلك. كما يجب على الزوج أيضا أن يلبي طلب زوجته إذا طلبته، فلا يجوز لكل من الرجل والمرأة منع نفسهما عن الآخر. حكم امتناع الزوجة عن زوجها بسبب خيانته
بلا شك أن الخيانة أمر عظيم، وقيام الزوج بعلاقة محرمة يعاقب الله عليها عقابا شديدا، فهو ذنب كبير بينه وبين الله. فالمرأة إذا ما زالت في عصمة زوجها ولم يتم الانفصال عنه عليها أن تطيع أوامره ولا ترفض طلبه لها في الفراش.