وتتعدد خيارات العلاج لهذا الاضطراب، وإن كان على رأسها العلاج المعرفي السلوكي، وهو ما يعدل من معتقدات المصاب وسلوكياته التي تتعلق بالطعام. وتتوافر بالإضافة لذلك، طرق أخرى تحسن من علاقة المصاب بالطعام، ومنها العلاج الدوائي والعلاج بالنوم الإيحائي. وتعتبر الخطوة العلاجية الأولى، هي السيطرة على عنصر الخوف من الطعام، ومن الأمور المهمة: التثقيف بشأن أهمية تناول الغذاء، والأسباب الحقيقية وراء انتقال بعض الأمراض من خلال الطعام. الوسواس الفكري وكيفية التخلص منه - موقع الاستشارات - إسلام ويب. الجبنة المخيفة يصاب الكثيرون بالدهشة والاستغراب عندما يلتقون أو يقرأون عن بعض الحالات المصابة برهاب الطعام، وذكر أحد التقارير الصحفية حالة مواطنة سويدية كانت تعاني من رهاب الجبنة. وتذكر أنها تصاب بالخوف، وتبكي بشدة، عند رؤيتها للجبن، ولذلك فهي تحاول أن تتجاوز أقسام الجبن عندما تتسوق في محال الأغذية. وكشفت السيدة أنها تشعر بالقلق عند مشاهدة من يأكل جبنة أمامها، موضحة أنها شعرت بالذعر عندما وضع أحد زملائها طبقاً فيه قطعة جبن في فرن كهربائي لتسخينه، وهو الأمر الذي أدى إلى انبعاث رائحة الجبنة. وتؤكد أنها تعجز عن تحليل أو معرفة أصل هذا الخوف، وعلى الرغم من ذلك، فهي لا ترغب في التخلص منه، وذلك لأنه يجعلها تضحك على نفسها بعد البكاء، وإن كان هذا الأمر لم يمنعها من ترك حبيبها، بعد أن قدم لها طبقاً كاملاً من الجبن.
الوسواس الفكري وكيفية التخلص منه - موقع الاستشارات - إسلام ويب
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
أما إذا كان خيارك هو السبرالكس فأقول لك: يمكن أن ترفعي الجرعة مباشرة إلى عشرين مليجرامًا يوميًا لمدة شهرين مثلاً، ثم خفضها بعد ذلك لعشرة مليجرام يوميًا لمدة ثلاثة أشهر، ثم اجعلي الجرعة خمسة مليجرام يوميًا لمدة أسبوعين، ثم خمسة مليجرام يومًا بعد يومٍ لمدة أسبوعين آخرين، ثم توقفي عن تناول الدواء. لا شك أن ممارسة أنشطة أخرى كالرياضة -التي تناسب الفتاة المسلمة- وتطبيق بعض التمارين الاسترخائية، خاصة تمارين التنفُّس المتدرِّج سوف تُساعدك، فأرجو أن تحرصي على كل هذه الآليات العلاجية. المصدر: موقع اقرأ
كما تحدثت الدكتورة سهير عبد الفتاح الخبيرة ومقررة ملف الأطفال ذوي الإعاقة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية، مشيرة إلى أن الاحتفال باليوم العالمي للعصا البيضاء هو يوم التغلب على الإعاقة البصرية واستقبال الحياة بروح منفتحة وثقة في قدرة الإنسان على اقتحام المستقبل وممارسة نشاطه فيه، فكل منا مهما كانت ظروفه يواجه في حياته صعوبات ويحتاج للوسائل والطرق التي تمكنه من مقاومتها والوصول إلى ما يريد، ومن هنا ظهرت العصا البيضاء لتمكن ذوي الإعاقة البصرية من التغلب على إعاقتهم وممارسة نشاطهم بأنفسهم. أما الدكتورة شريفة مسعود المدير التنفيذي للمؤسسة التربوية للتدخل المبكر وبناء القدرات فقد قدمت لمحة عن نشاط المؤسسة في مجال بناء قدرات الأطفال والشباب من ذوي الإعاقة، وتوعية المجتمع خاصة المتعاملين مع ذوي الإعاقة، والعمل أيضا على التدخل المبكر من أجل التأهيل الذي يتيح الدمج بشقيه من خلال تأهيل المجتمع وتأهيل ذي الإعاقة ذاته. وأضافت سيادتها بأن العصا البيضاء ليست وسيلة للكفيف انما حق يتيح له حماية نفسه والتنقل بحرية، وأنه للأسف لازالت هناك تحديات وتنمر يواجه ذوي الإعاقة، لذا فإننا كأصحاب حق وأصحاب قضية سوف نستمر في النضال حتى يحصل الكفيف على حقه في حرية الحركة والتنقل ويحقق التوعية المجتمعية ومواجهة التنمر.
اليوم العالمي للعصا البيضاء – الرياض – 15 أكتوبر 2015 – 3 محرم 1437 هـ - منتدى أطفال الخليج ذوي الاحتياجات الخاصة
مكتبة الإسكندرية
عربي
English
Français
عن المكتبة
لزيارتنا
المشروعات والأنشطة
خارج الإسكندرية
بيت السناري
قصر خديجة
سفارات المعرفة
مركز توثيق التراث
الأخبار
فعاليات المكتبة
حجز التذاكر الكترونيا
الإصدارات
ألبوم الصور
موجّه إلى
محبي القراءة
محبي الفنون
المجتمع الأكاديمي
الأطفال والنشء
الصفحة الرئيسية / المشروعات والأنشطة / اليوم العالمي للعصا البيضاء
اليوم العالمي للعصا البيضاء
يقام اليوم العالمي للعصا البيضاء يوم 15 أكتوبر، ويهدف إلى تشجيع المكفوفين على استخدام العصا البيضاء كوسيلة للتحرك. تهدف الاحتفالية إلى نشر الوعي بحقوق المكفوفين، وتناقش العزل الاجتماعي الذي يتعرضون إليه. انظر أيضًا
اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة ذوو الاحتياجات الخاصة
،
لنحتفل سويًّا
برنامج التأهيل للأطفال بمرحلة ما قبل الدراسة ذوو الاحتياجات الخاصة
مسابقات الوصول المتكافئ ذوو الاحتياجات الخاصة
دورات بريل للمبصرين: قراءة وكتابة ذوو الاحتياجات الخاصة
"عالم بريل" للأطفال والنشء ذوو الاحتياجات الخاصة
كتب-مصطفى الغزالي خصص يوم (15 أكتوبر/ تشرين الأول) من كل عام يوماً عالميّاً للعصا البيضاء باعتبارها العلامة المميزة للكفيف. وقد جاء ذلك بناء على توجيه من المجلس العالمي للمكفوفين، إذ أصدرت هيئة الأمم المتحدة بياناً بأن يكون هذا اليوم يوماً عالميّاً للعصا البيضاء، وقد أقر الاتحاد العالمي للمكفوفين الذي تأسس في العام 1948 هذا الإجراء، بل وشجع على زيادة المعرفة وتفهم حقوق واحتياجات المكفوفين. ثمة اعتراف، على الصعيد العالمي، بأن العصا البيضاء رمز الإنجاز والاستقلالية لغير المبصرين وضعاف البصر. واعتبارها الوسيلة لبيان الطريق والحركة والتنقل، كونها أداة حساسة وعلامة دالة عن حاملها، وسط تأكيد على عدم القصد منها إثارة الشفقة، بل بهدف دعم الكفيف وضعيف البصر لمعرفة المتغيرات حوله واكتشاف محيطه وتحذيره من المفاجآت، وآلية لتذكير الأصحاء بالذوق العام في التعامل مع الكفيف وتقديم المساعدة له وتأمين الطريق وإعطائه فرصة للانتقال دون عوائق، لا بقصد إثارة الشفقة عليه، بل بقصد اكتشاف العقبات والمتغيرات في المحيط الذي يتحرك فيه. كما أنها تؤشر على المألوف وتحذر من المفاجآت، كما تذكرنا بأن نمارس أبسط الآداب والذوق العام في تعاملنا مع الكفيف، بتقديم المساعدة متى طلبت أو بتأمين المرور الآمن له وإعطائه حق الطريق سواء كنا راكبين أو مترجلين، حتى يتسنى له الانتقال دون عائق.