موقع المسلسلات والأفلام وبرامج التلفزيون الرائد في العالم العربي
أستاذ ورئيس قسم (مسلسل) - ويكيبيديا
sherif101 ♥♥ Admin ♥♥ رقم العضوية: تاريخ التسجيل: 13/12/2011 رقم العضوية: 1 عدد المساهمات: 7127 مزاجى اليوم: من مواضيعى:
الف ليلة وليلة الاذاعية كاملة للتحميل mp3
الشيخ امين الاسكندرانى. ملك الغزالة. الاصلى.
جميع حلقات مسلسل أستاذ ورئيس قسم - YouTube
[١٠]
المراجع ↑ سورة النساء، آية:128
↑ سورة الأنفال، آية:1
↑ علي الرملي، فضل رب البرية في شرح الدرر البهية ، صفحة 543. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن سهل بن سعد الساعدي، الصفحة أو الرقم:6280. ↑ شحاتة صقر، دليل الواعظ إلى أدلة المواعظ ، صفحة 284. بتصرّف. ↑ عايد الحربي، النشوز بين الزوجين ، صفحة 15. بتصرّف. كيفية الصلح بين الزوجين | المرسال. ↑ محمد صالح المنجد، دروس للشيخ محمد المنجد ، صفحة 14. بتصرّف. ↑ مجوعة من المؤلفين، مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 350. بتصرّف. ↑ سورة النساء، آية:34
↑ سورة النساء، آية:35
كيفية إصلاح العلاقة بين الزوجين (صور توضيحية) - Wikihow
وضع القرآن الكريم خطة تقويم سلوك الزوجة الناشز، وحدد للزوج وسائل علاج لا يجوز أن يتجاهلها أو يقفز عليها ليظلم ويضرب ويسيء إلى شريكة حياته من دون مبرر، فقال سبحانه وتعالى مخاطباً الرجال: ".. واللاَّتي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ واَهْجُروُوهُنَّ فِي المْضَاجِعِ واَضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَليّاً كَبِيراً". فكل زوج يعاني عصيان وتمرد زوجته من دون سبب منه، مطلوب منه بأمر القرآن أن يعظ أي ينصح ويوجه بالكلمة الطيبة والنصيحة المخلصة من دون توبيخ أو تعنيف أو تهديد.. فإذا ما فشلت النصيحة والموعظة لجأ إلى وسيلة أخرى، وهي الهجر في المضاجع، وإذا لم يحقق الهجر هدفه ويعيد الزوجة إلى صوابها، كان الضرب الرمزي غير المؤلم. كيفية إصلاح العلاقة بين الزوجين (صور توضيحية) - wikiHow. هذا ما حددته الآية القرآنية السابقة.. فما الحكم لو استمر النشوز بعد الوعظ والهجر والضرب؟ القرآن الكريم أرشدنا، وفي حالة حدوث خلاف بين الطرفين من المحتمل أن ينهي العلاقة بينهما إلى حل أخير، وهو الإصلاح بين الزوجين عن طريق الحكمين، فقال سبحانه وتعالى في سورة النساء: "وَإنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إصْلاَحاً يُوفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَليِماً خَبِيراً.
إصلاح العلاقة وإعادة بناء الثقة بين الزوجين
[١٦]
6
جـِد طرق لتسوية الأمور. فأحد مفاتيح نجاح أي علاقة هي تعلـُّم كيفية التنازل والتضحية من أجل الوصول لحلول وسط، فبالتأكيد أنت لا تتوقع أن تكسب في كل جدال أو شجار بينكما فالعلاقات بين البشر تعتمد أساسـًا على الأخذ والعطاء، وعمل التسويات يصل بكما إلى إيجاد نقطة تلاقي بينكما دون أن يتنازل أي منكما عن الكثير. [١٧]
ناقش الطرف الآخر في احتياجاتك ورغباتك، [١٨]
فإذا كان كلًا منكما يعرف ما يحتاجه بالضبط وتنازل عن بعضٍ منه فإن الأمور ستسير حينها على ما يرام، فمبدئيـًا سيحتاج كل منكما أن يعرف ما الأولويات بالنسبة له وما الأشياء الأقل أهمية وأن تتعلما كيفية التنازل عن الأشياء التي يمكن الاستغناء عنها. فإذا لم تكن تحب تنظيف المرحاض مثلًا وزوجتك تريد منك المساعدة في التنظيف أكثر فقد يمكنكما تقسيم المهام بينكما بحيث يقوم كل منكما بالمهام الأكثر راحة بالنسبة إليه. إصلاح العلاقة وإعادة بناء الثقة بين الزوجين. 7 انسَ الماضي. فيسهل جدًا وقت الشجار أن تلقي بالإهانات على الطرف الآخر أو أن تسيء إلى أشياء حدثت في الماضي فأنت تعلم جيدًا ما يضايقها لأنك تعرف شخصيتها جيدًا، لكن هذا التصرف لن يفعل أي شيء غير أن يفاقم الغضب بينكما وقد يؤدي إلى تحطيم علاقتكما ببعضكما.
كيفية الصلح بين الزوجين | المرسال
وعلى الزوج أن يعاشرها بالمعروف وهي كذلك، قال تعالى: (وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً) [النساء: 19]. ويجب على المرأة أن تطيع زوجها ـ في غير معصية ـ فإن هي فعلت ذلك فإن جزاءها الجنة. قال صلى الله عليه وسلم: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت" رواه أحمد. وسبب الشقاق بين كثير من الأزواج أن أحدهما يطلب حقه، ولا يعطى للآخر حقه أو يقصر فيه، أو لا يتغاضى عن الهفوات والزلات التي تحدث من غير قصد، ولا ينظر إلى المحاسن، ولكن ينظر إلى العيوب ويتعاظم لديه شأنها، قال صلى الله عليه وسلم: "لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها آخر". لا يفرك: أي لا يكره. غير أنه قد يستحكم الشقاق ويدوم الخلاف لنشوز الزوجة، وعدم اكتراثها بطاعة بعلها وليس كل خلاف ينبعث عنه الطلاق، وإنما الذي يعينه هو دوام الشقاق الذي تستحيل معه العشرة الزوجية، مع عدم رأب الصدع وصلاح الحال. وفي حالة الشقاق نفسه لا يجوز فصم عرى الزوجية مباشرة، فلابد للزوج من أن يسلك ما أمره الله به، فلابد من وعظها، ثم هجرها إن لم يفد معها الوعظ، ثم ضربها ضرباً غبر مبرح إن لم تنزجر بالهجر، فإن لم تنفع معها الطرق السابقة في إصلاحها فيجري التحكيم قبل انفصام عرى الزوجية بإرسال حكم من أهل الزوج وحكم من أهل الزوجة، ليتروى كل من الزوجين، ويجدا الفرصة للصلح ورجوعهما عن رأيهما، فإن نفدت وسائل الإصلاح والجمع وتحقق لدى الحكمين أن التفريق أجدى فالفرقة في هذه الحالة أفضل.
ولما أمر الله بجلد الزاني والزانية قال: ﴿ ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ﴾. وإنما كان ذلك كذلك لأنه جلدُ عقوبة وحَد، مقصودٌ فيها الإهانةُ والإيلامُ النفسي والجسدي، ولذا أمر أن يشهدَ جلْدَهما طائفةٌ من المؤمنين، بخلاف ضربِ الزوجات الذي لا ينبغي أن يكون بحضور أحد. فسبحان الحكيم الخبير، الذي أحسن كل شيء خلقه، وأحكم التدبير والتشريع، وهو أحكم الحاكمين…. ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين… أما بعد: فما تقدم كانت خُطواتٍ في التأديب والإصلاح يحاولها الزوجُ وحدَه من غير تدخُّل أحدٍ أو حضوره، محاولةً في احتواء المشكلة في جو خاصٍ بعيدٍ عن تقاذفِ التُهم، وتصعيدِ المشكلة واستجلابِ مزيدٍ من الخصومة. وقد يفقد الزوج السيطرة على احتواء المشكلة بعد كل هذه المحاولات المشروعة، أو يفتقدُ الحكمة في الإصلاح والتأديب فتتفاقم المشكلة مع كل محاولة، فلا يجوز أن تُتهمَ شريعةُ الله بأن أساليبها الإصلاحيةَ قاصرةٌ، أو فاشلة لا تناسب ظروف العصر وتغير الزمان. إن فشل هذه المحاولاتِ الإصلاحية لا يأتي من جهة قصورها واختلالها وعدمِ مناسبتها لكل عصر، ولكنه يأتي من جهتين لا علاقة للشرع بهما، فإما من قصور الزوج في تطبيق هذه المحاولات حين يأخذ بظاهر هذه الأساليبِ الإصلاحية مجردةً عن روحها الذي هو صدق اللهجة وحسن القصدِ في الإصلاح.