شاهد أيضًا: فوائد رياضة اليوجا.. لماذا يقبل الناس على ممارسة رياضة اليوجا؟
فوائد كرة القدم للنساء
أصبحت لعبة كرة القدم من أكثر التمارين الرياضية التي تحرص النساء على ممارستها خلال الفترة الأخيرة، لتمتد فوائد كرة القدم من الرجال إلى النساء، منها؛
تخسيس نحت الجسم بصورة فعالة مما تساعد على علاج الكثير من مشاكل السمنة المفرطة التي تعاني منها معظم السيدات. تحسين مرونة جسم المرأة، والتخلص من السعرات الحرارية الزائدة وبالتالي الحصول على جسم رشيق ومثالي. خفض ضغط الدم وتحسين معدلاته مما تجعل النساء أقل عرضة للإصابة بخطر أمراض الشرايين والأوعية الدموية. علاج حالات الاكتئاب الحادة التي تصاب بها الكثير من السيدات، وذلك من خلال التقليل من مشاعر التوتر والقلق النفسي. فوائد كرة القدم النفسية
تمتد فوائد كرة القدم من صحة الجسم إلى تعزيز الصحة العقلية والنفسية لدرجة أنها تعتبر علاج قوي وفعال للكثير من الحالات والمشاكل النفسية المزمنة، منها [2] ؛
تحسين القدرات الذهنية: من خلال دور لعبة كرة القدم في تعزيز أداء وظائف الدماغ المعرفية، حيث تعمل على زيادة القدرة على التركيز وعدم النسيان. تعزيز الثقة بالنفس: عن طريقة زيادة بناء الثقة واحترام الذات الذي يؤثر بشكل فعلي على الحياة الأسرية والمهنية، وسرعة اتخاذ القرارات السليمة، وزيادة القدرة على المثابرة والتحكم في الذات.
فوائد كره القدم بالفرنسية
فوائد لعب كرة القدم
تُعتبر كرة القدم من الرياضات الشعبية التي يُمارسها الكثيرون، وهي رياضة لا تنحصر فوائد كرة القدم على بناء علاقات اجتماعية، وتحسين لياقة بدنية، إذ تتميز بفوائد صحية عديدة. تعرف بالصور على فوائد لعب كرة القدم:
1. تحسين صحة القلب والأوعية الدموية
يُساعد المشي المستمر والركض أثناء لعبة كرة القدم في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، حيث تُساعد هذه الحركة المستمرة اللاعبين على تقوية قلوبهم، ومقاومة التصلب في الشرايين التاجية، و خفض ضغط الدم ، وحرق السعرات الحرارية الزائدة. 2. تقليل من الدهون في الجسم وبناء العضلات
من فوائد لعب كرة القدم بأنها رياضة ممتازة لحرق الدهون، لأنها تُساهم في بناء العضلات ، وتُساعد على حرق المزيد من الدهون. 3. زيادة قوة العظام
تنخفض كثافة العظام مع تقدم الأشخاص بالعمر، ويُعد الحفاظ على اللياقة البدنية من خلال كرة القدم طوال العمر طريقة رائعة للحفاظ على قوة العظام. 4. تحسين وظيفة الدماغ المعرفية
من فوائد كرة القدم أنها تُساعد على زيادة المهارات في التركيز ، والمثابرة، والانضباط الذاتي، لأنها لعبة سريعة الخطى تتطلب اتخاذ قرارات سريعة في هذا المجال، مما يُحسن قدرة وأداء دماغك.
فوائد كرة القدم للنساء
والسبب الرئيسي في زيادة قوة الأرجل والعمود الفقري والظهر هو كثرة استخدام هذه الأعضاء أو الأماكن أثناء الركض والمراوغة والتسديد، فالأرجل هي العنصر الأساسي في كرة القدم ثم يأتي بعدها الظهر والعمود الفقري، ولذلك ينصح الأطباء بضرورة ممارسة رياضة كرة القدم بالنسبة للأطفال لما لها من فوائد كبيرة ومؤثرة فيما بعد، وهذا لا يعني أن هذه الرياضة مقتصرة على الأطفال فقط بل هي متاحة للجميع وتؤثر إيجابًا على الكل.
اقرأ أيضا| برفقة زوجك.. فوائد بالجملة لمتابعة مباراة الأهلي والزمالك
3- يخفض الدهون في الجسم ويحسن تناسق العضلات
تعتبر كرة القدم رياضة رائعة لحرق الدهون لأنها تعمل على تحريك العضلات والقلب بطرق مختلفة، وتعمل على بناء كتلة عضلية أكبر، يحرق لعب كرة القدم سعرات حرارية أكثر من التمارين المعتادة، لذلك لعب كرة القدم بانتظام يبني العضلات باستخدام الجسم كله. 4- تزيد من قوة العظام
بشكل عام، تقل كثافة العظام مع تقدم الناس في السن، ولكن الأحمال المتكررة على الجسم أثناء مباراة كرة القدم وسيلة ممتازة لزيادة قوة الهيكل العظمي لدينا. 5- تعزز العمل الجماعي والمشاركة
في حين أن أهداف اللياقة البدنية بشكل عام شخصية للغاية، الدروس التي يتعلمها اللاعبون في الملعب تترجم إلى بقية حياتهم، وتعتبر القدرة على العمل مع الآخرين للوصول إلى هدف مشترك مهارة هامة عندما يتعلق الأمر بالحياة اليومية. 6- تحسن من وظيفة الدماغ الإدراكية
تساعد كرة القدم على زيادة مهارات التركيز والمثابرة والانضباط الذاتي لأنها لعبة سريعة الإيقاع وتتطلب قرارات سريعة في الملعب. 7- زيادة الثقة واحترام الذات
يساعد بناء القوة البدنية والقدرة على التحمل في بناء الثقة في اللاعب داخل الملعب وخارجه، ولا تؤثر الثقة واحترام الذات على الأداء الرياضي فحسب، بل يؤثران أيضًا على الأداء في المدرسة والوظيفة والحياة الأسرية والصداقات، وتشير العديد من الدراسات إلى أن التمارين الرياضية علاج فعال للغاية للاكتئاب والقلق.
تحدّثنا في الجزء الأوّل من هذا المقال عن النّفقة على الزّوجة في مفهومها ووجوبها وشروطها، وعرضنا رأي سماحة المرجع السيّد محمّد حسين فضل الله(رض)، ورأي السيّد السّيستاني في بعض من جوانبها. وزيادةً في الفائدة، نستعرض ما أورده سماحة العلامة الشّيخ محمد جواد مغنيّة(رض) من آراء حول النفقة على مذاهب المسلمين المعتبرة:
"أجمع المسلمون على أنّ الزوجة سبب من أسباب وجوب النفقة، وكذلك القرابة، وقد نصّ الكتاب الكريم على نفقة الزوجة بقوله: {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ}[ البقرة: 233) ، والمراد بهنّ الزوجات، والمولود له الزّوج. ومن الحديث: "حقّ المرأة على زوجها أن يشبع بطنها، ويكسو جنبها، وإن جهلت غفر لها". وأشار القرآن إلى نفقة الأقارب بقوله: {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}. وقال النبيّ(ص): "أنت ومالك لأبيك". ويقع الكلام في مقامين؛ الأوّل: نفقة الزّوجة والمعتدّة. الثاني: نفقة الأقارب. نفقة الزوج على زوجته المبتعثة بعد مشاهدتها. اتّفقوا على وجوب الإنفاق على الزوجة بالشروط الآتية، وعلى المعتدّة من طلاق رجعي، وعلى عدم استحقاق المعتدَّة عدة وفاة النفقة، حائلاً كانت أو حاملاً، إلّا أنّ الشافعية والمالكية قالوا: إنّ المتوفى عنها زوجها تستحقّ من النفقة السّكن فقط.
نفقه الزوج علي زوجته النابلسي
انظر صحيح سنن أبي داود 2/402)، وقال النبي صلى الله
عليه وسلم في خطبة حجة الوداع: " ألا
واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم... ألا وحقهن عليكم أن
تحسنوا لهن في كسوتهن وطعامهن " (رواه الترمذي وقال: هذا حديث
حسن صحيح، سنن الترمذي مع شرحه التحفة 4/274. وحسنه الألباني في صحيح
سنن الترمذي 1/341)، وغير ذلك من النصوص. قال الشيخ ابن قدامة المقدسي: "نفقة الزوجة واجبة بالكتاب والسنة
والإجماع، أما الكتاب... ص54 - كتاب شرح أدب القاضي للخصاف للصدر الشهيد ت سرحان - الباب الخامس والثلاثون في الرجل يسأل عن الشاهد والرجل يجاور القوم متى ينبغي ان يعدلوه - المكتبة الشاملة. " ثم ذكر النصوص الموجبة للنفقة من الكتاب
والسنة ثم قال: "وفيه دلالة على وجوب النفقة لها على زوجها، وأن ذلك
مقدر بكفايتها، وأن نفقة ولده عليه دونها مقدر بكفايتهم، وأن ذلك
بالمعروف وأن لها أن تأخذ ذلك بنفسها من غير علمه إذا لم يعطها
إياه. وأما الإجماع فاتفق أهل العلم على وجوب نفقات الزوجات على أزواجهن،
إذا كانوا بالغين إلا الناشز منهن ذكره ابن المنذر وغيره وفيه ضرب من
العبرة، وهو أن المرأة محبوسة على الزوج يمنعها من التصرف والاكتساب
فلا بد من أن ينفق عليها... " (المغني 8/195).
وعن نفقة النّاشزة يقول:
"اتفقوا على أنّ الزوجة النّاشزة لا نفقة لها، واختلفوا في تحديد النشوز الذي تسقط به النفقة، فالحنفية يرون أنّ الزوجة متى حبست نفسها في منزل الزّوج، ولم تخرج منه إلاّ بإذنه، تكون مطيعة، وإن امتنعت عنه في الفراش من غير مبرّر شرعي، فإنّ امتناعها هذا وإن كان حراماً عليها، ولكن لا تسقط به النفقة. نفقه الزوج علي زوجته في الفراش. فسبب الإنفاق عندهم، هو حبس المرأة نفسها في منزل الزّوج، ولا دخل أبداً للفراش والاستمتاع. وقد خالفوا بهذا جميع المذاهب، فإنَّ كلمتها واحدة على أنَّ الزوجة إذا لم تمكّن الزّوج من نفسها، وتخلي بينها وبينه، مع عدم المانع شرعاً وعقلاً، تُعدّ ناشزة لا تستحقّ شيئاً من النفقة، بل قال الشافعية: إنَّ مجرد التمكين والتخلية بينها وبينه لا يكفي ما لم تعرض نفسها على الزوج، وتقول له صراحة: إنّي مسلِّمة نفسي إليك. والحقيقة أنَّ المعوّل على صدق الطاعة والانقياد عند أهل العرف، وليس من شكّ أنّهم يرون الزوجة مطيعة إذا لم تمتنع عن الزوج حين طلبه، ولا يشترطون أن تعرض نفسها عليه غدوة وعشية، ومهما يكن، فهنا مسائل تتعلق بالطاعة والنشوز...
وقال الحنابلة: إذا لم تعرض عليه نفسها، فلا نفقة لها، ولو بقيت على ذلك سنين.
نفقه الزوج علي زوجته في الفراش
وقال الإماميّة: تثبت من تاريخ الدّخول إذا كان قد دخل بها عند أهلها، ومن يوم الطلب إذا طالبته بأن ينقلها إليه. ومن هذا، يتبيَّن أنّ الجميع متّفقون أنّها لو عرضت نفسها وأظهرت الاستعداد التامّ للمتابعة تثبت النفقة، وكذا إذا كان قد دخل بها، إلاّ أنَّ الحنفية لا يكتفون بالدّخول ما لم تظهر الاستعداد للاحتباس. هذا، وقد تقدَّمت الإشارة في المسألة الثّامنة من هذا البحث، إلى أنَّ لها أن تمتنع حتى تقبض معجَّل المهر، وأنَّ امتناعها له مبرّر شرعيّ لا يسقط نفقتها. اعتبار النفقة الزوجية دينًا على الزوج والحالات التي تسقط فيها - تريندات. وقال الإماميّة: لو غاب الزوج بعد أن مكّنته من نفسها، وجبت نفقتها عليه، مع فرض بقائها على الصّفة التي فارقها عليها، وإن غاب قبل أن يدخل، فحضرت عند القاضي وأظهرت الطاعة والاستعداد للتمكين، أرسل إليه القاضي وأعلمه بذلك، فإن حضر هو أو أرسل في طلبها أو أرسل إليها النفقة فيها، وإن لم يفعل شيئاً من ذلك، يقدّر القاضي المدّة التي يستغرقها الإعلام والجواب. وقال المالكية: إذا طالبت الزوجة بالنفقة الماضية، وكان زوجها موسراً في تلك المدة، فلها حق الرجوع عليه وإن لم يفرضها، أمَّا إذا كان معسراً، لا يستطيع الإنفاق، فليس لها أن ترجع عليه؛ لأنَّ العسر عندهم يسقط النّفقة، وإذا أعسر بعد اليسر، سقط عنه زمن العسر فقط، أمَّا زمن اليسر، فهو باق في ذمّته.
وقال الشافعية: إذا أبانها وهي حامل، ثمّ توفّي عنها، فإنّ نفقتها لا تنقطع. وقال الحنفيّة: إذا كانت معتدّة رجعياً ومات المطلِّق أثناء العدّة، انتقلت عدّتها إلى عدّة وفاة، وتسقط نفقتها، إلّا إذا كانت مأمورة أن تستدين النّفقة، وقد استدانتها بالفعل، فإنّها - والحال هذه - لا تسقط. واتفقوا على أنَّ المعتدّة من وطء الشبهة لا نفقة لها، واختلفوا في نفقة المعتدَّة من الطلاق البائن، فقال الحنفيّة: لها النفقة ولو كانت مطلّقة ثلاثاً، حائلاً كانت أو حاملاً، بشرط أن لا تخرج من البيت الّذي أعدّه المطلِّق لتقضي فيه عدَّتها. نفقة الرجل على زوجته وأولاده واجبة بالشرع - إسلام ويب - مركز الفتوى. وحكم المعتدَّة عن فسخ العقد الصّحيح حكم المطلّقة بائناً عندهم. وقال المالكيّة: إن كانت حائلاً، فليس لها من النّفقة إلاّ السكنى، وإن كانت حاملاً، فلها النّفقة بجميع أنواعها، ولا تسقط بخروجها من بيت العدّة؛ لأنَّ النفقة للحمل لا للحامل. وقال الشافعية والإمامية والحنابلة: لا نفقة لها إن كانت حائلاً، ولها النفقة إن كانت حاملاً، ولكنَّ الشافعية قالوا: إذا خرجت من بيت العدّة لغير حاجة، تسقط نفقتها. ولم يلحق الإمامية فسخ العقد الصّحيح بالطلاق البائن، حيث قالوا: إنَّ المعتدّة من فسخ العقد لا نفقة لها، حائلاً كانت أو حاملاً. "
نفقة الزوج على زوجته المبتعثة بعد مشاهدتها
تَسقُطُ النَّفَقةُ عن الزَّوجِ إذا نَشَزت الزَّوجةُ، باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ: الحَنَفيَّةِ [928] ((كنز الدقائق)) للنسفي (ص: 313)، ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (3/52). ، والمالِكيَّةِ [929] ((الكافي في فقه أهل المدينة)) لابن عبد البر (2/559)، ((مواهب الجليل)) للحطاب (5/553). ، والشَّافِعيَّةِ [930] ((تحفة المحتاج)) لابن حجر الهيتمي (8/332)، ((نهاية المحتاج)) للرملي (7/209)، ((الغرر البهية)) لزكريا الأنصاري (4/385). ، والحَنابِلةِ [931] ((الإقناع)) للحجاوي (4/140)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (5/467). ، وهو قَولُ عامَّةِ السَّلَفِ [932] قال ابنُ قُدامة: (لا نَفَقةَ لها ولا سُكنى، في قَولِ عامَّةِ أهلِ العِلمِ؛ منهم: الشعبي، وحماد، ومالك، والأوزاعي، والشافعي، وأصحاب الرأي، وأبو ثور). نفقه الزوج علي زوجته النابلسي. ((المغني)) (8/236). ، وحُكِيَ فيه الإجماعُ [933] قال المواق: (قال الأبهريُّ وغيرُه: أجمَعوا على أنَّ النَّاشِزَ لا نَفَقةَ لها). ((التاج والإكليل)) (4/188). وقال ابنُ قدامة: (النَّاشِزُ... فلا نَفَقةَ لها ولا سُكنى، في قَولِ عامَّةِ أهلِ العِلمِ؛ منهم: الشعبي، وحماد، ومالك، والأوزاعي، والشافعي، وأصحاب الرأي، وأبو ثور، وقال الحَكَمُ: لها النَّفَقةُ.
وإذا تخلى الرجل عن ميزته التي ميزه الله تعالى بها فلم ينفق على امرأته، ولم يكسها، فإن ذلك يسلبه حق القوامة عليها، ويعطيها هي الحق في القيام بفسخ النكاح بالوسائل المشروعة، هذا هو ما يقتضيه تعليل القوامة في الآية الكريمة بالإنفاق، وهو ما فهمه منها المالكية والشافعية. ومما يجب التنبه له أن تفضيل الرجال على النساء المذكور في الآية الكريمة المراد منه تفضيل جنس الرجال على جنس النساء، وليس المراد منه تفضيل جميع أفراد الرجال على جميع أفراد النساء، وإلا فكم من امرأة تفضل زوجها في العلم والدين والعمل والرأي وغير ذلك. وقال الشاعر: فلو كان النساء كمن ذكرنا لفضلت النساء على الرجال وهذه النكتة التي نبهنا عليها هي واحدة من بين نكتٍ ذكر علماء البلاغة أن الإشارة إليها هي السر في عدول النظم القرآني إلى التعبير بقوله: (بعضهم على بعض) ولم يقل: بتفضيلهم عليهن، أو بتفضيله إياهم عليهن، مع أن ما عدل عنه أخصر وأوجز، ولكن عدل عنه لحكم جليلة، ونكت بلاغية يرى المطلعون عليها أن الآية في نهاية الإيجاز والإعجاز، ومن أراد الاطلاع على المزيد فعليه بكتب التفاسير عند الآية الكريمة: (الرجال قوامون على النساء.. ) [النساء: 34].