يٌطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له. | Light box, Cinema, Light
- لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد ايكيا
- لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد الراجحي
- لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مصر
- قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم - الآية 29 سورة التوبة
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد ايكيا
إن الحمد لله نحمده ونستغفره ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا مثيل له ولا ضدَ ولا ندَّ له، وأشهد أنَّ سيدنا وحبيبنا وقائدنا وقرّة أعيننا محمدًا عبده ورسوله وصفيه وحبيبه، بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، فجزاه الله عنا خير ما جزى نبيا من أنبيائه، صلوات الله وسلامه عليه وعلى كل رسول أرسله. أما بعد عباد الله، فإني أوصيكم ونفسي بتقوى الله العلي العظيم القائل في محكم التنْزيل: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ﴾. سورة الحج. لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد ايكيا. هذه الآية الكريمة هي خطاب عام إلى الناس فيها أمر بالتقوى وفيها ذكر الحال يوم القيامة، ذلك اليوم الذي تشخص فيه الأبصار، وتذهل فيه النفوس، وتغفل فيه المرأة عمّن أرضعت، يوم لا تملك نفس لنفس شيئًا والأمر يومئذ لله.
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد الراجحي
على هالنقل الاكثر من رائع…. استمتعت بقرأته…..
ياليت كل البنات…وحتى المتزوجات…. لانهم بعد موجه لهم الكلام…..
يتعضون….. الانسان مش معصوم من الغلط…..
ومافي انسان ماغلط…..
بس اللي يتمادى بغلطه…. بغلط اكبر…. استغفروا الله دائما…. PANET | سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ـ اقتباس : اختكم في الاسلام. واجعلوه يرفقكم في كل خطوه…..
اذا جالت بافكاركم امور سيئه…..
اذكروا دائما بانه يراكم…..
والحمدلله على الهدايه…. ويارب يهدي الجميع …. سلمت يمنالك عالنقل بارك الله فيك
أختي الكريمة يزاج الله ألف خير على هذا الموضوع فعلا كلام من ذهب
يزاج الله خيررر,, لأمانة ما قريت الموضووووع.. بس حبيبت اشكرج وارفففع.. … مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة ربي يوفقج ^^
الله يجازيج كل خير ويحققلج امانيج يا رب
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مصر
وقال عليه السلام: ( لأنْ يُطعن أحدكم في رأسه بمخيطٍ من حديد ، خيرٌ له من أن يمسَّ امرأة لا تحل له).
فالمقصود أن الصواب أنه لا يجوز مس المرأة الأجنبية، ولو بدون شهوة؛ كالمصافحة، أو مس قدمها تعمداً، أو صدرها، أو رأسها، كل ذلك لا يجوز؛ لأن هذا المس وسيلةٌ لما هو أشر.. نعم.
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
(29) هذه الآية أمر بقتال الكفار من اليهود والنصارى من الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر إيمانا صحيحا يصدقونه بأفعالهم وأعمالهم. قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم - الآية 29 سورة التوبة. ولا يحرمون ما حرم الله، فلا يتبعون شرعه في تحريم المحرمات، ولا يدينون دين الحق أي: لا يدينون بالدين الصحيح، وإن زعموا أنهم على دين، فإنه دين غير الحق، لأنه إما بين دين مبدل، وهو الذي لم يشرعه الله أصلا وإما دين منسوخ قد شرعه الله، ثم غيره بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم، فيبقى التمسك به بعد النسخ غير جائز. فأمره بقتال هؤلاء وحث على ذلك، لأنهم يدعون إلى ما هم عليه، ويحصل الضرر الكثير منهم للناس، بسبب أنهم أهل كتاب. وغيى ذلك القتال حتى يعطوا الجزية أي: المال الذي يكون جزاء لترك المسلمين قتالهم، وإقامتهم آمنين على أنفسهم وأموالهم، بين أظهر المسلمين، يؤخذ منهم كل عام، كل على حسب حاله، من غني وفقير ومتوسط، كما فعل ذلك أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وغيره، من أمراء المؤمنين. وقوله: عن يد أي: حتى يبذلوها في حال ذلهم، وعدم اقتدارهم، ويعطوها بأيديهم، فلا يرسلون بها خادما ولا غيره، بل لا تقبل إلا من أيديهم، وهم صاغرون
فإذا كانوا بهذه الحال، وسألوا المسلمين أن يقروهم بالجزية، وهم تحت أحكام المسلمين وقهرهم، وحال الأمن من شرهم وفتنتهم، واستسلموا للشروط التي أجراها عليهم المسلمون مما ينفي عزهم وتكبرهم، ويوجب ذلهم وصغارهم، وجب على الإمام أو نائبه أن يعقدها لهم.
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم - الآية 29 سورة التوبة
القول في تأويل قوله: ﴿قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (٢٩) ﴾
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره للمؤمنين به من أصحاب رسوله ﷺ: ﴿قاتلوا﴾ ، أيها المؤمنون، القومَ = ﴿الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر﴾ ، يقول: ولا يصدّقون بجنة ولا نار [[انظر تفسير " اليوم الآخر " فيما سلف من فهارس اللغة (أخر). ]] = ﴿ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق﴾ ، يقول: ولا يطيعون الله طاعة الحقِّ، يعني: أنهم لا يطيعون طاعةَ أهل الإسلام [[انظر تفسير " الدين " فيما سلف ١: ١٥٥ /٣: ٥٧١ / ٩: ٥٢٢. ]] = ﴿من الذين أوتوا الكتاب﴾ ، وهم اليهود والنصارَى. * * *
وكل مطيع ملكًا وذا سلطانٍ، فهو دائنٌ له.
وقال أبو حنيفة: تؤخذ من أهل الكتاب على العموم ، وتؤخذ من مشركي العجم ، ولا تؤخذ من مشركي العرب. وقال أبو يوسف: لا تؤخذ من العربي ، كتابيا كان أو مشركا ، وتؤخذ من العجمي كتابيا كان أو مشركا. وأما المجوس: فاتفقت الصحابة رضي الله عنهم على أخذ الجزية منهم. أخبرنا عبد الوهاب بن محمد الخطيب ، أخبرنا عبد العزيز بن أحمد الخلال ، أخبرنا أبو العباس الأصم أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سفيان عن عمرو بن دينار سمع بجالة يقول: لم يكن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أخذ الجزية من المجوس حتى شهد عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذها من مجوس هجر. أخبرنا أبو الحسن السرخسي ، أخبرنا زاهر بن أحمد أبو إسحاق الهاشمي ، أخبرنا أبو مصعب ، عن مالك ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه أن عمر بن الخطاب ذكر المجوس فقال: ما أدري كيف أصنع [ ص: 35] في أمرهم؟ فقال عبد الرحمن بن عوف: أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " سنوا بهم سنة أهل الكتاب ". وفي امتناع عمر رضي الله عنه عن أخذ الجزية من المجوس حتى شهد عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذها من مجوس هجر ، دليل على أن رأي الصحابة كان على أنها لا تؤخذ من كل مشرك ، وإنما تؤخذ من أهل الكتاب.