والصورة اكبر مـن جـدار افتراضـي!! احـتـرت وش اكـتـب هنـاالـف مضـمـون. لـكــن تــــرا قــــررت اخـلـيــه فــاضــي
23-12-08 06:34 PM
#10
آخر العنقود
الرواحي
تسلمون ع مروركم وطلتكم الحلوه
وان شالله يستفيد الجميع من الموقع
تحياتي لكم
اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر الدمام
والثالثة: الجهل، فلو أخل بالترتيب بين الصلوات جاهلاً بالحكم، أو ظناً منه بعدم وجوبه، فلا شيء عليه وصلواته صحيحة. ولا يترك الترتيب بين الصلوات لأجل الجماعة، بل يدخل مع الجماعة بنية الأولى، فلو أقيمت صلاة العصر، وهو لم يصل الظهر فيدخل مع الإمام بنية الظهر ثم يصلي بعدها العصر، ولو أقيمت العشاء وهو لم يصل المغرب، فيدخل معه بنية المغرب، وإذا قام الإمام إلى الرابعة جلس ولم يقم معه، وأتم صلاته وحده، ثم يقوم ويدخل مع الإمام في ركعته الأخيرة بنية العشاء ليدرك معه ركعة، ثم يتم بقية صلاته.
س: إذا كان على شخص فائتة كالظهر مثلا فذكرها وقد أقيمت صلاة العصر، فهل يدخل مع الجماعة بنية العصر أو بنية الظهر؟ أو يصلي الظهر وحده أولا ثم يصلي العصر؟ وما معنى قول الفقهاء: (فإن خشي فوات الحاضرة سقط الترتيب) وهل خشية فوات الجماعة يسقط الترتيب؟
ج: المشروع لمن ذكر في السؤال أن يصلي مع الجماعة الحاضرة صلاة الظهر بالنية، ثم يصلي العصر بعد ذلك لوجوب الترتيب، ولا يسقط الترتيب خشية فوات الجماعة. وأما قول الفقهاء رحمهم الله: (فإن خشي خروج وقت الحاضرة سقط الترتيب)، فمعناه: أنه يلزم من عليه صلاة فائتة أن يبدأ بها قبل الحاضرة، فإن ضاق وقت الحاضرة بدأ بالحاضرة، مثال ذلك: أن تكون عليه صلاة العشاء فلم يذكرها إلا قرب طلوع الشمس ولم يصل الفجر ذلك اليوم، فإنه يبدأ بصلاة الفجر قبل خروج وقتها؛ لأن الوقت قد تعين لها، ثم يصلي الفائتة [1]. يقول إذا فاتتني صلاة الظهر ثم جاء وقت صلاة العصر لكني صليت العصر ثم بعد ذلك صليت الظهر فهل صلاتي...؟ - YouTube. من ضمن الأسئلة الموجهة إلى سماحته من بعض طلبة العلم، وطبعها الأخ / محمد الشايع في كتاب. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 12/191). فتاوى ذات صلة
نوم الولد البالغ مع أمه وأخته: الفتوى رقم (1600) س: هل يجوز أن ينام الولد مع أمه وأخته وهو بالغ رشده؟ ج: لا يجوز للأولاد الذكور إذا بلغوا الحلم وكان سنهم عشر سنوات أن يناموا مع أمهاتهم أو أخواتهم في مضاجعهم أو في فرشهم؛ احتياطا للفروج، وبعدا عن إثارة الفتنة، وسدا لذريعة الشر، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتفريق بين الأولاد في المضاجع، إذا بلغوا عشر سنين، فقال: «مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع».
مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر
وفرقوا بينهم في المضاجع ( للأطفال) - YouTube
شرح وترجمة حديث: مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها، وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع - موسوعة الأحاديث النبوية
السؤال:
قول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: «وفرقوا بينهم في المضاجع» ، هل هذا الحديث عام يتناول جميع الناس مثلاً: الإخوة في الله من غير النسب أو الابن ووالده وغير ذلك؟
الجواب:
نعم، أي: بين البنين والبنات، وبين البنات بعضهن مع بعض، والبنين بعضهم مع بعض، يفرق بينهم في المضاجع؛ لأنه يخشى من الشر إذا بلغوا عشر سنوات. السائل: وهل الكبار فوق العشرين سنة يجوز لهم أن يرقدوا تحت غطاء وفراش واحد؟
الشيخ: الكبار الذين هم فوق العشرين سنة لا يكونوا في فراش واحد، خطر عليهم جداً، فإن الإنسان النائم قد لا يشعر بشيء. السائل: ما ورد عن زيد بن حارثة وأسامة - رضي الله عنهما - أنهما ناما في غطاء واحد؟
الشيخ: لكن هل هما نائمان؟ ربما كانا مضطجعين ولم يناما. كيفية التفريق في المضاجع. المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(4)
كيفية التفريق في المضاجع
هذا أولاً. ثانياً: ذَهَبَ جُمْهُورُ الفُقَهَاءِ إلى وُجُوبِ التَّفْرِيقِ بَيْنَ الأَبْنَاءِ وَهُمْ أَبْنَاءُ عَـشْرِ سِنِينَ، سَوَاءٌ بَيْنَ أَخَوَيْنِ، أَو أُخْتَيْنِ، أَوأَخٍ وَأُخْتٍ، أَو بَيْنَهُ وَبَيْنَ أُمِّهِ، أَو بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَبِيهِ، أَو بَيْنَ البِنْتِ وَأُمِّهَا. مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر. وَمَعْنَى التَّفْرِقَةِ: أَنَّهُ لَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ لِكُلِّ وَاحِدٍ غِطَاءٌ وَوِطَاءٌ. وبناء على ذلك:
فَيَجِبُ تَعْلِيمُ الأَبْنَاءِ أَحْكَامَ العِبَادَاتِ مُنْذُ الصِّغَرِ، وَيُـضْرَبُ الأَبْنَاءُ عَلَى تَرْكِ الصَّلَاةِ في العَاشِرَةِ مِنَ العُمُرِ. كَمَا يَجِبُ التَّفْرِيقُ بَيْنَهُمْ في المَضَاجِعِ في العَاشِرَةِ مِنْ عُمُرِهِمْ خَشْيَةَ الفِتْنَةِ وَلَو بَعْدَ حِينٍ، لِأَنَّ الوَلَدَ في العَاشِرَةِ مِنْ عُمُرِهِ تَتَحَرَّكُ فِيهِ الشَّهْوَةُ، وَنَوْمُ الأَبْنَاءِ مَعَ بَعْضِهِمْ قَدْ يُهِيجُ الشَّهْوَةَ، وَقَدْ يَقَعُونَ في المَحْظُورِ ـ لَا قَدَّرَ اللهُ تعالى ـ. هذا، والله تعالى أعلم.
وأمر الذين بلغوا الحلم أن يستأذنوا في كل الأوقات عند دخول البيوت، فقال تعالى: {وَإِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} [سورة النور الآية 59] وكل ذلك من أجل درء الفتنة، والاحتياط للأعراض، والقضاء على وسائل الشر. أما من كان دون عشر سنوات فيجوز له أن ينام مع أمه أو أخته في مضجعها؛ لحاجته إلى الرعاية، ولدفع الحرج مع أمن الفتنة، لكن يجوز عند أمن الفتنة أن يناموا جميعا- ولو كانوا بالغين- في مكان واحد، كل منهم في فراش يخصه. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي عضو: عبد الله بن غديان عضو: عبد الله بن قعود. نوم الأسرة في غرفة واحدة: السؤال الثاني عشر من الفتوى رقم (21672) س12: رجل له أولاد كثيرون، وهو يسكن هو وأسرته في حجرة واحدة ضيقة لهم لا يسعهم، ماذا يفعل حتى لا يخالف أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: وفرقوهم في المضاجع؟ ج12: التفرقة في المضاجع بين الأولاد واجبة، حسب القدرة والاستطاعة، وعلى المسلم أن يجتهد في تحقيق ذلك، قال الله تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} [سورة التغابن الآية 16] وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «وإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم» (*) وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.