غير مطروح
تقول القاعدةُ الجديدة: "إنْ تكتبْ عن شخصٍ تعرفه أكثرَ من نفسِه، تفشلْ"، ويُبنى على هذه القاعدة نهيٌ عروبيُّ جديد، يقول: "لا تكتبْ عمّن تعرفه أكثر منه". وبما أنّ كاتب هذه السطور، "لا يسمع الكلام"، ولا يرعوي أمام النصيحة، فسيكتب عن محمد زايد الألمعي، من غير جانب، علّ ذلك يكونُ سبيلاً إلى إزالة "التلابسات"، و"التداخلات"، أو معيناً على زيادتها، أو علّ الكتابة تفتح طريقاً يقودُ إلى لا شيء. محمد زايد الألمعي - ويكيبيديا. هذا المحمد شاعرٌ تعجزُ النعوتُ عن قصيدته، ومثقفٌ تخرجُ منه أفكارٌ، يرتفعُ منها سَحابٌ، تتراكمُ عليه ثلوجٌ كثيرة، فلا هي تُمطر، ولا هي تكف عن إبهار العقول بطرائق الاستدلال والعرض والاستنتاج والنتائج. محمد زايد الإنسان، يأنسُ إلى "البسطاء جدّاً"، ويأنسون إليه، فلا يجالس إلا إياهم، ولا يسعى إلا لهم، ولا يذكر بحبٍّ سواهم، بيد أن تعرّجات دروب الحياة تأخذه إلى التقاطع مع بسطاء من نوعٍ آخر؛ وهم البسطاء الذين لا يريدون أن يكونوا بسطاء، أو يتوهمون أنهم ليسوا بسطاء، لأنهم ـ ببساطة ـ بسطاء في طريقة التفكير، وبسطاء في الأدوات والفهم والقدرات. مشكلة محمد زايد المتفاقمة، ليست مع البسطاء جدّاً، وإنما هي مع الصنف الثاني من "البسطاء عقولاً"، ممن لا يستطيعون ابتلاع المعلومة، أو إدراك الحقيقة، وكأنها ـ بالنسبة إليهم ـ لقمةٌ بين الحلقوم والمعدة، ولذا فإنهم مع محمد زايد، يشبهون أعرابيّاً يستمع إلى "أميركيِّ"، وليس بينهما "تُرجمان"، فيشعرون بالكثير من أسباب النقص، وضعف الحيلة، وهشاشة المخ، ولا يكون أمامهم، والحال كذلك، إلا أنْ يسدوا الثقوبَ الكبيرة في أجرام كونهم، بتفصيل المثالب، وخياطتها، وإلباسها لمحمد زايد، في أكثر من ثوب، حتّى يخرجوا من دائرة "البسطاء عقلاً".
- محمد زايد الألمعي - ويكيبيديا
- محمد زايد الألمعي.. “يا لهذا العجوز الولَد” – عسير
- كتب محمد زايد الألمعي - مكتبة نور
- شرح قصيدة لا تطرق الباب
- حل درس لا تطرق الباب للصف العاشر
- قصيدة لا تطرق الباب
محمد زايد الألمعي - ويكيبيديا
بعد هذا العمر، وبعد هذا الكفاح، وبعد كل المعارك التي خاضها محمد زايد الألمعي، يكتشف هذا المثقف العملاق أنه أسير لبضعة وسبعين ألف ريال من كفالة لصديق. سنختلف أو نتفق معه، سنتقاطع حول أفكاره التي تسبق مجتمعها بزمن، لكنني سأقبر حزني عليه في نهاية المقال منتشياً سعيداً، لأن محمد زايد الألمعي أمام مأساته وحده. لو أنه اختار مدرسة أخرى لكان بعقله الضخم واسمه العملاق من أصحاب الملايين. محمد زايد الألمعي.. “يا لهذا العجوز الولَد” – عسير. لاحظوا أنني كتبت اسمه بضع مرات كي أقول لكم: إن هذا الاسم تحول إلى نكرة بعد أن كان (معرفة) صنعت لمجتمعه أولى بذور المعرفة. آخر تحديث
23:26
الجمعة 22 أبريل 2022
- 21 رمضان 1443 هـ
محمد زايد الألمعي.. “يا لهذا العجوز الولَد” – عسير
محمد زايد، لا يكترثُ بإنتاجه الشعري، أو الثقافي، أو الفكري، وتلك "مثلبتُه" الحقيقية، فلم يصدرْ ديواناً، ولو أصدره، لخجلتْ دواوينُ كثيرة، ووُلد "بسطاء جدد"، ولم يخرج كتاباً يتضمن أفكاره العميقة، ولو أخرجه لعرفنا الفارق بين اقتتال الأفكار في الذهن حدّ تخلّقها، واقتتال "البسطاء عقولاً" على "قصعةٍ" من حضور، أو حفنة من "وجاهة"، حدّ ذوبانهم في محيطٍ يغسل الأرضَ من بقايا الهباء. وبعد؛ فهل نقرأ شعراً مجموعاً، أو فكراً مطبوعاً، لمحمد زايد، قبل أن يشيخَ فينا الوقت؟ >
شاهد أيضاً
"الغذاء والدواء" تحذر من منتجي عناية بالعيون لاحتوائهما على نسبة عالية من الرصاص
صحيفة عسير ــ الرياض حذّرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من منتجي عناية بالعيون هما كحل …
كتب محمد زايد الألمعي - مكتبة نور
مقومات
وأكد المحاضر أن دولة الإمارات مؤهلة لقيادة التحولات المقبلة للابتكار استناداً إلى العديد من المقومات التي أظهرتها خلال السنوات الماضية، مؤكداً أن إجمالي الناتج المحلي الكبير والشجاعة في الاستثمار في الابتكار، والمرونة في تغيير السياسات لتعزيز الاعتماد على التكنولوجيا، وسرعة إحداث تغييرات على مستوى البنية التحتية، والقدرة على اجتذاب العقول بالنظر إلى نمط الحياة العصري. فضلاً عن الجانب الاجتماعي الذي يتعلق بوجود نظم اجتماعية قوية تخلق سلوكيات مسؤولة، وهو ما تجلى في إدارة الإمارات لأزمة كورونا.. كل تلك المزايا تجعل الإمارات مؤهلة بقوة لقيادة مرحلة وحقبة جديدة من التحولات التنموية الفارقة على مستوى العالم. وأشار إلى أن الإمارات تمتلك تجربة مهمة في مجال استقطاب المبدعين والمفكرين من مختلف دول العالم، معتبراً أن الأشخاص المميزين هم من يصنعون التحولات الكبرى خصوصاً إذا ما تواجدوا في بيئة محفزة وداعمة للابتكار مثل التي توفرها الإمارات. حقبة جديدة
وتوقع المحاضر أن يشهد العالم تحولاً حاسماً قد يشكل حقبة جديدة تغير واقع القوى على الكوكب، مشيراً إلى أن العالم شهد موجات حاسمة كانت جميعها في صالح الولايات المتحدة الأمريكية التي استفادت أكثر من غيرها من تلك التغييرات واستطاعت أن تعزز مركزها العالمي مستفيدة من مجموعة كبيرة من العلماء والمبدعين المنفردين.
وأوضح أن الابتكار كان المحفز الحقيقي لأغلب التحولات الكبرى التي شهدها العالم طوال الـ120 عاماً الماضية، مشيراً إلى أن الاستفادة من تلك التحولات لم تكن عادلة ومتساوية بين دول العالم. وأشار إلى أن الموجات والتحولات التي أحدثها الابتكار ارتبطت بأشخاص ملهمين وغير اعتياديين أوجدوا حلولاً للمشكلات عبر توظيف الابتكار. حلول للتحديات
ويرى المحاضر أن الموجة المقبلة من التغير ستكون مختلفة تماماً، مشيراً إلى أن النهج الفردي في صناعة التحولات بدأ بالتلاشي ليقابله تشكل عالم شديد التنافسية والتشاركية، مفسراً ذلك بالتأكيد على أن مستقبل العالم سيعتمد على مدى قدرة مختلف الدول والقوى العالمية على التشارك والتكامل لإيجاد الحلول للتحديات العالمية. وقال: لن يكون بمقدور أي قوة منفردة مواجهة تحديات كتحدي المناخ، والطاقة، والتحديات الصحية، مؤكداً أن حل تلك التحديات سيتطلب تعاوناً بين مختلف المؤسسات والدول عبر سياسة قائمة على العمل التشاركي والتكاملي، مستشهداً بأزمة (كوفيد 19)، التي أكدت أن العمل الجماعي والتشاركي هو الحل الوحيد في مواجهة التحديات الكبرى وقد استفاد العالم من التبادل المعرفي والبحثي في تقليص حدة ومدة الأزمة.
لا تـَطرُق ِالباب.. تَدري أنـَّهم رَحَلوا خُذِ المَفـاتيحَ وافتـَحْ ، أيـُّها الرَّجُلُ! أدري سَتـَذهَب ُ.. تَستـَقصي نَوافِذ َهُم كما دأبْتَ.. وَتـَسعى حَيثـُما دَخَلـُوا تـُراقِبُ الزّاد.. هل نامُوا وَما أكـَلوا وَتـُطفيءُ النّور.. لو.. لو مَرَّة ًفـَعَلوا! وَفيكَ ألفُ ابتِهـال ٍ لو نـَسُـوه ُ لكي بِـِهم عيونـُكَ قـَبلَ النـَّوم ِ تـَكتَحِلُ! لا تـَطرُق ِالباب.. شرح ابيات قصيدة لا تطرق الباب - إسألنا. كانوا حينَ تَطرُقـُها لا يـَنزلونَ إلـيهـا.. كنتَ تـَنفـَعِلُ وَيـَضحَكون.. وقد تقسُـو فـَتـَشتمُهُم وأنتَ في السِّـرِّ مَشبوبُ الهـَوى جَذِلُ حتى إذا فـَتَحوها ، والتـَقـَيْتَ بِهـِم كادَتْ دموعـُكَ فـَرْط َالحُبِّ تـَنهَمِلُ! لا تـَطرُقِ ِالباب.. مِن يَومَين تَطرُقـُها لكنـَّهم يا غـَزيرَ الشـَّيبِ ما نـَزَلوا! سَتـُبصِرُ الغـُرَفَ البَـكمـاءَ مُطفـَأة ً أضواؤهـا.. وبَـقاياهـُم بها هـَمَـلُ قـُمصانـُهُم.. كتبٌ في الرَّفِّ.. أشْرِطـَة ٌ على الأسـِرَّة ِ عـافـُوها وَما سَـألوا كانَتْ أعـَزَّ عليهـِم من نـَواظـِرهـِم وَهـا علـَيها سروبُ النـَّمْل ِ تـَنتَـقِلُ! وَسَوفَ تَلقى لـُقىً.. كَم شاكـَسوكَ لِكَي تـَبقى لهم.. ثمَّ عافـُوهـُنَّ وارتـَحَلوا!
شرح قصيدة لا تطرق الباب
لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت. ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
حل درس لا تطرق الباب للصف العاشر
(28)
( إنّها الجنَّـة..
طعامٌ وافر،
وشراب،
وضياء ،
ومناخٌ أوروبـّي. ) يشعُرُ بِمُنتهى الغِبطة
بابُ الثّلاجة! (29)
لا أمنعُ الهواء ولا النّور
ولا أحجبُ الأنظار. أنا مؤمنٌ بالديمقراطية. لكنّك تقمعُ الهَوام. تلكَ هي الديمقراطية! يقولُ بابُ الشّبك. (30)
هاهُم ينتقلون. كُلُّ متاعِهم في الشّاحِنة. ليسَ في المنـزل إلاّ الفراغ. لماذا أغلقوني إذن ؟! (31)
وسيطٌ دائمٌ للصُلح
بين جِدارين مُتباعِدَين! (32)
في ضوء المصباح
المُعلَّقِ فوقَ رأسهِ
يتسلّى طولَ الليل
بِقراءةِ
كتابِ الشّارع! (33)
( ماذا يحسبُ نفسَه ؟
في النّهاية هوَ مثلُنا
لا يعملُ إلاّ فوقَ الأرض. ) هكذا تُفكِّرُ أبواب المنازل
كُلّما لاحَ لها
بابُ طائرة. (34)
من حقِّهِ
أن يقفَ مزهوّاً بقيمته. قبضَ أصحابُهُ
من شركة التأمين
مائة ألفِ دينار،
فقط..
لأنَّ اللصوصَ
خلعوا مفاصِلَه! (35)
مركزُ حُدود
بين دولة السِّر
ودولة العلَن. ثُقب المفتاح! (36)
محظوظٌ ذلكَ الواقفُ في المرآب. أربعُ قفزاتٍ في اليوم..
ذلكَ كُلُّ شُغلِه. بائسٌ ذلك الواقفُ في المرآب. ليسَ لهُ أيُّ نصيب
من دفءِ العائلة! (37)
ركّبوا جَرَساً على ذراعِه. "حلي" .. دون مغاسل ومغسّلات للموتى والاجتهادات توقعهن في أخطاء. فَرِحَ كثيراً. مُنذُ الآن،
سيُعلنون عن حُضورِهم
دونَ الإضطرار إلى صفعِه!
قصيدة لا تطرق الباب
وتكشف المصادر أن رئيس الحكومة قد دعا إلى جلسة حكومية بالأمس، من أجل توجيه رسالة مزدوجة إلى الرأي العام من أجل تهدئته وطمأنته حول الوضع المصرفي والمالي، وإلى القوى السياسية المكوّنة للحكومة، للقول إنها الفرصة الأخيرة لعملية الإستيعاب والتهدئة، والنأي بالنفس عن الصراعات السياسية التي باتت واضحة للجميع في الملفات السجالية، وذلك، قبل الوصول إلى مرحلةٍ قد يلجأ فيها إلى الإعتكاف أو إلى الإستقالة ربما، علماً أن هذا من شأنه أن يطيح بالإستحقاقات الدستورية، وفي مقدمها الإنتخابات النيابية، لأن حكومته ستتحوّل إلى حكومة تصريف أعمال، وذلك، إلى حين تشكيل حكومة ثانية. ووفق المصادر النيابية نفسها، فإن هذا السيناريو يبقى قائماً، إلاّ في حال حصلت تطوّرات أمنية خطيرة، بمعنى أن ما جرى في السراي بالأمس من لقاء وزاري موسّع، إنما كان لإطلاق الرسائل إلى القوى السياسية والإقتصادية، وحتى القضائية، لتحميلهم وزر مسؤولية ما يمكن أن يحدث في وقت لاحق، في حال تفاعل الإنهيار المصرفي، لا سيما وأنه يتحمّل بدوره ضغوطات كبيرة من القطاع المصرفي والمودعين، وكذلك من الخارج، لأن ما يجري اليوم يقطع الطريق على أي دعم للبنان من الدول المانحة والصناديق الضامنة.
وكانت المنظمة أفادت في تشرين الأول/اكتوبر الماضي بمقتل نحو 10 آلاف طفل في الحرب. وتابعت "أصبح العنف والبؤس والحزن أمراً شائعاً في اليمن مع عواقب وخيمة على ملايين الأطفال والعائلات. لقد حان الوقت للتوصل إلى حل سياسي مستدام حتى يتسنى لليمنيين وأطفالهم أن يحظوا بالعيش في السلام الذي يستحقون".
(11)
حَلقوا وجهَه. ضمَّخوا صدرَه بالدُّهن. زرّروا أكمامَهُ بالمسامير الفضّية. لم يتخيَّلْ،
بعدَ كُلِّ هذهِ الزّينة،
أنّهُ سيكون
سِروالاً لعورةِ منـزل! (12)
طيلَةَ يوم الجُمعة
يشتاق إلى ضوضاء الأطفال
بابُ المدرسة. طيلةَ يوم الجُمعة
يشتاقُ إلى هدوء السّبت
بابُ البيت! (13)
كأنَّ الظلام لا يكفي..
هاهُم يُغطُّونَ وجهَهُ بِستارة. ( لستُ نافِذةً يا ناس..
ثُمّ إنني أُحبُّ أن أتفرّج. ) لا أحد يسمعُ احتجاجَه. الكُلُّ مشغول
بِمتابعة المسرحيّة! (14)
أَهوَ في الدّاخل
أم في الخارج ؟
لا يعرف. كثرةُ الضّرب
أصابتهُ بالدُّوار! (15)
بابُ الكوخ
يتفرّجُ بكُلِّ راحة. مسكينٌ بابُ القصر
تحجُبُ المناظرَ عن عينيهِ، دائماً،
زحمةُ الحُرّاس! (16)
(يعملُ عملَنا
ويحمِلُ اسمَنا
لكِنّهُ يبدو مُخنّثاً مثلَ نافِذة. شرح قصيدة لا تطرق الباب. ) هكذا تتحدّثُ الأبوابُ الخشَبيّة
عن البابِ الزُّجاجي! (17)
لم تُنْسِهِ المدينةُ أصلَهُ. ظلَّ، مثلما كان في الغابة،
ينامُ واقفاً! (18)
المفتاحُ
النائمُ على قارعةِ الطّريق..
عرفَ الآن،
الآن فقط،
نعمةَ أن يكونَ لهُ وطن،
حتّى لو كان
ثُقباً في باب! (19)
( مَن الطّارق ؟
أنا محمود. ) دائماً يعترفون..
أولئكَ المُتّهمون بضربه!