طرق الوقاية من نقص المعادن
يمكنك وقاية جسمك من حدوث نقص المعادن ببساطة جدا، فقط عليك اتباع التالي:
تناول الفواكه والخضروات الطازجة الغنية بتلك المعادن بشكل مستمر. الفحص المستمر للجسم وسؤال الطبيب عن تناول المكملات إن لزم الأمر. الإقلاع عن تناول المشروبات الكحولية واتباع الطرق السليمة للحفاظ على الكلى سليمة. نقص المعادن:References
- نقص المعادن في الجسم السليم
- نقص المعادن في الجسم ليساعده
- حقوق الجار في نهج اهل البيت (عليهم السلام)
- 111 باب حقِّ الجار والوصية بِهِ
- احاديث تبين عظم حق الجار - عالم حواء مركزي
- شرح باب حق الجار والوصية به
نقص المعادن في الجسم السليم
نقص صوديوم الدم
Hyponatremia
معلومات عامة
الاختصاص
طب الكلى
تعديل مصدري - تعديل
نقص صوديوم الدم هو اضطراب في شوارد الدم يعرّف على أنه انخفاض تركيز شوارد الصوديوم في مصل الدم إلى أقل من 135 ميللي مول/ل، التركيز الطبيعي للصوديوم في مصل الدم هو 145 و 135 ميللي مول في كل 1000 مل (1 ليتر) من المصل. [1] [2] [3]
قد يؤدي نقص صوديوم الدم الحاد أو السريع إلى مضاعفات خطيرة قد تؤدي إلى الوفاة وأبرز هذه المضاعفات هي الوذمة الدماغية. أبرز أسباب نقص صوديوم الدم هي الإسهال أو التقيؤ الحادان. نقص المعادن في الجسم مثل. بعض الحالات تنتج عن زيادة تجمع السوائل في الجسم الأمر الذي يؤدي إلى ترقيق مستوى شوارد الدم ومنها الصوديوم. من الحالات التي تسبب احتباس السوائل في الجسم هو نقص إفراز الهرمون القابض للأوعية ( فازوبرسين) والمسمى أيضا بالهرمون المضاد للإدرار. أو شدة العطش التي تؤدي إلى كثرة شرب السوائل. أعراض نقص صوديوم الدم [ عدل]
تتراوح الأعراض بين عدم وجودها إلى السبات وحتى الوفاة، وهي بغالبيتها غير نوعية، تنجم عن زيادة حجم الخلية بسبب فرط إماهتها، ولا سيما الخلية الدماغية لأن وجود الدماغ ضمن الجمجمة يمنع تمدده، وبالتالي يحدث انضغاطه، قليلاً أو كثيراً، مسبباً أغلب الأعراض والعلامات الخاصة بهذا الاضطراب.
نقص المعادن في الجسم ليساعده
التهاب المفاصل ونتيجة ل عائي ، فإنه يقلل من التوتر في الأوعية الدموية، ويضمن التوزيع السليم للالأكسجين إلى أجهزة الجسم الحيوية، وفي الوقت نفسه حماية ضد أمراض القلب والأوعية الدموية. وقد تبين أيضا أن يحسن وظائف المخ. السيلينيوم السيلينيوم قد يكون معدن نادر، ولكن وظيفتها هي كبيرة. نقص المعادن في الجسم ليساعده. انها واحدة من أقوى المواد المضادة للاكسدة المعدنية ، وفعلا منع تكوين الجذور الحرة الجديدة من خلال المشاركة في التفاعلات الخلوية المختلفة التي تقلل من تركيز بيروكسيد في الجسم الخلوية. الحد من تشكيل الجذور الحرة هي واحدة فقط من وظائف السيلينيوم و. بل هو أيضا ضروري لنمو العظام، جنبا إلى جنب مع الكالسيوم، والنحاس، والزنك. السيليكون هذا المعدن هو لاعب مهم في صحة العظام ، العناية بالبشرة ، العناية بالشعر ، مسمار الصحية، واضطرابات النوم، وتصلب الشرايين، و تطور الأنسجة ، العناية بالأسنان، والسل. الصوديوم هذا المعدن تستخدم على نطاق واسع هو عامل رئيسي في التوازن المائي، ومنع ضربة شمس، وتحسين وظائف المخ، وتخفيف تشنجات العضلات، ومنع سابق لأوانه الشيخوخة. الزنك يعتبر عنصرا أساسيا من أكثر من 10 وظائف هامة الأنزيمية من الجسم، وبدون الزنك، فإن الجسم يفقد بسرعة الوظيفة العامة والنتائج في عدد من المخاوف الصحية، بما في ذلك عدم القدرة على التئام الجروح، ومخزن الأنسولين، محاربة المرض، تطوير أنماط النمو السليم، وكذلك الدفاع ضد مجموعة متنوعة من الالتهابات الجلدية.
مخزون الحديد الطبيعي لدى النساء البالغات: 10 - 120 نانو غرام لكل لتر. مخزون الحديد الطبيعي لدى حديثي الولادة: 25 - 200 نانو غرام لكل لتر. أعراض نقص مخزون الحديد في الجسم
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية ( WHO)، فإن ما يقرب من ثلث سكان العالم لا يحصلون على إمدادات كافية من الحديد. يفرق الأطباء بين ثلاث مراحل لنقص الحديد، والتي ترتبط بأعراض مختلفة:
المرحلة الأولى
يفتقر الجسم إلى إمدادات الحديد. يستخدم الحديد المخزن للاستمرار في ضمان إمداد المعدن المهم. يؤدي هذا إلى إفراغ مخازن الحديد تدريجياً. في حالة نفاد إمدادات الحديد. أعراض نقص المعادن في الجسم - ويب طب. يحدث نقص الحديد هذا بدون فقر الدم، حيث لا يزال بإمكان الجسم إنتاج ما يكفي من خلايا الدم الحمراء. المرحلة الثانية
إذا انخفض مخزون الحديد، ينتج نخاع العظم عددًا أقل من خلايا الدم الحمراء. يمتلك الجسم القليل من الحديد لدرجة أنه لم يعد قادرًا على إمداد الخلايا به بشكل كافٍ. لكن تبقى كمية الهيموغلوبين ضمن النطاق الطبيعي. المرحلة الثالثة
هناك نقص واضح في الحديد في هذه المرحلة. إذا لم يعد الحديد كافيًا لإنتاج ما يكفي من خلايا الدم الحمراء، تنخفض كمية الهيموجلوبين تحت القيم الطبيعية.
جاءت السنة المطهرة توضح وتبين عظم حق الجار،
وتأمرنا بالإحسان في معاملته ،
وتحذرنا من الإساءة إليه بالقول أو الفعل. ومن مظاهر ذلك:
حديث عن الجار
1ـ توصية جبريل الكريم للنبيّ الرحيم بعِظَم حقّ الجار ووجوب مراعاة ذلك:عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ " متفق عليه. حديث عن حق الجار. ( ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ ، أي: ترقبت أن يأتيني بجعل الجوار سببا للإرث). حديث حق الجار على الجار
2 ـ الأمر بحسن التعامل مع الجيران ، وإكرامهم ، وحفظهم: عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ الْخُزَاعِيِّ رضي اللهُ عنه، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُحْسِنْ إِلَى جَارِهِ ". صحيح مسلم [1 /165]. وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي اللهُ عنه، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ " صحيح مسلم [1 /163]. وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي اللهُ عنهما، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَحْفَظْ جَارَهُ " مسند أحمد [13 /370].
حقوق الجار في نهج اهل البيت (عليهم السلام)
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 6014، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي شريح العدوي الخزاعي الكعبي، الصفحة أو الرقم: 6019، صحيح. 111 باب حقِّ الجار والوصية بِهِ. ↑ محمد بن مفلح بن محمد بن مفرج، أبو عبد الله، شمس الدين المقدسي الرامينى ثم الصالحي الحنبلي (المتوفى: 763هـ)، الآداب الشرعية والمنح المرعية (الطبعة الأولى)، الرياض: عالم الكتب، صفحة 16، جزء 2. ↑ محمد الجوابي، المجتمع والأسرة في الإسلام ، صفحة 75. بتصرّف.
111 باب حقِّ الجار والوصية بِهِ
وهذا التأويل الذي ذهب إليه الجمهور تأويل صحيح قريب يحتمله اللفظ، ودلت عليه القرينة وهي ما جاء في حديث آخر ( فإذا أوقعت الحدود وصرفت الطرق فلا شفعة) رواه البخاري. وفي رواية أخرى (إذا كان طريقهما واحداً).
احاديث تبين عظم حق الجار - عالم حواء مركزي
وأما ما ذكره في حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يمنع جارٌ جارَه أن يَغرِزَ خشبةً في جداره))؛ يعني: إذا كان جارك يريد أن يسقف بيته ووضع الخشب على الجدار، فإنه لا يحلُّ منعُه؛ لأن وضع الخشب على الجدار لا يضرُّ، بل يزيدُه قوةً، ويمنع السيل منه، ولا سيما فيما سبق حيث كان البناء من اللَّبِنِ، فإن الخشب يمنع هطولَ المطر على الجدار فيحميه، وهو أيضًا يشُدُّه ويقوِّيه، ففيه مصلحة للجار، وفيه مصلحة للجدار، فلا يحلُّ للجار أن يمنع جاره من وضع الخشب على جداره، وإنْ فعَل ومنَع، فإنه يُجبَر على أن يوضع الخشب رغمًا عن أنفه. ولهذا قال أبو هريرة: "ما لي أراكم عنها مُعرِضين؟! حقوق الجار في نهج اهل البيت (عليهم السلام). والله لأَرميَنَّ بها بين أكتافكم" ؛ يعني من لم يمكن من وضع الخشب على جداره وضَعْناه على متن جسده بين أكتافه، وقال هذا رضي الله عنه حينما كان أميرًا على المدينة في زمن مروانَ بن الحكم. وهذا نظير ما قاله أمير المؤمنين عمرُ بن الخطاب في المشاجرة التي جرَتْ بين محمد بن مسلَمة وجاره، حيث أراد أن يُجريَ الماء إلى بُستانه، وحالَ بينه وبينه بستانُ جاره، فمنَعَه الجار من أن يجري من على أرضه، فترافعا إلى عمر، فقال: والله لئن منَعتْه لأُجرينَّه على بطنك، وألزَمَه أن يجري الماء؛ لأن إجراء الماء ليس فيه ضرر؛ لأن كل بستانٍ زرعٌ، فإذا جرى الماء الساقي، انتفعت الأرض وانتفع ما حول الساقي من الزرع وانتفع الجار، نعم لو كان الجار يريد أن يبنيها بناءً وقال: لا أريد أن يجري الماء على الأرض، فله المنعُ، أما إذا كان يريد أن يزرعها، فالماء لا يزيده إلا خيرًا.
شرح باب حق الجار والوصية به
وأوصت السنة بالإحسان إلى الجار، حتى لو كان غير مسلم، ما دام فردًا يعيش في المجتمع الإسلامي، فالإسلام يريد للمجتمع أن يشمله التكافل ويعمه التراحم، ((عن مجاهد قال: كنت عند عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - وغلام يسلخ له شاة، فقال: يا غلام، إذا سلختَ فابدأ بجارنا اليهودي، حتى قال ذلك مرارًا، فقال له: كم تقول هذا ؟ فقال: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - لم يزل يوصينا بالجار حتّى خَشِينا أَنَّهُ سيُوَرِّثُه)) رواه أبو داود والترمذي. وأقرب الجيران بابًا أحقهم بالإحسان، عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: ((قلت: يا رسول الله، إن لي جارين، فإلى أيهما أهدي؟ قال: (( إلى أقربهما منك بابًا))؛ رواه البخاري
وكان محمد بن الجهم جارًا لسعيد بن العاص، عاش سنوات ينعم بجواره، فلمَّا عرض محمد بن الجهم داره للبيع بخمسين ألف درهم، وحضر الشهود ليشهدوا، قال: بكم تشترون مني جوار سعيد بن العاص؟ قالوا: إن الجوار لا يباع، وما جئنا إلا لنشتري الدار. فقال: وكيف لا يباع جوار من إذا سألته أعطاك، وإن سكتَّ عنه بادرك بالسؤال، وإن أسأت إليه أحسن إليك، وإن هِجْتَهُ عطف عليك ؟ فبلغ ذلك الكلامُ جارَهُ سعيدَ بنَ العاص فبعث إليه بمائة ألف درهم، وقال له: أمسك عليك دارك.
ولذلك اشار النبي باهمية معرفة الجار والإحسان اليه في وصاياه (صلى الله عليه وآله) وكذلك نهج اهل البيت (عليهم السلام) ذلك المنهج بالتربية بمراعت حقوق الجار: من وصايا اللّه تعالى له ، قال (صلى الله عليه و آله): «مازال جبرئيل (عليه السلام) يوصيني بالجار حتى ظننت أنّه سيورثه» بحار الانوار 74: 94. وقال أمير المؤمنين (عليه السلام): «... و اللّه اللّه في جيرانكم ، فإنّهم وصية نبيكم ، مازال يوصي بهم حتى ظنّنا أنه سيورّثهم» نهج البلاغة: 422 ، كتاب: 47. وأما حق الجار في رسالة الامام علي زين العابدين المسماة برسالة الحقوق قال فيها: "وأما حقّ جارك فحفظه غائبا وإكرامه شاهدا ونصرته إذا كان مظلوما ، ولا تتّبع له عورة فان علمت عليه سوء سترته عليه ، وإن علمت أنّه يقبل نصيحتك نصحته في ما بينك وبينه ، ولا تسلمه عند شدائده وتقيل عثرته وتغفر ذنبه وتعاشره معاشرة كريمة ". بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة ج6ص439. استحباب حسن الجوار: رسول الله (صلى الله عليه وآله): "أحسن مجاورة من جاورك، تكن مؤمنا" أمالي الصدوق: 168 / 13. الإمام علي (عليه السلام): "من حسن الجوار تفقد الجار". الإمام الصادق (عليه السلام): "عليكم بحسن الجوار فإن الله أمر بذلك" أمالي الصدوق: 294 / 10.
وعنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا نساء المسلمات، لا تَحقِرَنَّ جارةٌ لجارتِها ولو فِرْسِنَ شاةٍ))؛ متفق عليه. وعنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يَمنَع جارٌ جارَه أن يَغرِزَ خشبةً في جداره))، ثم يقول أبو هريرة: ما لي أراكم عنها مُعرِضين؟! واللهِ لأَرمينَّ بها بين أكتافكم. متفق عليه. رُوي: ((خَشَبَهُ)) بالإضافة والجمع، ورُوي ((خشبةً)) بالتنوين على الإفراد. وقوله: "ما لي أراكم عنها معرضين؟! " يعني عن هذه السُّنة. قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
قال المؤلِّف رحمه الله تعالى: باب حق الجار والوصية به. الجار: هو الملاصق لك في بيتك، والقريب من ذلك، وقد ورَدتْ بعضُ الآثار بما يدلُّ على أن الجار أربعون دارًا مِن كل جانب، ولا شك أن الملاصق للبيت جارٌ، وأما ما وراء ذلك فإنْ صحَّت الأخبار بذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، فالحقُّ ما جاءت به، وإلا فإنه يرجع في ذلك إلى العُرف، فما عدَّه الناس جِوارًا فهو جِوار. ثم ذكَر المؤلِّف رحمه الله تعالى آية سورة النساء: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ ﴾ [النساء: 36].