تاريخ النشر:
09 يونيو 2018 16:06 GMT
تاريخ التحديث: 09 يونيو 2018 16:35 GMT
طلبت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، اليوم السبت، من جموع المصلين التوجه للصلاة في مساجد العاصمة وعدم مزاحمة المعتمرين والإشقاق على النفس في المسجد الحرام. ونشر حساب إمارة مكة عبر "تويتر" اليوم تغريدة جاء فيها: "الشؤون الإسلامية بمكة تدعو للصلاة في مساجد #العاصمة_المقدسة وتؤكد أن لها نفس فضل مضاعفة أجر الصلاة في#المسجد_الحرام ، وتطالب بعدم مزاحمة المعتمرين والاشقاق على النفس". اجر الصلاه في مكه اليوم. ونقلت صحيفة "سبق" السعودية، عن بيان للوزارة ما جاء فيه: "دعوة قاصدي المسجد الحرام إلى الصلاة في مساجد مكة وعدم التوجه إلى المسجد الحرام؛ وذلك بسبب التدفق الكبير للحشود البشرية القادمة لأداء العمرة في العشر الأواخر من رمضان". وأضاف
طلبت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، اليوم السبت، من جموع المصلين التوجه للصلاة في مساجد العاصمة وعدم مزاحمة المعتمرين والإشقاق على النفس في المسجد الحرام. ونشر حساب إمارة مكة عبر "تويتر" اليوم تغريدة جاء فيها: "الشؤون الإسلامية بمكة تدعو للصلاة في مساجد # العاصمة_المقدسة وتؤكد أن لها نفس فضل مضاعفة أجر الصلاة في # المسجد_الحرام ، وتطالب بعدم مزاحمة المعتمرين والاشقاق على النفس".
- هل مضاعفة أجر الصلاة خاص بالمسجد الحرام أم عام في الحرم كله - إسلام ويب - مركز الفتوى
- السعودية.. السماح بأداء الصلاة في المسجد الحرام
- إمارة مكة تطلب من المصلين عدم الصلاة في المسجد الحرام لهذا السبب
- صام النبي صلي الله عليه وسلم بلغه الاشاره
هل مضاعفة أجر الصلاة خاص بالمسجد الحرام أم عام في الحرم كله - إسلام ويب - مركز الفتوى
أما موائد الإفطار في الحرمين فإنها تتميز باحتوائها على التمر بأنواعة المختلفة وماء زمزم والتي يتناولها الصائم ومنهم من يبقى على هذه التمرات والماء حتى ساعات متأخرة من الليل وبعد انتهاء صلاة التراويح يذهب المعتمر إلى السوق لتناول الطعام وكأنه "إفطار متأخر". ومنذ بداية الشهر الفضيل تستنفر الأجهزة الخدمية والأمنية أقسامها في مختلف المناطق التي يتواجد فيها المعتمرون والزوار من أجل تقديم خدمات وتسهيلات لهم منذ بداية الموسم حتى المغادرة من البلاد.
السعودية.. السماح بأداء الصلاة في المسجد الحرام
وما أن يتم المعتمر السعي فإنه يقوم بحلق رأسه أو تقصيره، والحلق أفضل وهذا للرجال، أما المرأة فتقصر من شعرها بجزء بسيط منه، وبذلك يكون المعتمر قد أنهى عمرته. اجر الصلاه في مكه تعادل. وخلال المسير في أركان المسجد الحرام والمسجد النبوي في المدينة فإنك تلحظ أوضاعاً متعدده لزوار البيت العتيق فمنهم من يقرأ القرآن ومنهم من يحرك حبيبات "السبحة" مسبحاً ومستغفراً، وآخر يتكئ على أعمدة الحرم تداعب جفونه غفوة بين صلوات مفروضة. بيد أن جلّ المصلين يؤدون أكبر قدر ممكن من الصلوات في الحرمين وذلك لكسب الأجر والثواب، كما جاء في قوله عليه الصلاة والسلام "صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف فيما سواه". وينتهز المعتمرون وزوار المسجد الحرام كل دقيقة بعد أذان المغرب لشرب "ماء زمزم"، والذين يستشعرون له لذة خاصة تروي كل مشتاق لأطهر ارض، وكأن لها نكهةً خاصة لترى النساء تتهافتن بين كل حين وآخر لتعبئة عبوات صغيرة وأخرى كبيرة من أجل أخذها معهن إلى بلدانهن والبعيدة جداً أحياناً كما في دول شرق آسيا. وللأسواق في مكة والمدينة المنورة قصة أخرى ومشهد آخر، فهي تزدحم بالبضائع والمشترين وخاصة ممن هم من خارج السعودية، اذ يشتري الحاج أو المعتمر أشكالاً مختلفة من الهدايا كـ "السبح وسجادات الصلاة وبعض الهدايا الخاصة بالحرم المكي والمدني"، وما يلفت في الأسواق أن الحركة الشرائية فيها تنشط وتزداد خلال ساعات الليل فيما يختفي المشترون في النهار نظراً لـ "ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير"، ما يزيد من التعب والإرهاق على الصائم.
إمارة مكة تطلب من المصلين عدم الصلاة في المسجد الحرام لهذا السبب
ويستدل العلماء على أجر مضاعفة الصلاة في مكة بحديث جابر بن عبد الله عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: صَلَاةٌ "فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ مِئَةِ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ" وشرح الموقع الرسمي لدار الإفتاء الأردنية اختلاف العلماء حول مضاعفة الأجر الواردة في الحديث حيث قال البعض أن مضاعفة أجر الصلاة في مكة كلها وقال البعض الآخر بل الحرم كله. محتوي مدفوع
تاريخ النشر: الخميس 7 شوال 1420 هـ - 13-1-2000 م
التقييم:
رقم الفتوى: 2537
97905
0
628
السؤال
هنالك عدد كبير من الشيوخ يقول إن مكة كلها حرم والصلاة في أي مكان فيها بمائة ألف صلاة فهل هذا كلام صحيح ؟ وهل هناك أدلة على ذلك؟
وجزاكم الله كل خير. هل مضاعفة أجر الصلاة خاص بالمسجد الحرام أم عام في الحرم كله - إسلام ويب - مركز الفتوى. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن مكة المكرمةـ شرفها الله تعالى ـ كلها حرم ، وحدود الحرم معلومة معروفة الآن ومعنى كونها حرماً هو ما جاء في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله حرم مكة فلم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي وإنما أحلت لي ساعة من نهار ، لا يختلى خلاها ولا يعضد شجرها ولا ينفر صيدها ولا تلتقط لقطتها إلا لمعرف قال العباس يا رسول الله إلا الإذخر لصاغتنا وقبورنا فقال: إلا الإذخر ". واختلف أهل العلم في كون الصلاة في مكة كلها بمائة ألف صلاة أو أن ذلك يختص بالمسجد الحرام فقط؟ على قولين لأهل العلم منهم من قصر ذلك على المسجد الحرام فقط واستدل بأنه لو نذر الإنسان الاعتكاف في المسجد الحرام فإنه لا يجزئه أن يعتكف في مسجد آخر من مساجد مكة. ولقوله صلى الله عليه وسلم: "الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة والصلاة في مسجدي بألف صلاة والصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة " رواه الطبراني في الكبير عن أبي الدرداء ، فإنه عين البقعة المرادة بالتضعيف.
السبت 15 رمضان 1443هـ 16 أبريل 2022م
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «من صام يومًا في سبيل الله، بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفًا» (متفق عليه). انتهت الفترة المسموحة للتعليق على الموضوع
النشرة الإخبارية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا من أجل مواكبة التطورات.
صام النبي صلي الله عليه وسلم بلغه الاشاره
د. سالم بن ارحمه الشويهي
من فضائل شهر رمضان أن النار فيه تُغلّق؛ كما أخبر الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام؛ وذلك لقلة دواعي المعاصي التي تسبب دخولها، وتصفيد الشياطين الذين هم وقودها، و«الصيام جنّة وحصن حصين من النار» كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم والنار أعاذنا الله منها هي: دار العذاب والنكال، فكم حذر المولى منها وأنذر فقال: «فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى لا يَصْلاهَا إِلَّا الأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى». وحذر منها المصطفى، صلى الله عليه وسلم، فكان يَخْطُبُ ويَقُولُ: «أَنْذَرْتُكُمْ النَّارَ، أَنْذَرْتُكُمْ النَّارَ، أَنْذَرْتُكُمْ النَّارَ». صام النبي صلي الله عليه وسلم بخط الرقعه. وهي دار الخزي والبوار: «رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ». والفوز الحقيقي لمن نجا مهنا: «فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ»، وقال صلى الله عليه وسلم موجهاً للوقاية منها: «اتَّقوا النَّار ولو بشقِّ تمرةٍ، فمن لم يجد فبكلمة طيِّبةٍ». الحمد لله الذي جعل التصدق بمقدار شق تمرة والكلمة الطيبة، وقاية من النار وأبشروا، معاشر الصائمين، بعظيم فضل الله، وجزيل ثوابه في الصيام؛ فقد قال النبي، صلى الله عليه وسلم: «الصيام جنة يستجن بها العبد من النار»، وقال صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَامَ يَوْمَاً في سَبِيلِ اللهِ عَزّ وَجَلّ: باعد اللهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفَاً»، أَي: سَبْعِين سَنَة، فإذا كان صوم يوم واحد يباعد وجه الصائم عن النار سبعين عاماً، فما بالك بصيام شهر رمضان الذي يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً، وَاحْتِسَاباً؛ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».
13- فإذا دخلت بيتك تلمَّس حاجة من هم في البيت، سواء والداك أو زوجتك أو إخوانك أو أطفالك، فقم بخدمة الجميع بانشراح الصدر واحتساب واستغل القيام بحوائجهم بقراءة القرآن عن ظهر قلب، فقل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن في الأجر، كما روى أبو الدرداء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:"أيعجز أحدكم أن يقرأ في ليلة ثلث القرآن؟ قال:"وكيف يقرأ ثلث القرآن؟ قال: قل هو الله أحد ثلث القرآن". فإذا قرأتها ثلاث مرات حصلت على أجر قراءة القرآن كاملاً، ولكن ليس معنى هذا هجر القرآن، ولكن هذا له أوقات وهذا له أوقات، وقل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن في الأجر، وآية الكرسي أعظم آية في كتاب الله. 14- واحرص على كل ما ثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- من الأذكار ذات الأجور العظيمة، كما قال صلى الله عليه وسلم لعمه:"ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار تقول: الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد ما في السموات والأرض، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه، الحمد لله ملء ما أحصى كتابه، الحمد لله عدد كل شيء والحمد لله ملء كل شيء وتسبح مثلهن، ثم قال: تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك". كيف تفوز بليلة القدر وماذا تفعل فيها؟' | MENAFN.COM. وقال صلى الله عليه وسلم:"من قال سبحان الله وبحمده مئة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر"، وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال- صلى الله عليه وسلم-:"من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله وبحمده مئة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه"، وفي بعض الروايات"سبحان الله العظيم وبحمده مئة مرة"، وكلما ذُكرت الكفارة أو الغفران– غفران الذنوب- وحط الخطايا، فالمقصود بها الصغائر، أما الكبائر فلا بد من التوبة.