اللهم يسر لي | الحاج حسين غريب - YouTube
اللهم يسر لي الخير
اللهم يسر لي الخير - YouTube
اللهم يسر لي امري
قال: فإذا لقيت أولئك فأخبرهم ؛
أني بريء منهم وأنهم برآء مني،
والذي يحلف به عبد الله بن عمر ؛
لو أن لأحدهم مثل أُحُدٍ ذهباً،
فأنفقه ؛ ما قَبِل الله منه حتى يؤمن بالقدر ،
ثم قال حدثني؛
أبي عمر بن الخطاب – فذكر الحديث بطوله -. وروى الترمذي و النسائي؛
عن حريث بن قبيصة قال:
قدمت المدينة فقلت: اللّهم ؛ يسّر لي جليساً صالحاً! قال: فجلست إلى أبي هريرة ،
فقلت: إني سألت الله أن يرزقني جليساً صالحاً ،
فحدِّثني بحديث سمعته؛
من رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
لعل الله أن ينفعني به. فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
يقول: أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة؛
من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح،
وإن فسدت فقد خاب وخسر ،
فإن انتقص من فريضته شيء؛
قال الربّ عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع ؟
فيُكمل بها ما انتقص من الفريضة ،
ثم يكون سائر عمله على ذلك. هذه هي مسألة أولئك الأخيار ،
وهذا؛ كان من دعائهم! إن البحث عن جليس صالح ؛
في تلك الأزمنة الفاضلة ، والقرون الخـيِّرة؛
ليس بالأمر العسير بل هو أمر ميسور،
لكثرة الأخيار وقلّة الأشرار. اللهم يسر لي | الحاج حسين غريب - YouTube. أما في زماننا هذا؛
فلو قلّبت ناظريك فيمن جلس إليك – في مكان عام –
لرأيت أنك أحرى بهذا السؤال ،
وبهذه المسألة: " اللّهم ؛ يسّر لي جليساً صالحاً! "
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
جعلني الله وإياكم ووالدينا وأهلينا من الفائزين الآمنين، وجنَّبنا مَوارِدَ الظالمين، آمين، باركَ الله لي ولكم ووالدينا وأهلينا في القرآنِ العظيمِ، ونَفَعَنا بالآياتِ والذكرِ الحكيمِ، إنه تعالى جَوادٌ كريمٌ مَلِكٌ بَرٌّ رَؤُوفٌ رحيمٌ. إِنَّ الحمدَ للهِ، نَحمَدُه ونستعينُه، مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ مُحمَّداً عبدُه ورسولُه. ما صحة حديث إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا؟ - الإسلام سؤال وجواب. أمَّا بعدُ: فقد كان نبيُّنا صلى الله عليه وسلم إذا خَطبَ يقولُ: (فإنَّ خيرَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وخيرُ الهُدَى هُدَى مُحمدٍ، وشرُّ الأُمُورِ مُحدَثاتُها، وكُلُّ بدعةٍ ضلالةٌ) رواه مسلم. أيها المسلمون: إنَّ من الأُمور الْمُحدثة في شهر شعبان: تخصيص ليلة النصف من شعبان بالقيام أو الاحتفال أو الدعاء فيها بأدعية مخصوصة واعتقاد أن الدعاء بها مستجاب في هذه الليلة، أو تخصيص نهار ليلة النصف بالصيام، وقد رُويت أحاديث عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم في فضل هذه الليلة، ف عن عائشةَ قالت: قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: («إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَغْفِرُ لِأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعْرِ غَنَمِ كَلْبٍ»)، رواه الترمذي وقال: (سَمِعْتُ مُحَمَّدًا أي البخاري: يُضَعِّفُ هَذَا الحَدِيثَ).
حديث ليله النصف من شعبان عند الشيعه
ولكني ظننت أنك أتيت بعض نسائك، فقال إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأ كثرمن عدد شعر غنم كلب» فهو حديث ضعيف عند البخاري والألباني وقال الترمذي: لا أعرف. إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن
وتساءل الكثير من المسلمون عن صحة حديث عن ليلة النصف من شعبان عن النبي الكريم أنه قال: «إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن». وروى هذا الحديث من أحاديث ليلة النصف من شعبان ابن ماجه، الطبراني وغيرهما عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وصححه الألباني. حديث ليله النصف من شعبان ابن باز. ويتبين أن حديث عن ليلة النصف من شعبان والذي يقول بأن الله يغفر في هذه الليلة الذنوب لجميع خلقه ما عدا المشرك والمشاحن فهو صحيح.
** ولهذا المعنى كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يريد أن يؤخر العشاء لنصف الليل، وإنما علل ترك ذلك لخشية المشقة على الناس، فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: مكثنا ذات ليلة ننتظر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لصلاة العشاء الآخرة، فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده، فلا ندري أشيء شغله في أهل، أو غير ذلك؟ فقال حين خرج: ((انكم لتنتظرون صلاة ما ينتظرها أهل دين غيركم ولولا أن يثقل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة)) [رواه مسلم]. ** وفي رواية: ((ما ينتظرها أحد من أهل الأرض غيركم)) وفي هذا إشارة إلى فضيلة التفرد بالذكر في وقت من الأوقات لا يوجد فيه ذاكر ولاستيلاء الغفلة على الناس ولما كان شعبان كالمقدمة لرمضان شرع فيه ما يشرع في رمضان من الصيام وقراءة القران، ليحصل التأهب لتلقي رمضان وتتروض النفوس بذلك على طاعة الرحمن، ولهذه المعاني المتقدمة وغيرها كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يكثر من الصيام في هذا الشهر المبارك، ويغتنم وقت غفلة الناس وهو من؟ هو رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، هو الذي غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ولذلك فإن السلف كان يجدّون في شعبان، ويتهيأون فيه لرمضان. ** قال سلمة بن كهيل: كان يقال شهر شعبان شهر القراء.