ومِن الشهوات في وقتنا الحاضر: السَّهرُ والسفر، وسماع الأغاني، ومشاهدة المسلسلات، وغيرها الكثير، فماذا نحن عاملون تُجاهَها؟! وإنَّ الله - تعالى - جعل هذه الشهواتِ ابتلاءً وامتحانًا، أنَشكُر ونصبر ونتدبَّر؟
قال - تعالى -: ﴿ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ﴾ [الأنعام: 165]، وقوله - تعالى -: ﴿ الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ﴾ [العنكبوت: 1 - 3]، وقوله - تعالى -: ﴿ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [التغابن: 15].
فتنة الشهوات
أثر وتمثل النزوة:
في النزوة يجب تمييز الأثر والتمثيل فالتمثيل يعرف كأنه الممثل الذي يشكل المضمون المجرد لفعل التصور بمعنى إعادة تشكيل لتصور داخلي مثلا الذهاب في رحلة سياحية. و أما الأثر فهو التعبير الخاص بالكمية الخاصة بالطاقة النزوة مثلا الشعور الجيد والسعادة الكبير لفعل السفر إن رجعنا للمثال السابق. النزوة حسب فرويد:
لقد درس فرويد النزوات التي تدعى بالغرائز وتأثير ميكانيزم الكبت فيها. هذا رجوعا للرقابة الأخلاقية ويمكز تمييز ثلاثة مراحل في الفكر الفرويدي لمفهوم النزوة:
المرحلة الأولى:و تتميز بالخصوص بالمزج التام بين النزوات الجنسية من جهة ونزوات الأنا ونزوات
حفظ الذات. من جهة أخرى وهذا المزج هو بمثابة تعارض بين النزوات مما يساعد على خلق نوع ممن التوازن النفسي. شهوة - ويكيبيديا. و النزوات الجنسية ممكن أن تضمن نوع من الأمن للفرد من جهة ومن جهة أخرى نوع من الهدوء الداخلي مقارنة بالمحيط الخارجي وهذا ما سماه فرويد بمصطلح أو مفهوم الإسناد وفي الحقيقة فالنزوة الجنسية ونزوات الأنا لا تتعارضان بينهما ففي مراحل الحياة الأولى أي الطفولية تتحدان في نطاق وظائف حفظ الذات بمعنى الاشتراك في مفهوم المنبع والموضوع. المرحلة الثانية:
و نسجل فيها المقدمة التي وضعها فرويد لمفهوم النرجسية في نظرية النزوات ففي ما سبق كان فرويد يميز بين الإشباع الشبق الذاتي والإشباع الموضوعي لكن في هذه المرحلة ابتدع نوع من الاستثمار الشامل للأنا بواسطة الليبيدو.
شهوة - ويكيبيديا
كما جاء في الحديث عن زينبَ بنت جحش - رضي الله عنها -: أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - دخل عليها فزعًا، يقول: ((لا إلهَ إلَّا الله، ويلٌ للعرب مِن شرٍّ قدِ اقترب، فُتِح اليومَ من رَدم يأجوجَ ومأجوجَ مثلُ هذا))، وحلَّق بإصبعه الإبهام والتي تليها، فقالت زينب: فقلت: يا رسول الله، أنَهلِك وفينا الصالحون؟ قال: ((نعم، إذا كَثُر الخبث)).
معنى نظر الشهوة - إسلام ويب - مركز الفتوى
#2
2 تيموثاوس 22:2 أَمَّا الشَّهَوَاتُ الشَّبَابِيَّةُ فَاهْرُبْ مِنْهَا، وَاتْبَعِ الْبِرَّ وَالإِيمَانَ وَالْمَحَبَّةَ وَالسَّلاَمَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ الرَّبَّ مِنْ قَلْبٍ نَقِيٍّ. شكرا لاختيارك للموضوع
لكن من اين للانسان المولود بالخطية ان يشتهى شئ صالح و كما قال الرسول بولس كلما ارت ان اعمل الحسنى اجد الشر حاضر عندى
لكن شكرا لربنا يسوع المسيح الذى ارسل لنا الروح القدس( يوم ان غسلنا بدمة بالايمان بعملة فوق الصليب) ليمنحنا هذة القدرة على السوك بالقداسة فنميت شهوة الجسد
الرب يباركك
#3
rania79
يســ ع ـــــــو
#4
موضوع مفيد اوى
ميرسى حبييتى
#5
موضوع رااائع فعلا
SamirAzar
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
#6
أريد إغناء الموضوع بكلام يسوع
28. أما أنا فأقول لكم: من نظر إلى امرأة ليشتهيها، زنى بها في قلبه. 29. معنى نظر الشهوة - إسلام ويب - مركز الفتوى. فإذا جعلتك عينك اليمنى تخطأ، فاقلعها وألقها عنك، لأنه خير لك أن تفقد عضوا من أعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم. #7
واضعين فى اذهاننا نتائجها وأضرارها. رااااااااااائع
الرب يبارك خدمتك
#8
وهكذا دواليك.
السؤال
الجواب
إن تعريف الشهوة هو: "(1) رغبة جنسية شديدة أو متهورة، أو (2) رغبة غامرة. " يتحدث الكتاب المقدس عن الشهوة بعدة طرق: خروج 20: 14، 17 "لا تَزْنِ... لا تَشْتَهِ بَيْتَ قَرِيبِكَ. لا تَشْتَهِ امْرَاةَ قَرِيبِكَ وَلا عَبْدَهُ وَلا امَتَهُ وَلا ثَوْرَهُ وَلا حِمَارَهُ وَلا شَيْئا مِمَّا لِقَرِيبِكَ. " ومتى 5: 28 " وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَنْظُرُ إِلَى امْرَأَةٍ لِيَشْتَهِيَهَا فَقَدْ زَنَى بِهَا فِي قَلْبِهِ. " و أيوب 31: 11-12 "لأَنَّ هَذِهِ رَذِيلَةٌ وَهِيَ إِثْمٌ يُعْرَضُ لِلْقُضَاةِ. لأَنَّهَا نَارٌ تَأْكُلُ حَتَّى إِلَى الْهَلاَكِ وَتَسْتَأْصِلُ كُلَّ مَحْصُولِي". إن الشهوة تسعى إلى إرضاء الذات، وتقود غالباً إلى تصرف غير نقي لتحقيق الرغبات الشخصية دون إعتبار للعواقب. الشهوة تتعلق بالإمتلاك والطمع. أما الإيمان المسيحي فيتعلق بإنكار الذات ويتميز بحياة التقوى (رومية 6: 19؛ 12: 1-2؛ كورنثوس الأولى 1: 2، 30؛ 6: 19-20؛ أفسس 1: 4؛ 4: 24؛ كولوسي 3: 12؛ تسالونيكي الأولى 4: 3-8؛ 5: 23؛ تيموثاوس الثانية 1: 9؛ عبرانيين 12: 14؛ بطرس الأولى 1: 15-16). إن هدف كل شخص يضع إيمانه في المسيح هو أن يتشبه به اكثر فأكثر كل يوم.
أما قضية حل السحر بسحر مثله فقد نص كثير من العلماء على أن ذلك لا
يجوز، لأن التداوي إنما يكون بالحلال والمباح، ولم يجعل الله شفاء
المسلمين فيما حرم عليهم، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "تداووا ولا تداووا بحرام" [رواه
أبو داود في "سننه" من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه وهو جزء من
حديث أوله "إن الله أنزل الداء
والدواء. . "]. وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال:
"إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم
عليكم" [رواه البخاري في "صحيحه" من كلام ابن مسعود رضي
الله عنه]، ومن أعظم المحرمات السحر فلا يجوز التداوي به ولا حل
السحر به، وإنما السحر يحل بالأدوية المباحة وبالآيات القرآنية
والأدعية المأثورة هذا الذي يجوز حل السحر به.
وأما حله بسحر مثله فهذا هو النشرة التي قال النبي صلى الله عليه
وسلم: إنها من عمل الشيطان
[رواه الإمام أحمد في "مسنده" من حديث جابر بن عبد الله رضي
الله عنهما]، وقال الحسن: "لا يحل السحر
إلا ساحر" [ذكره ابن مفلح في "الآداب الشرعية" عن ابن
الجوزي في "جامع المسانيد"]، ومنع منها كثير من العلماء. اذا اثر السحر في المسحور فهل يجوز علاجه بسحر مثله - موسوعة. 55
11
405, 648
اذا اثر السحر في المسحور فهل يجوز علاجه بسحر مثله - موسوعة
السؤال:
من المعلوم أن السحر لا يبطله إلا ساحر، فهل هذا صحيح؟
الجواب:
ليس بصحيح، السحر قد ينقضه الساحر، وقد يزول بغير الساحر، الساحر قد ينقضه بسحر مثله، يخدم الشياطين، ويتعاطى ما يرضي الشياطين؛ فيزول السحر الذي أوقعوه بالمسحور؛ لأنهم يحبون أن يتصل بهم الناس؛ حتى يعبدوهم من دون الله. فالشياطين قد تفعل شيئًا بالإنسان حتى يتعاطى ما يرضيهم من الشرك بالله، والتقرب إليه بما حرم الله من العبادات، وغيرها؛ حتى يرفعوا سحرهم، وما.. هذا من عمل السحرة، ولا يجوز إتيانهم، ولا سؤالهم، النبي ﷺ قال: من أتى عرافًا، أو كاهنا، فصدقه بما يقول؛ فقد كفر بما أنزل على محمد عليه الصلاة والسلام. وقال: ليس منا من تطير، أو تطير له، وليس منا من سحر، أو سحر له، وليس منا من تكهن، أو تكهن له، ومن أتى كاهنًا، فصدقه بما يقول؛ فقد كفر بما أنزل على محمد -عليه الصلاة والسلام- وقال: من أتى عرافًا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة. فلا يجوز للمؤمن أن يأتي السحرة، ولا الكهنة، ولا العرافين المعروفين بدعوى علم الغيب، ولا المنجمين، كل هؤلاء يحرم إتيانهم، ويحرم سؤالهم، ويحرم تصديقهم.
وقد فهم بعضهم من تجويز الإمام
أحمد للنشرة أنه أجاز حل السحر بالسحر ، وإنما كلامه رحمه الله في الرقية الشرعية
المباحة. قال الشيخ سليمان بن عبد الله
في "تيسير العزيز الحميد" (419): "وكذلك ما روي عن الإمام أحمد من إجازة النشرة ،
فإنه محمول على ذلك -أي النشرة بالرقية الشرعية- وغلط من ظن أنه أجاز النشرة
السحرية ، وليس في كلامه ما يدل على ذلك ، بل لما سئل عن الرجل يحل السحر قال: قد
رخص فيه بعض الناس. قيل: إنه يجعل في الطنجير ماء ويغيب فيه ، فنفض يده وقال: لا
أدري ما هذا! قيل له: أفترى أن يؤتى مثل هذا؟ قال: لا أدري ما هذا. وهذا صريح في
النهي عن النشرة على الوجه المكروه، وكيف وهو الذي روى الحديث (أنها من عمل
الشيطان) ، لكن لما كان لفظ النشرة مشتركا بين الجائزة والتي من عمل الشيطان ورأوه
قد أجاز النشرة ظنوا أنه قد أجاز التي من عمل الشيطان ، وحاشاه من ذلك" انتهى. وقد صرح كثير من العلماء بتحريم
حل السحر بالسحر ، وأن الضرورة لا تبيح ذلك. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه
الله: " والمسلمون وإن تنازعوا في جواز التداوي بالمحرمات كالميتة والخنزير ، فلا
يتنازعون في أن الكفر والشرك لا يجوز التداوي به بحال ، لأن ذلك محرم في كل حال ،
وليس هذا كالتكلم به عند الإكراه ، فإن ذلك إنما يجوز إذا كان قلبه مطمئنا بالإيمان
، والتكلم به إنما يؤثر إذا كان بقلب صاحبه ، ولو تكلم به مع طمأنينة قلبه بالإيمان
لم يؤثر ، والشيطان إذا عرف أن صاحبه مستخف بالعزائم لم يساعده ، وأيضا فإن المكره
مضطر إلى التكلم له ولا ضرورة إلى إبراء المصاب به لوجهين:
أحدهما: أنه قد لا يؤثر أكثر
مما يؤثر من يعالج بالعزائم ، فلا يؤثر ، بل يزيده شراً.