[مرجع]
خير دعاء يوم عرفة
"لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شَيءٍ قديرٌ". [رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن جد عمرو بن شعيب،الصفحة أو الرقم: 3585، حسن] [أفضل دعاء يقوله الحاج في عرفة ابن باز اطّلع عليه بتاريخ 22/12/2020]
- ادعية الحج والعمرة حجاج الداخل
- حكم عقد النكاح بدون شهود - إسلام ويب - مركز الفتوى
- تزوجت سرا رغبة في الحلال
ادعية الحج والعمرة حجاج الداخل
قال مثل هذا ثلاث مرات " الحديث.
ثانياً: أدعية الحج * الذكر إذا سار إلى عرفات* وإذا سار إلى عرفات لبى وكبر [مسلم] *الدعاء يوم عرفة* خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وللمسلم أن يدعو بما شاء من خير الدنيا والآخرة ومن الأدعية الواردة يوم عرفه. _ وقال صلى الله عليه وسلم " وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" [الترمذي] _ اللهم اجعل في قلبي نورا، وفي سمعي نورا، وفي بصري نورا، اللهم اشرح لي صدري، ويسر لي أمري، وأعوذ بك من وساوس الصدر، وشتات الأمر، وفتنة القبر، اللهم إني أعوذ بك من شر ما يلج في الليل، وشر ما يلج في النهار، وشر ما تهب به الرياح [ ابن أبي شيبة في مصنفه] * والحاصل أن المشروع في هذا الموطن ذكر الله سبحانه وتعالى ودعاؤه والإكثار من ذلك. الحج والعمرة أدعية الطواف وآدابها - مكتبة نور. *الذكر بعد النفرة من عرفة إلى المشعر الحرام* إذا صلى الفجر أتى المشعر الحرام استقبل القبلة فدعا الله وكبره وهلله ووحده، ولم يزل واقفا حتى أسفر جدا. [ مسلم] *الذكر عند الفراغ من الرمي* حتى إذا فرغ قال: اللهم اجعله حجا مبرورا، وذنبا مغفورا. [ أحمد وابن أبي شيبة في مصنفه] *الدعاء عند الذبح وما يسن فيه* فإذا ذبح سمى وكبر، ووضع رجله على عرض خده.
تاريخ النشر: الثلاثاء 25 رجب 1431 هـ - 6-7-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 137574
11704
0
203
السؤال
أنا سيدة مطلقة، تزوجت برجل متزوج بالسر، دفع لي المهر المقدم والمؤخر وكان أخوه الشيخ الكاتب لعقد زواجنا، مع العلم أنني اشترطت عليه أن يتقدم لزواجي من أهلي بعد أربع سنوات لكن اتضح أنه لا يستطيع. حكم عقد النكاح بدون شهود - إسلام ويب - مركز الفتوى. أحببته وأحبني أقنعني أن زواج الثيب عند بعض الفقهاء حلال، لم أكن أشك فيه. وبعد مرور سنتين اكتشفت كذبه فانفصلنا، وشاءت الظروف أن أترك عملي القديم وأطلب منه توظيفي عنده وحصل ذلك، اتضح أنني ما زلت أحبه وكنت أستمتع معه عند لقائنا وكذلك هو، طلب مني من جديد الزواج منه بالسر رغم أنني مازلت أحبه ولكنني مقتنعة أن الذي حصل بيننا كان حراما. أنا الحمدالله مؤمنة ومحجبة والله قدر لي الحج بعد انفصالي عنه ولكن وجوده بقربي يعزز مشاعري اتجاهه، ورغبتي فيه أني أدعو الله أن أجد عملا في مكان آخر لكن المشكلة أن المحجبة في لبنان لا تجد عملا مناسبا بسهولة وهذا الأمر الذي اضطرني للجوء له. سؤالي محرج ولكن عندي شعور غريزي وقوي اتجاهه وربما لأنني أيضا مطلقة فهذه الغريزة تجعلني محتاجة لأحد يحبني ويضمني مع أنني قوية كثيرا من الأوقات على نفسي، وأقوي إراداتي بالإيمان والتفكير بالله تعالى.
حكم عقد النكاح بدون شهود - إسلام ويب - مركز الفتوى
……….. وجنسيته…………………………………………………. مسلم الديانة تاريخ الميلاد / / محل الميلاد المهنة:…………………………………………………………….. ومقيم…………………………………………………………………………………… ……………….. ويحمل إثبات شخصية رقم ……………………………………….. أسم أم الزوج ………………………………………. عنوان مسكن الزوجية ………………………………………………………………………………………. ……………………………………………. تزوجت سرا رغبة في الحلال. ( طرف أول – زوج)
2- الزوجة: ………………………………………………………………… – البكر الرشيد /الثيب وجنسيتها…………………………………………….. مسلمة الديانة تاريخ الميلاد / / محل الميلاد المهنة:…………………………………………………… ومقيمة………………………………………………………………………………………. ………………… وتحمل إثبات شخصية رقم ……………………………………………. أسم أم الزوجة ………………………………………………….
تزوجت سرا رغبة في الحلال
فماذا أفعل معه عندما أخرج من الشركة أنساه وأتذكر كذبه عليّ والتقليل من شأني؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان هذا الرجل قد تزوجك دون ولي، فزواجه باطل عند جمهور العلماء. ولا فرق في ذلك بين الصغيرة و الكبيرة و البكر والثيب، خلافاً للإمام أبي حنيفة (رحمه الله) الذي يرى صحة تزويج المرأة نفسها، ومذهب الجمهور هو الراجح لقوة أدلته، وانظري الفتوى رقم: 111441. فإذا أراد أن يتزوجك فلابد أن يكون زواجاً شرعياً عن طريق وليك، فإن أبى وأراد الزواج سرا فلا يجوز لك مطاوعته على ذلك، والذي ننصحك به إذا لم يكن الزواج عن طريق الولي ممكنا هو أن تتركي العمل مع هذا الرجل وتقطعي علاقتك به لما في ذلك من الريبة والتعرض للفتنة. وإذا كنت بحاجة للعمل فلتبحثي عن عمل آخر يجنبك الاختلاط بالرجال، واستعيني بالله وتوكلي عليه، قال تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ. { الطلاق:3،2}. ولا مانع أن تعرضي نفسك على من ترين فيه الصلاح ليتزوجك، وذلك بضوابط وآداب مبينة في الفتوى رقم: 108281.
فالرُّكْنُ الأول هو الوليُّ؛ والمرأةُ لا تملك أن تزوِّج نفسها، وإن فعلتْ فالنكاحُ باطلٌ؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « لا نكاح إلا بولي »؛ رواه أحمد، وأبو داود. وولي المرأة: أبوها، ثم الجد وإن علا، ثم ابنها، ثم ابنه وإن سفل، ثم أخوها الشقيق، ثم الأخ لأبٍ، ثم أولادهم وإن سفلوا، ثم العم، فالأقرب فالأقرب في الميراث من عصبة المرأة. أما زواج المرأة بغير علم أبويها، فباطلٌ لا يجوز؛ لأن النكاح إذا تَمَّ بدون وليٍّ فهو باطلٌ؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: « أيما امرأةٍ نكحت بغير إذْنِ وليِّها، فنكاحها باطلٌ، فنكاحُها باطلٌ، فنكاحُها باطلٌ »؛ كما في "المستدرك"، و"صحيح ابن حبان"، وصححه الذهبي. ومنها: الشهادة عليه، والمقصود شهادة العُدول من البشر لا شهادة رب العالمين سبحانه؛ لحديث عمران بن حصين مرفوعًا: « لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدلٍ »؛ رواه ابن حبان. كما أن نكاح السر باطلٌ؛ فالإشهار شرطٌ في صحة الزواج، وأقل ما يكفي فيه الإشهاد ما ذهب إليه جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة؛ وهو شاهدان، وإن كان الأفضل إعلان النِّكاح وإشهاره. قال الإمام ابن القيِّم في "إغاثة اللهفان": "وشرط في النكاح شروطًا زائدةً على مجرد العقد فقطع عنه شبه بعض أنواع السفاح به؛ كاشتراط إعلانه؛ إما بالشهادة، أو بترك الكتمان، أو بهما، واشتراط الولي، ومنع المرأة أن تليه، وندب إلى إظهاره حتى استحب فيه الدف، والصوت، والوليمة، وأوجب فيه المهر".