ذات صلة أشعار حب بالفصحى قصائد غزل بالفصحى
لقد عذبتني يا حب لبنى
يقول قيس بن ذريح: [١] لَقَد عَذَّبتَني يا حُبَّ لُبنى
فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ فَإِنَّ المَوتَ أَروَحُ مِن حَياةٍ
نَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ وَقالَ الأَقرَبونَ تَعَزَّ عَنها
فَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتي
أجمل حب
يقول محمود درويش: [٢] كما ينبت العشب بين مفاصل صخرهْ
وُجدنا غريبين يوما
وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً.. ونجما
وكنت أؤلف فقرة حب..
لعينيكِ... غنيتها! أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلا
كما انتظرَ الصيفَ طائرْ
ونمتُ... كنوم المهاجرْ
فعينٌ تنام، لتصحوَ عين.. طويلا
وتبكي علي أختها '
حبيبان نحن' إلى أن ينام القمر
ونعلم أن العناق, وأن القبل
طعام ليالي الغزل
وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر
على الدرب يوماً جديداً! شعر عن الوطن بالفصحى وقصائد تقشعر لها الأبدان - موقع مُحيط. صديقان نحن ' فسيرى بقربيَ كفاً بكف
معاً, نصنع الخبز والأغنيات
لماذا نسائل هذا الطريق.. للأي مصير
يسير بنا ؟
ومن أين لملم أقدامنا ؟
فحسبي, وحسبك أنا نسير..
معاً' للأبد
لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء
بديوان شعر قديم ؟
ونسأل: يا حبنا! هل تدوم ؟
أحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماء
وحب الفقير الرغيف! كما ينبت العشب بين مفاصل صخره
وجدنا غربيين يوماً
ويبقى رقيقين دوماً.
- شعر عن الوطن بالفصحى وقصائد تقشعر لها الأبدان - موقع مُحيط
- خطبة عن الصبر على البلاء
- خطبة محفلية عن الصبر
- خطبة جمعة قصيرة عن الصبر
- خطبة عن الصبر على البلاء قصيرة
- خطبه عن الصبر علي البلاء للشيخ مشاري
شعر عن الوطن بالفصحى وقصائد تقشعر لها الأبدان - موقع مُحيط
و أراح الناس منه و اسـتراحْ ذاك عهد من حياتي قد مضى ………. بين تشبيب و شكوى و نواحْ إنـّما الحـبّ كنجـم في الفضـا ………. نوره يمحـى بأنوار الصبـاحْ
و سرور الحبّ وهم لا يطول ………. و جمـال الحــبّ ظلّ لا يقيمْ و عهود الحـبّ أحــلام تزول ………. عندما يسـتيقـظ العقـل السليمْ
كم سهرت الليل و الشوق معي ………. ســاهر أرقبــه كي لا أنامْ و خيال الوجد يحمي مضجعي ………. قائلاً: "لا تدن! فالنوم حرامْ" و سقامي هامس في مسمعي: ………. "من يريد الوصل لا يشكو السقامْ"
تلك أيام تقضـّـت ، فابشري ، ………. يا عيوني ، بلقا طيف الكرى و احذري ، يا نفس ، ألا تذكري ………. ذلك العهـد و ما فيـه جرى
كنت أن هبـّـت نسيمات السحرْ ………. أتلوّى راقصـاً من مرحــي و إذا ما ســكب الغيــم المطــرْ ………. خلتــه الراح فأمــلا قدحــي و إذا البدر على الأفق ظهــرْ ………. و هي قربي صحت:"هلاّ يستحي! " كلّ هذا كان بالأمس ، و ما ………. كان بالأمس تولـّى كالضبابْ و محا السلوان ماضيّ كما ………. تفرط الأنفاس عقداً من حبابْ
يا بني أمي إذا جاءت سعادْ ………. تسأل الفتيان عن صبّ كئيبْ فاخبروها أنّ أيـّـام البعــادْ ………. أخمدت من مهجتي ذاك اللهيبْ و مكان الجمر قد حلّ الرمادْ ……….
فهلْ فيكما عونٌ على ما أحاولُ؟ خَلِيلَيّ! شُدّا لي عَلى نَاقَتَيْكُمَا
إذا ما بدا شيبٌ منَ العجزِ ناصلُ فمثليَ منْ نالَ المعالي بسيفهِ،
وَرُبّتَمَا غَالَتْهُ، عَنْهَا، الغَوَائِلُ وَمَا كلّ طَلاّبٍ، من النّاسِ، بالغٌ
ولا كلُّ سيارٍ، إلى المجدِ ، واصلُ! وإنَّ مقيماً منهجَ العجزِ خائبٌ
وَإنّ مُرِيغاً، خائِبَ الجَهدِ، نَائِلُ وَمَا المَرْءُ إلاّ حَيثُ يَجعَلُ نَفْسَهُ
وإني لها ، فوقَ السماكينِ، جاعلُ وَللوَفْرِ مِتْلافٌ، وَللحَمْدِ جَامِعٌ،
وللشرِّ ترَّاكٌ، وللخيرِ فاعلُ وَمَا ليَ لا تُمسِي وَتُصْبحُ في يَدِي
كَرَائِمُ أمْوَالِ الرّجالِ العَقَائِلُ؟ أحكمُ في الأعداءِ منها صوارماً
أحكمها فيها إذا ضاقَ نازلُ وما نال محميُّ الرغائبِ، عنوةً،
سِوَى ما أقَلّتْ في الجُفونِ الحَمائلُ
قصيدة كل قصيدة ، كل حب
يقول أنسي الحاج:
كلُّ قصيدةٍ هي بدايةُ الشعر كلُّ حبٍّ هو بدايةُ السماء. تَجذري فيّ أنا الريح اجعليني تراباً. سأعذبكِ كما تُعذب الريحُ الشجَرَ وتمتصّينني كما يمتصُّ الشجر التراب. وأنتِ الصغيرة كلُّ ما تريدينه يُهدى إليكِ إلى الأبد. مربوطاً إليكِ بألم الفرق بيننا أنتَزعُكِ من نفسكِ وتنتزعينني، نتخاطف إلى سكرة الجوهريّ نتجدّد حتى نضيع نتكرّر حتى نتلاشى نغيبُ في الجنوح في الفَقْد السعيد ونَلِجُ العَدَم الورديّ خالصَين من كلّ شائبة.
وبالتالي فيجب على جميع المسلمين أن يعلموا أنهم مكلفين بمختلف الواجبات وممنوعون من بعض المحرمات، وهنا يأتي الامتحان من الله عز وجل، حيث يختبر صبر المسلم وقدرته على الاحتفاظ بالبلاء، بالإضافة إلى أن الصبر على النعمة أيضا له فضل كبير، وربما أفضل من الصبر على المصيبة، والصبر على النعمة يكون من خلال شكر الله عز وجل، والقيام بما أمرنا به والانتهاء عن كل ما نهانا عنه. فالله عز وجل دائما ما يبتلي المسلم بالنعم مثلما يبتلهم بالمصائب، فالصحة نعمة والعافية نعمة والمال نعمة والأطفال نعمة والحياة نعم وتلك النعم لا تعد ولا تحصى، ولكن الصبر على تلك النعم يكون أشد من الصبر على المصيبة ويكون من خلال الصبر على شكر المنعم. فمن يكتبهم الله من الصابرين يضمنون الجنة، ويصبح لهم العديد من المقامات الخاصة بالمقربين والصديقين، ومنهم من قال فيهم الله عز وجل في كتابه الكريم: ﴿ تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ ﴾ (فصلت: 30- 32).
خطبة عن الصبر على البلاء
وللصبر ثمرات وفوائد فمن ثمـــرات الصــبر: 1- ظفرهم بمعية الله سبحانه لهم, قال تعالى {وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} الانفال (46) ، 2- مضاعفة أجر الصابرين على غيرهم, قال تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} الزمى (10) ، 3- الفوز بالجنة والنجاة من النار, قال تعالى: {إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ} المؤمنون (111) ، 4- حصول المحبة من الله, قال تعالى{وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} آل عمران (146) ، وهناك أمور ودوافع تعين المسلم على الصبر منها: 1- تدبر الآيات والأحاديث الواردة في فضيلة الصبر. 2- اليقين بأنه لا يقع شيء إلا بقدر الله تعالى. 3- العلم بأن اختيار الله له أحسن من اختياره لنفسه. 4- استحضار أن أشد الناس بلاءً الأنبياء والصالحون. 5- أن يعلم أن زمن البلاء ساعة وستنقضي. خطبة عن الصبر | المرسال. والصبر عبادة الضراء، وعدة المسلم حين نزول البلاء، وزاد المؤمن حين وقوع الابتلاء. هو الطاقة المدخرة في السراء، والحبل المتين في الضراء، إنه الصبر تبدو مرارته ظاهرة، ويصعب الاستشفاء به عند الضعفاء، لكن مرارته تغدو حلاوة مستقبلاً، ويأنس به رفيقاً الأقوياء.
خطبة محفلية عن الصبر
فالحمد لله الذي كتب البلاء على أهل هذه الدار، وجعل الأنبياء هم أشد الناس في البلاء، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له خلق السموات والأرض ليبلوكم أيكم أحسن عملا، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، أفضل من ابتلى فصبر وأعطى فشكر.
خطبة جمعة قصيرة عن الصبر
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين..
خطبة عن الصبر على البلاء قصيرة
والصدق في التاجر سبب لبركة رزقه ومفتاح نجاحه وسبب لثقة الناس به وإقبالهم عليه، وقبل ذلك هو سبب لمجاورة النبي r في الجنة فالتاجر الصدوق مع رسول الله r في الجنة، أما إن خان فإنه يستنزل بخيانته سخط الله؛ ولن يكسَب إلا ما قدر له، ولن ينال إلا ما قدر الله له؛ احتال ما احتال والتوى ما التوى فإنه لن ينال إلا ما قدره الله له، فما قدر لماضِغَيك أن يمضغاه لابد أن يمضغاه، كله ويحك بعز ولا تأكله بذل. على أن الصدق وحده لا يكفي؛ إن لم تكن معه الحكمة، فلربما تحدث المرء بصدق إلى مريض فباح له بمرضه، وكان مما قد يفزع المريض بيان ما أصابه من مرض فينهار المريض ويهلك، استعمِلْ التورية.
خطبه عن الصبر علي البلاء للشيخ مشاري
أنت محتاج للصبر على طاعة الله، وعن معاصي الله، وعلى أقدار الله المؤلمة. وأنت تحتاج للصبر على الطاعة شكراً للمنعم ، وأنساً بالخالق ، واستجلاباً لراحة القلب ، وطمأنينة للنفس، وتحتاج للصبر على الطاعة ، لطول الطريق، وقلة الرفيق، وكثرة الأشواك، كما تحتاج للصبر عن المعاصي لقوة الداعي وكثرة الفتن، وضعف النفس، وكيد الشيطان وغروره، وأماني النفس بتقليد الهالكين، وتحتاج للصبر لآفات الذنوب والمعاصي عاجلاً، وقبح المورد على الله آجلاً، كما تحتاج للصبر على أقدار الله حين تطيش النفس بفقدان الحبيب، وتعلو خفقات القلب للنازلة المفاجئة، وتصاب الحيرة والاضطراب للمصيبة الجازمة. أجل إن الله يفتح بالصبر والاحتساب على عباده آفاقاً لم يحتسبوها، ويغدو البلاء في نظرهم نعمة يتفيئون ظلالها، ويأنسون بخالقهم من خلالها، ويتحول الضيق في تقديرهم إلى سعة يغتبطون بها، ولسان حالهم ومقالهم يقول: ( نخشى أن تكون طيباتنا عجلت لنا في الحياة الدنيا)، وربما ذهبت إلى مصاب مبتلى في نظرك، فتجاسرت على تعزيته في مصيبته، فكان المعزي هو المعزي، وعاد المعزي يذكر لك من نعم الله عليه ما خفف المصاب عليه وأنسى، فلا إله إلا الله، لا يتخلى عن أوليائه في حال الضراء إذا كانوا معه في حال السراء، وما أجمل الصبر عدة للمؤمن في حال الشدة والرخاء.
[١٥]
الدعاء
فيما يأتي بيان بعض الأدعية التي يُمكن الاستعانة بها في نهاية خطبة الجمعة المتعلقة بالصبر:
(رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ). [١٦]
(رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ). [١٧]
(الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ). [١٨]
اللهم ارزقني الصّبر وثبّتني على البلاء، وعوضني الخير الجميل الذي عندك. اللهم إني استوعدتك كافة همومي وآلامي، اللهم إني أشكو بثي وحزني إليك فامنحني الصّبر والتجاوز، وأكرمني من فيض كرمك وجودك. اللهم ارحمني برحمتك التي وسعت كلّ شيء، وارزقني صبرًا يجعلني أتجاوز كلّ ابتلاء حلّ بي. المراجع ↑ سورة البقرة، آية:45
↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن صهيب بن سنان الرومي، الصفحة أو الرقم:2999، صحيح. ↑ سورة آل عمران، آية:133-134
↑ ابن دقيق العيد، شرح الأربعين حديثًا النووية ، صفحة 63. بتصرّف. ↑ سورة آل عمران، آية:179
^ أ ب يوسف القرضاوي، الصبر في القرآن ، صفحة 18-19. كتب خطبة من أقوال السلف الصالح - مكتبة نور. بتصرّف. ↑ سورة آل عمران، آية:141
↑ سورة الروم، آية:60
↑ سلمان العودة، دروس للشيخ سلمان العودة ، صفحة 7.