"(1)
من كتاب خواص القرآن: روي عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنّه قال: "من قرأ هذه السورة كان جزاؤه على اللّه جنّة وحريرًا، ومن أدمن قراءتها قويت نفسه الضعيفة، ومن كتبها وشرب ماءها نفعت وجع الفؤاد، وصحّ جسمه، وبرأ من مرضه. سورة القيامة للاطفال مكرر. "(2)
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم: "من قرأها أجزاه اللّه الجنّة وما تهوى نفسه على كلّ الأمور، ومن كتبها في إناء وشرب ماءها نفعت شرّ وجع الفؤاد، ونفع بها الجسد». قال الصادق عليه السّلام: «قراءتها تقوّي النفس وتشدّ العصب، وتسكّن القلق وإن ضعف في قراءتها، كتبت ومحيت وشرب ماؤها، منعت من ضعف النفس ويزول عنه بإذن اللّه تعالى. " وعن علي بن عمر العطار قال: دخلت على أبي الحسن العسكري عليه السّلام يوم الثلاثاء فقال: لم أرك أمس قلت: كرهت الحركة في يوم الاثنين، قال: يا علي من أحب أن يقيه اللّه شر يوم الاثنين فليقرأ في أول ركعة من صلاة الغداة {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ} [الإنسان: 1] ثم قرأ أبو الحسن عليه السّلام: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا} [الإنسان: 11]. فضل سورة الإنسان كاملة للأطفال
من كل ما سبق توضيحه عن سورة الإنسان نستطيع أن نرى أهمية تلاوتها وتفسيرها للأطفال لما لها من قيم كبيرة ولمميزات السورة عن غيرها ومنها:
تعتبر سورة قصيرة.
سورة الزلزلة للأطفال – إتقان للمعلم والمربي
واختتم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن الأمر الثالث قول سيدنا عمر بأن هذا العذاب يبقى أزمان متطاولة لكنه في النهاية إلى فناء وكأن الله جل في علاه يفني النار وتبقى الجنة وحدها لأن الله رحيم ورحمن.
فسر الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، قول الله تعالي في سورة المجادلة - الآية 5 «إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحَآدُّونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ كُبِتُواْ كَمَا كُبِتَ ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ وَقَدْ أَنزَلْنَآ ءَايَٰتٍ بَيِّنَٰتٍۢ ۚ وَلِلْكَٰفِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ». وقال علي جمعة، خلال تقديم برنامج «القرآن العظيم» على قناة صدى البلد، إن بعض الناس يسأل كيف إن الله الرحمن الرحيم لديه هذا العذاب المهين، موضحا أن هناك 3 أمور في هذا الشأن، الأول هو أن كلمة عذاب في اللغة عمقها العذوبة وكأن العذاب سيتحول يوم القيامة إلى عذوبة فتتخلله الرحمة. تفسير سورة القيامة للاطفال. وأضاف عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن العذاب عقاب غير مرغوب فيه لكن الرحمن الرحيم حتى وهو يعاقب فإن هذا الجزاء الذي يضعه الله سبحانه وتعالى على من خالفه في الدنيا وخرج عن أوامره تتخلله الرحمة، والعذاب في ذاته يصير عذبا على هؤلاء الذين يعذبون. وأردف علي جمعة، أن الأمر الثاني هو أن الله سبحانه وتعالى يصف العذاب بصفات مختلفة (أليم، وعظيم، ومهين)، لأنه لو ترك كلمة عذاب وحدها لاستهان بها العربي المشرك الذي سمع القرآن يتلى، وكان سيقول هذا أمر طيب ولابد أن أفعل هذه السيئات حتى أنال العذاب العذب.
الطريقة التي استبدلت بها (السبرام) إلى (الزيروكسات) هي طريقة سليمة وطريقة صحيحة جدًّا. افضل علاج للرهاب الاجتماعي. أما بالنسبة للمدة التي يجب أن تستمر عليها في تناول (الزويركسات)، أقول لك على الأقل يجب أن تستعمله لمدة ستة أشهر على جرعة (أربعين مليجراماً)؛ وذلك نسبة لأن الرهاب الاجتماعي يتطلب مدة أطول مما كان يعتقد سابقاً - هذا حسب الدراسات الحديثة –. نسبة الانتكاسات تقل جدًّا إذا استمر على الدواء لمدة أطول، فمن هذا المنطلق أرجو أن تستمر على جرعة حبتين في اليوم لمدة ستة أشهر، ثم بعد ذلك خفض الدواء بمعدل نصف حبة كل ثلاثة أشهر، وبعد ذلك من المفترض أن تكون قد تخلصت من الخوف والرهاب الاجتماعي، وللاستمرارية في التحسن وعدم الانتكاسة يجب أن تستمر على التطبيقات السلوكية التي تعتمد على الثقة بالنفس والمواجهة وعدم تجنب المواقف الاجتماعية. بالنسبة لفعالية (الزيروكسات) لا أعتقد أنها سوف تتطلب الانتظار لعدة أسابيع هذه المرة؛ لأن السبرام يعتبر قاعدة جيدة لفعالية العلاج، ولابد أن تكون الناقلات العصبية في وضع أفضل ومهيأة لفعالية (الزيروكسات) في مدة أقصر من الحالات التي يكون فيها الإنسان لم يتناول أي علاج في السابق. لا مانع أن تتناول (الإندرال IINDERAL) أو (الزاناكس XANAX) عند الضرورة أو في المناسبات، ولكن يجب أن تكون حذراً، ولابد أن يكون هنالك نوع من الانضباط خاصة في تناول (الزاناكس).
دواء زولتيكس - Zoltex لعلاج اضطراب الرهاب الاجتماعي - أفضل إجابة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
رأينا -أخي الكريم- أنك قد أنجزت إنجازاً ممتازاً، ويجب أن أهنئك على ذلك, أنت لديك العزيمة, لديك الإصرار, لديك إرادة التحسن الذي استطعت أن تقهر به معظم أعراضك بدون دواء, وهذا يجب أن يكون محفزاً ومشجعاً لك من أجل المزيد من التحسن. دواء زولتيكس - Zoltex لعلاج اضطراب الرهاب الاجتماعي - أفضل إجابة. فأريدك -أيها الفاضل الكريم- أن تسير على نفس هذا المنوال, ومن المتفق عليه أن الإصرار على التغير ومواجهة المخاوف هي العلاج الأفضل والأنجع من حيث عدم حصول الانتكاسات بعد أن يأتي التعافي. فيا أخي الكريم: ما أنجزته مبشر، ويجب أن يكون دافعاً بالنسبة لك. وحتى تحسن من تركيزك: أريدك أن تنام مبكراً، نم مبكراً, واقرأ القرآن بتدبر وتمعن، وتناول كوبا من القهوة في الصباح, والأمور التي تتطلب الحفظ اقرأها في الصباح, واستمر في ممارسة الرياضة, وكذلك تمارين الاسترخاء، واسع دائماً أن تكون مرتاح البال, هذا إن شاء الله تعالى سيحسن من تركيزك, ويزيل بقية الأعراض التي تعاني منها. بالنسبة للأعشاب الطبيعية -أخي الكريم-: لا علم لي حقيقة بعشب طبيعي يفيد في هذه الحالات, ذكر الكثير والكثير ومعلوماتي قد لا تكون أفضل من معلوماتك, لكن الشيء الذي أعرفه جيداً هو أن المركب الدوائي الذي يسمى بعشبة القديس, أو عشبة عصبة القلب, مثبت أنه يفيد أو مستحضر طبيعي, وهذا مستحضر يهيئ مادة السيرتون في الدماغ لتكون أكثر انتظاماً من حيث الإفراز، وهذا ينعكس إيجابياً على المزاج, ويزيل القلق والمخاوف.
اقوى ادوية الرهاب الاجتماعي - مركز إشراق
إذن الفروقات تأتي من فعالية الدواء على مشتق معين من مشتقات (السيروتونين)، والتفضيل يأتي بلا شك إذا كان الدواء يتسلط أكثر على مشتق (السيروتونين) الخاص بالوساوس، فهنا سوف يكون هذا الدواء أفضل كما هو في حالة (الفافرين) مثلاً، وإذا كان الدواء يوجه أكثر نحو مشتق (السيروتونين) الذي يعتقد أن له دوراً في المخاوف كما في حالة (الزيروكسات) و(الزولفت) فهنا تكون الفعالية أفضل وهكذا. ولابد أن نذكر أيضاً أن هذه الأدوية بالرغم من أنها سميت بمثبطات استرجاع (السيروتونين) إلا أنها تعمل على الناقلات والموصلات العصبية أيضاً بدرجات مختلفة، فعلى سبيل المثال (الزيروكسات) اتضح الآن أنه يعمل على الناقل العصبي المعروف باسم (دوبامين DOPAMINE)، وحتى لدرجة أقل على (النورأدرينالين). إذن العملية لا تخلو من شيء من التعقيد الكيميائي والبيولوجي. اقوى ادوية الرهاب الاجتماعي - مركز إشراق. نسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
النقطة الأخيرة، وهي نقطة الدواء: الرهاب الاجتماعي مرض بيولوجي نفسي اجتماعي، مهما يعالج سلوكيًا واجتماعيًا، هذا جيد، لكن الجانب البيولوجي لا يمكن علاجه إلا من خلال الدواء. هذه حقيقة علمية، أنا مبدئي وسطي جدًّا في علاج الرهاب وغيره، وأنا أحترم وجهة نظرك، ولا أقلل لك من قيمة الإرشاد السلوكي، أبدًا، حرص عليه وتطبيقك له بدافعية وإرادة علاجية حقيقية سوف يحسن من مزاجك ويزيل الرهاب - إن شاء الله تعالى – لكن قطعًا العلاج الدوائي يعجل في الشفاء، علمًا بأنه توجد أدوية سليمة وصحيحة وغير إدمانية إذا استعملها المريض حسب الإرشاد الطبي أو المتابعة الطبية المباشرة مع الطبيب النفسي. وللفائدة نحيلك إلى هذه الاستشارات التي بالموقع حول العلاج السلوكي للرهاب: ( 269653 - 277592 - 259326 - 264538 - 262637). بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
العراق نوال
بارك الله فيكم الموضوع جدا شيق وفي ميزان حستاتكم