سورة الحشر – تفسير السعدي. لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله. تفسير سورة الحشر – السيد محمد باقر الحكيم 899 mb نظرة في محتويات الكتاب. تفسير سورة الحشر كاملة من سلسلة تفسير العشر الأخير لفضيلة الشيخ محمد نبيه يشرح فيها تعريف سورة الحشر وسبب نزولها ومعاني الآيات والكلمات. حفظ سورة الحشر بسهولة (الجزء الاول) - YouTube. آية 1-24 الصفحة الرئيسية – الفهرست. ترجمة معاني سورة الحشر – اللغة العربية – المختصر في تفسير القرآن الكريم – موسوعة القرآن الكريم.
- تفسير الجلالين سورة الحشر المصحف الالكتروني القرآن الكريم
- حفظ سورة الحشر بسهولة (الجزء الاول) - YouTube
- سؤال الإعجاز: ما هي المعصرات؟
- ما معنى المعصرات في قوله تعالى وانزلنا من المعصرات ماء ثجاجا - مجلة أوراق
تفسير الجلالين سورة الحشر المصحف الالكتروني القرآن الكريم
(
للفقراء) متعلق
بمحذوف أي إعجبوا (
المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون
الله ورسوله أولئك هم الصادقون) في
إيمانهم
9. (
والذين تبوؤا الدار)
المدينة ( والإيمان) ألفوه وهم الأنصار ( من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم
حاجة) حسدا ( مما أوتوا) أي آتى النبي صلى الله عليه وسلم المهاجرين من أموال
بني النضير المختصة بهم (
ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) حاجة إلى ما يؤثرون به ( ومن يوق شح نفسه) حرصها على المال ( فأولئك هم المفلحون)
10. تفسير الجلالين سورة الحشر المصحف الالكتروني القرآن الكريم. (
والذين جاؤوا من بعدهم) من بعد
المهاجرين والأنصار إلى يوم القيامة ( يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
ولا تجعل في قلوبنا غلا)
حقدا ( للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم)
11. (
ألم تر) تنظر ( إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل
الكتاب) وهم بنو النضير واخوانهم في الكفر
( لئن) لام قسم في الأربعة ( أخرجتم) من المدينة ( لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم) في خذلانكم ( أحدا أبدا وإن قوتلتم) حذفت منه اللام الموطئة ( لننصرنكم والله يشهد إنهم لكاذبون)
12. (
لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم) أي جاؤوا لنصرهم ( ليولن الأدبار) واستغني بجواب القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع
الخمسة ( ثم لا ينصرون) أي اليهود
13.
حفظ سورة الحشر بسهولة (الجزء الاول) - Youtube
59. سورة الحشر
1. (
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض) أي نزهه فاللام مزيدة وفي الاتيان بما تغليب للأكثر ( وهو العزيز الحكيم) في ملكه وصنعه
2. ( هو
الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب) هم بنو نضير من اليهود ( من ديارهم) مساكنهم بالمدينة ( لأول الحشر) هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته
إلى خيبر ( ما ظننتم) أيها المؤمنون ( أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم) خبر أن ( حصونهم) فاعله تم به الخبر ( من الله) من عذابه ( فأتاهم الله) أمره وعذابه ( من حيث لم يحتسبوا) لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين ( وقذف) ألقى ( في قلوبهم الرعب) بسكون العين وضمها الخوف بقتل سيدهم كعب ابن الأشرف ( يخربون) بالتشديد والتخفيف من أخرب ( بيوتهم) لينقلوا ما استحسنوا منها من خشب وغيره ( بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار)
3. (
ولولا أن كتب الله) قضى
( عليهم
الجلاء) الخروج من
الوطن ( لعذبهم في
الدنيا) بالقتل
والسبي كما فعله بقريظة من اليهود ( ولهم في الآخرة عذاب النار)
4. (
ذلك بأنهم شاقوا)
خالفوا ( الله
ورسوله ومن يشاق الله فإن الله شديد العقاب) له
5. ( ما
قطعتم) يا مسلمون
( من لينة) نخلة ( أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله) خيركم في ذلك ( وليخزي) بالاذن في القطع ( الفاسقين) اليهود في اعتراضهم أن قطع الشجر المثمر فساد
6.
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة التحاضير الحديثة ©2022
ما معنى المعصرات في قوله تعالى وانزلنا من المعصرات ماء ثجاجا، القران الكريم هو كلام الله تعالى المنزل على حبيبه المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، واول كلمة انزلت هى اقرا وهذا دليل كبير حب القراءة والكتابة منذو ذلك اليوم، وقد حفظ لنا الله تعالى القران الكريم فى اللوح المحفوظ خوفا من التلاعب فى الكلمات او النسيان. يحتوى القران الكريم على مائة واربعة عشر سورة، ما بين مكية واخرى مدنية، تتحدث على اهوال يوم القيامة وعن نعيم اهل الجنة وعذاب اهل النار، كذلك عن الامم السابقة وماذا حل بهم. السؤال/ ما معنى المعصرات في قوله تعالى وانزلنا من المعصرات ماء ثجاجا؟ الاجابة الصحيحة هى: المعصرات هى السحائب إذا أعصرت، أي التى شارفت أن تعصرها الرياح فتمطر، كما في أحصد الزرع إذا حان له أن يحصد، ومنه أعصرت الجارية إذا دنت أن تحيض، أو الرياح التي حان لها أن تعصر السحاب.
سؤال الإعجاز: ما هي المعصرات؟
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (١٢) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا (١٣) وَأَنزلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا (١٤) ﴾. يقول تعالى ذكره: ﴿وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ﴾: وسقفنا فوقكم، فجعل السقف بناء، إذ كانت العرب تسمي سقوف البيوت - وهي سماؤها - بناءً وكانت السماء للأرض سقفا، فخاطبهم بلسانهم إذ كان التنزيل بِلسانهم، وقال ﴿سَبْعًا شِدَادًا﴾ إذ كانت وثاقا محكمة الخلق، لا صدوع فيهنّ ولا فطور، ولا يبليهنّ مرّ الليالي والأيام. تفسير وانزلنا من المعصرات ماء ثجاجا. * * *
وقوله: ﴿وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا﴾
يقول تعالى ذكره: وجعلنا سراجا، يعني بالسراج: الشمس وقوله: ﴿وَهَّاجًا﴾ يعني: وقادا مضيئا. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك:
⁕ حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: ﴿وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا﴾ يقول: مضيئا. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ﴿وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا﴾ يقول: سراجا منيرا. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ﴿سِرَاجًا وَهَّاجًا﴾ قال: يتلألأ.
ما معنى المعصرات في قوله تعالى وانزلنا من المعصرات ماء ثجاجا - مجلة أوراق
تفسير قوله تعالى: (وأنزلنا من المعصرات ماءً ثجاجاً وجنات ألفافاً)
قال تعالى: ﴿وَأَنزَلْنَا مِنْ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً * لِنُخْرِجَ بِهِ حَبّاً وَنَبَاتاً * وَجَنَّاتٍ أَلْفَافاً﴾ [النبأ:١٤ - ١٦]. ﴿وَأَنزَلْنَا مِنْ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً﴾ المعصرات هي السحائب شارفت أن تعصر بالمطر. وقيل: المعصرات هي الرياح التي تأتي بالمطر. وقيل: المراد بالمعصرات السماء. فكلمة (المعصرات) تطلق على الرياح، وعلى السحب، وعلى السماء، لكن أقربها هنا أن المراد بالمعصرات السحاب. ((مَاءً ثَجَّاجاً)) أي: منصباً متتابعاً، والثجاج: هو السريع الاندفاع كما يندفع الدم من عروق الذبيحة، وفي الحديث: (أفضل الحج العج والثج) العج: رفع الأصوات بالتلبية، والثج: هو إراقة الدماء تقرباً إلى الله سبحانه وتعالى. قوله تعالى: ﴿لِنُخْرِجَ بِهِ حَبّاً وَنَبَاتاً﴾ قال ابن جرير: الحب كل ما تضمنه كمام الزرع التي تحصد، والنبات الكلأ الذي يرعى من الحشيش والزروع. سؤال الإعجاز: ما هي المعصرات؟. يقول الزمخشري: يريد ما يتقوت من نحو الحنطة والشعير، وما يعتلف من التبن والحشيش كما قال تعالى: ﴿كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ﴾ [طه:٥٤]. ﴿وَجَنَّاتٍ أَلْفَافاً﴾ أي: حدائق ملتفة الشجر مجتمعة الأغصان.
وهذا الاستخلاص يظل كما اشرنا مجرد تذوق من قارئ النص القرآني والدعائي ولكنه خاضع للصواب او الخطأ كما قلنا ولكنه بعامة يترك لنا مجالاً للتفكير بعظمة الله وكشف الكثير من نعمه التي لا تحصى. اخيراً: ينبغي الا نغفل عن ضرورة ان نستثمر هذه القراءة للدعاء وان نوظفها لتعديل سلوكنا وذلك بان نشكر نعم الله تعالى وان نمارس الطاعة ونتصاعد بها الى النحو المطلوب. *******