30-07-2019, 01:44 AM
المشاركه # 5
قلم هوامير الماسي
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 149, 621
الله يعين العاشقين
30-07-2019, 01:49 AM
المشاركه # 6
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 5, 819
30-07-2019, 01:54 AM
المشاركه # 7
تاريخ التسجيل: Sep 2013
المشاركات: 1, 116
ياما سهرنا. الليل. والعالم رقود
وبتنا على همس الغلى متعانقين
وكل ما. نصحى انا وخلي. نعود.
كلمات اغنية انا وخلي محمد عبده - موسوعة عين
30-07-2019, 01:18 AM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 18, 259
انا وخلي كل دارٍ وطنا
عيني وقلبي كلها له هديه
لو التمني ينغع اللي تمنى
ما كان صرت اليوم نفسي شقيه
أشوف كلٍ مع حبيبه تهنى
وانا حبيب الروح صعبٍ عليه
قلبي بحبك يا حبيبي تعنى
ارحم يا عل ايام عمرك هنيه
إن كان سيد البيض بالوصل مَنا
خطيته يا كبرها من خطيه
محمد بن أحمد السديري
30-07-2019, 01:20 AM
المشاركه # 2
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 3, 491
متهيضه الليله!
نرحب بكم زوار منصتنا " اكاديمية نيوز " الذي يقدم لكم جميع ما تبحثون عنه في جميع المجالات الأخبارية والرياضية والترفيهية والتعليمية بجميع مراحلها,,, عبر منصتنا اكاديمية نيوز تجد كلما تبحث عنة, في جميع المجالات في اي وقت في اي لحظة,,, وعبر فريق عمل اكاديمية نيوز نوفر لكم كل جديد, نواكب الأحدث والتطورات ونزودكم بها,,, كما يسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واستفساراتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا,,,
جريدة الرياض | «كلّ دار وطنّا»
قبل ما يقرب من 9 سنوات وتحديدا فى 8 يونيو 2014، كان خطاب الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى الشعب المصرى من قصر القبة فى احتفال تنصيبه رئيسا للجمهورية، واضحا وصريحا ومحددا، وكأنه أراد وقتها صياغة عقد اجتماعى شامل، يمهد لما بعد تحقيق الأولويات والطموحات، سعيا للاستقرار والإنجازت، لتدشين «الجمهورية الجديدة»، التى أعلن عنها الرئيس السيسى فى مارس 2021.
لقد شدد الرئيس السيسى، على أن الوطن أقوى من المتربصين به، وأغنى مما يظن المشككون فيه، فمصر التى تدشن الجمهورية الجديدة قادرة على تخطى الصعاب وإحالة التحديات إلى فرص.. مصر الجديدة دولة مدنية ديمقراطية حديثة تتسع لكل أبنائها وتسعى للبناء والتنمية.
أنا وخلي كل دار وطننا – سُنْدُس القَحْطانِيّ
وانتثر آهات!! وأدق باب الصبر... تتثاوب على.. { جدران عمري.. أخر الساعات! وأنا أسأل هـ / الزمن وأبكي ؟! أمانه!! وين وديتهـ ؟!!
الاثنين 29 ربيع الأخر 1437 هـ- 8 فبراير 2016م - العدد 17395
المكان وما يُهيِجُ من ذكريات ومشاعر
الشاعر جرير أحب جبل الريان من حب من سكن جواره
المكان الذي شهد أجمل أيام الإنسان، وولد فيه حُبُّه ونما وترعرع، ثم فارقَهُ هذا الإنسان.. مضطراً غير مختار.. لصروف الليالي والأيام.. ثم عاد له بعد سنين..
لا يوجد أقوى ولا أسرع من هذا المكان في تهييج الذكريات، ونشر صفحة الماضي وكأنه حاضرٌ الآن لينتفض بالحياة.
( [1]) البخاري، كتاب التفسير، باب ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ﴾ ، برقم 4522، ورقم 6389، ومسلم، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب فضل الدعاء باللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، برقم 2690. اللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنة. ( [2]) النهاية، 2/ 179. ( [3]) سورة البقرة، الآية: 201. ( [4]) سورة المائدة، الآية: 114 ( [5]) تفسير أبي السعود، 2/ 340، والضوء المنير، 2/ 472.
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار (مطوية)
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال " كانَ أكْثَرُ دُعَاءِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ. " متفق عليه. وزاد مسلم في روايته: وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها، فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه. اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة. وهذا الدعاء أصله في القران كما في سورة البقرة: " فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ۗ فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ (200) وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار (201) أُولَٰئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا ۚ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ (202)". وهذا الدعاء من جوامع الأدعية وأشملها فقد اشتمل على خيري الدنيا والآخرة ، ولم يترك شيئا من خيرهما إلا وطلبه ، لذلك كان أنس بن مالك " لا يدعه في أي دعاء يدعو به، وقد طلب منه بعض أصحابه أن يدعو لهم، فدعا لهم بهذه الدعوة المباركة، ثم قال: ((إذا آتاكم اللَّه ذلك فقد آتاكم الخير كله) ".
وقد تجمع " الحسنةُ" من الله عز وجل العافيةَ في الجسم والمعاش والرزق وغير ذلك، والعلم والعبادة. وأما في الآخرة، فلا شك أنها الجَّنة، لأن من لم يَنلها يومئذ فقد حُرم جميع الحسنات، وفارق جميع مَعاني العافية. وإنما قلنا إن ذلك أولى التأويلات بالآية، لأن الله عز وجل لم يخصص بقوله - مخبرًا عن قائل ذلك- من معاني " الحسنة " شيئًا، ولا نصب على خُصوصه دلالة دالَّةً على أن المراد من ذلك بعض دون بعض، فالواجب من القول فيه ما قلنا: من أنه لا يجوز أن يُخَصّ من معاني ذلك شيء، وأن يحكم له بعمومه على ما عَمَّه الله. * * * وأما قوله: " وقنا عذاب النار " ، فإنه يعني بذلك: اصرف عنا عَذاب النار. * * * ويقال منه: " وقيته كذا أقيه وِقاية وَوَقاية ووِقاء " ، ممدودًا، وربما قالوا: " وقاك الله وَقْيًا " ، إذا دفعت عنه أذى أو مكروهًا. اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار (مطوية). -------------------- الهوامش: (113) أضنى الرجل: إذا لزم الفراش من الضنى وهو شدة المرض حتى ينحل الجسم. (114) الحديث: 3877 -سعيد بن الحكم: هو "سعيد بن أبي مريم الجمحي" مضت الإشارة إليه في: 22 وهو ثقة حجة. "يحيى بن أيوب" هو الغافقي أبو العباس المصري وهو ثقة حافظ أخرج له أصحاب الكتب الستة.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 201
وأما الحسنة في الآخرة فأعلى ذلك دخول الجنة وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر في العَرَصات، وتيسير الحساب وغير ذلك من أمور الآخرة الصالحة، وأما النجاة من النار فهو يقتضي تيسير أسبابه في الدنيا، من اجتناب المحارم والآثام وترك الشبهات والحرام. وقال القاسم بن عبد الرحمن: من أعطي قلبا شاكرًا، ولسانًا ذاكرًا، وجسدًا صابرًا، فقد أوتي في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، ووقي عذاب النار. ولهذا وردت السنة بالترغيب في هذا الدعاء. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 201. فقال البخاري: حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، عن عبد العزيز، عن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "اللَّهم ربَّنا، آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار". وقال الإمام أحمد: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، حدثنا عبد العزيز بن صهيب، عن أنس قال: كان أكثر دعوة يدعو بها رسول الله صلى الله عليه وسلم [يقول]: "اللهم ربَّنا، آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار".
وبسنده عن عوف قال من آتاه الله الإسلام والقرآن والأهل والمال والولد فقد آتاه في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة. ونقل الثعلبي عن سلف الصوفية أقوالا أخرى متغايرة اللفظ متوافقة المعنى حاصلها السلامة في الدنيا وفي الآخرة واقتصر الكشاف على ما نقله الثعلبي عن علي أنها في الدنيا المرأة الصالحة وفي الآخرة الحوراء وعذاب النار المرأة السوء. وقال الشيخ عماد الدين بن كثير: الحسنة في الدنيا تشمل كل مطلوب دنيوي من عافية ودار رحبة وزوجة حسنة وولد بار ورزق واسع وعلم نافع وعمل صالح ومركب هنيء وثناء جميل إلى غير ذلك مما شملته عباراتهم فإنها كلها مندرجة في الحسنة في الدنيا وأما الحسنة في الآخرة فأعلاها دخول الجنة وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر في العرصات وتيسير الحساب وغير ذلك من أمور الآخرة وأما الوقاية من عذاب النار فهو يقتضي تيسير أسبابه في الدنيا من اجتناب المحارم وترك الشبهات قلت أو العفو محضا ومراده بقوله وتوابعه ما يلتحق به في الذكر لا ما يتبعه حقيقة
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد
1-] رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [ ( [1]). بيّن اللَّه جلّ في علاه في كتابه (الذكر الحكيم) دعوات لأهل الهمم القليلة، وأصحاب الحظوظ الدنيوية يسألون حظ الدنيا فقط:] فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ [ ( [2]). ثم ثنّى ـ بأصحاب الهمم العالية الذين يسألون خيري الدنيا والآخرة، وذكر سبحانه هذه الدعوة في سياق الثناء والتبجيل في كتابه الكريم تعليماً لنا في التأسي والعمل بالتنزيل بملازمتها مع فهم معانيها ومضامينها، وما حوته من جوامع الكلم الطيب، مع قلّة المباني، وعظيم المعاني. فقدموا توسلهم بأجمل الأسامي والصفات: (ربنا): نداء فيه إقرار بالربوبية العامة للَّه تعالى المستلزمة لتوحيده في الألوهية، فجمعوا بين أنواع التوحيد التزاماً وتضمناً، وهم يستحضرون كذلك ربوبيته الخاصة لخيار خلقه الذين رباهم بلطفه، وأصلح لهم دينهم ودنياهم، فأخرجهم من الظلمات إلى النور، وهذا متضمن لافتقارهم إلى ربهم، وأنهم لا يقدرون على تربية نفوسهم من كل وجه، فليس لهم غير ربهم يتولاهم، ويصلح أمورهم))( [3]).
حديث: اللهم آتِنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار
شرح سبعون حديثًا (46)
46- عن أنس - رضي الله عنه - قال: كان أكثر دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم آتِنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار))؛ متفق عليه. ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201]. يقول السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسيره: "الحسنات المطلوبة في الدنيا، يدخل فيها كل ما يَحسُن وقوعه عند العبد؛ من رزق هنيءٍ واسع حلالٍ، وزوجة صالحة، وولدٍ تقَرُّ به العين، وراحة، وعلمٍ نافع، وعمل صالح، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة. وحسنة الآخرة هي: السلامة من العقوبات في القبر والموقف والنار، وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المُقيم، والقرب من الرب الرحيم. فصار هذا الدعاء أجمعَ دعاءٍ، وأَولاه بالإيثار؛ ولهذا كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يُكثر من الدعاء به، ويحث عليه". ومن قواعد الشيخ - رحمه الله في التفسير -: إذا وقعت النكرة في سياق النفي أو النهي أو الشرط أو الاستفهام - دلَّت على العموم. وإذا آتانا الله في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، ووَقانا عذاب النار - فقد آتانا الخير كله، والله أعلم.