ملــ بلا بلاد ــك 20-10-2006, 06:38 AM قصيدة ياعل قلب ما شكا الحب والتاع - خالد الفيصل ياعل قلب ما شكا الحب والتاع
تنهار من فوقه محاني ضلوعه
يا ما نهيت القلب لا شك ما طاع
ما طاع يد له والليالي تلوعه
أثر المولّع دمعته تجرح القاع
وإلى ذكر ما فات هلّت دموعه
يفز قلبي تالي الليل مرتاع
أخاف تبعد عن ربوعي ربوعه
الموت كان العرف عقب البطا ضاع
والمنتحى يا سعود صعبٍ رجوعه
في غير شوف العين ما نيب طمّاع
حقّه علي أمشي بدرب المطوعه
أبو عيونٍ رمشها سود ووساع
في ذبحها العاشق فتون وبتوعه طير القوافي 04-11-2009, 09:53 PM قصيدة ياعل قلب ما شكا الحب والتاع - خالد الفيصل
عل قلب ما شكا الحب والتاع
صح لسانك
- قصيدة يا خالد كبير علال مهم
- المجلس العسكري في غينيا يحدد مدة الفترة الانتقالية - صحيفة الاتحاد
قصيدة يا خالد كبير علال مهم
إلا أن فاجئ متابعيه ومحبيه باعتزاله الشعر نهائياً، وفي هذا الموضوع يسعدنا أن نقدم لكل محبي الشاعر والأمير مقالة رائعة بعنوان خالد الفيصل شعر جميل أكثر من 50 بيت من أجمل ما كتب، سنضع بين أيديكم في هذه المقالة أجمل ما كتب وألف الأمير فتابعوا معنا.
عدد الابيات: 4
طباعة
أما وفتورِ طرفكَ يا خؤونُ وما رميت بهِ منكَ العُيونُ ووجنتُكَ التي فضلت بنورٍ تمازجُهُ الملاحةُ والفتونُ يحادثُ فيك عينَ الوَهمِ حقاً فحارَت في مناعتِكَ الظنونُ وأقبلتِ القلوبُ إليكَ طَوعاً كما دانَت هوىً بكَ لا تَدينُ
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
وختم، متسائلًا: "هل سترفع سياسة ضبط الأمن وكمّ الافواه، التي جرى الحديث عنها مؤخراً، ضدّ كل من يرفع الصوت بوجه الفساد وعلّيق أول ضحاياها؟
موقع إعلامي إلكتروني مستقل / مدير التحرير محمد حمّود
المجلس العسكري في غينيا يحدد مدة الفترة الانتقالية - صحيفة الاتحاد
شعبنا الكريم إن المخرج الوحيد من الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد هو (الحوار) (لا بديل للحوار إلا الحوار)، إننا قادرون على تجاوز المصاعب كافة بالنقاش الهادف الذي يقوم على الصراحة والوضوح والصدق والعدل، والذي يرتكز على المبادئ الوطنية الراسخة والبعد عن الأجندة وحب النفس، الفرصة أمامنا كبيرة أن نعمل جميعاً على تحقيق شعار الثورة (حرية، سلام وعدالة) لا شك أن هناك فرصة حقيقية أمامنا لتحقيق طموحات شباب هذا البلد الذين يحلمون بوطن مختلف ويجب أن نعمل معاً لتحقيق هذه الطموحات. تحية المجد لجنودنا المنتشرين في كل البقاع لقد جاء العيد وأنتم بعيدون عن أسركم وأبنائكم تقومون بواجب كبير كلنا نقدره ونحترمه، إننا في هذا اليوم نتقدم إليكم بالشكر الجزيل ونسأل الله لكم التوفيق والسداد وأن يحفظكم في حلكم وترحالكم على الحدود والخنادق والصحاري والأرياف تؤمّنون الطرق والممتلكات العامة والخاصة فالتحية لكم ويجب أن تضاعفوا الجهد والعطاء فالتحديات أمامنا كثيرة. ختاماً: رسالة خاصة لشعبنا الذي تحمّل الصعاب بكل صبر، نحن ننحني إليك تقديراً وعرفاناً فأنت تستحق الأفضل، ومشوار الميل يبدأ بخطوة يجب أن نواصل المسير، فالوطن ينتظرنا والمستقبل لنا.
إن مظاهر التنافر والاختلاف والتشتت التي يعانيها السودان تحتاج منا إلى وقفة صادقة لمراجعة أنفسنا ومواقفنا، ونفكر جميعاً في مصالحنا الوطنية الحقيقية بعيداً عن الحزب أو القبيلة أو الجهة ليكون شعارنا (عَلَم السودان) وهنا يجب أن يكون هناك دور واضح وقوي للحكماء والعقلاء من أبناء السودان الشرفاء الصادقين لجمع الصف الوطني تحت شعار (السودان يسعنا جميعاً). شعبنا الكريم إننا نتألم جداً للظروف القاسية التي يعانيها شعبنا في معاشه بسبب الأوضاع الاقتصادية التي تشهدها البلاد، لكننا أيضاً نستبشر خيراً أنه (ما بعد الضيق إلا الفرج) أملنا في الله كبير، ومن بعده أملنا في قدراتنا وسواعدنا الشابة الفتية وفي عقول الخبراء لتسخير وتطوير امكاناتنا الهائلة لانتشال البلاد من هذه الأزمة.. يجب أن نؤمن بقدراتنا وامكاناتنا إذا أردنا أن نتعافى من جميع أزماتنا. لا شك أن للأزمة الاقتصادية تداعيات سالبة على الأمن والاستقرار بظهور بعض الظواهر والمشاكل التي نعمل ليلاً ونهاراً للتغلب عليها بعون الله ومساعدتكم جميعاً، وكما للجندي دور ومسؤولية يقوم بها كذلك للمواطن واجب ودور في مساعدة الأجهزة النظامية لتتكامل هذه الأدوار والمسؤوليات وتنعكس على الوطن أمناً واستقراراً، وبهذه المناسبة نجدد الدعوة لكل أهلنا في السودان وخاصة في دارفور لنبذ الخلافات ومحاربة مثيري الفتن والنعرات القبلية، يجب أن نحكّم صوت العقل ونحتكم لسلطة القانون والتقاليد والأعراف التي ورثناها، وعلى أجهزة الدولة القيام بواجبها كاملاً ورد الحقوق ورفع الظلم ومعاقبة ومحاسبة كل من يتجاوز حدوده.