محمد عبده... وضوح - YouTube
- كلمات أغنية - وضوح – محمد عبده
- تحميل اغنية وضوح - محمد عبده - MP3
- كلمات وضوح - محمد عبده
- كيف خلقت الإبل - موضوع
- أفلا ينظرون إلى الإبل
كلمات أغنية - وضوح – محمد عبده
كلمات أغنية وضوح محمد عبده. وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح
جيتك أسف أوضح من الشمس عذري
جيتك ألم جيتك ندم جيتك جروح
جيتك وقلبي مالقيته بصدري مالقيته بصدري
تدري أحبك يا صدى صمتي والبوح
وش فيك ما كنك عن الحال تدري
صعبت عليك ترد وتقول مسموح
هانت عليك تبعثر أوراق عمري
وش عاد تبغي وش عاد تبغي
يا رجعة انفاسي ويا طلعة الروح
عمري سرى والوقت ماهوب بدري
حتى لو أني منك ضايق ومجروح
عليك يا خوفي ويا طول صبري
يا طول صبري
من كذا أكثر وضوح
بمشي وراك أتبعك من وين ماتروح
أرجوك قلي وش مكاني وقدري
وش مكاني وقدري
إسمعني صوتي بالأسف صار مبحوح
لا تعاكس التيار مادام يجري
الألبوم
ياراحلة
2016
اغنية وضوح محمد عبده وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح جيتك أسف أوضح من الشمس عذري جيتك ألم جيتك ندم جيتك جروح جيتك وقلبي مالقيته بصدري تدري احبك يا صدى صمتي والبوح وش فيك ما كنك عن الحال تدري صعبت عليك ترد وتقول مسموح هانت عليك تبعثر اوراق عمري وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح يا رجعة انفاسي ويا طلعة الروح عمري سرى والوقت ماهوب بدري حتى لو أني منك ضايق ومجروح عليك يا خوفي ويا طول صبري وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح بمشي وراك أتبعك من وين ماتروح أرجوك قلي وش مكاني وقدري إسمعني صوتي بالأسف صار مبحوح لا تعاكس التيار مادام يجري وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح
تحميل اغنية وضوح - محمد عبده - Mp3
محمد عبده - وضوح - حفل دبي 2016 - YouTube
وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح
جيتك أسف أوضح من الشمس عذري
وش عاد تبغى
جيتك ألم جيتك ندم جيتك جروح
جيتك وقلبي مالقيته بصدري
مالقيته بصدري
تدري أحبك يا صدى صمتي والبوح
وش فيك ما كنك عن الحال تدري
صعبت عليك ترد وتقول مسموح
هانت عليك تبعثر أوراق عمري
من كذا اكثر وضوح
يا رجعة انفاسي ويا طلعة الروح
عمري سرى والوقت ماهو ببدري
حتى لو أني منك ضايق ومجروح
عليك يا خوفي ويا طول صبري
ياطول صبري
بمشي وراك أتبعك من وين ماتروح
أرجوك قلي وش مكاني وقدري
إسمعني صوتي بالأسف صار مبحوح
لا تعاكس التيار مادام يجري
مادام يجري
كلمات اغنية وضوح محمد عبده
كلمات اغنية الاماكن محمد عبده 2019
كلمات وضوح - محمد عبده
وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح
جيتك أسف أوضح من الشمس عذري
جيتك ألم.. جيتك ندم.. جيتك جروح
جيتك وقلبي مالقيته بصدري
تدري احبك يا صدى صمتي والبوح
وش فيك ما كنك عن الحال تدري
صعبت عليك ترد وتقول مسموح
هانت عليك تبعثر اوراق عمري
يا رجعة انفاسي ويا طلعة الروح عمري
سرى والوقت ماهوب بدري
حتى لو أني منك ضايق ومجروح
عليك يا خوفي ويا طول صبري
بمشي وراك أتبعك من وين ماتروح
أرجوك قلي وش مكاني وقدري
إسمعني صوتي بالأسف صار مبحوح
لا تعاكس التيار مادام يجري
وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح
وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح
جيتك أسف، أوضح من الشمس عذري
جيتك ألم، جيتك ندم، جيتك جروح
جيتك وقلبي مالقيته بصدري
تدري أحبك يا صدى صمتي والبوح
وش فيك ما كنك عن الحال تدري
صعبت عليك ترد وتقول مسموح
هانت عليك تبعثر أوراق عمري
وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح! يا رجعة انفاسي ويا طلعة الروح
عمري سرى والوقت ماهوب بدري
حتى لو أني منك ضايق ومجروح
عليك يا خوفي ويا طول صبري
بمشي وراك أتبعك من وين ماتروح
أرجوك قلي وش مكاني وقدري
إسمعني صوتي بالأسف صار مبحوح
لا تعاكس التيار مادام يجري
وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح!
يُقرر القرآن الكريم حقائق عن الحيوان لا تقل في الأهمية والدقة عن الحقائق التي يقررها في كل جانب من جوانب الكون والحياة، فهو يلفت النظر تارة إلى المنافع التي يحصل عليها الإنسان من تسخير هذه الدواب ركوباً وحملاً ولباساً وطعاماً وشراباً وزينة، فهي المسخرة للإنسان مذللة له منقادة. قال تعالى: "وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ * وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إلى بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُواْ بَالِغِيهِ إِلاَّ بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ" (النحل، آية: 5 ـ 6). والأنعام المتعارف عليها في الجزيرة كانت هي الإبل والبقر والضأن والمعز، أما الخيل والبغال والحمير فللركوب والزينة، والقرآن الكريم إذ يعرض هذه النعمة هنا ينبه إلى ما فيها من تلبية لضرورات البشر وتلبية لأشواقهم كذلك، ففي الأنعام دفء من الجلود والأصواف والأوبار والأشعار، ومنافع في هذه وفي اللبن واللحم وما إليها، ومنها تأكلون لحماً ولبناً وسمناً، وفي حمل الأثقال إلى البلد البعيد لا يبلغونه إلا بشق الأنفس، وفيها كذلك جمال عند الإراحة في المساء وعند السرح في الصباح، جمال الاستمتاع بمنظرها فارهة رائعة صحيحة سمينة، وأهل الريف يدركون هذا المعنى بأعماق نفوسهم ومشاعرهم أكثر مما يدركوه أهل المدينة.
كيف خلقت الإبل - موضوع
قال تعالى في سورة الغاشية: أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت * وإلى السماء كيف رفعت * وإلى الجبال كيف نصبت * وإلى الأرض كيف سطحت. انظر.. كيف اجتمعت الإبل في هذه الدلالة مع السماء والجبال والأرض؟ ثم كيف تقدمت على هذه المخلوقات الكبرى الدالة بعظمتها على عظمة خالقها؟ يرى العلماء أن الإبل أفضل دواب العرب وأكثرها نفعاً، فهي غاية القوة والشدة، وهي مع ذلك تنقاد مع الطفل الضعيف، وينيخها ليضع عليها أحمالها، ثم تقوم بما تحمله مما تنوء به العصبة أولو القوة، وتصبر على الجوع والعطش الأيام المعدودة، وتبلغ في سفرها المسافات الطويلة، وترعى كل نبت في البراري، فخلقها عجيب، وأمرها غريب، وسبحان الله الحكيم العليم. افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت سورة. يقول الزركشي في البرهان: فإنه يقال: ما وجه الجمع بين الإبل والسماء والجبال والأرض في هذه الآية؟ والجواب: إنه جمع بينهما على مجرى الإلف والعادة بالنسبة إلى أهل الوبر، فإن كان انتفاعهم في معايشهم من الإبل، فتكون عنايتهم مصروفة إليها، ولا يحصل إلا بأن ترعى وتشرب، وذلك بنزول المطر، وهو سبب تقلب وجوههم في السماء، ثم لا بد لهم من مأوى يؤويهم، وحصن يتحصنون به، ولا شيء في ذلك كالجبال، ثم لا غنى لهم - لتعذر طول مكثهم في منزل - عن التنقل من أرض إلى سواها فإذا نظر البدوي في خياله وجد صورة هذه الأشياء حاضرة فيه على الترتيب المذكور.
أفلا ينظرون إلى الإبل
أى البعيدة، فجعلها تبرك حتى تحمل عن قرب ويسر، ثم تنهض بما حملت، وسخرها منقادة لكل من اقتادها بأزمتها، لا تعارض ضعيفا، ولا تمانع صغيرا. فإن قلت: كيف حسن ذكر الإبل، مع السماء والجبال والأرض، ولا مناسبة؟.. قلت: قد انتظم هذه الأشياء، نظر العرب في أوديتهم وبواديهم، فانتظمها الذكر على حسب ما انتظمها نظرهم.. افلا ينظرون الى الابل كيف حلقت تفسير الشعراوي. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
يقول تعالى آمرا عباده بالنظر في مخلوقاته الدالة على قدرته وعظمته: ( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت) ؟ فإنها خلق عجيب ، وتركيبها غريب ، فإنها في غاية القوة والشدة ، وهي مع ذلك تلين للحمل الثقيل ، وتنقاد للقائد الضعيف ، وتؤكل ، وينتفع بوبرها ، ويشرب لبنها. ونبهوا بذلك لأن العرب غالب دوابهم كانت الإبل ، وكان شريح القاضي يقول: اخرجوا بنا حتى ننظر إلى الإبل كيف خلقت ،
﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى: أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقتقال المفسرون: لما ذكر الله - عز وجل - أمر أهل الدارين ، تعجب الكفار من ذلك ، فكذبوا وأنكروا فذكرهم الله صنعته وقدرته وأنه قادر على كل شيء ، كما خلق الحيوانات والسماء والأرض. ثم ذكر الإبل أولا; لأنها كثيرة في العرب ، ولم يروا الفيلة ، فنبههم - جل ثناؤه - على عظيم من خلقه قد ذلله للصغير ، يقوده وينيخه وينهضه ويحمل عليه الثقيل من الحمل وهو بارك ، فينهض بثقيل حمله ، وليس ذلك في شيء من الحيوان غيره.
ويقول الدكتور صبحي الصالح: لو دققت النظر في الآيات لوجدت لوحة متناسقة، في السماء المرفوعة، والأرض المسطوحة، والجبال الشامخة، والجمال التي تنصرف إليها عناية أهل الوبر في الصحراء، ويعتمدون عليها في حياتهم.