يا فاطري يا فاطري خبي جوانب طميه من حيث بانت مثل خشم الحصاني خبي طمية والديار العذيه تنحرى برزان زين المباني سلام أخو نوره لزوم مجيه قبل الحبيب وقبل قاصي وداني وإذا قضيت اللازم اللي علي اللازم اللي ما قضاه الهداني الجدى احطه خلف ظهر المطية واجعل نحرها في سهيل اليماني شفّى نروح الديرة العسوجيه اللي نسمها كالزباد العماني! كان هذا هو آخر القصيدة، لكنه حينما بلغه زواج زوجته بالدويش أكمل الابيات التالية بلوعة وأسى يقول: لومي على الطيب ولومه علي وراه يأخذ عشقتي ما تناني؟! ليته صبر عامين وإلاَ ضحيه والا تنبأ صاحبي ويش جاني! قصيدة الفارس الشيخ راكان بن حثلين - .:: مجالس الموروث ماضيا وحاضرا ::.. أما هفى راكان ذيب السريه والا لفى يصهل صهيل الحصاني! وفي هذا الاثناء وصلت إليه زوجته السابقة "الشقحاء" تطلب منه العفو عنها من أجل العودة إليه! فرفض بإباء وشمم بالبيت التالي الذي أكمل به القصيدة بقوله: روحي… وانا راكان زبن الونيه ما يأخذ العقبات غير الجباني! خري … وانا راكان زبن الونيه ما يأخذ الفضلات غير الهداني
خري وانا راكان لاول
والله أعلم أن أم فلاح بن راكان هي بنت عامر بن جفن لانها أول من تزوجها وهو بكره.. واشكرك على المرور __________________ جوعوا أطفالنا خمسين عاما ورموا فى آخر الصوم الينا بصلة..
تمكن أحد الاسرى من الفرار.. ركبوا الاسرى في سفينة آشور
العثمانيه, ثم توجهت لراس تنوره ثم للبصره بالعراق.. ثم برا
الى بغداد, (فسجنوا هناك) فقام والي بغداد بأطلاق الاسرى
العجمان من السجن يوم 18/4/1289هـ, واعطى كل منهم ليرتين
عثمانيتين وملابس وخيروهم بين العوده لبلادهم أو البقاء
فأختاروا العوده, لكن راكان ظل سجينا في بغداد, وراجت
شائعات عندما اطلق سراحهم بدونه انه مات في سجنه
وصل ال 30 عجمي المطلوق سراحهم الى الى القطيف يوم
26/4/1289هـ على متن السفينه العثمانيه (نجد) والتي رست في
راس تنوره فتحول اولئك الرجال الى السفينه العثمانيه
الاصغر (الوسي) التي احضرتهم للقطيف. نقل راكان من بغداد برا الى (نيش) المدينه الثانيه من حيث الحجم
فيما يعرف اليوم ببلغاريا والتي كان يطلق عليها آنذاك (صربيا)
وبقي راكان مسجون فلما كانت الحرب الصربيه مطلع اول عام (1294هـ)
اشترك فيها راكان مجاهد في سبيل الله ضد الكفّار, ولم يمكث الا بضعت اشهر.. خري وانا راكان السلمان. ولكن كمكافئه له على شجاعته
في الحرب صدر امر بالعفو عنه.. ويقال ان
الامير محمد بن رشيد حاكم جبل شمر والذي كانت له علاقه
حسنه مع السلطان العثماني قد قام بأرسال رساله تشفع لراكان
قبلها بالاضافه للجهاد.. فخرج من السجن في 27/ 7/ 1294هـ وحملته سفينه عبر البحر المتوسط ثم قناة السويس ثم
ميناء جده.
فبعض أهل العلم كأنهم نظروا إلى هذا: أنَّه جاء بأسلوب الخطاب، قالوا: لا يُوجّه الخطابُ إليه؛ لئلا يكون ذلك زيادةً في بلائه، وإنما هو بحاجةٍ إلى المواساة والتَّسلية، ألا تُشعره أصلًا أنَّ به بأسًا. إذا رأيتَ إنسانًا في عاهةٍ: لربما في يده، سلَّم عليك، أو لربما في وجهه، أو نحو ذلك، تتخاطب معه، وتتعامل معه كأنَّه ليس به شيءٌ، هذا هو الصَّحيح، ما تقول: ما هذا؟ ما بيدك؟ أرني يدك، أو نحو ذلك؛ فيُؤذيه، بل إنَّه قد يتأذّى بإمعان النظر وتصويبه إلى هذه العاهة. حينما يلتفت الإنسانُ إلى هذه اليد وينظر إليها؛ فإنَّ ذلك يتأذّى به مثل هذا؛ ولذلك استشكل بعضُ أهل العلم أن يكون المرادُ بذلك الابتلاء في البدن. وكذلك الابتلاء إذا كان قد ابتُلي بماله، أو ولده، أو أهله، أو نحو ذلك، هل يقول له: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ؟
فقالوا: هذا يكون في الدِّين، ما لم تترتب عليه مفسدة أعظم. قالوا: هذا يكون في الفاسق المعلن؛ ولهذا قيّده بعضُ أهل العلم بما يكون للزجر، يعني: إذا قصد به الزَّجر، رأى إنسانًا لا يُبالي، أو نحو ذلك، أو مُستهترًا، أو مُكابرًا؛ يقول له: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ، يُشعره بأنَّ ما حلَّ به وما نزل إنما هو بلاء يتبرأ منه أهلُ الإيمان، ويسألون الله العافية من ذلك.
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك ایت
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد: فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته،
هذا باب "مَن رأى مُبتلًى"، أورد فيه المؤلفُ حديثًا واحدًا، وهو حديث أبي هريرة قال: قال رسولُ الله ﷺ: مَن رأى مُبتلًى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضَّلني على كثيرٍ ممن خلق تفضيلًا؛ لم يُصبه ذلك البلاء. هذا الحديث أخرجه الترمذي، وقال: غريبٌ من هذا الوجه [1]. وقال ابنُ عدي: فيه عبدالله بن عمر بن حفص، صدوق، لا بأس به. وقال الحافظُ ابن حجر في "الإسناد العمري": وعبدالله بن شبيب [2]. وهذا الحديث حسَّن إسناده جمعٌ من أهل العلم: كالهيثمي [3] ، وكذا السيوطي في بعض كتبه [4] ، وضعَّفه في بعضها، والشيخ ناصر الدين الألباني -رحمه الله- صححه في بعضها [5] ، وحسَّنه في بعضٍ [6] ، وقال في موضعٍ آخر: قويٌّ بالطرق [7]. قوله: مَن رأى مُبتلًى هذا المبتلى لم يُقيد بالابتلاء بالدِّين، أو الابتلاء بالبدن، أو المال، أو الولد، أو نحو ذلك. مَن رأى مُبتلًى فيحتمل أنَّ المقصود بذلك العموم، يعني: مُبتلًى في بدنه، كأن يكون به داء، أو آفة، أو إعاقة، أو نحو ذلك مما يتأذّى به: كالطول المفرط، والقصر المفرط، والبرص، والجذام، ولربما أثر حادثٍ، أو نحو ذلك سبَّب له تشويهًا، أو أثر حرقٍ.
للأمانه منقول
التعديل الأخير: 22 أكتوبر 2009
#2
جزاك الله خير اختي
#3
اللهم لك الحمد والشكرعلى كل نعمة أنعمت بها علينا
جزاج الله خير
#4
جزاج الله خير غلاتي عساها بميزان حسناتج اختي