أحدث المقالات
النفس
ماهى النفس من الناحية الطبية؟ نقصد بها الدماغ وهو مركز الفكر والإحساس...
الإكتئاب
الإكتئاب قد يصيب الانسان عدة ايام ويزول, ولكن لو استمر اكثر من أسبوعين يجب استشارة الطبيب. ومظاهره:
الوسواس القهري و الوسواس الخناس
الوسواس القهرى والوسواس الخناس الفرق بينهما كبير... الوسواس الخناس يغري ويدفعك لعمل شيء تستفيد منه...
أدوية الطب النفسي و الإدمان
هل الادوية النفسية تسبب الادمان؟
د.عبدالسلام خشبه - عيادة الطب النفسي
سجل بالنشرة الالكترونية
نزل تطبيق عيادتي
تابعنا على
الرئيسية
وظائف
اتصل بنا
دليل العيادة
احجز موعدك
© عيادتي 2021
حيث صحتك تهمنا
صحة مكة المكرمة: إعادة تنظيم عيادات &Quot;الطب النفسي&Quot; - جريدة الوطن السعودية
وأضاف السنوسي أن إلغاء عيادات الطب النفسي في المستشفيات الحكومية فيه ضرر كبير على المرضى لأن الكثير من المرضى النفسيين يخجلون من مراجعة مستشفيات الصحة النفسية ولكن مراجعة العيادات النفسية بالمستشفيات العامة يكون مقبولا لديهم إضافة إلى أن موقع قسم الصحة النفسية بالعمرة غير مناسب وإغلاق قسم الصحة النفسية بمستشفى النور سيؤدي إلى انتكاسات لحالات المرضى الذين تعاملوا مع الأطباء وتعرفوا على حالتهم الصحية وقطعوا شوطاً في علاجهم. آخر تحديث
07:51
الخميس 28 أبريل 2022
- 27 رمضان 1443 هـ
سيتم إجراء تقييم نفسي شامل كجزء من التقييم الأولي في العيادة. د.عبدالسلام خشبه - عيادة الطب النفسي. سيُطلب منك حجز موعد لمقابلة الطبيب الذي سيجري التقييم الأولي ، والذي سيشمل تقييم الصحة العقلية وبعض اختبارات الدم التي تعد جزءًا أساسيًا من التقييم النفسي الروتيني قبل البدء في أي شكل من أشكال العلاج. في العيادة. في بعض الحالات ، قد يوصى بإجراء تقييمات القياس النفسي اعتمادًا على طبيعة مشكلة العرض التقديمي. بعد الانتهاء من التقييم النفسي ، إذا تم تحديد أي مشكلة ، سيقدم الطبيب خيارات العلاج المختلفة التي قد تشمل العلاج بالأدوية التي ستساعد في علاج أو تخفيف مشاكل معينة و / أو العلاجات النفسية مثل شكل بسيط من الاستشارة الداعمة ، والعلاج السلوكي المعرفي / العلاج السلوكي ، العلاج النفسي الديناميكي ، الاستشارة الزوجية / العلاقات ، العلاج الأسري ، العلاج الجماعي ، إلخ ، اعتمادًا على ما يُنظر إليه على أنه الأنسب لعلاج المشكلات التي يواجهها الفرد أو الزوج أو العائلة.
[١]
خلافة هارون الرشيد
للإجابة عن سؤال: من هم البرامكة، يجب معرفة حكم ذلك الرجل الفاضل، والذي ذكره ابن خلكان في كتابه وفيات الأعيان، قائلًا: "كان هارون الرشيد من أنبل الخلفاء، وأحشم الملوك، ذا حج وجهاد وغزو وشجاعة ورأي"، ذلكم هو الخليفة هارون الرشيد، والذي لطالما شوه المغرضون صورته، وأعطوا انطباعًا خاطئًا عنه، وذلك بابتكار القصص الخرافية، والروايات الواهية، وقد كان مولد الرشيد بالري حين كان أبوه أميرًا عليها وعلى خراسان في سنة مئة وثمانٍ وأربعين، وأمه إحدى أشهر الجواري في الدولة العباسية، وهي أم الهادي، الخيزران. [٢]
أمّا عن مناقبه، فقد كان الرشيد مُحبًّا للعلم، مبغضًا لكل جدال يضر الدين ولا ينفعه، وقال القاضي الفاضل في بعض رسائله: "ما أعلم أن لملك رحلة قط في طلب العلم إلا للرشيد فإنه رحل بولديه الأمين والمأمون لسماع الموطأ على مالك رحمه الله! "، وقد قال منصور بن عمار: "ما رأيت أغزر دمعًا عند الذكر من ثلاثة، الفضيل بن عياض والرشيد وآخر" وهذا دليل على أن الدنيا لم تغرِ الرشيد حتى أغوته، وألهته عن الآخرة، كما كان غيره، إنما كان ذكّارًا عبّادًا، وقد ورد أنه كان يحج عامًا ويغزو في سبيل الله تعالى عامًا، وقد كانت الدولة العباسية في عهده في أوج اتساعها وأنفتها، فهنئ الناس في عهده، فيا سعد من كان الرشيد حاكمَه، وتاليًا تذكر الإجابة عن سؤال: من هم البرامكة.
من هم البرامكة
14 - 3 - 2016, 12:38 PM
# 1 من هم البرامكة آلت الخلافة الإسلاميّة إلى بني العبّاس بن عبد المطلّب بعد اسقاطهم خلافة الدولة الأمويّة سنَة 132 للهجرة، وقد كانَ هذا الإنقلاب هوَ الإنقلاب العسكريّ والسياسيّ الأول من نوعه في عهد الدولة الإسلاميّة، وقد كانَ دموياً بما يكفي لأنّ تُنتزع السلطة من بني أميّة للعباسيين، وقد ساهَمَ أهلُ العراق وخُراسان من الفُرس في نشأة الدولة العباسيّة، وكانَ أول خُلفاء العباسيين هوَ أبو العباس عبد الله بن مُحمّد الملقّب بالسفّاح. وقد تمَّ تصنيف العصر العباسيّ إلى عصرين، العصر العباسيّ الأوّل، والعصر العباسيّ الثانيّ، وقد بلَغت الدولة العباسيّة أوج ازهارها وقمّة حضارتها في منتصف العصر العباسيّ حيث كانت خلافة هارون الرشيد الذي كانت رُقعة الخلافة الإسلاميّة في عهدِه هيَ الأكبر والأضخم منذ بدء دولة الإسلام وحتّى يومنا هذا، وقد كانَ كَما قُلنا للفرس أيدي وصولة وجولة في الدولة العباسيّة، ونحنُ لا نعني بالفُرس أنّهم غير مسلمين، وإنّا الفرس كأصول ليست بعربيّة من جهة بلاد فارس، وقد اشتهَرَ في عصر الدولة العباسيّة إحدى العائلات الفارسيّة التي تقلّدت مناصب عُليا في الدولة وهي عائلة البرامكة،
فمَن هُم البرامكة وما هيَ قصّتهم.
هارون الرشيد ونكبة البرامكة
و أمر بإدخال السجن يحي بن خالد البرمكي و أبناءه الباقون الفضل و موسى و محمد يحكى أن لمّا أدخلو إلى السجن سأل الفضل بن يحيى أباه عن سبب تقلّب الحال فقبل ساعة كانو يحكمون و يملكون و يأمرون فيطاعون فقال له يحيى بن خالد " يابني دعوة مظلوم سرت بليل و نحن عنها غافلون و عين الله لم تغفل " ، وفي الصباح أمر بضرب رؤوسهم و معهم ألف برمكي ، و كانت هذه هي النهاية المؤلمة لآل برمك فسبحان من يُغير و لا يتغير.
من هم البرامكه ؟!
". هذه حقائق تاريخية تدل بوضوح على أن القصة موضوعة، ولا صلة لها بالواقع. وهناك أسباب أخرى تتفق والمنطق السليم والعقل الرشيد، تحدث عنها الدكتور عبدالجبار الجومرد في كتابه "هارون الرشيد"، فقال:
إن الرشيد لم يكن مبتذلاً في مجالسه، ماجنًا تافهَ الرأي بحيث لا يصبر عن جمع أخته مع رجل محرَّم عليها، وكان شديد التمسك بقوميته العربية، فكيف يُزوِّج أخته، وهي من هي بين قومها، برجل فارسي، في حين كان الوسط من العرب يأنفون من ذلك؟! ولو أراد هو مخالفة هذه التقاليد، فكيف يزوجها على هذا الشرط السخيف؟! وكيف يتبع هذه الأساليب الخفية المريبة في تزويج أخته دون أن يكون لهذا الزواج مراسيم تليق بمكانة العروسين؟! ودون أن يعلم أحد بذلك، وأخيرًا فإذا كان قد زوجها من جعفر، وأصبحت زوجة شرعية له، فكيف يسمح له ضميره ودينه وتقواه أن يقتل طفلاً بريئًا هو ثمرة مشروعة لزواج شرعي صنعه بيده، ثم يقتل أباه وهو زوج أخته ووزيره الحبيب إليه؟! من هم البرامكة. ثم يقتل أخته الأثيرة عنده؟! ولم نعثر على خبر واحد صحيح لمجلس أُنس حضرته العباسة مع أخيها الرشيد. لقد كان الرشيد من أشد الناس غيرة على نساء أسرته، وكان يغضب إذا سمع جارية من جواري أخته "عَلِيَّة" تُغني بشيء من شعرها أمام أحد من الناس، وكان الأصمعي يضع - كمه على رأس " مواسة " بنت الرشيد وهي طفلة صغيرة، ويُقَبِّل كمه؛ خوفًا من غَيْرة أبيها وبطشه، فكيف يصح القول بأن الرشيد كان لا يصبر عن مجالسة أخته العباسة بحضور رجل غريب عنها، وإن أصبح زوجها؟!
وبالرجوع إلى المصادر التاريخية والتحقيقات التي قام بها بعض المؤرخين حول هذه القصة، وخاصة ذلك التحقيق الدقيق الرائع الذي سطره الدكتور عبدالجبار الجومرد في كتابه " هارون الرشيد " ج 2 ص 460 - 468، يتضح أن القصة موضوعة لتشويه بيت الرشيد، ولا ظل لها من الحقيقة؛ وذلك لما يأتي:
أولاً: القصة ذكرها ابن جرير الطبري في تاريخه (ج 10 ص 84) بغير سند، وذلك على غير عادته في الروايات التاريخية الأخرى؛ مما يدل على أنه تلقفها من أفواه العامة في عصره. ثانيًا: يقول الجهشياري ص 524 ( وهو أحد معاصري الطبري الذي روى القصة، وكلاهما قريب من عهد الرشيد): "قال عبدالله بن يحيى بن خاقان: سألت مسرورًا الكبير، في أيام المتوكل - وكان قد عمر إليها ومات فيها - عن سبب قتل الرشيد لجعفر وإيقاعه بالبرامكة، فقال: كأنك تريد ما تقوله العامة فيما ادعوه من أمر المرأة؟!
[٥]
تشيّع بعض البرامكة وتعاطفهم مع العلويين، فقد حاول يحيى بن خالد البرمكي نقل الخلافة إليهم، لتصير إلى يحيى بن عبد الله المحض أثاء ثورته في الديلم، ولكن الرشيد قضى على ثورته وسجنه، فجاء جعفر البرمكي من بعده وأطلق سراحه دون علم الرشيد وأقر جعفر أما الرشيد بفعلته، فأضمرها له الرشيد وقال: قتلني الله بسيف الهدى على عمل الضلالة إن لم أقتلك، وغلب الأمر عند المؤرخين أن هذا كان السبب الرئيس لقتل جعفر. [١] أبرز رجال البرامكة في الدولة العباسية
عرفت الدولة العباسية عددًا من البرامكة الذين برزوا فيها قبل نكبة البرامكة، ومنهم أبو خالد البرمكي كان أو من عُرف من البرامكة في الدولة العباسية، عندما قدم إلى هشام بن عبد الملك 105-125هـ وأعلن إسلامه، وقد كان ذا شأن علمي، فقد نشأ في الهند وتعلّم الطبّ والنجوم، فاستخدم معرفته الطبية في معالجة المرضى، ومنهم مَسْلَمة بن عبد الملك، كما كان كاتبًا أديبًا ملما بأخبار ملوك الفرس، فسهّل له ذلك الدخول إلى الدولة العباسيّة، ودخول البرمكيين من بعده. [١]
خالد بن برمك
وانضمّ إلى الدعوة العباسية أوّل قيامه، وكان من أكبر دعاتها في خراسان.