اقرأ أيضاً أجمل المسجات كيفية تعلم الرسم
رباب كنعان هي ممثلة سورية، درست في المعهد العالي للفنون المسرحية، وانضمت لنقابة الفنانين في عام 1993، انطلقت في مسيرتها الفنية من خلال مشاركتها في مسلسل الخطوات الصعبة في عام 1995، لتكمل فيما بعد مسيرتها بالمشاركة في العديد من الأعمال الدرامية المهمة، مثل مسلسل الفصول الأربعة، ومسلسل جميل وهناء، ومسلسل أهل الراية، وغيرها الكثير، تعد رباب من أبرز النجمات السوريات اللواتي اشتهرن في فترة التسعينات، وبداية الألفية الجديدة، وتميزت بامتلاكها موهبة العزف على عدة آلات موسيقية. [١]
نشأة رباب كنعان
ولدت رباب علي كنعان في دمشق، في الثامن عشر من مايو، لعام 1971، وهي من مواليد برج الثور، انحدرت رباب من عائلة فنية، فأبوها هو الشاعر علي كنعان، الذي كان له دور كبير في نجاحها، فكان الداعم الأول لها لتنمية موهبتها في التمثيل. رباب كنعان انستقرام تحميل. [١]
أبرز أعمال رباب كنعان
قدمت رباب كنعان العديد من الأعمال، وحققت الكثير من الإنجازات، فيما يأتي عرض لأبرزها: [٢]
شاركت في مسلسل شبكة العنكبوت، والمسلسل الإذاعي كبكوبة خيطان، والسهرة التلفزيونية النهاية، في عام 1990. شاركت في مسلسل موزاييك، ومسلسل الإخوة في عام 1994.
- رباب كنعان انستقرام ويب
- فارق العمر في الزواج من
رباب كنعان انستقرام ويب
صهيب إبراهيم 2021-05-31 734
وُلدت كنعان في 18 مايو 1971، في العاصمة السورية دمشق، لكن أصولها تعود إلى قرية الهزة الواقعة في محافظة حمص، وهي ابنة الشاعر علي كنعان، الذي دعم ميولها الفنية منذ الصغر. بدأت مشوارها الفني بداية التسعينات بأدوارٍ صغيرة في بعض الأعمال الفنية، ثم كانت الشهرة عام 1997 مع شخصية الآنسة وردة في مسلسل يوميات جميل وهناء. السورية رباب كنعان تعلن اعتزالها الفن بشكل نهائي. شخصية الآنسة وردة حققت لها شهرة واسعة عربيًا، فأصبح اسم الشخصية يطغى على اسمها الحقيقي، ففكرت في وقت ما أن تقوم بتغيير اسمها من "رباب" إلى "وردة". قدمت دورًا لافتًا في مسيرتها الفنية عام 1999، عندما اختارها المخرج الراحل حاتم علي لشخصية "مايا الجوربار" في مسلسل الفصول الأربعة، الذي شاركت في الجزء الثاني منه عام 2002 وقد صرحت في لقاءٍ إذاعي أن شخصية مايا أقرب لها من شخصية وردة.
متابعة يارا إبراهيم: فارق العمر بين الرجل والمرأة هل يؤثر على علاقتها الزوجية؟، هل يتردد هذا السؤال في ذهنك، وتبحثين عن إجابة؟. لاتقلقي، ففي هذا المقال ستتعرفين معنا على صحة هذا الموضوع وفقاً لتجارب العديد من الأشخاص، فإنَّ فارق العمر لا يشكل عائقاً أمام الحب والزواج، والعمر هو مجرد رقم لا يجب التوقف عنده. ولكن من ناحية اخرى، يرى العديد أن لا يجب أن يكون هناك فرق كبير في العمر بين الرجل وزوجته لأنه قد يؤثر على العلاقة الزوجية ويؤدي الى الخلافات والمشاكل وقد أثبتت العديد من الأبحاث والدراسات الحديثة أنّ فارق العمر الأمثل بين الزوجين يجب أن يكون الأربع سنوات وأربع شهور تقريباً شرط أن تكون المرأة هي الأصغر سناً. ولكن من ناحية أخرى، يرى عدد كبير من العلماء أنَّ فارق العمر لا يجب أن يتعدى العشر سنوات لأن في حال كان هناك فرق كبير قد يؤدي هذا الى نشوب العديد من الخلافات والمشاكل ومن أهم الدراسات حول هذا الموضوع، دراسة تمّ إجرائها في جامعة Emory University في أتلانتا على ثنائيات لتقييم علاقتهم سوياً، وتبيّن في هذه الدراسة أنّ كل ما كان فارق العمر أكبر كل ما زاد احتمال الانفصال أو الطلاق. وأكد الباحثون أنَّ كحد أقصى، يجب أن يكون الفرق حوالي 5 سنوات تقريباً لتنجح العلاقة وتستمر على المدى الطويل وإذا اتسع فارق العمر بين الزوجين، فقد يولّد العديد من المشاكل، تتمثل بمايلي: 1.
فارق العمر في الزواج من
الجواب: لا يشترط الفقه الإسلامي سنّاً معيّنةً في الزواج من حيث تقارب عمر الزوجين أو تباعدهما، بل هو يترك الحريّة للطرفين في هذا الأمر، دون أن يوجب عليهما شيئاً، بل يرغّب في كلّ ما فيه استقرار الحياة الأسريّة. وإذا حرّم الفقه الإسلامي الزواج من متباعدين سنّاً فتأكّد أنّ بعض النقّاد المعاصرين الذين لم يعودوا يروا في الإسلام أيّ بقعة ضوء إطلاقاً (ودعوتنا الدائمة هي للنظر إلى الأمور بموضوعيّة لنرى فيها الضوء والظلام معاً بلا عقد وبلا اختزان السلبيات المطلقة، وهي دعوة نوجّهها دائماً لأنفسنا ولكل الأطراف التي بتنا لا نراها ـ غالباً ـ تنظر إلا بعين إيجابية أو سلبية لا بعينين معاً)، سوف يهبّون دفعةً واحدة للدعوة إلى حريّة الإنسان في اختيار شريك حياته، وأنّه لماذا ضيّقت الشريعة على الناس في اختيار من يحبّون أن يتزوجوا بهم؟! وأنّ الناس أذواق وطباع وتختلف الميول بين الناس، بحيث قد يلتئم متباعدا السنّ ويفترق متقارباه. وأنا أسأل: أين هي الدراسات النفسيّة القاطعة عبر الزمان والمكان والمتخطّية للأعراف والتقاليد والظروف الزمنيّة؟ وماذا تقول هذه الدراسات؟ وأنا أسأل سؤالاً مشروعاً: إذا مشينا مع هذا النوع من التفكير فيجب علينا أن نقيّد أيضاً الزواج بالكثير من الأمور التي لا أظنّ أنّ المستشكل هنا يقبل بها، مثل اختلاف القوميّات والشعوب، فكم من زيجات فشلت بسبب اختلاف القوميّات والعادات بين الشعوب، بل اختلاف المناطق والتي توجب اختلاف الطباع بين الرجل والمرأة؟!
أما أصحاب المذهب الشافعي فاعتبروا أن الأمور المعتبرة في الكفاءة هي «الدين والنسب والحرية والصناعة والسلامة من العيوب المنفرة». وينهي الدكتور سالم عبدالجليل كلامه داعياً الرجال والنساء المقبلين على الزواج، أياً كانت سنّهم، الى أن يحرصوا على اختيار الأقرب منهم كفاءة، حتى تكون المشتركات بينهم أكثر. مثلاً بالنسبة الى السن، كلما كان هناك تقارب، كان هذا أقرب إلى التوافق، حيث يكون التقارب في كل تفاصيل العلاقة الزوجية، سواء في القوة أو الضعف. أما التناقض والتفاوت الشديد فهذا غالباً ما يولد المشكلات، ما ظهر منها وما بطن. تشير الدكتورة سعاد صالح، العميدة السابقة لكلية الدراسات الإسلامية - جامعة الأزهر، إلى جانب خطير من جوانب «التكافؤ في الزواج»، وهو عنصر «كفاءة الدين»، والتي يُراد بها التدين الحقيقي، وكذلك طاعة الله ورسوله (صلّى الله عليه وسلّم)، ولهذا يرى الفقهاء أن «الفاسق» لا يكافئ «الصالحة بنت الصالح»، لأن فسقه عار كبير على من يتزوج بها وأهلها. وتوضح الدكتورة سعاد صالح، أن جمهور الفقهاء يرون أن أهل الإسلام كلهم إخوة، وأن أي مسلم، ما لم يكن مشهوراً بفجوره وفسقه، له الحق بأن يتزوج بأي مسلمة ما لم تكن معروفة بفجورها وفسقها، مع الأخذ في الاعتبار عناصر أخرى، مثل الأحساب والأنساب والأموال، مع التأكيد على التدين وحسن الخلق في المقدمة، لقول رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم): «إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير».