للعلاقة الحميمة الكثير من الأدوار التي تلعبها في حياتك الزوجية، التي من أبرزها التخلص من السعرات الحرارية للجسم، ولكي تحصلي على فائدة أعلى من علاقتك الحميمة، وتتخلصي من منطقة الكرش، فإليكِ بعض الأوضاع التي تساعد على ذلك: 1-وضعية الفارسة (امتطاء القضيب): وهنا يستلقي الزوج على ظهره وتجلسين فوقه في وضع ثني الركبتين بجانب منطقة الأرداف الخاصة به، ومع استمرار حركتك وسرعتها تتخلصين بذلك من عدد من السعرات الحرارية، التي تساعدك على التخلص من منطقة الكرش. 2-وضعية "الدوجي ستايل": وهي التي تجلسين فيها على ركبتيك وإحناء منطقة العمود الفقري إلى الأمام والاستناد إلى يديك، ويقف زوجك على ركبتيه خلفك أو محاولًا الوقوف، وهذه الوضعية تساعد على شد منطقة البطن والتخلص من الكرش. اقرئي أيضًا: أوضاع غير تقليدية للتجديد في العلاقة الحميمة 3-الوضعية الفرنسية: وهي الوضعية التي تجلسين فيها على ركبتيك مستندة على الكوع، وبإمكانك خلالها إرخاء الرأس، وخلال هذه الوضعية يتم رفع الأرداف إلى أعلى في اتجاه وقوف الزوج، وهذه الوضعية تساعدك على التخلص من الكرش. 4-وضعية الجماع الجانبي: وهي التي يتم فيها جلوس كل منكما على جانبه بمواجهة الآخر والتحرك بعد إدخال الزوج للقضيب بشكل مستمر، واستمرار الحركة في هذه الوضعية يساعد على حرق دهون منطقة الوسط والكرش.
فخلال العلاقة الحميمة في هذا الوضع، تكون يدا الرجل حرتين، ولذلك يستطيع استخدامهما لمداعبة أجزاء الجسم الأخرى. الإيلاج في هذا الوضع يكون أعمق ويمكن أن ينتج مستويات مختلفة من الاستثارة وفقًا للسرعة والقوة. يساعد هذا الوضع أيضًا في تحفيز الخيالات الجنسية، ويسمح بإمكانية شد الشعر وصفع الأرداف ( إذا كان ذلك من رغبات الشريك بالطبع). 2- وضع الإندرا
يسمح هذا الوضع باستثارة رقعة جي بشكل كبير، وهو ما يساعد على إنتاج لذة شديدة والوصول إلى هزة الجماع بشكل سهل. في هذا الوضع، تستلقي المرأة على ظهرها، مع ثني ساقيها واتكاء رجليها على صدر الشريك، والذي يكون راكعًا على السرير. يمكن للرجل التحرك بسرعات مختلفة، ويمكنه أيضًا زيادة الاستثارة بفضل حركة خصيتيه. يدا المرأة تكونا حرتين، ولذلك تستطيع مداعبة الشريك أو استثارة ثدييها. 3- وضع المسمار
أحد أفضل أوضاع العلاقة الحميمة بالنسبة للنساء اللاتي من الصعب أن يصلن إلى هزة الجماع. تقوم المرأة فيه بالاستلقاء على ظهرها على حافة السرير ومد ساقيها في شكل حرف L على جانبها. في هذه الأثناء، يبقى الرجل على ركبتيه. من السهل الوصول إلى رقعة جي واستثارة البظر أيضًا بفضل احتكاك الأشفار الفرجية والإيلاج.
بعدها يقوم الزوج بتحريك قضيبه مع ملاحظه الا يقوم بأخراجه بشكل كبير عند التحريك, في هذه الوضعيه تصل الزوجه للرعشه بشكل سريع لاستثارة منطقة الجي سبوت بكل سهوله, ويكون للزوج مطلق الحريه بتحريكها بواسطه يديه, واثارة منطقة البظر عند التوقف, ومداعبة الارداف وفتحة الشرج, والزوجه في هذا الجماع لاتستطيع عمل اي شئ سوى ان تمرر يدها من الاسفل لمداعبة الخصيتين ومنطقة ما بعد الخصيتين ( عضلة التحكم بقذف المني), اما لاثاره اكبر للزوج او التعجبل للقذف, اذا كان الزوج من الذي يتأخر فيه. الان نتحدث عن جماع فرنسي ولكن بشكل مختلف او معدل, اما لاثاره اكبر او لقتل الروتين. الوضع الفرنسي الثاني يعتمد على تقييد الزوجه, اذ ان في الجماع الاول يمكن للزوجه الهرب من الزوج اما لقمة الاثاره او التعب, اما في هذا الجماع فالحركه تكون شبه معدومه, وتعتمد على ربط ازرع الزوجه بالسرير, وحينها يكون للزوج مطلق الحريه معها, اذ يمكنه ان يقوم بعملية الايلاج وتحريك القضيب بدون ان تتحرك الزوجه, ويستطيع ان ينهي الجماع كيفما شاء. الوضع الفرنسي الثاث هو الافضل والاكثر اثارة للزوجين, وهو مناسب بشكل اكثر من الجماع الثاني للزوج الذي يتأخر في القذف والذي يريد ان يعطي لزوجته اكبر عدد من الرعشات.
إعراب و تفسير سورة البقرة. إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ (166) تفسير سورة البقرة إعراب و تفسير سورة البقرة. إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا وراوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب. تفسير سورة البقرة تفسير سورة البقرة ⬤ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ: بدل من «إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ» إذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب وهي بمعنى «حين» تفيد المستقبل. تبرأ: فعل ماض مبني على الفتح. الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع فاعل. وجملة «تَبَرَّأَ الَّذِينَ» في محل جر بالاضافة لوقوعها بعد الظرف «إِذْ». ⬤ اتُّبِعُوا: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة. والواو: ضمير متصل في محل رفع نائب فاعل. والألف: فارقة. وجملة «اتُّبِعُوا» صلة الموصول لا محل لها من الإعراب. ⬤ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا: من: حرف جر. الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل جر بمن. والجار والمجرور متعلق باتبعوا وجملة «تَبَرَّأَ» صلة الموصول، اتبعوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة. والواو: ضمير ومتصل في محل رفع فاعل.
إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب
إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) قوله تعالى: إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب قوله تعالى: إذ تبرأ الذين اتبعوا يعني السادة والرؤساء تبرءوا ممن اتبعهم على الكفر. عن قتادة وعطاء والربيع. وقال قتادة أيضا والسدي: هم الشياطين المضلون تبرءوا من الإنس. وقيل: هو عام في كل متبوع. ورأوا العذاب يعني التابعين والمتبوعين ، قيل: بتيقنهم له عند المعاينة في الدنيا. وقيل: عند العرض والمساءلة في الآخرة. قلت: كلاهما حاصل ، فهم يعاينون عند الموت ما يصيرون إليه من الهوان ، وفي الآخرة يذوقون أليم العذاب والنكال. قوله تعالى: وتقطعت بهم الأسباب أي الوصلات التي كانوا يتواصلون بها في الدنيا من رحم وغيره ، عن مجاهد وغيره. الواحد سبب ووصلة. وأصل السبب الحبل يشد بالشيء فيجذبه ، ثم جعل كل ما جر شيئا سببا. وقال السدي وابن زيد: إن الأسباب أعمالهم. والسبب الناحية ، ومنه قول زهير: ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرق أسباب السماء بسلم
* ما الغرض من العدول عن الإضمار إلى الإظهار في قوله تعالى: (والذين آمنوا أشد حباً لله) البقرة 165 حيث كان الظاهر أن يقال: والذين آمنوا أشد حباً له؟ - لبيان شرف الحب وفخامته والإشعار بإعلاء شأنه. * ما سر التعبير بالمستقبل في قوله تعالى: (ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب.. )؟ البقرة 165 - للدلالة على تحقق تلك الأخبار المستقبلية وتأكدها ولجريانها مجرى الماضي في الدلالة على التحقق في إخبار علام الغيوب. * بِمَ يوحي التعبير بصيغة التفعل في قوله تعالى: (إذ تَبَّرأ الذين اتُّبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتَقَطَّعت بهم الأسباب)؟ البقرة 166. - يوحي بالمبالغة في التبرؤ والقطع حيث كان بين المشركين صلات نسب، أو عصبية جاهلية أو رَحِم أو رياسة، فكل تلك الصلات تتقطع من كل ناحية بحيث لا يمكن التئامها ولا وصلها أبداً. * ما سر التعبير عن المستقبل بالماضي في قوله تعالى: (إذ تبرأ الذين اتُّبِعوا من الذين اتَّبَعوا ورأوا العذاب)؟ البقرة 166 - لاستحضار الحال المستقبل في صورة مشاهدة محسوسة. * ماذا أفادت (لو) في قوله تعالى: (وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرَّة فنتبرأ منهم كما تبرأوا منا)؟ البقرة 167 - أفادت التمني، تمني العودة إلى الدنيا ليتبرأ الأتباع من المتبوعين.
تفسير: (الذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرؤون بالحسنة السيئة)
والإراءة هنا بصرية ولذلك فقوله ( حسرات عليهم) حال من أعمالهم ومعنى يريهم الله أعمالهم يريهم ما هو عواقب أعمالهم لأن الأعمال لا تدرك بالبصر لأنها انقضت فلا يحسون بها. والحسرة حزن في ندامة وتلهف وفعله كفرح ، واشتقاقها من الحسر وهو الكشف لأن الكشف عن الواقع هو سبب الندامة على ما فات من عدم الحيطة له. وقوله وما هم بخارجين من النار حال أو اعتراض في آخر الكلام لقصد التذييل لمضمون كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم لأنهم إذا كانوا لا يخرجون من النار تعين أن تمنيهم الرجوع إلى الدنيا وحدوث الخيبة لهم من صنع رؤسائهم لا فائدة فيه إلا إدخال ألم الحسرات عليهم ، وإلا فهم باقون في النار على كل حال. وعدل عن الجملة الفعلية بأن يقال: ( ( وما يخرجون)). إلى الاسمية للدلالة على أن هذا الحكم ثابت أنه من صفاتهم ، وليس لتقديم المسند إليه هنا نكتة ، إلا أنه الأصل في التعبير بالجملة الاسمية في مثل هذا إذ لا تتأتى بسوى هذا التقديم ، فليس في التقديم دلالة على اختصاص لما علمت ولأن التقديم على المسند المشتق لا يفيد الاختصاص عند جمهور أئمة المعاني ، بل الاختصاص مفروض في تقديمه على المسند الفعلي خاصة ، ولأجل ذلك صرح صاحب الكشاف تبعا للشيخ عبد القاهر بأن موقع الضمير هنا كموقعه في قول المعذل البكري: هم يفرشون اللبد كل طمرة وأجرد سباق يبذ المغاليا في دلالته على قوة أمرهم فيما أسند إليهم لا على الاختصاص اهـ.
تبرأت منهم الملائكة الذين كانوا يزعمون أنهم يعبدونهم في دار الدنيا ، فتقول الملائكة: ( تبرأنا إليك ما كانوا إيانا يعبدون) [ القصص: 63] ويقولون: ( سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون) [ سبأ: 41] والجن أيضا تتبرأ منهم ، ويتنصلون من عبادتهم لهم. تفسير سورة البقرة ابن كثير. تفسير سورة البقرة كما قال تعالى: ( ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين) [ الأحقاف: 5 ، 6]. وقال تعالى: ( واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا) [ مريم: 81 ، 82] وقال الخليل لقومه: ( إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا ومأواكم النار وما لكم من ناصرين) [ العنكبوت: 25]. وقال تعالى: ( ولو ترى إذ الظالمون موقوفون عند ربهم يرجع بعضهم إلى بعض القول يقول الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا أنتم لكنا مؤمنين قال الذين استكبروا للذين استضعفوا أنحن صددناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم بل كنتم مجرمين وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر الليل والنهار إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وجعلنا الأغلال في أعناق الذين كفروا هل يجزون إلا ما كانوا يعملون) [ سبأ: 31 - 33].
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة البقرة - قوله تعالى إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب- الجزء رقم1
(وَالَّذِينَ) الواو استئنافية أو حالية الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. (آمَنُوا) فعل ماض وفاعل والجملة صلة الموصول. (أَشَدُّ) خبر لاسم الموصول. (حُبًّا) تمييز. (لِلَّهِ) لفظ الجلالة مجرور والجار والمجرور متعلقان بالمصدر حبا والجملة استئنافية. (وَلَوْ) الواو استئنافية لو حرف شرط غير جازم. (يَرَى) فعل مضارع. (الَّذِينَ) اسم موصول فاعل. (ظَلَمُوا) فعل ماض وفاعل والجملة صلة الموصول وجملة: (يرى الذين) ابتدائية لا محل لها. (إِذْ) ظرف لما مضى من الزمن متعلق بيرى وقيل هو بمعنى إذا فيكون ظرف لما يستقبل من الزمن. (يَرَوْنَ) فعل مضارع وفاعل. (الْعَذابَ) مفعول به والجملة في محل جر بالإضافة. (أَنَّ) حرف مشبه بالفعل. (الْقُوَّةَ) اسمها. (لِلَّهِ) لفظ الجلالة وهما جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر. (جَمِيعًا) حال وأن واسمها وخبرها في تأويل مصدر سد مسد مفعولي يرى، وجواب لو محذوف تقديره لوجدوا أمرا عجيبا. (وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ) أن ولفظ الجلالة اسمها وشديد خبرها والجملة معطوفة. (الْعَذابَ) مضاف إليه.. إعراب الآيات (166- 167): {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ (166) وَقالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّؤُا مِنَّا كَذلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ وَما هُمْ بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167)}.
و " لو " في قوله لو أن لنا كرة مستعملة في التمني وهو استعمال كثير لحرف " لو " وأصلها الشرطية حذف شرطها وجوابها واستعيرت للتمني بعلاقة اللزوم لأن الشيء العسير المنال يكثر تمنيه ، وسد المصدر مسد الشرط والجواب ، وتقدير الكلام: لو ثبتت لنا كرة لتبرأنا منهم ، وانتصب ما كان جوابا على أنه جواب التمني وشاع هذا الاستعمال حتى صار من معاني " لو " وهو استعمال شائع وأصله مجاز مرسل مركب ، وهو في الآية مرشح بنصب الجواب. [ ص: 99] والكرة: الرجعة إلى محل كان فيه الراجع وهي مرة من الكر ولذلك تطلق في القرآن على الرجوع إلى الدنيا لأنه رجوع لمكان سابق ، وحذف متعلق الكرة هنا لظهوره. والكاف في كما تبرءوا للتشبيه استعملت في المجازاة لأن شأن الجزاء أن يماثل الفعل المجازى قال تعالى وجزاء سيئة سيئة مثلها ، وهذه الكاف قريبة من كاف التعليل أو هي أصلها ، وأحسن ما يظهر فيه معنى المجازاة في غير القرآن قول أبي كبير الهذلي: أهز به في ندوة الحي عطفه كما هز عطفي بالهجان الأوارك ويمكن الفرق بين هذه الكاف وبين كاف التعليل أن المذكور بعدها إن كان من نوع المشبه كما في الآية وبيت أبي كبير جعلت للمجازاة ، وإن كان من غير نوعه وما بعد الكاف باعث على المشبه كانت للتعليل كما في قوله تعالى واذكروه كما هداكم.