هل بول الأطفال الرضع إذا أصاب الجسم أو الملابس ينجسها ؟ - YouTube
- هل بول الرضيع طاهر بن
- هل بول الرضيع طاهر المصري
- هل بول الرضيع طاهر مصطفى
- عبد الرحمن بن صخر الدوسي هو - أفضل إجابة
- عبد الرحمن بن صخر الدوسي
هل بول الرضيع طاهر بن
هل بول الطفل الرضيع نجس عند السيد السيستاني ؟؟ إنتباه رجاء - YouTube
تساؤلات عديدة شهدتها محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، بشأن بول الطفل هل ينقض الوضوء أم لا، وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، حكم بول الطفل ومدى صحة نقضه للوضوء من عدمه، من خلال الفتاوى الواردة عن دار الإفتاء المصرية. هل بول الطفل ينقض الوضوء؟
ردًا على سؤال، هل بول الطفل ينقض الوضوء، وهل هناك فرق بين الذكر والأنثى في ذلك؟ وهو السؤال الوارد لدار الإفتاء المصرية، فقد جاء رد الإفتاء: «لا يرى المذهب المالكي ولا الحنفي فرقًا بين بول الصبي والصبية سواء في فترة الرضاع أو بعد الفطام؛ فكل منهما نجس ويجب منه الغَسل؛ جاء في «المدونة الكبرى» (1/ 75): وقال مالك في الجارية والغلام: بولُهُما سواءٌ؛ إذا أصاب بولُهُما رجلًا أو امرأةً غسل ذلك وإن لم يأكلا الطعام. وأضافت الإفتاء: قال الإمام أبو حنيفة «إن بول الصبي والصبية كبول الرجل»، أما الإمام الشافعي فقد نسب إليه القول بأن بول الصبي ليس بنجسٍ إذا كان في مدة الرضاع قبل أن يأكل الطعام، وأن بوله إذا أصاب ثوبًا فإن تطهيره يكون بنضح الماء على المكان الملوث من غير غسلٍ ولا دلكٍ ولا عصرٍ، فإذا فطم الصبي فإن بوله نجسٌ مثله مثل غيره، ويقول في بول الصبية: إنه نجسٌ قبل الرضاع وبعده ويجب غسله.
هل بول الرضيع طاهر المصري
[3]
أجبنا في هذا المقال على سؤال: لماذا بول الصبي الرضيع طاهر والانثى نجس ، وتبيّن أنه لا يُوجد فرقًا بين بول الذكر والأنثى، ولكن جاء الخلاف بين الفقهاء في كيفية تطهير البول، ويُجدر إلى أنّ غائط الطفل نجسٌ باتفاق الفقهاء. المراجع
^, الفرق بين بول الطفل الرضيع الذكر والأنثى, 10/09/2021
^, حكم بول الصبي, 10/09/2021
^, حكم بول الصبي المغذى باللبن الصناعي, 10/09/2021
وأما سن الغلام الذي يكتفى فيه بالرش ، فقد سبق قول قتادة:
وَهَذَا مَا لَمْ يَطْعَمَا ، فَإِذَا طَعِمَا غُسِلا جَمِيعًا. حكم بول الطفل الرضيع وكيفية غسله. والمراد بذلك أنه
يشتهي الطعام ويتغذى به ويطلبه ، وليس المراد أنه يأكل ما يوضع في فمه. قال ابن القيم رحمه الله: " إنما يزول حكم النضح إذا أكل الطعام
وأراده واشتهاه تغذياً به " انتهى من "تحفة المودود بأحكام المولود" (ص 190). وقال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: " ليس المراد امتصاصه ما
يوضع في فمه وابتلاعه ، بل إذا كان يريد الطعام ويتناوله ويشرئب إليه (أي: يتطلع
إليه ويطلبه) ، أو يصيح أو يشير إليه ، فهذا هو الذي يطلق عليه أنه يأكل الطعام)
انتهى من مجموع فتاويه (2/95).
هل بول الرضيع طاهر مصطفى
والله أعلم.
إذا كان الصبي رضيعا لا يأكل فيكفي في تطهير الثياب من بوله أن يرش ماء على موضع البول ولا يجب غسله، أما إذا كان يأكل فيجب الغسل بالماء، ولكن إذا كان الغسل يضر الانسان وتغيير الثياب عند الصلاة يضر به أيضا برأي طبيب مسلم ثقة ، فيمكنه الاكتفاء بالرش أيضا، ولكن ينبغي التحقق أولا من ضرر تغيير الملابس.
وروى أَبو رافع أن أبا هريرة قال: ما أحد من الناس يهدي إليَّ هدية إلا قبلتها فأما أن أسأل فلم أكن لأسأل، وعنه ــ رضي الله عنه ــ أنه قال: لا خير في فضول الكلام. وقد جاء في زهده ــ رضي الله عنه ــ أنه قال: ما أحِبّ أن لي سبعين راحلة وأنا بالمدينة لا أشهد الجمعة، ولأن أصلي بالحرم أحب إليّ من أن أَتَخَطَّى، وروي أن مروان بعث إلى أبي هريرة بمائة دينار فلما كان من الغد قال لخادمه اذهب فقل له إني إنما أخطأت ليس إليك بَعَثَ بها، فإنما أراد مروان أن يَعلَم أيمسكها أبو هريرة أو يُفَرِّقها، فقال ما عندي منها شيء ولكن إذا خَرج عطائي فاقبضُوها –أنفقها كلها في سبيل الله-. وعن أبي هريرة أنه قال: لولا الحج والعمرة والغزوُ لأحببت أن أموت وأنا عبد مملوك، لأن المملوك إذا أدى فريضة الله عليه ونصح لمواليه كان له أجران، وإنّ للحُرِّ أجرًا واحدًا، قال أبو أيوب: كان لأبي هريرة مسجد في مخدعه، ومسجد في بيته، ومسجد في حجرته، ومسجد على باب دارِهِ، إِذَا خَرَج صلى فيها جميعا، وإذا دَخل صلى فيها جميعًا، وكان لأبي هريرة مَكّوك يسبّح فيه بالنوى.
عبد الرحمن بن صخر الدوسي هو - أفضل إجابة
"، ودخل عليه مروان في شَكْوِاه الذي مات فيه فقال: شفاك الله يا أبا هريرة! فقال أبو هريرة: اللهمّ إني أحبّ لقاءك فأحِبّ لقائي، فما بلغ مروان أصحاب القطا حتى مات. عبد الرحمن بن صخر الدوسي هو - أفضل إجابة. وبكى أبو هريرة في مرضه فقيل له: ما يُبْكيك يا أبا هريرة؟ قال: أما إني لا أبكي على دنياكم هذه ولكنّي أبكي لبُعْد سفري وقلّة زَادي، أصْبَحْتُ في صَعُودٍ مَهْبِطُهُ على جَنّةٍ ونارٍ فلا أدري إلى أيّهما يُسْلَكُ بي. صلّى عليه الوليد بن عتبة وهو أمير المدينة ومروان بن الحَكَم وأبو سعيد الخُدْري وابن عمر وكان بن عمر يمشي أمام الجنازة ويُكْثِرُ الترحّم عليه ويقول: كان مِمّن يحفظ حديث رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم على المسلمين. توفّي ــ رضي الله عنه ــ سنة تسعٍ وخمسين في آخر خلافة معاوية بن أبي سفيان، وكانت وفاته ــ رضي الله عنه ــ بقَصْره بالعقيق، فحُمِل إلى المدينة، وكان له يومَ توفّي ثمان وسبعون سنة، وهو الذي صلّى على عائشة زوج النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم في شهر رمضان سنة ثمانٍ وخمسين، وهو الذي صلّى على أمّ سَلَمة زوج النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم في شوّال سنة تسعٍ وخمسين، ثم كانت وفاته هو رضي الله عنه في نفس السنة.
عبد الرحمن بن صخر الدوسي
وبعد وفاة النبي محمد، شارك أبو هريرة في عهد أبي بكر الصديق في حروب الردة، كما شارك في الفتح الإسلامي لفارس في عهد عمر بن الخطاب، ثم استعمله عمر واليًا على البحرين،
وفاته
تعددت الروايات في تاريخ وفاة أبي هريرة، فقال هشام بن عروة أن أبا هريرة وعائشة توفيا سنة 57 هـ، وأيّد هذا التاريخ علي بن المديني ويحيى بن بكير وخليفة بن خياط ، بينما قال الهيثم بن عدي بأنه توفي سنة 58 هـ، فيما قال الواقدي وأبو عبيد وأبو عمر الضرير أنه مات سنة 59 هـ، وزاد الواقدي أن عمره يومها كان 78 سنة، وأن أبا هريرة هو من صلى على عائشة في رمضان سنة 58 هـ، وعلى أم سلمة في شوال سنة 59 هـ، ثم توفي بعد ذلك في نفس السنة. ودُفن بالبقيع. رضي الله عنه وأرضاه
[9] وعن كُنيته «أبو هُريرة» التي اشتهر بها، فقيل أنه وجد هرة برية ، فأخذها في كمه، فكُنّي بذلك، [8] [9] وقيل أنه كان يرعى غنمًا لأهله، فكانت له هريرة يلعب بها، فكناه أهله بها. [2]
نسبه
أما نسبه، فقال ابن الكلبي أنه عمير بن عامر بن ذي الشرى بن طريف بن عيان (وقيل: عتاب) بن أبي صعب بن هنية (وقيل: منبه) بن سعد بن ثعلبة بن سليم بن فهم بن غنم بن دوس بن عدثان (وقيل: عدنان) بن عبد الله بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد ، [8] [12] وقيل أنه أبي هريرة عبد نهم بن عامر بن عبد شمس بن عبد الساطع بن قيس بن مالك بن ذي الأسلم بن الأحمس بن معاوية بن المسلم بن الحارث بن دهمان بن سليم بن فهم بن عامر بن دوس، وقيل هو عبد نهم بن عامر بن عتبة بن عمرو بن عيسى بن حرب بن سعد بن ثعلبة بن عمرو بن فهم بن دوس. [9] وعن أمه، فقيل أن اسمها ميمونة بنت صبيح [3] [8] بن الحارث بن سابى بن أبي صعب بن هنية الدوسية. [13]
وفاته
تعددت الروايات في تاريخ وفاة أبي هريرة، فقال هشام بن عروة أن أبا هريرة وعائشة توفيا سنة 57 هـ، وأيّد هذا التاريخ علي بن المديني ويحيى بن بكير وخليفة بن خياط ، بينما قال الهيثم بن عدي بأنه توفي سنة 58 هـ، فيما قال الواقدي وأبو عبيد وأبو عمر الضرير أنه مات سنة 59 هـ، وزاد الواقدي أن عمره يومها كان 78 سنة، وأن أبا هريرة هو من صلى على عائشة في رمضان سنة 58 هـ، وعلى أم سلمة في شوال سنة 59 هـ، ثم توفي بعد ذلك في نفس السنة.