الله يكثر من امثالك 😍😍 - YouTube
- كثر الله من أمثالك أيها العضو النبيل ... - هوامير البورصة السعودية
- الله يكثر من أمثالي
- كفيف مغربي يتأهل لربع نهائي مسابقات القرآن والأذان العالمية
- القارئ إبراهيم عطيان يكتب: طريقك نحو الأفضل- انفراد
- حافظ للقرآن بالتلقين أول المتأهلين لنصف نهائي «عطر الكلام»
- متسابق حفظ القرآن بالتلقين أول المتأهلين لنصف نهائي «عطر الكلام»
كثر الله من أمثالك أيها العضو النبيل ... - هوامير البورصة السعودية
فاعل خير الله يكثر من امثالو😂 - YouTube
الله يكثر من أمثالي
الله يكثر من امثالك هنئا لمن يخدم دينه ووطنه والمسلمين - YouTube
وسوف نخصص من الميزانية الكبيرة للجمعية مبلغا بسيطا يستفيد منه للاشتراك في المجلات التي تصدرها جمعيات حماية المستهلك في الدول المتقدمة كي يعرف هذا الشخص الذي يدير الجمعية بالباطن كيف تدرب هذه الجمعيات المستهلكين على طرق اكتشاف جودة المنتج وتزيد مهاراتهم في تقييم الأسعار؟!. أرجوكم.. تبرعوا بما تستطيعون لهذه الحملة التي سوف تجنون ثمارها الشهية بنصف السعر بمجرد بدء انتداب صاحبنا إلى جزر فيجي.. أما إذا لم تشاركوا في هذه الحملة فتأكدوا أنكم لن تشاهدوا الطماطم إلا في شاشة التلفزيون وسيصيبكم تلبك معوي بسبب الإفراط في أكل الكوسة!. 13-10-2010, 10:52 PM
المشاركه # 2
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 2, 424
اخوي مطنش وان صدق فيما كتب
ولكن نقول الله لا يكثر من امثاله
13-10-2010, 10:53 PM
المشاركه # 3
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 987
أتفه إنسان على بلاط الصحافه والتافهين كثير ،،،
من مأجورين السخافه ، لا فهم لا منطق لا ثقافه!! وإن كان موضوعه أعلاه جيد والبركه في النت واللطش منه!
وفي فرع المسابقة للأذان تنافس المؤذن الليبي المتميز في القراءة والإنشاد عبدالفتاح علي جحيدر مع نظيره السوري خليل محمد سعيد بنشي الذي رفع نداء الحق في عدد من المساجد الكبرى في سورية، وقرأ القرآن في جوامع مملكة البحرين، وأضاف إلى نجاحاته التأهل إلى مرحلة نصف النهائي من المسابقة التي تعد الأولى من نوعها في جمع القرآن والأذان في منافسة واحدة. كفيف مغربي يتأهل لربع نهائي مسابقات القرآن والأذان العالمية. وتعطي مسابقة القرآن الكريم والأذان التي تعد الأولى من نوعها في العالم أبعادا معرفية من خلال تقييم المتسابقين وإبراز الملاحظات والتعديلات المتعلقة بمشاركاتهم؛ ليستفيد منها المهتمون بتلاوة القرآن الكريم ورفع الاذان. وكانت التصفيات ربع النهائية لمسابقات القرآن الكريم والأذان العالمية بدأت اليوم في برنامج «عطر الكلام» الذي يبث على قناة السعودية عند الخامسة مساء، إضافة إلى منصة شاهد. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
كفيف مغربي يتأهل لربع نهائي مسابقات القرآن والأذان العالمية
الثلاثاء 12 ابريل 2022 «الجزيرة» - الرياض: شهدت أول تنافسات مسابقات القرآن الكريم والأذان العالمية في مرحلة ربع النهائي مشاركة القارئ المغربي الكفيف يونس غربي الذي عاش حياته وأيام صباه طالبًا يحفظ القرآن بالتلقين في الكتاتيب، مما أدى إلى تعلقه بالمصحف وحفظه القرآن بقلبه لا ببصره، من خلال الاستماع والتكرار حتى حفظه عن ظهر قلب، وأصبح رقمًا منافسًا في المسابقات القرآنية التي يشارك بها. واستطاع يونس غربي أن يكون أول المتأهلين إلى نصف النهائي في فرع المسابقة للتلاوة، إذ كان أداؤه مميزًا في تطبيق أحكام التجويد، ومراعاة المقامات، واستخدام الطبقات الصوتية في المواضع المناسبة لها، حيث شارك بقراءة ندية سلبت ألباب المشاهدين ولجنة التحكيم التي زاد عدد أعضائها إلى 13 عضوًا بعد انضمام أمين عام المسابقة الدكتور فهد العندس إليها في أول جولات مرحلة ربع النهائي. وكان المنافس الوحيد ليونس في المرحلة التي تضم بكل جولة متنافسين فقط القارئ اليمني الذي ولد في المدينة المنورة، ودرس على إمام مسجدها النبوي الشيخ إبراهيم الأخضر المتسابق أسامة أبوزيد، وهو أحد المتسابقين المميزين في التلاوة والأداء، وتطبيق أحكام التجويد، مما أدى لاستئثاره بعدد من أصوات لجنة التحكيم، إلا أن النصيب الأكبر من تلك الأصوات كان لمنافسه المغربي يونس غربي.
القارئ إبراهيم عطيان يكتب: طريقك نحو الأفضل- انفراد
فتش أنت من حولك عن بصيص الأمل، واصنعَ لنفسِك كيانًا يكون بمثابة منارة للتفاؤل والأمل. ولا تنس أن الأشخاص السلبيّين هم أعداء الحياة الذين يسلبونك طاقة الأمل والتفاؤل ويغرسون مكانها بذور التشاؤم التي تحيل نفسك تدريجياً إلى نفس سلبية دون أن تشعر. ولكي تتحلى بالأمل والتفاؤل تجنّب الأفكار السوداوية، فتش دائماً عن أسباب السعادة واجعلها شعلة تضيء الكون من حولك وحافظ على فتيلهما مشتعلًا؛ حتى لا تطفئه عواصف اليأس، وابحث من حولك دائماً عن الحلول بدلًا من التفكير في المشكلة، فالنجاح وتحقيق الأهداف يغذي الأمل ويزيد من التفاؤل، لذا وجب على كلّ شخص أن يدفع بنفسه نحو ميدان الثقة بالله والأمل في قادم أفضل وأن يمنحها جرعة من التفاؤل في كلّ صباح، حتى يُؤمن بأن القادم دائمًا سيكون الأجمل.
حافظ للقرآن بالتلقين أول المتأهلين لنصف نهائي «عطر الكلام»
شهد أول تنافسات مسابقات القرآن الكريم والأذان العالمية في مرحلة ربع النهائي مشاركة القارئ المغربي الكفيف يونس غربي الذي عاش حياته وأيام صباه طالبا يحفظ القرآن بالتلقين في الكتاتيب، ما أدى إلى تعلقه بالمصحف وحفظه القرآن بقلبه لا ببصره، من خلال الاستماع والتكرار حتى حفظه عن ظهر قلب، وأصبح رقما منافسا في المسابقات القرآنية التي يشارك بها. واستطاع يونس غربي أن يكون أول المتأهلين إلى نصف النهائي في فرع المسابقة للتلاوة، إذ كان أداؤه مميزا في تطبيق أحكام التجويد، ومراعاة المقامات، واستخدام الطبقات الصوتية في المواضع المناسبة لها، حيث شارك بقراءة ندية سلبت ألباب المشاهدين ولجنة التحكيم التي زاد عدد أعضائها إلى 13 عضوا بعد انضمام أمين عام المسابقة الدكتور فهد العندس إليها في أولى جولات مرحلة ربع النهائي. وكان المنافس الوحيد ليونس في المرحلة التي تضم بكل جولة متنافسين فقط القارئ اليمني الذي ولد في المدينة المنورة، ودرس على إمام مسجدها النبوي الشيخ إبراهيم الأخضر المتسابق أسامة أبوزيد، وهو أحد المتسابقين المميزين في التلاوة والأداء، وتطبيق أحكام التجويد، ما أدى لاستئثاره بعدد من أصوات لجنة التحكيم، إلا أن النصيب الأكبر من تلك الأصوات كان لمنافسه المغربي يونس غربي.
متسابق حفظ القرآن بالتلقين أول المتأهلين لنصف نهائي «عطر الكلام»
ويُبرز برنامج عطر الكلام، أجمل القراء والمؤذنين أداءً وصوتًا من جميع أنحاء العالم الإسلامي ضمن أكبر مسابقة لتلاوة القرآن والأذان على مستوى العالم، وتقدر القيمة الإجمالية للجوائز بنحو 12 مليون ريال سعودي (3. 2 مليون دولار).
وكان القارئ اليمني أسامة أبو زيد أول المتسابقين بفرع التلاوة، وهو من مواليد المدينة المنورة، وأحد طلاب إمام مسجدها النبوي الشيخ إبراهيم الأخضر الذي عُرف بإمكاناته العالية في علوم القرآن والتجويد والقراءات، واستطاع أسامة بصوته العذب أن يتجاوز المرحلة الأولى، كما فعل المغربي يونس مصطفى غربي الذي حرمه فقدان البصر من قراءة القرآن نظرًا، فتمكّن من حفظه بالتلقين، وأبهر لجنة التحكيم بخامة صوته المميزة، وأدائه الذي أكسبه ما يكفيه من الأصوات للتجاوز إلى المرحلة القادمة من المسابقة. أما المتسابق الأصغر في التنافسات النهائية عبدالرازق الشهاوي من مصر فقد ضاعف عمره الذي لم يتجاوز العشرين عامًا، بشخصيته الأزهرية، وصوته الذي يحاكي كبار القراء المصريين، واستطاع نيل إعجاب لجنة التحكيم في أدائه وتلاوته، إلا أن المعايير الدقيقة للتنافس أدت لتأهل منافسيه، ومغادرته المسابقة في أولى مراحلها النهائية. وفي فرع الأذان من المسابقة صدح عبدالفتاح علي جحيدر من ليبيا بتكبيرات الأذان أمام اللجنة التي باركت صوته، وأكدت استحقاقه المرور إلى مرحلة ربع النهائي، كما أثنت على أداء المؤذن أركان سمير القيسي من العراق في استخدامه المقامات، مما أسهم في تجاوزه إلى المرحلة التالية، فيما غادر المؤذن الجزائري عبدالرحمن عبدالسالم بوحبيلة التصفيات بعد أداء رائع، اقترن ببعض الملاحظات الدقيقة التي أدت لمغادرته المسابقة.